مصر صدرت خدمات تكنولوجيا المعلومات بقيمة 6 مليار دولار
كشف الدكتور أشرف عطية، استشاري تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، عن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات، وتوطينها في مصر.
وقال عطية، خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، ببرنامج «صباع البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»: «مصر صدرت خدمات تكنولوجيا المعلومات السنة الماضية بقيمة 6 مليار دولار، ونقوم بتصنيع البرمجيات والخوارزميات، للتصدير» مشيرا إلى أن هناك عنوان ضخم على مستوى الدول يقول لا تنافسية ولا تقدم ولا نوي إلا بالعلم والفكر والإبداع، وتطبيق هذا الكلام ونشره.اقرأ أيضاً| إطلاق جائزة مكتبة الإسكندرية العالمية لأول مرة حول التكنولوجيا الخضراءوأضاف عطية، أن تطبيق هذا الكلام لا يتم إلا باستخدام تكنولوجيا المعلومات، إذًا الأمم تتقدم في العلم، ونشر هذا العلم وتطبيقه يكون عبر تكنولوجيا المعلومات.وأوضح، أن تكنولوجيات المعلومات ليست مقتصرة على "السمارت فون"، ولا الأدوات التي تُستخدم هذه الفترة، مشيرًا إلى أن هذه الأدوات حديثة، إنما هذه التكنولوجيا تشمل مجموعة عناصر، منها الهارد وير ، أو الأجهزة المستخدمة مثل أجهزة الكمبيوتر، والشكبات حتى التليفون، وكل هذا يطلق عليه الهارد وير.وتابع: «هناك سوفت وير، وهو التطبيقات والبرامج المستخدمة، وهذا يشمل أشياء كثيرة، لأن تغييره يكون لحظي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 4 ساعات
- تحيا مصر
مصر للمعلوماتية: إعداد جيل جديد للفوز بوظائف المستقبل
أكد الدكتور أحمد حمد القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية ان هناك الكثير من وظائف المستقبل التي ادخلتها تطبيقات تكنولوجيا الاعمال والتقنية الحديثة مثل الفنون الرقمية وتصميمات الألعاب الالكترونية وتصميم تجربة المستخدم، والأخير يتجاوز حجم اعمالها عالميا الـ 50 مليار دولار سنويا وبنسبة نمو 16%. وأشار الي انه نظرا للأهمية المتزايدة لهذه التخصصات الجديدة حرصت مصر للمعلوماتية على انشاء أقسام بكلياتها الاربع لإمداد السوق المصرية بقاعدة عريضة من المتخصصين في هذه المجالات وذلك بالتعاون مع ارقي الجامعات العالمية المتخصصة في هذه المجالات، بما يدعم جهود الدولة في الارتقاء بالإقتصاد المصري وزيادة مصادر نموه والحصول علي نصيب من كعكة اقتصاد المعرفة وتقنيات الذكاء الإصطناعي التي أصبحت قاسم مشترك للعديد من الصناعات التكنولوجية والتقليدية. وحول تخصص من جانبه أكد الدكتور محمد تاعب مدير برنامج تصميم تجربة المستخدم بكلية الفنون الرقمية والتصميم ان تخصص تصميم تجربة المستهلك UX يعد مهمًا في تطوير التطبيقات الالكترونية، وتصميم المواقع الإلكترونية، والألعاب الالكترونية، ونظم الملاحة الالكترونية، ونظم التشغيل، والواقع المعزز، والواقع الافتراضي، وفي تصميم المنتجات الرقمية. وقال أن وظيفة مصمم تجربة المستخدم يمكنه العمل في قطاعات عديدة؛ فمثلا في الصناعة التقنية والتكنولوجيا الرقمية، تعتمد كبرى شركات التقنية مثل 'جوجل'، 'آبل'، 'مايكروسوفت'، و'أمازون' على فرق ضخمة من مصممي تجربة المستخدم لتحسين واجهات المستخدم، لتطوير تطبيقات تلك الشركات، وأنظمة التشغيل. وفي قطاع العاب الفيديو والواقع الافتراضي، يلعب مصمم UX دورًا أساسيًا في نجاح الألعاب وتجربة اللاعبين. وفي التجارة الإلكترونية يعتمد نجاح متاجر مثل 'أمازون' و'علي بابا' على تجربة مستخدم سلسة وسهلة الاستخدام، مما يرفع معدلات المبيعات والاحتفاظ بالعملاء . وأضاف أنه في الصناعة والإنتاج التقليدي مثل خطوط الإنتاج الالكترونية والروبوتات، يتم تطبيق مبادئ UX في تصميم واجهات أنظمة التحكم بخطوط انتاج المصانع، والأتمتة الصناعية، والروبوتات لجعل العمليات أكثر كفاءة وسهولة، وفي السيارات ووسائل النقل: تعتمد شركات صناعة السيارات على تجربة المستخدم في تصميم واجهات القيادة ونظم الملاحة، وأنظمة الترفيه، وتقنيات القيادة الذاتية. وأشار الي أنه مع دخول تقنيات تكنولوجيا المعلومات في تقديم العديد من الخدمات مثل الرعاية الصحية فان تخصص تصميم تجربة المستخدم يتزايد الطلب عليه لتحسين استخدام الأنظمة الطبية والتشخيص، حيث يعتمد تصميم تجربة المستخدم على تحسين واجهات البرمجيات الطبية، والأجهزة الجراحية، وأنظمة التشخيص لتقليل الأخطاء الطبية وتحسين تجربة المرضى. وفي الصيدلة والتأمين الصحي، يسهم في تحسين أنظمة السجلات الطبية الرقمية ومنصات الرعاية الصحية عبر تصميم UX فعّال. وقال أنه في السوق المصرية هناك طلب حقيقي على هذا التخصص في ظل تزايد عدد الشركات المصرية التي تعمل بمجالات تحتاج لهذا التخصص سواء شركات التسويق الالكتروني خاصة في القطاع العقاري او شركات تكنولوجيا المعلومات ومراكز تطوير الألعاب الالكترونية، بل وهناك تجارب ناجحة لطلاب بجامعتنا طوروا مواقع الكترونية عديدة، ونأمل مع تخرجهم العام الحالي في ظهور المزيد من الشركات المتخصصة في مجال تصميمات تجربة المستخدم لأثراء السوق المصرية والعربية. وحول تخصص تصميم تجربة المستخدم UX؛ أوضح الدكتور اشرف ذكي عميد كلية الفنون الرقمية والتصميم ان تصميم تجربة المستخدم (UX Design) يعد أحد الوظائف الحيوية التي تلعب دورًا رئيسيًا في الصناعات المختلفة، من التقنية إلى التصنيع التقليدي كما تتزايد أهميتها مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا و من جانبه أكد الدكتور محمد تاعب مدير برنامج تصميم تجربة المستخدم بكلية الفنون الرقمية والتصميم ان تخصص تصميم تجربة المستهلك UX يعد مهمًا في تطوير التطبيقات الالكترونية، وتصميم المواقع الإلكترونية، والألعاب الالكترونية، ونظم الملاحة الالكترونية، ونظم التشغيل، والواقع المعزز، والواقع الافتراضي، وفي تصميم المنتجات الرقمية. وقال ان وظيفة مصمم تجربة المستخدم يمكنه العمل في قطاعات عديدة؛ فمثلا في الصناعة التقنية والتكنولوجيا الرقمية، تعتمد كبرى شركات التقنية مثل 'جوجل'، 'آبل'، 'مايكروسوفت'، و'أمازون' على فرق ضخمة من مصممي تجربة المستخدم لتحسين واجهات المستخدم، لتطوير تطبيقات تلك الشركات، وأنظمة التشغيل. وفي قطاع العاب الفيديو والواقع الافتراضي، يلعب مصمم UX دورًا أساسيًا في نجاح الألعاب وتجربة اللاعبين. وفي التجارة الإلكترونية يعتمد نجاح متاجر مثل 'أمازون' و'علي بابا' على تجربة مستخدم سلسة وسهلة الاستخدام، مما يرفع معدلات المبيعات والاحتفاظ بالعملاء . وأضاف انه في الصناعة والإنتاج التقليدي مثل خطوط الإنتاج الالكترونية والروبوتات، يتم تطبيق مبادئ UX في تصميم واجهات أنظمة التحكم بخطوط انتاج المصانع، والأتمتة الصناعية، والروبوتات لجعل العمليات أكثر كفاءة وسهولة، وفي السيارات ووسائل النقل: تعتمد شركات صناعة السيارات على تجربة المستخدم في تصميم واجهات القيادة ونظم الملاحة، وأنظمة الترفيه، وتقنيات القيادة الذاتية. وأشار الي انه مع دخول تقنيات تكنولوجيا المعلومات في تقديم العديد من الخدمات مثل الرعاية الصحية فان تخصص تصميم تجربة المستخدم يتزايد الطلب عليه لتحسين استخدام الأنظمة الطبية والتشخيص، حيث يعتمد تصميم تجربة المستخدم على تحسين واجهات البرمجيات الطبية، والأجهزة الجراحية، وأنظمة التشخيص لتقليل الأخطاء الطبية وتحسين تجربة المرضى . وفي الصيدلة والتأمين الصحي، يسهم في تحسين أنظمة السجلات الطبية الرقمية ومنصات الرعاية الصحية عبر تصميم UX فعّال. وقال أنه في السوق المصرية هناك طلب حقيقي على هذا التخصص في ظل تزايد عدد الشركات المصرية التي تعمل بمجالات تحتاج لهذا التخصص سواء شركات التسويق الالكتروني خاصة في القطاع العقاري او شركات تكنولوجيا المعلومات ومراكز تطوير الألعاب الالكترونية، بل وهناك تجارب ناجحة لطلاب بجامعتنا طوروا مواقع الكترونية عديدة، ونأمل مع تخرجهم العام الحالي في ظهور المزيد من الشركات المتخصصة في مجال تصميمات تجربة المستخدم لأثراء السوق المصرية والعربية.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
مايكروسوفت تحظر استخدام كلمات فلسطين وغزة وإبادة جماعية في رسائل موظفيها
أثار قرار شركة مايكروسوفت بفرض قيود على استخدام كلمات مثل "فلسطين" و"غزة" و"إبادة جماعية" في رسائل البريد الإلكتروني الداخلية جدلًا واسعًا بين موظفيها والمهتمين بحرية التعبير داخل كبرى شركات التكنولوجيا. ووفقًا لتقرير نشره موقع Dropsite News، قامت الشركة بتفعيل نظام تصفية داخلي سري على منصة البريد الإلكتروني "إكسشينج"، يمنع إرسال الرسائل التي تحتوي على كلمات معينة تحمل "حمولة سياسية"، دون إخطار المُرسل أو المُستقبل. احتجاجات داخلية وتوتر متصاعد يأتي هذا التطور في ظل تصاعد التوتر داخل الشركة، إذ نظّم موظفون مؤخرًا احتجاجات ضد تعاون مايكروسوفت مع الجيش الإسرائيلي، ضمن حملة "لا لأزور من أجل الفصل العنصري"، التي تدعو لقطع العلاقات التكنولوجية والعسكرية مع إسرائيل. وكشفت المجموعة أن الكلمات المحظورة تشمل فقط ما يتعلق بالفلسطينيين، بينما لا تُمنع كلمات مثل "إسرائيل"، ما أثار اتهامات بـ"الرقابة الانتقائية". رد الشركة من جانبه، برّر متحدث باسم مايكروسوفت الخطوة بقوله: "إرسال رسائل جماعية غير مرغوبة داخل بيئة العمل ليس أمرًا مقبولًا. لدينا منصات مخصصة للمناقشات، ويمكن للموظفين اختيار الانضمام إليها." وأضاف: "تلقينا رسائل أُرسلت إلى عشرات الآلاف من الموظفين خلال اليومين الماضيين، فاتخذنا إجراءات للحد منها". دور تقني مثير للجدل تواجه مايكروسوفت أيضًا انتقادات بشأن دورها في دعم البنية التحتية التكنولوجية لإسرائيل عبر منصتها "أزور"، التي وفّرت، بحسب تقارير مسرّبة، دعمًا تقنيًا وأدوات ذكاء اصطناعي استُخدمت في عمليات عسكرية واستخباراتية خلال الصراع في غزة، بصفقات بلغت قيمتها نحو 10 ملايين دولار. ورغم هذه الضغوط، أكدت الشركة أنها "تلتزم بمراجعات قانونية وأخلاقية صارمة عند التعاون مع الحكومات المختلفة".


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
«لا أدلة على الانتهاكات».. مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة
في أعقاب احتجاجات داخلية وضغط متزايد من موظفين سابقين وحاليين، نفت شركة مايكروسوفت رسميًا وجود أية استخدام لخدماتها السحابية وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي من قبل الجيش الإسرائيلي لاستهداف المدنيين في قطاع غزة. مراجعة داخلية وخارجية حول مايكروسوفت بدون نتائج قالت مايكروسوفت في بيان نُشر عبر موقعها الرسمي، إنها أجرت مراجعة داخلية وخارجية دقيقة، شملت مقابلات مع العشرات من موظفيها، وتحليل وثائق وسجلات الاستخدام المرتبطة بخدماتها، وخلصت إلى أنها «لم تجد دليلًا على استخدام خدمات Azure أو تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لها في أي عمليات ألحقت الأذى بالمدنيين أو خالفت شروط الاستخدام». وأوضحت الشركة أن علاقتها مع وزارة الدفاع الإسرائيلية تأتي في سياق علاقة تجارية عامة، مؤكدة أنها تلتزم بشروط استخدام صارمة تتطلب إشرافًا بشريًا وضوابط تمنع استخدام تقنياتها في الأذى أو خرق القانون. محدودية الرؤية على استخدام البرمجيات مع ذلك، أقرت مايكروسوفت بوجود قيود تقنية وقانونية على قدرتها في تتبّع كيفية استخدام العملاء لبرمجياتها على أجهزتهم الخاصة أو عبر خوادمهم المستقلة، وهو ما يحد من إمكانية المراجعة الدقيقة لكل السيناريوهات المحتملة لاستخدام خدماتها في سياقات عسكرية. احتجاجات متصاعدة من داخل الشركة البيان جاء بعد تصاعد التوتر داخل الشركة، حيث شهدت فعاليات الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت احتجاجًا علنيًا من موظفتين سابقتين هما ابتهال أبوسعَد وفانيا أغراوال، حيث اتهمتا الشركة بـ«التواطؤ التقني» في الانتهاكات الجارية بغزة. واستهدفت أبوسعَد رئيس الذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، واصفةً إياه بـ«المستفيد من الحرب»، وطالبت بإيقاف أي استخدام محتمل لتقنيات الذكاء الاصطناعي في ما وصفته بـ«الإبادة الجماعية». وبحسب تقارير إعلامية، تم فصل أبوسعَد لاحقًا، فيما قدمت أغراوال استقالتها بعد إرسال رسائل إلكترونية إلى آلاف الموظفين تطالب بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي. حملة تطالب بالمعايير الأخلاقية نفسها المطبّقة على روسيا الاحتجاجات تأتي في سياق حملة داخلية أطلقها موظفون سابقون وحاليون في مايكروسوفت تطالب الشركة بوقف التعاون التقني مع إسرائيل، تمامًا كما علّقت تعاونها مع الحكومة الروسية بعد غزو أوكرانيا عام 2022. وتستند الحملة إلى تقارير صحفية تفيد بأن الجيش الإسرائيلي يستخدم خدمات Azure وتقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لمايكروسوفت وOpenAI في المراقبة وتحليل البيانات والاتصالات، وتشير إلى تقديم الشركة ما يقرب من 19 ألف ساعة دعم تقني وهندسي للقوات الإسرائيلية، بقيمة تقدّر بنحو 10 ملايين دولار. مايكروسوفت: لا نقدم برمجيات أمنية مخصصة للجيوش ردًا على هذه الادعاءات، أكدت مايكروسوفت أن الجيوش حول العالم عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج متخصصة من شركات عسكرية، وأن الشركة لم تطوّر أو توفّر أدوات مراقبة أو برمجيات أمنية موجهة للجيش الإسرائيلي. من جهته، اعتبر حسام نصر ، أحد منظمي الحملة داخل مايكروسوفت، أن بيان الشركة «مليء بالتناقضات والمراوغات»، وقال في تصريحات لموقع GeekWire:«لا يمكن اعتبار أي بيع تكنولوجي لجيش متهم بالإبادة الجماعية أمرًا أخلاقيًا، خاصة حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية».