logo
«حياة كريمة» تطلق المرحلة العملية من مشروع «سكر البيوت» لدعم المرأة اقتصاديًا

«حياة كريمة» تطلق المرحلة العملية من مشروع «سكر البيوت» لدعم المرأة اقتصاديًا

مستقبل وطن٠٨-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت مؤسسة "حياة كريمة" انطلاق المرحلة العملية من الدفعة الرابعة ضمن مشروع "سكر البيوت"، الذي أطلقته الدكتورة نوال الدجوي بهدف تمكين المرأة اقتصاديًا وتعزيز دورها في المجتمع، من خلال تدريب عملي شامل يهدف إلى تحويل المشاركات إلى رائدات أعمال في مجال صناعة الحلويات.
تدريب عملي لصناعة الحلويات استعدادًا للمناسبات
تشمل المرحلة الحالية من المشروع تدريب السيدات على فنون صناعة الحلويات بمختلف أنواعها، مع التركيز على كحك العيد والبسكويت، استعدادًا للمناسبات والأعياد. ويهدف التدريب إلى إكساب المشاركات مهارات عملية تساعدهن على إنتاج منتجات عالية الجودة، يمكن تسويقها وبيعها لتحقيق دخل مستدام.
تعريف شامل بسلامة الغذاء والاشتراطات الصحية
لا يقتصر المشروع على التدريب العملي فقط، بل يتضمن أيضًا توعية المشاركات بأسس سلامة الغذاء، والالتزام بالاشتراطات الصحية اللازمة لضمان إنتاج حلويات آمنة ومطابقة للمواصفات. كما يتناول التدريب كيفية اكتشاف الغش التجاري، لضمان جودة المواد الخام المستخدمة وحماية المستهلك.
تدريب على التسويق الإلكتروني وبناء العلامة التجارية
حرص المشروع على تزويد المشاركات بمهارات التسويق الإلكتروني، باعتباره أداة رئيسية لتسويق المنتجات والوصول إلى جمهور أوسع. يتضمن التدريب أساسيات التسويق الرقمي، الترويج عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكيفية بناء علامة تجارية شخصية تُساعد السيدات على التميز في سوق الحلويات المحلية.
خطوة نحو التمكين الاقتصادي
يُعد مشروع "سكر البيوت" نموذجًا رائدًا في دعم المرأة، حيث يتيح لها فرصة تعلم مهارات جديدة، وتطوير مشروعات صغيرة، مما يُسهم في تحسين مستوى معيشتهن وتعزيز استقلاليتهن المالية. ومع استمرار دفعته الرابعة، يُثبت المشروع نجاحه في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مجتمع أكثر تكافلًا وشمولًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيرة نوال الدجوي بدأت في «أخبار اليوم».. الأم صاحبة فكرة «دار الطفل»
مسيرة نوال الدجوي بدأت في «أخبار اليوم».. الأم صاحبة فكرة «دار الطفل»

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

مسيرة نوال الدجوي بدأت في «أخبار اليوم».. الأم صاحبة فكرة «دار الطفل»

دوى اسم " نوال الدجوي" الأيام الأخيرة في مصر بل والعالم العربي كله، بسبب ما أثير حول فقدانها لمبالغ مالية كبيرة والغموض الذي أثير حولها، لكن الحقيقة التي لا يعلمها كثيرون أن هذه السيدة التي تعتبر رائدة التعليم الخاص في مصر بدأت طريقها نحو النجاح من داخل دار أخبار اليوم. "أخبار اليوم" رائدة صحافة الملايين، والتي كانت أيضًا رائدة في الأبواب التي تتفاعل مع القارئ على يد مؤسسها الكاتب الصحفي مصطفى أمين ، مثل "أسبوع الشفاء" و"لست وحدك"، كان أحد تلك الأبواب وهو فكرة الألف جنيه، والذي يعطي الشباب الحالم والناجح مبلغًا ماليًا قدره ألف جنيه لبدء مشروعاتهم الخاصة، وكانت "نوال الدجوي" الشابة الصغيرة الحالمة وقتها واحدة من أولئك الشباب. وقد سلطت جريدة أخبار اليوم الضوء على قصتها آنذاك، من خلال حوار تناول مشكلتها وحلها المبتكر الذي تجسد في مشروع "دار الطفل"، والذي أُسس بالشراكة مع مؤسسة أخبار اليوم في عام 1958. اقرأ أيضًا | مصدر مقرب يكشف تفاصيل جديدة في قضية سرقة منزل نوال الدجوي بداية الفكرة بتاريخ 24 مايو 1958 وتحت عنوان "حل لمشكلة ألوف الزوجات" كان اللقاء مع الشابة نوال الدجوي، التي قالت إنها من قراء أخبار اليوم، وروت نوال الدجوي أنها كان لديها سبع شقيقات، جميعهن تخرجن من الجامعة ويعملن في وظائف مختلفة، أما هي فاختارت أن تكتفي بالحصول على شهادة الليسانس، وأن تكون فقط زوجة وأم طفلها شريف. ورغم هذا، لم تكن حياتها خالية من الطموح، فكانت تحب أن تبدأ يومها بقراءة جريدة الأخبار، لتلقي نظرة على اليوميات، وقد قرأت فكرة كتبها الكاتب علي أمين حول مشروع "دار الطفل"، فأسرعت إلى المكتبات، تجمع الكتب والمعلومات اللازمة حول الفكرة. من فكرة إلى مشروع بعد أن جمعت نوال ما تحتاجه من معلومات، كتبت فكرتها في عدة كلمات وأرسلتها إلى دار أخبار اليوم، ثم تتابعت الأفكار في ذهنها، فأرسلت أربع أفكار أخرى ضمن مشروع واحد. وبعد شهر، تلقت خطابًا من الجريدة يدعوها لمقابلة الدكتور سيد أبو النجا، المدير العام لدار أخبار اليوم وعضو لجنة مشروع "الألف جنيه"، للتحدث حول الفكرة. دار الطفل رأت نوال أن مشروع "دار الطفل" يمكن أن يُنفذ في فيلا جميلة أو شقة مزودة بـ"روف جاردن" في قلب المدينة، بحيث تتمكن الأم العاملة من إيداع طفلها في الصباح واستلامه بعد انتهاء يوم العمل، مقابل قروش قليلة، مشيرة إلى أن الدار ستكون مليئة بالألعاب التي تنمي قدرات الطفل، وتكون بمثابة جنة للأطفال، ولم تقتصر الدار على فترات العمل فقط، وإنما أيضًا في حال أرادة الأم أن تأخذ نزهة سريعة مع زوجها، يمكنها الاعتماد على الدار لرعاية أطفالها في أمان. واقعة طريفة ومن جانبه، أوضح الدكتور سيد أبو النجا أن لجنة مشروع "الألف جنيه" اختارت هذه الفكرة تحديدًا، لأن كان هناك لجنة من وزارة التربية والتعليم كانت قد ناقشت آنذاك مشكلة غياب المعلمات الحوامل وضرورة إيجاد حل لها، وذكر أنه كان هناك 18 مدرسة تنتظر فيها المعلمات مواعيد الولادة، مما يثير تساؤلات عن حال المدرسة في ظل هذا الغياب، كما تخيل الوضع النفسي لكل أم تضطر لترك رضيعها في المنزل والذهاب إلى عملها. عرضت اللجنة المشروع على الكاتبين مصطفى أمين وعلي أمين ، واللذين أيدا الفكرة بقوة، خاصة وأنها تتماشى مع دعوتهما المستمرة في أخبار اليوم للبحث عن مشاريع تحقق الراحة للناس. وقد مثل مشروع "دار الطفل" راحة حقيقية لآلاف الأمهات العاملات. شراكة باسم المجتمع انضمت إلى مجلس إدارة المشروع السيدة صفية القوصي، وهي مربية تلقت تعليمها في مصر والخارج وتفهم مشكلات الأمهات العاملات. وأوضح الدكتور سيد أبو النجا أن أخبار اليوم دخلت كشريك في المشروع باسم المجتمع، مشيرًا إلى أن أرباح المشروع ستستخدم في تأسيس دور حضانة إضافية في محافظات مختلفة. ولن تقتصر الاستفادة من المشروع على الأمهات القادرات على دفع الاشتراكات، بل سيتم تخصيص أماكن للأطفال بالمجان، وأطفال آخرين يدفع أولياء أمورهم ربع الأجر أو نصفه أو ثلاثة أرباعه، بحسب الحالة الاجتماعية التي يحددها مجلس الإدارة. ليكون مشروع "دار الطفل" أكثر من مجرد دار حضانة، بل هو خدمة مجتمعية، تؤمن بحق كل أم في العمل، وحقها في التمتع بالاستقرار النفسي خلال أداء واجبها الوظيفي دون قلق على أطفالها.

استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح
استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح

النهار المصرية

timeمنذ يوم واحد

  • النهار المصرية

استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح

تقدم الدكتور هاني سامح المحامي بعريضة رسمية إلى رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي حملت رقم 9942675، طالب فيها بالتحقيق عن تجاوزات فادحة ترتكبها الجامعات الخاصة و التي أُنشئت بهدف رفع مستوى التعليم وخدمة المجتمع دون السعي للربح، والتي وفقا للبلاغ تحولت إلى كيانات تجارية تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الجنيهات لمؤسسيها، في خرق صارخ للنصوص القانونية. استند البلاغ إلى الأحكام القانونية التي تؤكد على الطابع غير الربحي للجامعات الخاص. فالمادة الأولى من القانون تنص على أن الجامعات الخاصة "لا يكون غرضها الأساسي تحقيق الربح"، بينما تؤكد المادة 11 أن "الجامعات الأهلية لا تهدف إلى الربح"، وتشير المادة 15 إلى ضرورة توجيه أي فائض مالي لتطوير العملية التعليمية والبحثية، ودعم المنح الدراسية، وخدمة المجتمع. لكن الواقع وفق البلاغ يكشف عن صورة مغايرة، حيث أصبح التعليم سلعة تُتاجر بها، وتُثقل الأسر المصرية برسوم دراسية باهظة تحول دون تحقيق العدالة الاجتماعية. استند البلاغ الى واقعة السيدة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، التي أفاد بلاغها عن السرقة بامتلاكها ثروة هائلة تشمل 15 كيلوغرامًا من الذهب (بقيمة 1.5 مليون دولار)، و3 ملايين دولار نقدًا، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني. يكشف البلاغ عن تفاوت صارخ وعشوائية في تسعير الرسوم الدراسية الجامعية ، مما يؤكد تحول الجامعات إلى مؤسسات تجارية لتربيح ملاكها. وذكر البلاغ أمثلة حيث، تصل رسوم كلية طب الأسنان في الجامعة البريطانية الخاصة إلى 290,000 جنيه، وفي جامعة أكتوبر (MSA) إلى 286,300 جنيه، بينما تبلغ في جامعة مصر الدولية (MIU) 232,000 جنيه. وفي الجامعة الألمانية الخاصة بالقاهرة، تصل رسوم كلية الهندسة إلى 160,000 جنيه، للفصل الدراسي. هذه الأرقام، التي تتجاوز بكثير التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية، وفق البلاغ تستنزف كاهل الأسر وتحرم العديد من الطلاب من فرص التعليم العالي. طالب البلاغ بتحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات، وإعادة تقييم الرسوم الدراسية لتتماشى مع الأهداف غير الربحية، مع وضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات. كما يدعو إلى إصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير التسعير ومنع استغلال الطلاب. جاء في البلاغ ان التعليم هو ركيزة التقدم والتنمية، وحجر الزاوية في بناء أمة مزدهرة وأن تحويل الجامعات الخاصة إلى مشاريع استثمارية يناقض جوهر رسالتها، ويحرم أجيالاً من حقهم في تعليم عادل ومنصف. جاء في ختام العريضة المطالبة بإجراء تحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات الخاصة ، ومدى ارتباطها بالأرباح غير المشروعة الناتجة عن إدارة هذه الجامعات. مع إعادة تقييم الرسوم الدراسية بما يتماشى مع الأهداف غير الربحية للجامعات الخاصة والأهلية، وضمان أن تكون الرسوم متناسبة مع التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية. ووضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات، واستخدام الفائض المالي في الأغراض التي حددها القانون، كدعم المنح الدراسية وتطوير البحث العلمي وخدمة المجتمع. وإصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير تسعير الرسوم الدراسية، ومنع التلاعب أو الاستغلال في تحديد هذه الرسوم.

أخبار العالم : نوال الدجوي.. سرقة بقيمة 6 ملايين دولار من منزل سيدة الأعمال المصرية تشعل مواقع التواصل
أخبار العالم : نوال الدجوي.. سرقة بقيمة 6 ملايين دولار من منزل سيدة الأعمال المصرية تشعل مواقع التواصل

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : نوال الدجوي.. سرقة بقيمة 6 ملايين دولار من منزل سيدة الأعمال المصرية تشعل مواقع التواصل

الأربعاء 21 مايو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - نوال الدجوي.. سرقة بقيمة 6 ملايين دولار من منزل سيدة الأعمال المصرية تشعل مواقع التواصل اشتعلت مواقع في مصر بعد أنباء عن سرقة بقيمة 6 ملايين دولار من منزل سيدة الأعمال المصرية نوال الدجوي التي تملك سلاسل مدارس خاصة في مصر بالإضافة لجامعة. وأثارت السرقة تساؤلات مصريين عن السبب الذي يجعل شخصا يضع مبالغ ومقتنيات بهذه القيمة في المنزل بدلا من البنك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store