logo
غدًا.. نظر محاكمة جمال اللبان وآخرين بتهمة الاستيلاء على 73 مليون جنيه

غدًا.. نظر محاكمة جمال اللبان وآخرين بتهمة الاستيلاء على 73 مليون جنيه

الدستورمنذ 3 ساعات

تنظر محكمة جنايات جنوب الجيزة غدًا محاكمة 6 متهمين، لاتهامهم بالاستيلاء على أكثر من 73 مليون جنيه من أموال مجلس الدولة في صورة مناقصات وهمية عبر شركات صورية ومناقصات بالأمر المباشر.
وأحالت نيابة الأموال العامة العليا جمال إبراهيم اللبان مدير الإدارة العامة التوريدات بمجلس الدولة و5 رجال أعمال إلى محكمة الجنايات، لاتهامهم فى قضية جديدة بتسهيل الاستيلاء على أموال جهة عمله المقدرة بـ 73 مليون جنيه.
وجاء فى أمر الإحالة، أن المتهم بصفته موظف عام مدير الإدارة العامة التوريدات بمجلس الدولة استولى بغير حق على مال مملوك لجهة عامة بأن استولى على مبلغ 70 مليون ومائتين وثلاثة وتسعين ألفًا ومائتين وثلاثة وأربعين جنيها وأربعة وستين قرشًا) والمملوك لجهة عمله.
وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم الأول اتفق مع المتهمين من الثانى حتى السادس على استخدام شركات مملوكة لهم تعمل فى مجال التوريدات، وتأسيس شركات أخرى تعمل فى ذات المجال بأنفسهم أو عن طريق آخرين يتبعونهم، وتولى وفقا لاختصاصه الوظيفى إعداد مذكرات باحتياجات مجلس الدولة المختلفة ومذكرات طرح اقترح فيها أن يكون الشراء بطريق المناقصات المحدودة فى غير الأحوال المنصوص عليها فى قانون المناقصات والمزايدات، وحرر دعوات لعدد من الشركات فى كل مناقصة محدودة من بينها الشركات المملوكة للمتهمين من الثانى حتى السادس أو تابعهم، وأعد محاضر لجان القيمة التقديرية حدد فيها القيمة التقديرية للأصناف الخاصة بكل مناقصة بما يزيد عن القيمة السوقية لتلك الاصناف، وأعد العطاءات المالية والفنية للشركات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غدًا.. نظر محاكمة جمال اللبان وآخرين بتهمة الاستيلاء على 73 مليون جنيه
غدًا.. نظر محاكمة جمال اللبان وآخرين بتهمة الاستيلاء على 73 مليون جنيه

مستقبل وطن

timeمنذ 35 دقائق

  • مستقبل وطن

غدًا.. نظر محاكمة جمال اللبان وآخرين بتهمة الاستيلاء على 73 مليون جنيه

تنظر محكمة جنايات جنوب الجيزة غدًا، محاكمة 6 متهمين، لاتهامهم بالاستيلاء على أكثر من 73 مليون جنيه من أموال مجلس الدولة في صورة مناقصات وهمية عبر شركات صورية، ومناقصات بالأمر المباشر. وأحالت نيابة الأموال العامة العليا، جمال إبراهيم اللبان مدير الإدارة العامة التوريدات بمجلس الدولة و5 رجال أعمال إلى محكمة الجنايات، لاتهامهم فى قضية جديدة بتسهيل الاستيلاء على أموال جهة عمله المقدرة بـ 73 مليون جنيه. وجاء فى أمر الإحالة، أن المتهم بصفته موظف عام مدير الإدارة العامة التوريدات بمجلس الدولة استولى بغير حق على مال مملوك لجهة عامة بأن استولى على مبلغ 70 مليون ومائتين وثلاثة وتسعين ألفًا ومائتين وثلاثة وأربعين جنيها وأربعة وستين قرشًا) والمملوك لجهة عمله. وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم الأول اتفق مع المتهمين من الثانى حتى السادس على استخدام شركات مملوكة لهم تعمل فى مجال التوريدات، وتأسيس شركات أخرى تعمل فى ذات المجال بأنفسهم أو عن طريق آخرين يتبعونهم، وتولى وفقا لاختصاصه الوظيفى إعداد مذكرات باحتياجات مجلس الدولة المختلفة ومذكرات طرح اقترح فيها أن يكون الشراء بطريق المناقصات المحدودة فى غير الأحوال المنصوص عليها فى قانون المناقصات والمزايدات، وحرر دعوات لعدد من الشركات فى كل مناقصة محدودة من بينها الشركات المملوكة للمتهمين من الثانى حتى السادس أو تابعهم، وأعد محاضر لجان القيمة التقديرية حدد فيها القيمة التقديرية للأصناف الخاصة بكل مناقصة بما يزيد عن القيمة السوقية لتلك الاصناف، وأعد العطاءات المالية والفنية للشركات.

وزير العمل ينعي ابن الدقهلية الشهيد البطل خالد شوقي.. ويقرر صرف 200 ألف جنيه لأسرته
وزير العمل ينعي ابن الدقهلية الشهيد البطل خالد شوقي.. ويقرر صرف 200 ألف جنيه لأسرته

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

وزير العمل ينعي ابن الدقهلية الشهيد البطل خالد شوقي.. ويقرر صرف 200 ألف جنيه لأسرته

قرر وزير العمل محمد جبران ، صرف مبلغ 200 ألف جنيه لأسرة السائق الشهيد البطل خالد محمد شوقي، سائق شاحنة مواد بترولية من قرية مبارك التابعة لمركز بني عبيد في محافظة الدقهلية، الذي توفي متأثرًا بإصابته بعد أن هبّ لإنقاذ منطقة بأسرها من كارثة محققة في مدينة العاشر من رمضان،بأن سارع إلى إبعاد سيارة إمداد بالوقود إثر اشتعالها، فافتدى بجسمه وروحه أهل المنطقة، وزملاءه، والمكان بأكمله..ووجه الوزير، الإدارات المختصة بالوزارة بالمتابعة والإجراءات اللازمة لصرف هذا المبلغ في اسرع وقت ممكن. وتقدم الوزير جبران إلى أسرة الشهيد البطل بخالص العزاء ،داعيا الله أن يسكنه فسيح جناته ، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة ، ويسكنه منزلة الشهداء ،وقال أنه قدوة لمجتمعه، وضرب المثل في التضحية والفداء. يذكر أن خالد محمد شوقي عبدالعال، سائق بسيط من قرية مبارك بمحافظة الدقهلية، تحوّل إلى بطل حقيقي عندما ضحى بحياته لينقذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة محققة. خالد كان يقود شاحنة وقود، وأثناء توقفه داخل محطة بنزين، اشتعلت النيران فجأة في خزان الوقود بسبب ارتفاع درجة الحرارة. في لحظة فارقة لم يتردد، لم يفكر في نفسه، بل قفز إلى مقعد القيادة وقاد الشاحنة المشتعلة بعيدًا عن المحطة، محاولًا حماية أرواح المواطنين وخزانات الوقود من الانفجار. نجح في إخراج الشاحنة إلى الشارع، وأبعدها عن الناس، لكنه لم ينجُ بنفسه. طالت النيران جسده، وأصيب بحروق شديدة نُقل على إثرها إلى المستشفى، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته. "خالد" رحل، لكن بطولته ستبقى خالدة، تُروى بفخر، وتُسطَّر بحروف من نور في سجل الشجعان.

سرادق عزاء ضخم لشهيد الشهامة بطل حريق العاشر بمسقط رأسه بالدقهلية
سرادق عزاء ضخم لشهيد الشهامة بطل حريق العاشر بمسقط رأسه بالدقهلية

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

سرادق عزاء ضخم لشهيد الشهامة بطل حريق العاشر بمسقط رأسه بالدقهلية

أقيم سرادق عزاء ضخم لشهيد الشهامة بطل حريق العاشر بمسقط رأسه بالدقهلية في عزبة المصادرة التابعة لقرية مبارك مركز بني عبيد في الدقهلية في لحظة لا تتجاوز الثواني، اتخذ خالد محمد شوقي قراره الذي غيّر كل شيء أمام ألسنة اللهب التي اندلعت فجأة من سيارة وقود في محطة بنزين بمدينة العاشر من رمضان، لم يفكر في الهروب أو النجاة، بل تقدم بشجاعة، محاولًا حماية كل من حوله، حتى دفع حياته ثمنًا لذلك. خالد، الذي رحل اليوم متأثرًا بإصاباته جراء الحادث، لم يكن مجرد عامل أو مواطن عادي، بل كان إنسانًا اختار أن يكون درعًا لغيره، أنقذ أرواحًا، وحال دون كارثة أكبر كانت ستودي بالمزيد من الضحايا، وترك خلفه زوجة وأبناء يفتخرون بأنه عاش بطلًا ورحل بطلًا. تقديرًا لما فعله، وجهت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بصرف 100 ألف جنيه بشكل عاجل لزوجته وأبنائه، تنفيذًا لتوجيهات رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، كما تم التنسيق مع الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي لصرف معاش استثنائي لأسرته، تكريمًا لبطولته وتضحيته. وفي رسالتها إلى الأسرة، قالت الوزيرة إن ما فعله خالد "نموذج نادر للبطولة"، مؤكدة أن هذا الموقف الشجاع جنّب المدينة كارثة إنسانية كبيرة، وحافظ على أرواح لا تُقدّر بثمن. رحل خالد، لكن قصته ستظل حيّة تُروى، عن رجل لم يتردد لحظة في أن يقدّم حياته مقابل حياة الآخرين. سرادق العزاء 1000209254 1000209249 1000209241 1000209242 1000209252 1000209255

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store