
المشدد 10 سنوات لـ عاطل بتهمة تزوير بطاقة شخصية فى القليوبية
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة الدائرة الرابعة برئاسة المستشار دكتور رضا أحمد عيد رئيس المحكمة وعضوية المستشارين مصطفي رشاد محمود مصطفي، وأحمد محمد سعفان ومحمد حسنى الضبع، وأمانة السر عاصم طايل بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات لعاطل وتغريمه مبلغ 100 ألف جنيه لاتهامه بالتزوير في محررات رسمية "بطاقة شخصية" بمساعدة موظف بدائرة قسم ثان شبرا الخيمه بمحافظة الـقليوبية.
وأحالت النيابة العامة المتهم محمد م ك ر محبوس عقب الافراج مقيم حى المقطم بمحافظة القاهرة في الجناية رقم ٢٤٢٦٥ لسنة ٢٠٢٤ قسم ثاني شبرا الخيمة والمقيدة برقم ١٩٦٥ لسنة ٢٠٢٤ كلي جنوب بنها لأنه في غضون عام ٢٠٢٤ بدائرة قسم شرطة ثاني شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية وهو ليس من أرباب الوظائف العمومية إشترك بطريق المساعدة مع موظف عمومي حسن النية وهو صابر سعيد حسن محمد النفيلي الموظف بمكتب الأحوال المدنية بشبرا الخيمة في إرتكاب تزوير في محرر رسمي هو طلب الحصول علي بطاقة تحقيق شخصية فقام بوضع بيانات شقيقة به وذيله بتوقيعا نسبه زورا إليه ومثل أمام الموظف المختص وقدمه له فصدرت بطاقة له بصورته وبيانات شقيقة على خلاف الحقيقة وتمت جريمته بناء على تلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة أنه استعمل البطاقة المزور موضوع التهمة الأولى للاعتداد بها فيما أعدت من أجله بأن ادلي ووقع ببياناتها حال التحقيق معه في الجناية ١٣١ لسنة ٢٠٢٤ العامرية فصدر حكم بالإدانة فيها بذات البيانات مع علمه بتزويرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 22 دقائق
- الموجز
منزل العائلة المسمومة.. رصاصة حفيد الدجوي تفتح صندوق أسرار إمبراطورية التعليم الخاصة في مصر
في صباح 25 مايو 2025، استيقظت مصر على فاجعة جديدة داخل واحدة من أشهر العائلات التعليمية في البلاد، عُثر على حفيد لا يفوتك التحقيقات الأولية كشفت أن الشاب كان يعاني من أمراض نفسية مزمنة، وقد خضع للعلاج في الخارج خلال الأشهر الأخيرة، لكن الحادث المأساوي لم يكن مجرد حالة انتحار فردية، بل بدا كأنه رصاصة حرّكت الركام فوق إرث عائلي مليء بالصراعات والخسائر والخلافات. الرحيل المتسلسل.. وسقوط الأعمدة بدأت ملامح الانهيار منذ سنوات، حين توفي ابنها الدكتور محمد شريف الدجوي في عام 2015، وتلاه وفاة زوج الدكتور خلال هذه السنوات، عاشت الدكتورة نوال حالة صحية متدهورة، بينما كانت حفيدتها إنجي الدجوي هي الأقرب إليها، وتتولى مسؤولية رئاسة مجلس أمناء جامعة MSA، ومع غياب الأبناء، تسللت الخلافات المالية والإدارية إلى صلب العائلة، وبدأت بعض الأطراف في اتخاذ مواقف متضاربة بشأن مستقبل ممتلكات الأسرة. البلاغ الذي كشف المستور في مايو 2025، فجّرت نوال الدجوي قنبلة مدوية حين تقدّمت ببلاغ رسمي تتهم فيه أطرافًا بسرقة محتويات الفيلا الخاصة بها. ووفق أقوالها، فقدت: 50 مليون جنيه مصري 3 ملايين دولار 350 ألف جنيه إسترليني 15 كيلو من الذهب الخالص بإجمالي يتجاوز 300 مليون جنيه نقدًا ومشغولات. النيابة استدعت حفيدتيها إنجي وماهيتاب لسماع أقوالهما، وسط صمت العائلة وتكتم غير معتاد، بينما اتجهت التحقيقات نحو احتمال وجود صراعات عائلية داخلية. إمبراطورية التعليم والثروة المخفية منذ تأسيسها لجامعة MSA في تسعينيات القرن الماضي، صنعت نوال الدجوي إمبراطورية تعليمية خاصة، امتدت إلى مدارس دار التربية ودار الطفل، وحصدت مليارات الجنيهات عبر عقود. تُقدّر المصروفات السنوية للجامعة بين 100 إلى 150 ألف جنيه للطالب، وعدد الطلاب يتراوح بين 10 إلى 15 ألفًا، ما يعني أن دخل الجامعة وحدها يتجاوز 1.4 مليار جنيه سنويًا. أما المدارس، فتدر دخلًا سنويًا يقدّر بـ 200 إلى 300 مليون جنيه. هذا بخلاف الأصول العقارية الفاخرة والاستثمارات البنكية وأرباح الامتيازات التعليمية. وتؤكد وقائع السرقة أن 300 مليون جنيه كانت محتجزة في صورة سيولة ومشغولات فقط، ما يعكس أن إجمالي الثروة الحقيقية قد يتجاوز 3 إلى 5 مليارات جنيه مصري. رصاصة النهاية.. أم بداية فتح الحساب؟ انتحار الحفيد أعاد تسليط الضوء على بيتٍ كان ذات يوم عنوانًا للريادة والفكر التعليمي، وتحول الآن إلى ساحة نزاع قانوني ونفسي، تتشابك فيه الدماء مع الثروة، والجدارة مع الجشع، والحب مع الغياب، ربما لم تكن رصاصة ذلك الشاب موجهة إلى رأسه فقط، بل إلى جدران صمت انهارت على أسرار لم تُروَ بعد، "منزل العائلة المسمومة" لم يفقد حياته فقط، بل فقد معناه. اقرأ أيضًا:


الموجز
منذ 22 دقائق
- الموجز
العثور على جـ ـثة حفيد نوال الدجوي يثير تساؤلات.. هل انتحر أم قُتل؟
تحقيقات مكثفة لكشف الملابسات الجنائية وخلافات أسرية تطفو على السطح تشهد محافظة الجيزة حالة من الغموض والجدل، بعد العثور على جثة حفيد لا يفوتك التحريات الأولية: طلق ناري غامض وفقاً لمصادر أمنية، فإن المعاينة الأولية للجثة كشفت عن وجود إصابة بطلق ناري، وسط تضارب الأنباء حول ما إذا كان الشاب قد أطلق النار على نفسه أم تعرّض لجريمة قتل، نيابة أكتوبر تفتح ملف النزاع الأسري الحادث يأتي في ظل تحقيقات موسعة تجريها نيابة أكتوبر، بشأن اتهامات متبادلة بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، فقد استمعت النيابة لأقوال عمرو شريف الدجوي، أحد الأحفاد، الذي تقدم ببلاغ يتهم ابنتي عمته الراحلة منى الدجوي بالاستيلاء على ثروة الجدة. في المقابل، تم اتهامه أيضاً من قبل نفس الطرف بسرقة ممتلكات الجدة. صفقات مشبوهة لبيع قصور بمليارات مفاجأة أخرى كشفت عنها التحقيقات، تتعلق ببيع 6 قصور مملوكة لنوال الدجوي بمبلغ لا يتجاوز 50 مليون جنيه، في حين تُقدّر قيمتها السوقية بأكثر من 2 مليار جنيه، وأكد دفاع الأحفاد الذكور، أن العقود التي تم بها البيع مزورة، مشيرين إلى أنه تم تحريرها جميعاً في يوم واحد، وأنه تم استخدام بصمة الجدة بدلاً من توقيعها المعتاد، مما أثار الشكوك حول صحتها القانونية. فيديو مثير للجدل يعيد فتح باب التساؤلات على صعيد متصل، ضبطت جهات التحقيق مقطع فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر عددًا من الأشخاص وهم يغادرون فيلا الدجوي حاملين حقائب كبيرة، وأوضح محامي الأحفاد الذكور أن هؤلاء تابعون للحفيدتين المبلغتين في واقعة السرقة، مشيراً إلى أن الحقائب كانت مليئة بالأموال. وتم إرسال الفيديو إلى وزارة الداخلية لفحصه وتحليل محتواه وتحديد هوية الأشخاص الظاهرين فيه. جهود أمنية ومطالب بكشف الحقيقة مع استمرار التحقيقات الجنائية، يطالب الرأي العام بسرعة الكشف عن ملابسات وفاة حفيد الدجوي، في ظل تشابك الأحداث بين شبهة جنائية ونزاع مالي عائلي متفاقم، وتتابع جهات التحقيق فحص الأدلة والتحريات لتحديد ما إذا كانت الوفاة ناتجة عن انتحار أم جريمة قتل مدبّرة. تبقى الأسئلة مفتوحة حتى صدور تقرير الطب الشرعي وتحقيقات النيابة، في قضية قد تكشف الكثير عن صراعات المال والنفوذ داخل العائلات الثرية في مصر. اقرأ أيضًا:


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
مشغولات ذهبية ومبالغ مالية وسيارة ملاكي.. ضبط تشكيل عصابي لاتهامه بسرقة شقة طبيب مشهور في الأقصر
ضبطت وحدة مباحث مركز شرطة إسنا بمحافظة الأقصر، تشكيل عصابي مكوّن من متهمين اثنين، تورطا في واقعة سرقة أحد المنازل بدائرة المركز، واستعادت الشرطة المسروقات التي شملت مشغولات ذهبية ومبالغ مالية وسيارة ملاكي وعددًا من الهواتف المحمولة. مصرع طالب دهسا أسفل عجلات قطار في الأقصر ضربة أمنية ناجحة تكشف هوية المتهمين خلال ساعات وكانت مديرية أمن الأقصر تلقت بلاغًا من طبيب على المعاش يفيد بتعرض منزله للسرقة على يد مجهولين ملثمين، فتم على الفور تشكيل فريق بحث جنائي لمتابعة الأمر. المسروقات تعود كاملة إلى صاحب المنزل وبعد جهود مكثفة شملت تتبع خط سير الجناة وفحص كاميرات المراقبة، نجح رجال المباحث في تحديد هوية المتهمين وضبطهما خلال أقل من 48 ساعة، وهما: محمد. ق (30 عامًا)، سيد. أ (27 عامًا) وعُثر بحوزتهما على المسروقات، التي شملت: غويشة ذهب، سيارة ملاكي، 3 هواتف محمولة، مبلغ مالي قدره 2800 جنيه، وتم تحرير محضر بالواقعة، وجرى إحالة المتهمين إلى جهات التحقيق.