logo
بدء أولى تحضيرات أضخم مسرحية موسيقية عن أم كلثوم

بدء أولى تحضيرات أضخم مسرحية موسيقية عن أم كلثوم

الدستور١٦-٠٤-٢٠٢٥

بدأ صناع ونجوم مسرحية 'أم كلثوم' أولى تحضيرات العمل على مسرح "المسرح" بفندق موفنبيك المسرحية من إنتاج وتأليف وأشعار مدحت العدل، والتي تعد أول إﻧﺗﺎﺟﺎت "اﻟﻌدل ﺟروب ﺳﺗدﯾوز"، وأضخم عمل مسرحي يتناول سيرة كوكب الشرق.
تفاصيل المسرحية الغنائية ام كلثوم
تتناول المسرحية محطات هامة في حياة أم كلثوم وتأثيرها في حياتها، بالإضافة إلى قصة صعودها من قرية بمحافظة الدقهلية إلى القاهرة وتحولها إلى أهم مغنية في مصر والعالم العربي وذات صيت عالمي.
وفي تصريحات سابقة للمنتج والكاتب مدحت العدل أكد أن العمل ضخم، وتعد أول مسرحية موسيقية تتناول حياة كوكب الشرق، موضحًا استخدام التكنولوجيا الحديثة لجذب الأجيال الجديدة للاستماع إلى أم كلثوم، ولإضافة أجيال جديدة إلى جمهور فن أم كلثوم الخالد.
المسرحية تأليف وأشعار مدحت العدل، إخراج أﺣﻣد ﻓؤاد، موسيقى وألحان خالد الكمار، إيهاب عبد الواحد، وإنتاج اﻟﻌدل ﺟروب ﺳﺗدﯾوز (ﻣدﺣت اﻟﻌدل) وسي ﺳﯾﻧﻣﺎ بروداكشنز (للمنتجين ھﺎﻧﻰ ﻧﺟﯾب وأحمد فهمي)، ومن المقرر عرض اﻟﻣﺳرﺣﯾﺔ ﻓﻰ ﺷﮭر ﺳﺑﺗﻣﺑر اﻟﻣﻘﺑل 2025، وذلك ﻋﻠﻰ ﻣﺳرح "المسرح" في فندق ﻣوﻓﻧﺑﯾك ﻣدﯾﻧﺔ اﻹﻧﺗﺎج اﻹﻋﻼمي ﺑﻣدﯾﻧﺔ اﻟﺳﺎدس ﻣن أﻛﺗوﺑر.
أعمال عن أم كلثوم
من جهة أخرى تستعد النجمة منى زكي للظهور في واحد من أكثر أفلامها المنتظرة، حيث تجسد شخصية كوكب الشرق أم كلثوم في فيلمها الجديد "الست"، والمقرر طرحه في دور العرض خلال ديسمبر 2025، في مصر وعدد من الدول العربية، على رأسها دول الخليج.
الفيلم يقدّم السيرة الذاتية لأم كلثوم بأسلوب إنساني وفني، يركّز على أهم المحطات في حياتها الشخصية والمهنية، والعلاقات التي شكلت شخصيتها وأسهمت في نجاحها الكبير.
يشارك منى زكي البطولة نخبة من أبرز نجوم الساحة الفنية، منهم: عمرو سعد، نيللي كريم، أحمد حلمي، كريم عبدالعزيز، أمينة خليل، محمد فراج، سيد رجب، عمرو يوسف، وأحمد خالد صالح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 6 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

المرأة تُسيطر علي لجان تحكيم الدورة 25 من مهرجان روتردام للفيلم العربي
المرأة تُسيطر علي لجان تحكيم الدورة 25 من مهرجان روتردام للفيلم العربي

النهار المصرية

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار المصرية

المرأة تُسيطر علي لجان تحكيم الدورة 25 من مهرجان روتردام للفيلم العربي

تماشيًا مع تركيز مهرجان روتردام للفيلم العربي هذا العام على تكريم أم كلثوم ورائدات السينما العربية واحتفاله بيوبيله الفضي ومع إعلان مدينة روتردام عام 2025 "سنة المرأة"، قررت إدارة المهرجان في دورته الـ 25 التي تقام في الفترة من 28 مايو الجاري إلي 1 يونيو 2025 أن تتكوّن غالبية لجان التحكيم من النساء البارزات في مجالات التمثيل والإخراج والإنتاج، في دلالة رمزية على الدور الريادي للمرأة في صناعة السينما وعلى التزام المهرجان بإبراز صوتها ومكانتها. سيطرة نسائية وتضم لجان التحكيم في مهرجان روتردام شخصيات بارزة من العالم العربي وأوروبا، حيث تضم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة النجمة السورية أمل عرفة، والمخرج والمنتج المغربي خليل بنكيران، والنجمة السعودية فاطمة البنوي، كما يشارك في لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة الفنانة المصرية سلوى محمد علي والمخرج والمنتج السوري أحمد الحاج، والمخرجة والمنتجة السعودية رزان الصغير. ويشارك في لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية المخرجة الهولندية إليزبيث فرانيا، والمنتج السينمائي العراقى د. حكمت البيضاني، والممثلة والمخرجة المغربية زكية الطاهري، والمهرجان يحتفي بأم كلثوم ورائدات الفن السابع في دورته الجديدة، حيث يكرم المرأة العربية في السينما، مسلطًا الضوء على رموز فنية تركت بصمات خالدة في تاريخ الفن العربي. أم كلثوم صوت لا يُنسى وقال مدير المهرجان "روش عبد الفتاح": هذا العام نحتفي بكوكب الشرق أم كلثوم، فهي من أبرز الأصوات التي لا تنسى في تاريخ الموسيقى العربية، وما قدمته من أغنيات سيظل خالدا فمن منا لم يستمتع بأغنيات مثل "الأطلال"، "إنت عمري"، و"ألف ليلة وليلة"، وغيرها من الأغاني التي لا تزال تُردد حتى اليوم. عاشقات السينما وأضاف "روش": تتميّز دورة هذا العام بالتركيز على إبراز التنوع والثراء الفني الذي تقدّمه السينما العربية، عبر منصة تعبّر عن الأحلام والرؤى الاجتماعية والإنسانية للمخرجين العرب سواء من داخل العالم العربي أو من المهجر، حيث سيُعرض خلال المهرجان الفيلم الوثائقي "عاشقات السينما" للمخرجة ماريان خوري. واستكمل "روش عبد الفتاح" حديثه قائلاً: الفيلم الوثائقي "عاشقات السينما" يوثق حياة 6 نساء رائدات في السينما المصرية منذ بداياتها في العشرينيات، ومن بينهن المنتجة والممثلة البنانية الأصل آسيا داغر التي ساهمت في إنتاج العديد من الأفلام المصرية، وبهيجة حافظ أول امرأة مصرية تؤلف الموسيقى التصويرية للأفلام، وكانت أيضًا مخرجة وممثلة، وكذلك المنتجة والفنانة ماري كويني التي ساهمت في تطوير صناعة السينما المصرية، وعزيزة أمير أول منتجة ومخرجة وممثلة مصرية، وقدمت أول فيلم مصري صامت بعنوان "ليلى"، والفنانة والمخرجة فاطمة رشدي الملقبة بـ"سارة برنار الشرق"، والتي أسست فرقة مسرحية خاصة بها والفنانة والمنتجة أمينة محمد التي ساهمت في إثراء السينما المصرية بأعمالها المميزة. ويُسلط الفيلم الوثائقي "عاشقات السينما" الضوء على التحديات التي واجهتها هؤلاء الرائدات في مجتمع محافظ، وكيف تمكنّ من ترك بصمة لا تُنسى في تاريخ السينما المصرية. ضيوف الشرف وسيشهد المهرجان حضورًا مميزًا لعدد من النجمات والسينمائيات العربيات ومنهنّ النجمة المصرية ليلى علوي ضيفة شرف المهرجان، وسيُعرض فيلمها "سمع هوس"، والفنانة هنا شيحة والفنانة سلوي محمد علي والفنانة السورية أمل عرفة والفنانة التونسية درة زروق وسيُعرض فيلمها "وين صرنا"، والفنانة السعودية فاطمة البنوي والفنانة التونسية عفاف بن حمود والفنانة المغربية زكية الطاهري. ويعد هذا التكريم والاحتفاء بالمرأة العربية في السينما خطوة مهمة لتسليط الضوء على إسهاماتها وتاريخها الغني في هذا المجال. وأعلن مهرجان روتردام للفيلم العربي مؤخراً عن قائمة الأفلام المشاركة في دورته الخامسة والعشرين، وتُعد هذه الدورة استثنائية بكل المقاييس، إذ تأتي احتفالًا بمرور ٢٥ عامًا على انطلاقة المهرجان، وتحمل في طيّاتها العديد من المفاجآت والمبادرات الخاصة. وسيقدم المهرجان هذا العام ٣٧ فيلمًا ضمن برامجه المتنوعة في صالات العرض، وإلى جانب العروض السينمائيّة يقدّم المهرجان أيضًا ٣٢ فيلمًا قصيرًا عبر الإنترنت من خلال منصة وذلك لتوسيع دائرة الوصول إلى جمهور أوسع داخل هولندا وسيتم الإعلان عن مفاجآت دورة هذا العام تباعاً خلال الأيام المقبلة.

عمرو يوسف: منى زكى نجمة استثنائية في تاريخ الفن العالمي.. واندهشت من موهبة فتيات «رفعت عينى للسما» (حوار)
عمرو يوسف: منى زكى نجمة استثنائية في تاريخ الفن العالمي.. واندهشت من موهبة فتيات «رفعت عينى للسما» (حوار)

فيتو

timeمنذ 12 ساعات

  • فيتو

عمرو يوسف: منى زكى نجمة استثنائية في تاريخ الفن العالمي.. واندهشت من موهبة فتيات «رفعت عينى للسما» (حوار)

لا أخشى المقارنة فى الجزء الثانى من 'السلم والثعبان' كرّم مهرجان المركز الكاثوليكي، برئاسة الأب بطرس دانيال فى دورته الـ73، الفنان عمرو يوسف بعد مشاركته فى هذه الدورة كعضو لجنة تحكيم للأفلام التى شاركت هذا العام، والتى يترأسها طارق العريان. وفاز مسلسله طايع بعديد من الجوائز، أبرزها جائزة أفضل ممثل عربي عن عمل درامي من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما، جائزة التميز الدرامي من مهرجان دير جيست. جسد شخصية ربيع في ولاد رزق2، ليحقق الفيلم نجاحًا جماهيريًا كبيرًا ويتخطى حاجز الـ 100 مليون جنيه، ويفوز عنه عمرو بجائزة التميز في مهرجان دير جيست فيتو حاورت عمرو يوسف - الذى انطلق فنيًا منذ 2007- فى حفل ختام مهرجان المركز الكاثوليكى للسينما، حيث كشف عن العديد من الأسرار حول أحدث أعماله السينمائية درويش والسلم والثعبان الجزء الثاني، بالإضافة إلى سر قوة علاقته بالفنانة منى زكي، كما تحدّث عن تعاونه مع ظافر العابدين. وإليكم نص الحوار: *ما هى المعايير الفنية التى يتم بناءً عليها اختيار الأفلام فى هذه الدورة من مهرجان المركز الكاثوليكي؟ لهذا العام، شاهدنا منح جوائز وشهادات تقدير فى مختلف النواحى الفنية، وحتى الناحية الموسيقية. أما المعايير الفنية للاختيار، فهى متنوعة، إذ تضم لجنة التحكيم مخرجًا، وممثلًا، ومدير تصوير، ومسئولًا عن الموسيقى، وكانت الآراء كلها بالشورى، وقد أجمعنا على القرارات التى اتخذناها، ووجودى كعضو لجنة تحكيم فى هذه الدورة كان صعبًا، لأن الأفلام التى شاركت هذا العام كانت كلها جيدة وتستحق التكريم. *ما سر قوة علاقتك بالفنانة منى زكي، خاصة أنك قدمت جائزتها بطريقة مختلفة أمام الجمهور؟ أعتبر منى زكى شقيقة وصديقة عزيزة على قلبي، وقدمت جائزتها لأنها نجمة استثنائية وفنانة مختلفة، حتى لو قدمت فيلمًا ضعيفًا، فأداؤها داخل الأحداث سيكون رائعًا، فهى ممثلة تجتهد دائمًا، وممثلة جيدة، بالإضافة إلى أنها فنانة متنوعة بشكل غير طبيعي، وأنا من جمهورها، وأعتبرها من أقوى الممثلات فى التاريخ الفنى والعالمي. مع زوجته الفنانة كندة علوش *ما رأيك فى مشاركة فيلم رفعت عينى للسما ضمن فعاليات المهرجان؟ رفعت عينى للسما فيلم جيد للغاية، وطاقم العمل بأكمله يتمتع بموهبة كبيرة. كنت سعيدًا جدًا عند مشاهدتى لهذا العمل، خاصة بعدما رأيت فتيات من المنيا يمتلكن هذه الموهبة الجبارة. *ماذا عن كواليس الجزء الثانى من فيلم السلم والثعبان؟ بدأت تصوير الفيلم منذ أيام قليلة، وكان لى الشرف التعاون مع زملائى المشاركين فيه، قصة الجزء الثانى مختلفة تمامًا عن الجزء الأول، بل هى قصة جديدة تدور أحداثها بعد زواج دام عشر سنوات. سبق لى التعاون مع ظافر العابدين من قبل، وكذلك مع أسماء جلال فى ولاد رزق، وأنا أحب دائمًا أن أتعاون معهما، وأتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور. *وماذا عن فيلم درويش؟ انتهيت من تصوير فيلم درويش، وأنتظر عرضه فى شهر يوليو المقبل، كما أواصل العمل -كما ذكرت- تصوير السلم والثعبان الجزء الثاني، وسيتم طرحه فور انتهاء التصوير، ولم أشعر بالقلق من المقارنة بين الجزأين الأول والثانى مطلقًا. الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ 'فيتو' ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store