
زوارق مدرعة صديقة للبيئة خلال «نافدكس 2025»
شكّل معرض الدفاع والأمن البحري «نافدكس 2025»، منصة لعرض العديد من المنتجات الدفاعية البحرية الصديقة للبيئة.
وقال مدير العمليات في شركة أكسيوم مارين للزوارق، إسماعيل شحادة، إن الشركة تعرض خلال مشاركتها في «نافدكس» زورقاً كهربائياً مدرعاً صديقاً للبيئة يبلغ طوله 10 أمتار وعرضه 2.5 متر، مع سرعة قصوى تصل إلى 40 عقدة، ويستخدم في أغراض حماية ومراقبة السواحل، وأيضاً في عمليات الإنقاذ.
وأشار إلى حرص الشركة على عرض منتجاتها المتنوّعة التي تشمل أنواعاً عدة من الزوارق المدرعة، وتتميز بسرعتها العالية التي قد تصل 45 عقدة، وتوفر حماية كبيرة لركابها، كما تؤدي مهامها بكفاءة عالية.
وأكّد أن قطاع الصناعات البحرية العالمية يشهد تطوراً مستمراً، وهناك حرص من الشركات على استثمار الاهتمام المتزايد بالتقنيات الصديقة للبيئة وتوفيرها في منتجاتها لجذب العملاء، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تُعد من الدول الرائدة في هذا المجال.
كما أكّد حرص «أكسيوم مارين»، ومقرها دولة الإمارات، على المشاركة في «نافدكس 2025» ضمن استراتيجيتها لتعزيز حضورها في المعارض الدولية، وتقديم حلول بحرية متطورة.
وأشار إلى أن معرض الدفاع والأمن البحري «نافدكس»، قدّم فرصة مثالية لكل الشركات للتعرف إلى تطورات قطاع الصناعات البحرية العالمية، واستثمار الفرص المتاحة لإبرام شراكات متنوّعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- الاتحاد
«تريندز» وشراكات المعرفة في «آيدكس» و«نافدكس»
«تريندز» وشراكات المعرفة في «آيدكس» و«نافدكس» رسّخ مركز تريندز للبحوث والاستشارات دوره في المحافل الدولية، عبر الحوار وتبادل المعرفة وتطوير الأفكار في شتّى أرجاء العالم، وبشراكة «معرفية» في أعمال مؤتمر الدفاع الدولي، المصاحب لمعرضَيْ الدفاع الدولي «آيدكس»، والدفاع البحري «نافدكس»، والتزم «تريندز» بأن يسهم إسهاماً جدّياً في نجاح هذا الحدث، من خلال قراءة التحولات الدولية في مجال الدفاع، وإثراء الحدث بالمعرفة والبحث العلمي. وقد شارك «تريندز»، باعتباره «الشريك المعرفي» للنسخة الأضخم لأعمال مؤتمر الدفاع الدولي (IDC) ومعرضَيْ «آيدكس» و«نافدكس»، اللذين تنظمهما مجموعة «أدنيك»، بالشراكة الاستراتيجية مع وزارة الدفاع، وبالتعاون مع مجلس التوازن. وقد أسهم المركز بإدارة جلسات استراتيجية حول قضايا الدفاع والأمن العالمي، وعزّز «تريندز» البُعد المعرفي للمؤتمر والمعرضَيْن، عبر الاستشارات حول القضايا المطروحة، ودعم النقاشات بالتحليلات والدراسات المعمّقة، لسبر أغوار القضايا الأمنية والدفاعية، والمساهمة في صياغة التقارير والتوصيات، بما في ذلك إصدار «الورقة البيضاء» الخاصة بالمؤتمر. ولاشكّ أن «آيدكس» و«نافدكس» منصتان رائدتان في مجال الصناعات الدفاعية، إذ يجتمع الخبراء والمسؤولون من مختلف أنحاء العالم للتعرف على الحلول الدفاعية الجديدة، والتقنيات المتطورة، والابتكارات التي ترسم ملامح المستقبل في قطاع الدفاع، وقد بات الحدث الأهم بقطاع الدفاع في تشكيل مستقبل الصناعة الدفاعية في العالم، على أرض الإمارات، فهو مكان لتبادل المعرفة التكنولوجية بين الدول والشركات والهيئات المعنية بالأنظمة الخاصة بالتسليح والصناعات الدفاعية على مستوى المنطقة والعالم. ولم يكن نجاح مؤتمر الدفاع الدولي، ومعرضَيْ «آيدكس» و«نافدكس» ليتحقق لولا الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز إقليمي ودولي رائد في مجالات الدفاع والأمن، وتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة عالمية للمؤتمرات والمعارض، ما يدعم تنوع الاقتصاد، ويحفّز الابتكار في قطاع الدفاع. وقد كانت مشاركة مركز «تريندز» في النسخة السابعة عشرة من معرض «آيدكس» والنسخة الثامنة من معرض «نافدكس» 2025، فرصة نوعية جديدة لنشر ثقافة البحث والتحليل الاستراتيجي لقضايا الدفاع والأمن بين هذا الجمع من العالم، في إطار جهود لا تنقطع في التركيز على دور البحث العلمي في المستجدات الجيوسياسية والتكنولوجية، والاهتمام ببناء الشراكات مع المؤسسات المتخصّصة في مجال الدفاع والأمن وبناء الجسور والتواصل معها. وقد أدار خبراء «تريندز» سلسلة من الحوارات الاستراتيجية التي شهدها المؤتمر بمشاركة كبار المسؤولين والخبراء ورؤساء شركات دفاعية وأمنية من أنحاء العالم، أبرزهم معالي محمد بن مبارك المزروعي، وزير دولة لشؤون الدفاع، والمستشار أول بمكتب «تريندز» في واشنطن، وشارك فيها أيضاً قائد القيادة الوسطى للقوات البحرية الأميركية وقائد الأسطول الأميركي الخامس سابقًا، كيفن دونيغان، حول «التحديات العالمية المرتبطة بأسلحة الدمار الشامل»، وسبل التصدي لها من خلال التكنولوجيا المتقدمة والتعاون الدولي، وكذلك عن «عمليات التضليل والتأثير: تسليح المعلومات في النزاعات الحديثة»، والمشهد المعقد للحرب المعلوماتية، واستغلال المعلومات المضلِّلة، لتحقيق أهداف استراتيجية، وآليات المواجهة لتلافي تأثيرها على القرارات السياسية والعسكرية. وفي جلسة بعنوان «السماء لم تعُد الحد.. التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء»، أدار خبراء «تريندز» حواراً عن التطورات في التقنيات الفضائية وأثرها على الأمن والدفاع العالمي، والتهديدات الناشئة عن القدرات المضادة للفضاء، وتأثيرها على الاستخدامَيْن العسكري والتجاري للبنية التحتية الفضائية. إن الاستعداد الدفاعي الفاعل يتطلب الابتكار لضمان الاستدامة، مع أهمية إعطاء البحث العلمي الموارد والمكانة لاستشراف المستقبل، وتكامل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في صنع مستقبل آمن يدرك المتغيرات ويتعرف إلى التحديات ويستشرف الفرص، ويطرح الحلول الاستراتيجية في القضايا الجيوسياسية والدفاعية والتكنولوجية. وسعى «تريندز»، بشراكته مع مجموعة «أدنيك»، في «آيدكس» و«نافدكس»، إضافةً إلى مؤتمر الدفاع الدولي 2025، إلى تعميق الحوار للقضايا الاستراتيجية، وتقديم الرؤى البحثية والمعرفية، لمواصلة جهوده البحثية لدعم صُنَّاع السياسات برؤى مبتكرة عن التحديات والفرص في مجال الدفاع، وصياغة استراتيجيات مستقبلية تسهم في دعم الابتكار في القطاعات الدفاعية، بما يعزز الاستقرار الإقليمي والعالمي. *الرئيس التنفيذي- مركز تريندز للبحوث والاستشارات.


الاتحاد
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- الاتحاد
«آيدكس» و«نافدكس» يَعِدان بحجم أكبر وأكثر تأثيراً في 2027
أبوظبي (الاتحاد) يَعِد معرض الدفاع الدولي «آيدكس» في دورته الثامنة عشرة ومعرض الدفاع والأمن البحري «نافدكس» في دورته التاسعة في العام 2027، بأن يكونا أكبر وأكثر تأثيراً على المستوى الإقليمي والعالمي، مع تأكيد 70% من العارضين العالميين بحجز أماكنهم للمشاركة، حيث يُقامان في مركز أدنيك أبوظبي في الفترة من 21 إلى 25 يناير، بتنظيم مجموعة أدنيك، بالتعاون مع وزارة الدفاع، ومجلس التوازن. وبناء على تاريخ عالمي رائد، اختتم المعرضان فعاليتهما بنجاح قياسي في 21 فبراير 2025، بعد أن وضعا معايير جديدة في عدد العارضين وقيمة الصفقات الموقعة، إذ سلط هذا الإنجاز الضوء على الأهمية المتزايدة لمعرضي «آيدكس» و«نافدكس» كمنصتين رئيسيتين للابتكار الدفاعي والشراكات الاستراتيجية، مع مشاركة أكثر من 1500 عارض، وبمساحة تجاوزت 181 ألف متر مربع، مما أظهر ريادة دولة الإمارات في القطاع الدفاعي العالمي، وقدرتها على تأسيس وتسهيل شراكات عالمية. كما سيقام المؤتمر الدولي للدفاع المصاحب للمعرضين، قبل يوم من انطلاق «آيدكس» و«نافدكس»، ويجمع المؤتمر صُناع القرار الرئيسيين والخبراء والقادة من جميع أنحاء العالم في منصة واحدة؛ لمناقشة القضايا والتحديات العالمية، وليقدم الحلول المبتكرة للتغلب على تحديات المستقبل. ويهدف المؤتمر لتعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات وشركات الدفاع. سيُقدم المعرضان في العام 2027 منصة موسعة لقادة القطاع والخبراء وأصحاب المصلحة، وسيعرضان أحدث التقنيات وأكثرها ابتكاراً، والتي تَعِد بتشكيل مستقبل صناعة الدفاع العالمية، وسترسخ النسخة المقبلة من المعرضين، مكانتهما التي لا غنى عنها للتواصل وتبادل المعرفة، وإقامة الشراكات الاستراتيجية طويلة الأجل في قطاع الدفاع، إذ يُعيد كثير من المشاركين في نسخة العام 2025 حجز أماكنهم، مؤكدين حضورهم للدورة القادمة، مما يؤكد الترقب المتزايد للحدث البارز.


الاتحاد
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- الاتحاد
اختتام الدورة الأكبر لمعرضي آيدكس ونافدكس 2025
أبوظبي (الاتحاد) تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اختتمت أمس فعاليات النسخة الأكبر والأضخم من معرض الدفاع الدولي «آيدكس» ومعرض الدفاع والأمن البحري «نافدكس» 2025، اللذين أُقيما في الفترة ما بين 17 ولغاية 21 فبراير في مركز أدنيك أبوظبي، وحقق المعرضان أرقاماً قياسية في أحجام المشاركات والصفقات على مدار الأيام الخمسة للمعرضين، فيما ارتفع عدد الزوار بنسبة تجاوزت %55.5 ليصل إلى 206.073 زائراً من جميع أنحاء العالم. وحظي المعرضان اللذان يُنظمان من قبل مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، بإشادة دولية واسعة من قبل المشاركين والزوار، إضافة إلى كبار القادة وصناع القرار والخبراء والمتخصصين في قطاع الصناعات الدفاعية من جميع أنحاء العالم، كما تم حجز %70 بشكل مسبق من مساحات العروض للدورة المقبلة للمعرضين في عام 2027، والتي ستقام في الفترة من 25 ولغاية 29 يناير 2027. وأعلن مجلس التوازن، الجهة الحكومية المستقلة والمسؤولة عن إدارة عمليات الاستحواذ والمشتريات والعقود لوزارة الدفاع والأجهزة الأمنية في دولة الإمارات، عن توقيع 55 صفقة جديدة بقيمة تصل لنحو 25.15 مليار درهم إماراتي، في الأيام الخمسة من المعرض، بنسبة نمو بلغت 10% مقارنة بالدورة السابقة، وتُسلّط الاتفاقيات، الموقعة مع شركات دفاعية محلية ودولية، الضوء على التزام دولة الإمارات بتعزيز قدراتها الدفاعية ورعاية الشراكات الصناعية العالمية. مكانة مرموقة وقال معالي اللواء الركن طيار فارس خلف المزروعي، رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي آيدكس ونافدكس: إن الإقبال على معرضي آيدكس ونافدكس هذا العام، يعكس المكانة المرموقة التي تحظى بها دولة الإمارات على الصعيدين الإقليمي والدولي، والمستوى المتقدم الذي وصل إليه قطاع الصناعات الدفاعية الوطنية، والذي يدار بعقول وسواعد أبناء هذا الوطن، ويرسخ مكانة العاصمة أبوظبي كوجهة للعقول وصنّاع القرار من جميع أنحاء العالم، ومركز للابتكار والإبداع في هذه القطاعات الحيوية. القطاعات الرئيسة من جانبه، قال اللواء الركن مبارك سعيد غافان الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرضين: إن الشركات الوطنية حققت نجاحاً لافتاً في نسخة هذا العام من معرضي آيدكس ونافدكس، إذ استعرضت تطور صناعاتها ومنتجاتها، وحققت نتائج مميزة في رفع مستوى التكنولوجيا المحلية عبر نقل المعرفة، بل وأصبحت مساهماً مؤثراً في العديد من القطاعات الرئيسة في الدولة وبشكل رئيس في قطاعات الطيران، والأنظمة البحرية، والتقنيات المتقدمة (مثل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني) والفضاء. وأشار إلى أن الدورة الحالية للمعرضين شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الشراكات وحجم الصفقات التي تم الإعلان عنها في هذا التظاهرة العالمية، إذ استحوذت الشركات الوطنية على نسبة 68% من إجمالي الصفقات الموقعة من قبل مجلس التوازن، في حين تم تخصيص 32% للشركات العالمية. ما يؤكد مدى النمو والابتكار التكنولوجي الذي حققته الشركات الوطنية. الاقتصادي الوطني من جانبه، قال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة «أدنيك»: إن معرضي «آيدكس» و«نافدكس» يشكلان ركيزة أساسية في جهود مجموعة أدنيك لدعم التنوع الاقتصادي الوطني. وذلك من خلال توفير الفرص التي تسهم في تطوير القطاعات الصناعية المختلفة، وتنظيم واستضافة كُبريات الفعاليات التي استقطبت الزوار من مختلف أنحاء العالم، والذين وصل عددهم إلى 206.073 زائراً بنسبة نمو تجاوزت 55.5% مقارنة بالدورة الماضية. الدورة الحالية حيث سجلت الدورة الحالية ارتفاع نسبة الزوار الدوليين لتصل إلى 57% من مجمل الزوار من 167 دولة، في حين بلغت نسبة الزوار المحليين 43%، وبلغت نسبة الزوار من الذكور 85% في حين وصلت نسبة الزوار من النساء 15%، وحلت الإمارات في الترتيب الأول من حيث عدد الزوار تلتها كل من: الصين، تركيا، أميركا، الهند، فرنسا، روسيا، كوريا الجنوبية، المملكة المتحدة، المملكة العربية السعودية، ألمانيا ومن ثم أوكرانيا. مؤتمر الدفاع الدولي استقطب مؤتمر الدفاع الدولي في نسخة هذا العام ما يزيد على 1.800 مشارك وبنسبة نمو تجاوزت 25% مقارنة مع الدورة السابقة، وحضر أعمال المؤتمر 55 رئيس وفد عسكري، و40 رئيساً تنفيذياً للشركات الدفاعية، و48 من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي، و65 ملحقاً عسكرياً، إضافة لعدد من ممثلي الكليات العسكرية، والجامعات الحكومية، والخاصة المحلية، والدولية. فيما استعرضت النسخة الثامنة من فعاليات معرض الدفاع والأمن البحري «نافدكس» 2025، مجموعة استثنائية من الأساطيل البحرية من 8 دول، تشمل دولة الإمارات، ومملكة البحرين، وسلطنة عُمان، وجمهورية باكستان الإسلامية، والجمهورية اليونانية، وجمهورية كوريا الجنوبية، وجمهورية الهند، في مارينا أدنيك، إضافة إلى ميناء زايد، الذي استقطب العديد من القطع والسفن البحرية المشاركة في المعرض. فعاليات المعرضين وشهد المعرضان تنظيم عدد من الفعاليات والحوارات، منها: «حوارات آيدكس ونافدكس» والتي جمعت صُنّاع السياسات ورواد الفكر والمؤثرين وخبراء استشراف المستقبل، وناقشت أحدث التقنيات والابتكارات التي تعيد تشكيل مستقبل القطاع، إضافة لمنصات مخصصة للشركات الناشئة، «نكست جين» المنصة المخصصة للشركات الناشئة العالمية، أكثر من 100 شركة ناشئة من مختلف دول العالم، و«ثينك تانك» وهي سلسلة من الجلسات التثقيفية التي يديرها شركاء استراتيجيون، بهدف تطوير رؤى واستراتيجيات تؤثر إيجاباً على ذلك القطاع الأساسي. وتضم نخبة من خبراء الدفاع والأمن العالميين لمناقشة أبرز التحديات والابتكارات. كما أطلق آيدكس أول تجمع عالمي (CBRNE Hub) ويضم القادة والخبراء وصنَّاع القرار والشركات الرائدة في مجال الدفاع ضد مخاطر «CBRNE» (الأسلحة الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، والنووية، والمتفجرات)، وبمشاركة 38 شركة من 13 دولة، إضافة لجولة مسار الابتكار - آيدكس، ومختبرات آيدكس المستقبلية. تطور القطاع ضم المعرض في نسخته الحالية 1.565 شركة من 65 دولة، بزيادة %16 عن الدورة السابقة، فيما ارتفعت المساحة الإجمالية للحدث بنسبة %10 لتصل إلى 181.501 متر مربع. كما شاركت 731 شركة جديدة لأول مرة، ما يمثل زيادة بنسبة %82، إلى جانب 213 شركة إماراتية، تمثل %16 من إجمالي العارضين، وهو ما يعكس تطور قطاع الصناعات الدفاعية في الدولة. كما شاركت سبع دول لأول مرة في «آيدكس»، وهي: قطر، إثيوبيا، هنغاريا، لاتفيا، ليتوانيا، رومانيا، وقبرص، إضافة إلى افتتاح القاعة (رقم 14) والتي تستوعب 341 شركة عارضة، مما يعزز تنوع وتوسع العروض المقدمة. وعلى صعيد متصل، شهدت فعاليات المعرض مشاركة ما يزيد على 156 شركة ناشئة من مختلف دول العالم، والتي تمثل ما نسبته %10 من مجمل الشركات العارضة، والتي قامت باستعراض طيف واسع من الابتكارات والتقنيات أمام صناع القرار والمتخصصين.