صدور كتاب "نحبّكِ يا نعيمة" لسناء الشّعلان عن "التّنّور" الثّقافيّ بمشاركة مئات العلماء والمبدعين والكتّاب
* هديّةُ وفاءٍ من سناء الشّعلان ومركز التّنّور والمشاركين في الكتاب لذكرى الرّاحلة نعيمة المشايخ.
تامبرة/ فنلندا/ الزمان المصرى:خاصفي الذّكرى السّنويّة الثّالثة لرحيل الأديبة والأمّ الرؤوم نعيمة المشايخ التي توافق يوم 12/9/ 2021 أصدر مركز "مركز التّنّور" الثّقافيّ الفنلنديّ العربيّ الذي يرأسه الأديب العراقيّ المهجريّ عباس داخل حسن كتاب (نحبّك يا نعيمة: بأقلام مَنْ عاصروها وأحبّوها) في طبعته الأولى التي جمعها ونقّحها وأعدّها ابنتها الأديبة شمس الأدب العربيّ أ. د. سناء الشّعلان (بنت نعيمة) تقديراً لذكرى والدتها الرّاحلة، في حين وصف النّاشر عبّاس داخل حسن هذا الإصدار بأنّه هديّةُ وفاءٍ من سناء الشّعلان ومركز التّنّور والمشاركين في الكتاب لذكرى الرّاحلة نعيمة المشايخ.يُذكر أنّ الكتاب مُهدى إلى البرفيسور العلّامة الطّبيب جهاد العجلونيّ من الأردن، ويقع في (703) من القطع الكبير، وهو مشفوع بمئات الشّهادات الإنسانيّة والإبداعيّة من سائر أصقاع الدّنيا في حقّ نعيمة المشايخ، كما أنّ غلاف الكتاب هو لوحة بريشة الفنّان الأردنيّ التّشكيليّ عاصف نصري، وهي لوحة تحمل اسم (رفيقتي الأبديّة)، في حين شاركتْ الفنّانة التّشكيليّة الإيرانيّة حكيمة توكلي بالكتاب بأربع لوحات بعنوان: (الأمّ وابنتها)، و(الأمّ الطّاهرة)، و(الحبّ الخالد)، و(زهور الحبّ الأبديّ)، كذلك شاركت الفنّانة التّشكيليّة الإيرانيّة زهرا سياحيّ بلوحة بعنوان (أمّي).جاءت المشاركات في الكتاب على شكل شهادات نثريّة وشعريّة وقصصيّة ودراسات نقديّة ولوحات تشكيليّة فنيّة وشذرات فنيّة ومقابلات إعلاميّة، واحتوى الكتاب من بدايته على كلمة للنّاشر عباس داخل حسن، وشهادة من الابنة د. سناء الشعلان (بنت نعيمة)، وشهادة إبداعيّة خاصّة من الرّاحلة نعيمة المشايخ في حقل الأمومة والإبداع، ومدخل إلى الكتاب بقلم أ. د. عبد الإله بنهدار، وكلمة عرفان، وشكر وتقدير وتعزية وتوضيح، وإهداء يتيم، وتقديم الكتاب بقلم عطوفة أ. د. نضال الأحمد العياصرة وأربعة أبواب عملاقة تنتظم الكتاب كلّه تحمل على التّوالي العناوين التّالية: الباب الأوّل: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة نثريّة)، والباب الثّاني: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة شعريّة)، والباب الثّالث: شهادات إنسانيّة وإبداعيّة (شذرات من الحبّ والوفاء)، والباب الرّابع: (لقاءات إعلاميّة مع سناء شعلان حول نعيمة المشايخ)، كذلك انتهى الكتاب بملحقين، الأوّل منهما بعنوان: (سيرة الرّاحلة نعيمة المشايخ)، والثّاني بعنوان: (وثائق وصور تخصّ منجز الرّاحلة نعيمة المشايخ).شارك في الكتاب – من سائر دول العالم- المئات من الأكاديميين والعلماء والباحثين والأدباء والكتّاب والشّعراء والفنّانين والتّربويين والنّقّاد والدّبلوماسيين والباحثين والإعلاميين ورجال الأعمال والنّاشطين في الحقول الثّقافيّة والإبداعيّة والتّربويّة والإنسانيّة ورؤساء الجامعات والمؤسسّات الإبداعيّة والمدنيّة والبحثيّة والتّربويّة والحقوقيين والوجهاء ورموز الثّقافة والإعلام الأردنيين والعرب والعالميين، فضلاً عن مشاركة أفراد الأسرة والأقارب والأهل والجيران والأنسباء ممّن عاصروا الأديبة الرّاحلة نعيمة المشايخ، وربطتها بهم أواصر إنسانيّة قائمة على المحبّة والتّقدير والذّاكرة المشحونة بكلّ طيب وتقدير وولاء لها.عن هذا الكتاب قال عطوفة أ. د. نضال الأحمد العياصرة المدير العامّ لدائرة المكتبة الوطنيّة الأردنيّة في معرض تقديمه للكتاب: "هذا الكتاب سِفْرٌ للحبّ بين الأمّ وابنتها وأبنائها وأفراد ومجتمعها وكلّ مَنْ عرفها، حتى أنّ مَنْ يفتح هذا السّفْر الكبير ليقرأ فيه يكاد يشمّ منه عبق عطر الحبّ والوفاء والإخلاص".كما قال النّاشر عبّاس داخل حسن رئيس "مركز التّنّور" الثّقافيّ الفنلنديّ العربيّ عن الكتاب: "هذا الكتاب جاء بعد جهد موصول لمدّة ثلاثة أعوام لجمع مواده التي شارك فيها المئات من أصحاب الهمم العالية والأقلام المحبّة والقامات البارزة في شتّى التخصّصات على مستوى الأردن والوطن العربيّ والعالم بأسره، وتمّ جمع المادّة وتصنيفها وتبويبها وتنقيحها بجهود حثيثة من الابنة البارّة بأمّها د. سناء الشّعلان (بنت نعيمة)،…، وقد جاء بمبادرة حميمة من (مركز التّنّور) الثّقافيّ تخليداً لذكرى الرّاحلة نعيمة المشايخ، وحفظاً لمسيرتها الأدبيّة والإنسانيّة…".كما شكر عبّاس داخل حسن ود. سناء الشّعلان كلّ مَنْ شارك في هذا الكتاب التّوثيقيّ السّيريّ على شكل شهادات تمثّل فيما تمثّل إخلاصهم ومحبّتهم وتقديرهم لنعيمة المشايخ، وشكرا كلّ مَنْ قدّم العون في سبيل أن يرى الكتاب النّور، ويخلّد ذكرى الرّاحلة، وذكرا أنّه سيكون هناك في القريب أكثر من حفلة إشهار للكتاب في الأردن وفي فنلندا وفي بلدان أخرى.يُذكر أنّ المشاركين في هذا الكتاب هم: عطوفة أ. د. نضال الأحمد العياصرة، وأ. د. سناء الشّعلان، والعلّامة د. فاروق الباز، وعطوفة أ. د عبد الرّحيم الحنيطي، وعطوفة أ. د عبد الكريم القضاة، وأ. د عبد القادر الخالديّ، وعبد الله توفيق كنعان، وعباس داخل حسن، وأ. د رضوان عبد الله الوشاح، ود. عبد الإله بنهدار، ومحمد كامل أحمد شعلان، ود. جواد هادي عباس، ومحمد المشايخ، وهمسة العوضيّ، وأ. د نور الديّن صدّار، وآلاء حسن أبو طالب، وأ. د خميس الزّبيديّ، ورائدة محمد أبو شربيّ، وكاميليا عادل الحاج، وسحر محمد الرّنتاوي، وأ. مالك عبد الرّحمن سريويّ، ود. وفاء يوسف الخطيب، وم. علي بسّام مصالحة، ونزار حسين راشد، وحسين المومنيّ، ود. عبد العزيز اللّبديّ، وعنان محروس، وتهاني مصطفى الصّالح، وأسعد العزّونيّ، وأ. د فاضل عبود التّميميّ، وميس الطّراونة، ود. سيف الدّين الغمّاز، وإبراهيم أمين الكسوانيّ، وبسّام نجيب أبو زيدان، وجهاد قراعين، ود. لبنى فرح، وأ. حکيمة توکلي، ودلال دوخي علي، وجميلة الشّطرات، وخالد شاهين، وصبحيّة عبد الرّحمن قنديل، وعلي خوالدة، وم. لبنى الحنينيّ، ود. أفنان النّجار، وسمعة أبو هزيم، ورونزا محمد أبو شربي، وشهيرة حسّان المشايخ، وأيمن دراوشة، ومنى عبد الهادي، وفؤاد الشّومليّ، وشوقي العيسى، وفاطمة جلال الأصفر، وأ. د مصلح النّجار، وريّا الدبّاس، وعبد الكريم القواسميّ، وخلود زيتاويّ، ونضال البزم، وأحمد خيري، ومارغو أصلان، وأ. د. منى محيلان، وعبد الكريم العامريّ، وإيمان حجازي، وسهير نجّار، وحنان أبو علوان، وأ. عبد الفتاح وحيد عبد الفتاح محمد، وسمير الشّريف، ود. محمد زعيتريّ، وخالد إسماعيل غالب الغرافيّ، ود. ماجد الخواجا، وأ. د محمد رفيق حمدان، وسعدي عمّار، وم. غسّان أيوب، ورانيا إسماعيل، وعطا الله سرور، ود. ممدوح الأطرش، ود. عوّاد عبد القادر، وعبدالكريم العبيديّ، ورونزا الطّوال، وعبد الكريم خليل، وميسّر كريشان، وآمنة عبد الحميد، وعبد السّتّار العبيديّ، ود. أمل عطا الله المشايخ، ود. سعيد بن مخاشن، وأ. د. علي حسين جلود الزّيديّ، ود. خالد الدّاوود، وأ. عبد العزيز أجدي، وجهاد الحافي، وحنين رضا محمد الغنميين، وأ. د بسمة أحمد صدقي الدّجانيّ، ود. الغالي بنشهوم، وأ. صبرينة جعفر، وأ. د عاصم شحادة علي، ومجدولين أبو الرُّب، ومحمد المهديّ، وم. وسيم الآغا، ومنذر اللالا، وأ. م. د. سردار رشيد حمه صالح البينجويني، وأ. د إدريس عبدالله الکورديّ، وسهيل عبد الحكيم الوافي، ويوسف مريّان، ود. سناء جبّار العبوديّ، ود. زرناجي شهيرة، وحنان بيروتيّ، ومحمد طيب العليميّ، وأ. د سليمان العليمات، وسمير هادي سعود، وياسمين القضاة، وم. نمر خصيب، وأحمد خضر إبراهيم، وعليّ سليم العايديّ، ود. محمد وهاب، ود. سامية عاهد حرب، ود. م. محمد راشد مشاقيّ، وأمل الحافي، وإرم زهراء رضويّ، ومحمود الدّاوود، وليليان لطيف، ود. عثمان مصطفى الجبر، وفريد أنور خرفان، ود. عبد الله الشّريف، وتيروز آميدي، ورتيلاء منصور محمد القرعان، وأ. د. عبد المجيد صغير علي (عبد المجيد. إي)، وأ. د. مخلص الرّحمن، وأ. محمد معراج عالم، و.أ د. حاتم عبد الهادي السّيّد، وعدنان قصير، ود. منى الدّويك، وجواد شبّوط، وأ. د. ظهير أحمد، ود. غسّان العليّ، وعمر محمود الشّلبيّ، وأبو مينا غبريال، وحنان الشّريدة، وماويّة حمدان، وأ. د. محمد مبشّر حسن، وعثمان عبد الله الهباهبة، وخالص مسوّر، وأ. عبيد الرّحمن البخاريّ، وأ. د. عبد الله مليطان، ونعمة عيّاد، ود. غيداء البلتاجيّ، وم. م أحمد طه حاجو، وأ. توصيف أحمد بت، ود. إيمان سالم الحويطات، وفاطمة الشّراونة، ورشا الخالديّ، وشادي النّجّار، وم. عبادة زياد الفرّاج، وميسّر عبد العزيز الشّعلان، ود. رياض ياسين، ونيكار الشّيخ محمد، ود. خالد سليكيّ، وأ. غلام غوث العليميّ، ود. علي هصيص، وسامية علي عبد الله الفكيّ، وإياد ربابعة، ورانيا ربابعة، وحسين أبو سالم، ونبيهة حدّارة، وأحمد العسيريّ، ووفاء المشايخ، وجيهان المشايخ، وأ. د حمدي منصور، ود. سعيد شواهنة، ود. علي خالد حامد، ود. سعد جرجيس سعيد، ود. سعد جرجيس سعيد، وطلال السّكّر، ود. نادر قاسم، ود. محمد حسون نهاي، وأحمد عبد الكريم العمريّ، ود. زين العابدين الشّيخ، ود. زين العابدين الشّيخ، ويحيى يخلف، والشّيخ محمد عوّاد النّعيمات، ومصطفى كامل الكاظميّ، وإيناس المشايخ، وموفّق مولى، وحسين زامل، ود. وفاء شهوان، والشّيخ سالم عطوان المعايطة، وأيمن أبو مطاوع، ود. يوسف ياسين الشّاعر، وأ. عبيدة محمد شتيّات، وسائد الرّضاونة المصاروة، وحسّان المجاليّ، وشادي العلاّويّ، ود. باهرة الشّيخليّ، ومحمد حسين الجعارات، ود. ربحي حلّوم، ومحمد فتح الباب عليّ، ود. سامر عقل، وماموستا وحيد، ورامز رمضان النّويصريّ، وعثمان أبا الخيل، ود. سعيد علي محمد أبو مصطفى، وعمران الأطرش، ود. صباح محسن كاظم، ومحمد عصفور، ود. زياد أبو لبن، وأ. د. ميمونة عونيّ سليم، ود. قاسم عمر الزّعبيّ، ود. هالة بيدس، وأ. د. زياد إرميليّ، وأ. د. جمال أبو زيتون، وحاتم علي، ود. فوزي الخطبا، وفرج مجاهد، وعبد الله عريضة، ود. عطيّة الشّيميّ، د. وأشرف الرّزيقيّ، وأ. عمر المحبوب، ومروان شيخيّ، وأ. منير العتيبيّ، وأ. نعيم أختر، ود. أحمد عيد الرّواضية، وأحمد موسى العمران، ومحمد عاطف خمايسة، ومحمد عاطف خمايسة، ومحمد موسى السّيّد أحمد، ووسيم نصّار، ونذير العواملة، ود. فرج غازي أبو سيف، وحسين أحمد إبراهيم ياسين، وكريم الصّائغ الشّمّريّ، وأ. جهاد مساعدة، ود. أنور الشّعر، ومنى بدويّ، وأ. د هند أبو الشّعر، ومثقال حمد، وأ. سليمان جبريل، وأ. د. أحمد محمد الميدانيّ، وعلي علي علي عوض، ود. حاجّ بلعيد سفيان صدّار، ودلشاد مراد، وأ. د. مجيب الرّحمن، ويحيى يوسف النّدويّ، ود. أحمد مرعي، ومنال محمد محمد، وزهرة يوسف جرّار، وأ. هديّة مونس، ود. محمد أشرف علي، وأ. آية العطّار، وأ. د سعديّة حسين البرغثيّ، وجميلة صبحي المعانيّ، وفايزة الشّعلان، ورائد العمريّ، وإبراهيم اليوسف، وفتحيّة موسى السّيّد أحمد، ونعيم عبد الفتاح إبراهيم المشايخ، ود. فؤاد علجيّ، وسناء رمضان، وعبد الواحد محمد، وناصر عوّاد كليب الفوّاز، ود. شير علي خان، وأ. د. محمد ثناء الله النّدويّ، ومنال الحلبيّ، ومحمد حسن أبو حمزة، ود. نجم الدّين، ومحمد حسن أبو حمزة، وأ. كريمة خلوف، ونبيل بن دحو، ورضا عبد الله النّجّار، ونيفين الوقاديّ، وأسعد جمال النّدويّ، ود. محمد ريحان النّدويّ، ود. معاذ الزّعبيّ، وحاتم علي، وكريم الصّائغ الشّمّريّ، ونور الدّين بوزاهر، وأ. د. أحمد الهادي رشراش، ود. مراد البيّاريّ، ودرّة عازق، ود. سيد حشمت أبو فرغل السّمهوديّ، وعبد الغني محمود عبد الهادي، ود. عدليّ حسين، د. زينب الشّاذليّ، ود. حسين عوفي البابليّ، ود. وفاء عبد الرّزّاق، وأ. د. عبد الله محمد السّلميّ، ود. عبد الإله بنهدار، ونجاة عنانيّ، وأ. د. حسنين غازي لطيف، ود. عبد الفتّاح أبو سرور، ود. زينب الشّاذليّ، وفائزة سعيد، ود. لطيف القصّاب، ود. علي الرّبّاويّ، وعبد الحقّ بن رحمون، وطارق حمد محسن، وأ. الشّيخ عماد الدّين، ومحمد ناصر العبيدان، ود. وفاء قطيشات، وأ. أمان الرّحاحلة، ود. غادة إسماعيل حمد، ود. عبد المنعم همت، وفيّاض نمر، وأحمد سالم الوريكات، واعتدال العسّاف، ورويدا غرايبة، وأمل محمد عايش، وإيثار الخلايلة، وإيمان صبري، وبرزان نيو، وحسن النّعيميّ، وحليمة الدّرهليّ، وحمه سعيد الجاف، وحنّون مجيد، وخالد خشرم، وسوزان حدوش، وعبد الله الحروب، وعبد الله تقي الدّين القاسميّ، وفاطمة حسن شحروريّ، ومجذوب عيدروس، ود. محمود حيدريّ، ود. ميسون حنا، ونضال دندن الشّواكيك، ومحمود عزّام، وهديل بسّام زكارنة، وجدان البخيت، ويحيى إبراهيم الزّقيليّ، وحسن محمد رمضان، والطّفلة نجوان علي حسن محمد رمضان، ود. غنّام محمد خضر، ورشا كامل أحمد شعلان، و(نورا) ختام أبو ديّة، ود. محمد ثابت البلداويّ، ومحمود أبو عوّاد، وأسمى جرادات، وطارق المادح، ورجاء زيتون، وأ. فيلاجي منصور القرعان، وأ. د. إرشاد أحمد مير، وعبد الكريم العبيديّ، وأ. د. سمير محمد أيوب، وأحمد البرو، وسريعة سليم حديد، وريم المغيّر، وعزيّة محمد سريوة، وإبراهيم العدس، وسهيلة سريوة، وأحمد إبراهيم العدس، وتقوى إبراهيم العدس، وسجى إبراهيم العدس، ومحمد إبراهيم العدس، وجود إبراهيم العدس.روابط الكترونيةّ لتنزيل الكتاب بشكل الكترونيّ:https://www.4shared.com/web/preview/pdf/CYdoN0ySjq

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا 24
منذ 15 دقائق
- أخبار ليبيا 24
وزير الصحة يبحث مع وفد بيلاروسي فرص توطين العلاج داخل ليبيا
أخبار ليبيا 24 استقبل وزير الصحة في الحكومة الليبية، الدكتور عثمان عبدالجليل، وفداً رسمياً من جمهورية بيلاروسيا، برئاسة نائب رئيس الوزراء فيكتور كارانكفيتش، ووزير الصحة ألكسندر فاليريفيتش خوجاييف، وذلك في مركز بنغازي الطبي. حضر اللقاء عدد من المسؤولين الليبيين، منهم وزير الخارجية عبد الهادي الحويج، ووزير الدولة لشؤون الاتصال خالد السعداوي، إلى جانب مدير المركز الدكتور محمد ماضي، ورئيس ديوان الوزارة بالمنطقة الشرقية إسماعيل العيضة. وزير الصحة بحث مع الوفد سبل التعاون في مجال الصحة ناقش الجانبان خلال الاجتماع سبل التعاون في مجال الرعاية الصحية، مع التركيز على توطين العلاج داخل ليبيا، وتقليل الحاجة إلى إرسال المرضى للعلاج في الخارج. كما تم التطرق إلى إمكانيات استقدام أطباء متخصصين من بيلاروسيا لتعزيز الكوادر الطبية الليبية، بالإضافة إلى التعاون في مجالات التدريب الطبي وتبادل الخبرات. الوفد البيلاروسي يعرب عن تقديره لجهود وزارة الصحة الليبية في تطوير النظام الصحي وقد أعرب الوفد البيلاروسي عن تقديره لجهود الوزارة في تطوير النظام الصحي، وأبدى استعداده للدخول في مشاريع استراتيجية طويلة الأمد تخدم مصلحة الشعبين. وأكد على أهمية تبادل الخبرات وتوفير الدعم اللازم للنهوض بالبنية التحتية الصحية داخل ليبيا. التجارب الدولية الناجحة وتأتي هذه الزيارة في سياق حرص الوزارة على الانفتاح على التجارب الدولية الناجحة، وتعزيز التعاون الدولي لتطوير الخدمات الصحية. كما تعكس التزام الوزير عثمان عبدالجليل بالمتابعة المباشرة للمبادرات الصحية، وتوفير الدعم اللازم لتأهيل الكوادر وتحديث المؤسسات. تحسين جودة الرعاية الصحية فى ليبيا وأكدت وزارة الصحة استمرار جهودها في تحسين جودة الرعاية الصحية وتوفير الخدمات الطبية داخل البلاد، بما يواكب تطلعات المواطن الليبي، ويعزز من كفاءة النظام الصحي الوطني.


الوطن الخليجية
منذ 16 دقائق
- الوطن الخليجية
فيديو: فتاة توثق الجانب المظلم للشارع الأحمر في أمستردام
كشفت فتاة بكاميرا هاتفها أسرار عن شارع الضوء الأحمر (Red Light District) في العاصمة الهولندية أمسردام ، والذي يعد منطقة مشهورة عالميًا تُعرف بـ De Wallen ، وتُعد أقدم وأشهر منطقة في المدينة تمارس فيها الدعارة بشكل قانوني ومنظم . تعود جذور المنطقة إلى القرون الوسطى ، حين كانت أمستردام ميناءً نشطًا ، وكان البحارة يبحثون عن المتعة بعد رحلاتهم بمرور الوقت..بدأت الدعارة تتخذ طابعًا أكثر تنظيمًا ، وأصبحت جزءًا من الحياة الحضرية. الحكومة الهولندية اختارت عدم قمع الظاهرة بالكامل ، بل تنظيمها وحمايتها قانونيًا. سُمي 'الشارع الأحمر' بسبب الأضواء الحمراء التي تُضاء فوق النوافذ أو الغرف حيث تقف العاملات بالجنس. النوافذ تُستخدم كـ'معارض بشرية' نوعًا ما ، حيث تقف النساء خلف زجاج شفاف لجذب الزبائن ، ويمكن للعميل التفاوض مباشرة !! يوجد في الشارع 3 من المتاحف الجنسية المعروفه : 1. متحف الجنس (Sexmuseum) يُعد هذا المتحف من أقدم المتاحف الجنسية في العالم ، يضم مجموعة واسعة من المعروضات التي تستعرض تطور التعبير الجنسي عبر العصور، بما في ذلك تماثيل، صور، أفلام ، وأدوات تاريخية. 2. متحف الأسرار الحمراء (Red Light Secrets – Museum of Prostitution) يقع هذا المتحف في قلب منطقة الضوء الأحمر، ويقدم نظرة فريدة على حياة العاملات في مجال الجنس. يمكن للزوار تجربة الوقوف خلف النوافذ الحمراء الشهيرة والتعرف على قصص حقيقية من خلال تسجيلات صوتية ومعروضات تفاعلية. 3. المتحف الإيروتيكي (Erotic Museum) يقع هذا المتحف في منطقة دي فالين، ويعرض مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية والمواد التي تستكشف موضوعات الإيروتيكا والجنس من منظور فني وثقافي. الشارع الأحمر في أمستردام يخضع لمنظومة قانونية منظمة تركز على حماية العاملين في الجنس ، وضمان الصحة العامة، ومنع الاستغلال. إليك أبرز القوانين والضوابط: 1. قانونية العمل الجنسي العاملات بالجنس يُسجلن كـ 'مستقلات' ويدفعن الضرائب، ويستطعن فتح حسابات بنكية والتأمين الصحي. 2. تصاريح العمل يجب أن تكون النوافذ والمباني مرخصة، ويخضع أصحاب العقارات لرقابة صارمة من البلدية. يجب أن يحصل كل من يدير أماكن تأجير الغرف للعاملات بالجنس على تصريح خاص، ويتم فحص خلفيتهم القانونية. 3. الفحص الصحي لا يُفرض فحص طبي إلزامي ، لكنه موصى به بشدة، وتتوفر خدمات طبية ومشورة سرية للعاملات بالجنس بشكل مجاني أو مدعوم من الحكومة. يُشجع على استخدام وسائل الحماية (كالواقي الذكري) لضمان السلامة. 4. مناطق مخصصة وساعات محددة يُسمح بالعمل فقط في مناطق معينة مثل De Wallen. هناك ساعات عمل محددة ، ويُمنع العمل في الشوارع أو خارج الأماكن المخصصة

مصرس
منذ 16 دقائق
- مصرس
أولى جلسات محاكمة المنتجة ليلى الشبح في اتهامها بسب هند عاكف
تنظر غداً الاثنين المحكمة الاقتصادية، أولى جلسات محاكمة المنتجة ليلى الشبح في اتهامها بسب وقذف الفنانة هند عاكف، في عزاء الفنان الراحل حلمي بكر، وكان محامي الفنانة هند عاكف، قد تقدم ببلاغ ضد ليلى الشبح بتهمة سب وقذف موكلته هند عاكف، حيث إنها فى غضون عام 2024 وبدائرة قسم العجوزة بالجيزة، وفي عزاء الموسيقار الراحل حلمي بكر، قامت بقذف في حق المجني عليها علانية في محفل عام. اقرأ أيضا| إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ.. أول تعليق من هند عاكف عقب إحالة ليلى الشبح للمحاكمةوأضاف البلاغ الذي تقدمت به الفنانة هند عاكف، أن المشكو في حقها قامت بإذاعة ذلك في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، وأسندت إليها أمورًا كاذبة لو كانت صادقة لأوجبت عقابها قانونًا، واستخدمت المنتجة ليلى الشبح، حسابًا خاصًا على شبكة الإنترنت، يهدف إلى ارتكاب جريمة معاقب عليها قانونًا، حسب قانون العقوبات، وحسب قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات.اقرأ أيضا| موعد أولى جلسات محاكمة المنتجة ليلى الشبح في اتهامها بسب هند عاكف