
محمد كيلاني يعلن وفاة عمه
أعلن الفنان محمد كيلاني وفاة عمه عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'.
وكتب محمد الكيلاني، منشورا عبر حسابه الشخصي بموقع 'إنستجرام'، جاء فيه: 'إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي إلى رحمة الله عمي حسن فتح الله الكيلاني، برجاء الدعاء'.
ولم يكشف الكيلاني عن موعد ومكان تشييع الجثمان، مطالبًا جمهوره بالدعاء له بالرحمة المغفرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مروة صبري تدافع عن شيرين بعد حفل موازين: صوت مصر الحقيقي
أعربت الإعلامية مروة صبري عن استيائها الشديد من موجة الانتقادات والتنمر التي تعرضت لها الفنانة شيرين عبدالوهاب، عقب مشاركتها في حفل ختام مهرجان "موازين" الغنائي بالمغرب، مؤكدة أن الهجوم عليها كان غير مبرر. وقالت صبري، في منشور عبر حسابها على موقع "فيس بوك"، إنها كانت في وقت سابق تميل للتعاطف مع الفنان حسام حبيب خلال أزمته مع شيرين، واعتبرته "طيب وغلبان"، إلا أن الوقت أثبت أن كلا الطرفين اختار طريقه واستعاد حياته بشكل منفصل، وهو أمر إيجابي في رأيها. وأضافت: "دلوقتي شيرين بتحاول تبعد عن أي حاجة سلبية، وبتحاول ترجع لجمهورها من خلال الحفلات، علشان تتعافى وتشجع نفسها وتسمع كلمة كويسة، لكن اللي بيحصل معاها عكس كده تمامًا". وانتقدت مروة صبري بشدة ردود الأفعال السلبية حول أداء شيرين في الحفل، قائلة: "أنا مصدومة من كمية التنمر وقلة الأدب اللي اتعرضت ليها لمجرد إنها بدأت الحفل بأغنية playback، إيه الجريمة اللي ارتكبتها؟ حد يرد عليا!". واختتمت منشورها برسالة دعم واضحة للفنانة شيرين عبدالوهاب، قائلة: "شيرين هتفضل شيرين بجمالها، طيبتها، خفة دمها، وصوتها المميز وحضورها الطاغي... شيرين عبدالوهاب هي صوت مصر الحقيقي. بحبك يا شيرين". في 17 يناير الماضي، طرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب، أغنيتها الجديدة التي تحمل اسم ومازال ع البال، عبر قناتها على تطبيق تليجرام. ونشرت شيرين عبد الوهاب، بوستر الأغنية وعلقت: «ومازال ع البال .. اسمعوها على تليجرام دلوقتي .. كلمات تامر حسين .. ألحان مدين .. توزيع توما». أعمال شيرين عبد الوهاب طرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب خلال الأيام الماضية أحدث أغانيها بعنوان 'عودتني الدنيا' عبر قناتها الرسمية على 'تليجرام'. وأغنية 'عودتني الدنيا' من ألحان تامر عاشور، وكلمات أحمد المالكي، وتوزيع النابلسي. طرحت شيرين عبد الوهاب 6 أغانٍ من ألبومها الجديد، خلال الفترة الماضية، وهي "قالك نسيني، بتمنى أنساك، عسل حياتي، يقابل حبيبي، ما زال على البال، هنحتفل" ، حيث حققت نجاحا جماهيريا كبيرا.

المدن
منذ 11 ساعات
- المدن
نراقب الشّهب...صواريخَ ونجوماً
بعد منتصف الليل. أتقلّب على وسادتي، ورغم أن جسدي منهك، لا أقدر على النوم. تمنحني النجوم الصغيرة المضيئة، المبّتة في سقف الغرفة، بعضاً من الأمان في هذا الظلام الدامس. اكلّ يغفو، أنسحب بهدوء إلى الشرفة. نسائم الليل... ودويّ الطائرات الذي لم يهدأ منذ أيام. عتمةٌ دامسة تحاصر المكان. أُحدّق في السماء، تتلألأ النجوم بوميضٍ آسِر، غير مكترثةٍ بما يحدث: الصواريخ التي تذرع السماء جيئةً وذهابًا، رشقات الرصاص، قذائف الهاون، التفجيرات. لا تبالي بما يجري على الأرض، بكلّ ذلك الموت والدمار والجوع. لا تبالي بوادي الدموع هذا الذي لا ينضب. تنضمّ إليّ ابنتي. قصّت عليّ كابوسًا أيقظها فَزِعة. تحتضنني بذراعين مرتجفتين، ابنتي التي غدت أطول منّي، وأقوى، وتثابر على محاولة التحرّر من ظلي. نُراقب معًا تلك العيون السماوية، نعدّها، نستجدي محرك البحث والذكاء الاصطناعي لنفهمها. ألمحُ صاروخين ينفجران بعيدًا، يسقطان كالشُّهُب. أتركها غير منتبهة. فجأةً، صرت أكثر خفّة. فجأةً تحرّرت من خوف جعلني أحتضن أولادي قبل أشهر فقط، خوفٍ من قذائف كانت موجّهة إلى مدينتنا، خوفٍ جعلني أحتضنهم وهم صغار قبل سنوات طويلة مرعوبين من صواريخ تقصف المدينة المجاورة فتهتز معها نوافذنا ومشاعرنا. تحرّرت في لحظة من خوف لازمني منذ ولادتهم تباعًا. لا أملك ما أفعله... يقول "غوغل" إن البابليين كانوا أوّل من رصد النجوم بدقّة، بعد السومريين، أوّل من قسم السماء، تخيّل دائرة البروج، ابتكر التقاويم. اعتقدوا أن للنجوم دلالاتٍ روحيّة ورسائل من الآلهة. أطلقوا على كوكبة "الدبّ الأكبر" اسم "المحراث السماوي" رمزًا للخصوبة والبدايات، محراثٌ يشقّ السماء لتزهر... لتتحرّر! الإغريق تخيّلوه دُبًّا، والمصريون القدماء رأوه تمساحًا أو فرس نهر أو مركبة إلهيّة. أمّا الهندوس فرأوا فيه سبعة حكماء خالدين. يسأل الربُّ أيّوبَ في العهد القديم موجّهًا نظره إلى السماء: "هَلْ تَرْبِطُ أَنْتَ عُقْدَ الثُّرَيَّا، أَوْ تَفُكُّ رُبُطَ الْجَبَّارِ؟ أَتُخْرِجُ الْمَنَازِلَ فِي أَوْقَاتِهَا وَتَهْدِي النَّعْشَ مَعَ بَنَاتِهِ؟". النعش هو "الدبّ الأكبر"، وبنوهُ، النجوم المرافقة، تعكس إرادة الله في السماء لدى العبرانيين. كان تأمّل السماء ونسج الأساطير هو محاولة الإنسان الأولى لتفسير الطبيعة وظواهرها. ثمّ جاء الفلاسفة الأوائل، حاولوا فهم الطبيعة، لا من طريق الآلهة، بل بالعقل. وهكذا بدأ الإنسان يتحرّر من الأسطورة... حتى ارتقى إلى الفضاء. أحكي لابنتي عن يوري غاغارين، أوّل من سافر إلى الفضاء، ورأى الأرض، ودار حولها. ذلك الاسم الذي حفظته من كتب أبي، من مكتبة مليئة بكتب العلوم والفيزياء، تطوّر الإنسان، والبيولوجيا. أبي الذي آمن دومًا أن العلم طريق الحريّة. أوّل كتبي كان هدية من أمي: كتابٌ عن مدام كوري، قبل أن ينتقل إلى ابنتي. "تجرّأ على المعرفة"، قالها كانط، أجمل ما قيل. المعرفة العقلانية شرطٌ للتحرّر: "الإنسان، من حيث هو ظاهر، خاضعٌ للطبيعة. ومن حيث هو عقل، فهو حرّ". عبقرية كانط. التنوير، الخروج من الوصاية، من قصور الذات، من طغيان الدولة، والعائلة، والمجتمع، من التبعية والخوف. القصور الذاتي، قانون نيوتن الأول، وُلد من تأمّل وتفكير. حرية التعبير، النقاش الحرّ، وحدهما ما يدفعنا إلى تجاوز كسلنا، والتحرّر... تُلاطف نسمات الليل وجوهنا، تنبَح الكلاب، فتقطع لازمة صراصير الليل وسكونًا مشبعًا بالأسئلة. نُحدّق في الفضاء بقدر ما تحيط به أبصارنا، شموسٌ بعضها انطفأ منذ أزمنة سحيقة، وشموسٌ لم يصلنا ضوؤها بعد. كانت بداية التأمّل في السماء، عبر الأساطير، بدايةَ تحرّر العقل من الخوف. هناك، في الأعلى، حيث تذوب حدود الزمان والمكان. لكلّ نجمٍ حكايةٌ قديمة، وما نراه الآن هو الماضي الأبدي. تكمل ابنتي قراءة الأسطورة الإغريقية، ونحن نراقب الدبّ الأكبر الذي يبدو كملعقة ضخمة في الفضاء: "أركاس" يصوّب رمحه نحو أمّه التي حوّلتها "هيرا" إلى دُبّة، فيرفعهما "زيوس" إلى السماء: كاليستو الأم، تصير الدبّ الأكبر، وأركاس الابن، يصبح الدبّ الأصغر. تتوسّل "هيرا" آلهة المحيطات ألا تسمح لهما بالغوص في الأفق. بقيا هناك، يدوران أبدًا. لا يكترثان بنا – نحن، الذين تحرّرنا منها في زمن سحيق، نحن غبار تلك النجوم.


النهار
منذ 12 ساعات
- النهار
وفاء موصللي لـ "النهار": أحضّر لعملين في رمضان 2026 (فيديو)
شدّدت الممثلة السورية وفاء موصللي على عمق العلاقة التي تجمع بين لبنان وسوريا، وذلك خلال مشاركتها في مهرجان "الزمن الجميل" الذي أُقيم اليوم الأحد في صالة السفراء في "كازينو لبنان". وفي حديث خاص إلى "النهار"، قالت موصللي: "يمكننا جميعاً أن نتفق على حبّ لبنان. هناك شيء يربطنا، شيء عائلي، هناك دم مشترك بيننا، وطبيعة وتضاريس وذكريات مشتركة". وأضافت: "أتمنى أن تعود تلك العلاقة بعفويّتها ومحبتها، وإن شاء الله يحمي لبنان وسوريا". وعن "الزمن الجميل"، أشارت موصللي إلى أن الحديث عنه يشمل الشقّين الفني والاجتماعي، "حين كان الناس يعرفون بعضهم البعض ويساعدون بعضهم البعض". وتابعت: "رغم جمال تلك المرحلة، فإنها لم تكن سهلة. الفنان كان غالباً يواجه رفضاً من عائلته، ويناضل حتى يصل". واعتبرت أن "الزمن الجميل كان صعباً جدّاً، بل شديد الصعوبة. أما اليوم، فنحن نعيش في زمن أكثر تطوراً من الناحية التكنولوجية، لكن ما ينقص هذا الجيل، وليس كله، بل القلّة فقط، هو الشغف، والحب، والرغبة في التأثير الإيجابي في المجتمع". وعن جديدها في الموسم الرمضاني المقبل، أكّدت موصللي أن "رمضان 2026 سيحمل أعمالاً درامية جميلة من سوريا ولبنان والخليج، كما كان وسيبقى". وعن مشاركتها في رمضان 2026، قالت: "لا يمكنني التصريح الآن، لأنني لا أزال في مرحلة قراءة النصوص، لكن حتى اللحظة لديّ عملان فقط".