logo
دوري أبطال أوروبا: إنتر يتأهل للمباراة النهائية بعد فوزه على برشلونة 4-3

دوري أبطال أوروبا: إنتر يتأهل للمباراة النهائية بعد فوزه على برشلونة 4-3

حدث كم٠٧-٠٥-٢٠٢٥

دوري أبطال أوروبا: إنتر يتأهل للمباراة النهائية بعد فوزه على برشلونة 4-3
تأهل انتر الايطالي للمباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا بعد فوزه على ضيفه برشلونة الاسباني 4-3 في المباراة التي جمعت بينهما مساء أمس الثلاثاء برسم إياب نصف النهاية .
وبعدما تقدم انتر الذي خرج من نصف نهاية كأس إيطاليا وتراجعت آماله بإحراز لقب الدوري المحلي، بهدفين عبر هدافه الارجنتيني لاوتارو مارتينيس (د21)، والتركي هاكان تشالهانأوغلو (د45+1 من ضربة جزاء)، رد برشلونة بقوة في الشوط الثاني بثلاثية حملت توقيع إريك غارسيا (د54) وداني اولمو (د60) والبرازيلي رافينيا (د88).
وفرض فرانشيسكو أتشيربي اللجوء للأشواط الاضافية بهدف قاتل (د90+3)، قبل أن يسجل دافيدي فراتيزي هدف التأهل بعد التمديد (د99). وكان الفريقان قد تعادلا ذهابا ببرشلونة 3-3.
ويلتقي انتر مع الفائز بين باريس سان جرمان الفرنسي وأرسنال الانجليزي (فاز سان جرمان ذهابا 1-0 على ملعب الإمارات)، في النهائي المرتقب اجراءه على ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ في 31 ماي الجاري.
ح:م

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدف رايس الذهبي يكسر تعويذة نيوكاسل.. وآرسنال يخطو نحو الوصافة
هدف رايس الذهبي يكسر تعويذة نيوكاسل.. وآرسنال يخطو نحو الوصافة

خبر للأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • خبر للأنباء

هدف رايس الذهبي يكسر تعويذة نيوكاسل.. وآرسنال يخطو نحو الوصافة

خسر آرسنال ثلاث مرات هذا الموسم أمام فريق المدرب إيدي هاو، وكان من الممكن أن تصبح هزيمة رابعة لو استغل الفريق الزائر سلسلة من الفرص المبكرة، لكن ديكلان رايس هدأ روع فريقه. وعاقب رايس نيوكاسل على إهدار الفرص في الشوط الأول، حين وصلته تمريرة مارتن أوديغارد وسدد كرة قوية في شباك الحارس نيك بوب من خارج المنطقة في الدقيقة 55. ويدين آرسنال الذي لم يحقق أي فوز في آخر ثلاث مباريات خاضها بالدوري، بالفضل لحارسه ديفيد رايا في الشوط الأول إذ تصدى لمحاولات برونو غيمارايش وتينو ليفرامنتو وهارفي بارنز ودان بيرن في ظل هيمنة الفريق الزائر. ويبدو أن تعليمات المدرب بين الشوطين أيقظت لاعبي أرسنال من سباتهم، ومع مباراة خارج ملعبهم أمام ساوثهامبتون تنتظرهم الأسبوع المقبل يقترب الفريق من حسم المركز الثاني للمرة الثالثة توالياً. ويملك آرسنال 71 نقطة من 37 مباراة ويستطيع مانشستر سيتي صاحب المركز السادس وحده اللحاق به إذ تتبقى له مباراتان. ويبقى نيوكاسل في المركز الثالث برصيد 66 نقطة، لكن نقطة واحدة فقط تفصله عن نوتنغهام فورست صاحب المركز السابع، إذ تستمر المعركة على المراكز الثلاثة الأخرى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا حتى الأحد المقبل.

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

جزايرس

timeمنذ 3 أيام

  • جزايرس

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.

بوعناني وبوداوي يقودان نيس لانتصار كاسح أمام بريست ويضمنان التأهل إلى دوري الأبطال
بوعناني وبوداوي يقودان نيس لانتصار كاسح أمام بريست ويضمنان التأهل إلى دوري الأبطال

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

بوعناني وبوداوي يقودان نيس لانتصار كاسح أمام بريست ويضمنان التأهل إلى دوري الأبطال

قدّم الثنائي الجزائري بدر الدين بوعناني وهشام بوداوي أداءً رائعًا سهما من خلاله في فوز تاريخي لفريقهما نيس بنتيجة 6-0 أمام نادي بريست، في المباراة التي أُقيمت ضمن الجولة الـ34 والختامية من الدوري الفرنسي - الليغ 1. وكان بوداوي أول من بصم على حضوره في اللقاء، حيث قدّم تمريرة حاسمة مميزة جاء منها الهدف الأول في الدقيقة 16، ليمنح فريقه أفضلية معنوية على أرضية الميدان. بعدها واصل نيس ضغطه الهجومي، وسجل هدفين آخرين قبل نهاية الشوط الأول. ويتمكن بوعناني من تسجيل الهدف الثالث من ضربة جزاء في الدقيقة 28. مؤكّدًا علو كعبه وقدرته على تحمل المسؤولية الهجومية. وشارك بوعناني كأساسي منذ بداية اللقاء وحتى الدقيقة 69، حيث قدم مردودًا هجوميًا مميزًا. بينما خاض بوداوي المباراة كاملة، وكان من بين أفضل اللاعبين على أرضية الملعب بفضل تمريراته الدقيقة ومجهوده البدني الكبير في وسط الميدان. بهذا الفوز، يضمن نادي نيس المشاركة الأوروبية بهذا الفوز الكبير، حيث رفع رصيده إلى 60 نقطة ليقفز إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، ضامنًا المشاركة في التصفيات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وهو إنجاز مهم يعكس تطور الفريق وثبات مستواه في الجولات الحاسمة من الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store