logo
الفنانة سميه الخشاب تكشف أصعب مشاهدها في مسلسل أم 44

الفنانة سميه الخشاب تكشف أصعب مشاهدها في مسلسل أم 44

المغرب اليوم٠٧-٠٣-٢٠٢٥

تصدرت الفنانة سمية الخشاب ترند مؤشرات البحث منذ عرض الحلقة الخامسة من مسلسل أم 44 الذي تنافس به في الموسم الرمضاني الجاري.
شهدت الحلقة ولادة ماهيتاب التي تجسد دورها سمية الخشاب، وفقدانها لطفلتها بعد الولادة مباشرة، وظهرت سمية وهي تودع ابنتها بالدموع وكلمات مؤثرة وصادقة.
أكدت سمية خلال لقائها مع ET بالعربي أنها تعتبر هذا المشهد واحد من أصعب مشاهد العمل لأنه مليء بالمشاعر والبكاء، وأشارت إلى أن بطلات العمل كان لهم دور كبير في نجاحه، لأنهن تأثرن بشكل كبير واندمجن جميعاً في المشهد.
تدور أحداث المسلسل حول مجموعة من النساء اللواتي تخطّين سنّ الأربعين، وتعاني كلٌ منهن مشكلات عدة على المستوى الأسري والاجتماعي والعاطفي والنفسي.
المسلسل من بطولة مجموعة نجوم من جنسيات مختلفة، وهم سمية الخشاب من مصر، جومانة مراد من سوريا، هدى الخطيب من الإمارات، عبير أحمد وفاطمة الصافي وحمد أشكناني ولولو الملا من الكويت، ليلى عبد الله من لبنان، إيناس قمر من العراق، إيمان الحسيني من البحرين، عزام النمري وزياد القاضي وطارق النفيسي من السعودية، ومن تأليف الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة، وإخراج السوري المثنى صبح.
الجدير بالذكر أن سمية الخشاب حققت نجاحاً كبيراً خلال السباق الرمضاني الماضي بمسلسل "بـ 100 راجل"، والذي شاركها في بطولته عدد من الفنانين، بينهم: محمود عبد المغني، باسم سمرة، سلوى خطاب، صلاح عبد الله، إبراهيم السمان، وإيمان يوسف، وهو من تأليف محمود حمدان وإخراج إبرام نشأت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل جديدة في قضية نجل محمد رمضان
تفاصيل جديدة في قضية نجل محمد رمضان

هبة بريس

timeمنذ 3 أيام

  • هبة بريس

تفاصيل جديدة في قضية نجل محمد رمضان

كشف المحامي أحمد الجندي، محامي نجل الفنان محمد رمضان، تفاصيل الجلسة التي أصدرت فيها محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر حكمًا بإيداع الطفل 'علي رمضان' في إحدى دور الرعاية، على خلفية واقعة شجار بينه وبين طفل آخر، رغم أن سنه لم يتجاوز العاشرة. وقال الجندي، في تصريحات لبرنامج 'ET بالعربي'، إن القضية أخذت أبعادًا أكبر من حجمها الحقيقي بسبب شهرة والد الطفل، مؤكدًا أن الخلاف كان بسيطًا، وبدأ عندما تعرّض الطفل للتنمر بعبارات عنصرية من قبيل: 'أنت أسود زي أبوك'، ما أدى إلى رد فعل فوري منه. وأضاف أن الطرف الآخر في القضية حاول استغلال الحادث وطلب تعويضًا ماليًّا، معتبرًا أن القضية تحوّلت إلى وسيلة 'لابتزاز محمد رمضان'، على حد وصفه، مشيرًا إلى أن ذلك ظهر بوضوح خلال مداولات المحكمة. وكانت محكمة جنح الطفل قد قررت في وقت سابق إيداع الطفل بإحدى دور الرعاية الاجتماعية، دون تحديد مدة العقوبة، استنادًا إلى الشكاية المقدمة من سيدة اتهمت نجل رمضان بالاعتداء على ابنها، في واقعة تعود إلى أواخر العام الماضي.

ريهام عبد الغفور تردّ على جدل صورتها مع أحمد زاهر
ريهام عبد الغفور تردّ على جدل صورتها مع أحمد زاهر

المغرب اليوم

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

ريهام عبد الغفور تردّ على جدل صورتها مع أحمد زاهر

في لقاء لها مع برنامج ET بالعربي، ردت الفنانة ريهام عبد الغفور على جدل صورتها وهي تحتضن الفنان أحمد زاهر في حفل زفاف ابنته ليلى، والتي أعادت الى الأذهان ذكريات مسلسل "الحقيقة والسراب"، والذي يعد من بدايات عملهما في التمثيل. ريهام أكدت حرصها على تهنئة زاهر وعائلته بهذه المناسبة السعيدة، معبّرة عن حبها الكبير لهم، قالت: "أنا كنت بأتصور عادي مع أبو العروسة ومكنش في دماغي إن كل ده هيحصل، بس انبسطت جدًا إن الناس افتكرونا من الحقيقة والسراب، ده معناه إن العمل لسه عايش في ذاكرتهم، وده بيخليني أحس بقيمة اللي قدمته من سنين". وعن مسلسلها الجديد "ظلم المصطبة" ، وصفته بأنه عمل جدلي أثار الكثير من النقاشات منذ عرض حلقاته الأولى وحتى نهايته، مشيرة الى أن المشاهد المرتبطة بالعين كانت من أبرز ما لفت انتباه الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي. ريهام أوضحت أن تنفيذ هذه المشاهد تطلّب مجهودًا كبيرًا وتكرارًا في الأداء للوصول الى المستوى المطلوب من الإقناع والإثارة، مثمنة الدور الكبير للمخرج هاني خليفة في إخراج العمل برؤية دقيقة ومحترفة، كما أشادت بفريق المؤثرات البصرية وعلى رأسهم عمرو عبد الله، واصفة إياه بـ"الساحر" لما أضافه من لمسات مبهرة. ورغم التحديات والصعوبات التي واجهتها أثناء التصوير، أعربت ريهام عن استمتاعها الكبير بالتجربة، قائلة: "كانت تجربة صعبة بس حبيتها قوي.. واستمتعت بيها جدًا". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا
رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

المغرب اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

أُعلن صباح الأربعاء عن وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري عن عمر ناهز 48 عاماً، إثر ذبحة صدرية مفاجئة أثناء وجوده في ألمانيا في زيارة قصيرة.ووفقاً لما أكده مقربون منه، تأخر الإعلان حتى تم إبلاغ والدته.شهد الإعلان تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تصدر خبر الوفاة قوائم اهتمامات رواد المواقع في عدد من الدول العربية، متحولاً إلى محور نقاش واستعادة لأرشيف عطري التلفزيوني ومقاطع من مقابلته الأخيرة التي بدت أقرب إلى شهادة شخصية عن حياة مهنية قيد الانتهاء. ظهوره الأخير كان مع الإعلامية هبة الحيدري. كان اللقاء طويلاً، وبُنيت فكرته على استعراض مسيرته المهنية، لكن نهايته المبكرة أعطته بُعداً مختلفاً. في وقت سابق، نشر عطري مقطعاً من المقابلة عبر صفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب معلقاً: "يمكن لأول مرة بسرد بالحديث عن حالي... لأنني كنت حابب في هذا اللقاء أحكي عن أشياء صارت معي في حياتي، التي لم تكن سهلة. عسى أن يستفيد من يسمع من تجربة إنسانية وحياتية مررت بها بكل مشاعرها المتضاربة التي شكلت شخصاً اسمه صبحي عطري". في الحلقة التي بثتها قناة المشهد، روى عطري كيف غادر سوريا لتفادي الخدمة العسكرية، متجهاً إلى الإمارات، ثم إلى مصر، حيث بدأ أولى خطواته الإعلامية بمحاولة لقاء مع الفنان الراحل كمال الشناوي. "طرقت بابه دون موعد، وقلت له: أريد إجراء مقابلة. لم أكن أعرف أين ستُنشر. فقط أردت أن أبدأ"، قال. نجح في إنجاز اللقاء، وعاد إلى دبي باحثاً عن جهة تنشره. وبعد محاولات عدة، نشرته مجلة "دبي الثقافية"، وكانت تلك نقطة الانطلاق، كما وصفها، إذ سمحت له ببناء ملفه المهني تدريجياً. بعد سنوات من الكتابة الصحفية، تعرض عطري لأزمة فقدان عمله إثر إغلاق الشركة التي كان يعمل بها. قَبِل وظيفة في متجر لبيع الأحذية، لكنه لم يستمر فيها طويلاً، إذ سرعان ما انضم إلى شبكة روتانا. كانت تلك بداية التحول، إذ التحق بشبكة القنوات كمقدم، ومن هناك صعد اسمه تدريجياً حتى أصبح وجهاً مألوفاً على شاشة MBC وبرامجها الفنية. تلقّى عدد من نجوم الفن والإعلام خبر وفاة صبحي عطري بكلمات نُشرت عبر حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، عبّروا فيها عن صدمتهم برحيله. كتبت الفنانة هيفاء وهبي: "ربنا يرحم الإعلامي الخلوق وصاحب الابتسامة الدائمة". فيما قالت إليسا: "كان مثالاً للرقي والروح الطيبة... حضوره على الشاشة كان خفيفاً وقريباً من القلب". الفنانة ديانا حداد أشارت إلى خسارة الوسط الإعلامي لشخصية بارزة، قائلة إننا "سنفتقد بصمته ووجوده". أما الحساب الرسمي لبرنامج ET بالعربي، الذي كان أحد أبرز وجوهه، فقد نشر: "في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعى زميلنا العزيز صبحي عطري. رحم الله صبحي وألهمنا جميعاً الصبر والسلوان". أدار عطري علاقاته الإعلامية مع النجوم بقدر عالٍ من الخصوصية. حين سئل عن صداقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، قال: "نعم، كانت تلجأ إليّ لأنها تشعر بالأمان. كانت تعرف أني لن أُسرب شيئاً لا تريده أن يُقال". كان وجهاً ثابتاً في برنامج "تريندينغ" على ام بي سي، ومراسلاً في "ET بالعربي"، إلى جانب مشاركته في فعاليات عربية كبرى كان آخرها تقديمه السجادة البنفسجية في حفل "جوي أووردز" في العاصمة السعودية الرياض. لكن توقُّف برامجه مؤخراً جعله يراجع موقعه المهني. قال في اللقاء: "لم أُخذل من القنوات، لكن ما عُرض عليّ لم يكن الخطوة التالية التي أبحث عنها". في المقابلة نفسها، كشف عطري عن عمله على مشروع برنامج جديد، لم تتضح تفاصيله بعد. وتحدث عن تجربة تمثيلية في مسلسل لم يُعرض. بدا عليه التوتر، بحسب هبة الحيدري، التي قالت لبي بي سي عربي: "منذ توقف برنامجه، شعر أنه لا يفعل شيئاً مهماً. حتى دخول التمثيل لم يكتمل". وأضافت: "كان كتوماً، لا يشارك همومه. تحدثنا طويلاً بعد انتهاء التصوير. كان صريحاً جداً، ومتوتراً من تراجع الصحافة الفنية". تصف الحيدري اختيار توقيت المقابلة بأنه جاء صدفة، رغم أنه كان مخطَّطاً منذ مدة. "كان يجب أن تكون في الموسم الأول. لكنها تأجلت، وكأن القدر أراد أن تُعرض قبل وفاته بأيام، لتكون آخر مساحة يتحدث فيها صبحي عن نفسه كما هو". وأضافت: "كان يتصرف على سجيّته، وهذا ما قاله لي أيضاً. هو لا يرتب الأمور، بل يعتمد على العفوية. كان يقول: لما أترك عفويتي تشتغل، بيطلع اللقاء أحلى". امتدت مسيرة صبحي عطري لأكثر من عقدين، تنقل خلالها بين الصحافة المكتوبة والتلفزيون. كتب في مجلات عدة منها "زهرة الخليج" و"إنفنتي"، وعمل في قنوات مثل "روتانا خليجية" و"إل بي سي" و"دي إم تي في". قدّم أكثر من 2500 ساعة بث، وأجرى قرابة 3000 مقابلة، وشارك في تغطية مهرجانات فنية كبرى، مثل مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وحفل "جوي" في الرياض. كما شارك على خشبة المسرح في أعمال محدودة، وأصدر كتاباً بعنوان "سفينة روح" عام 2017. أُعلن عن وفاته صباح الأربعاء بعد التواصل مع والدته. وقالت الحيدري: "كانت تزوره في الإمارات، ولم تكن تعرف أنه توفي. انتظرنا حتى أُبلغت والدته، ثم أعلنا الخبر". وكان خال الإعلامي الراحل سمير أسعد قد نشر عبر حسابه على منصة فيسبوك نعياً قال فيه إن ابن شقيقته رحل جراء "ذبحة صدرية"، إلا أنه عاد وحذف التدوينة في وقت لاحق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store