البنك العربي يطلق عمليات قبول الدفع ببطاقات «جي سي بي»
عمان
أطلق البنك العربي مؤخرًا، بالتعاون مع شركة جي سي بي إنترناشونال JCB) (International Co، الشركة العالميّة التابعة لجي سي بي المحدودة (JCB Co.)، عمليات قبول الدفع ببطاقات جي سي بي JCB، التي يتم إصدارها في مختلف أرجاء العالم، لتشمل جميع أنحاء المملكة.
ومن خلال هذا التعاون، سيعمل البنك العربي على تعزيز خيارات الدفع المتاحة أمام حاملي بطاقات جي سي بي، سواء من المقيمين أو الزوار.
وتمكينهم من الدفع بسهولة عبر شبكة أجهزة نقاط البيع التابعة للبنك في كافة مناطق ومحافظات المملكة، بما يساهم أيضًا في دعم قطاعي السياحة والأعمال في الأردن ككل.
وقال مدير إدارة الخدمات المصرفية للأفراد في البنك العربي يعقوب معتوق: «من خلال تعاون البنك مع شركة جي سي بي، سيتم توسيع خيارات الدفع الإلكتروني المتاحة في مختلف أنحاء الأردن».
وأضاف: «نلتزم في البنك العربي بتقديم أحدث الحلول المصرفيّة التي تلبي مختلف الاحتياجات، وتوفير الخدمات التي تتماشى مع استراتيجيتنا لدعم التحول الرقمي وتعزيز الخدمات المصرفيّة الرقميّة في المنطقة».
كما قال المدير الإداري لشركة جي سي بي كارد إنترناشونال- منطقة جنوب آسيا يويتشيرو كادواكي: «الأردن هو موطن إحدى عجائب الدنيا السبعة «البتراء»، وغيرها الكثير من المعالم الأثريّة والسياحيّة المميّزة، مثل البحر الميّت، ممّا يجعله أحد الوجهات السياحية الجاذبة لحاملي بطاقات جي سي بي.
ويعكس هذا التعاون جهود البنك المستمرّة لتوفير خدمات وحلول مصرفيّة رقميّة متطوّرة تلبي احتياجات العملاء والزوّار عبر مختلف القطاعات. كما تعكس رؤية البنك وحرصه المتواصل على المساهمة في الارتقاء بمنتجات وخدمات القطاع المصرفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
"شومان" تبدأ باستقبال طلبات الحصول على تمويل من صندوق دعم البحث العلمي
عمون - أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان/ ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية، عن البدء باستقبال طلبات التقدم للحصول على تمويل من صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي للعام الحالي 2025. وقالت مديرة دائرة البحث العلمي في المؤسسة، آلاء أبو الليل، إن باب التقدم للحصول على الدعم من الصندوق مفتوح أمام الجامعات والمؤسسات البحثية في الأردن حتى تاريخ 19 آب 2025، مضيفة أن الحد الأقصى لتمويل المشروع البحثي هو 20 ألف دينار، والمدة الزمنية القصوى لتنفيذه عامين منذ توقيع الاتفاقية. وحول الشروط الواجب توفرها لدى الباحث، أكدت أبو الليل أنه يجب أن يكون الباحث الرئيسي (مقدم الطلب) مقيما في الأردن – بغض النظر عن جنسيته، وأن يكون عاملا في إحدى المؤسسات، أو المراكز العلمية، أو البحثية، أو الأكاديمية، وحاصلا على شهادة الدكتوراه، وأن تتوفر لديه الخبرات الكافية لإنجاز المشروع البحثي. واشترطت التعليمات بأن يقوم الباحث الحاصل على دعم الصندوق، بنشر نتائج مشروعه في إحدى المجلات العلمية المحكمة والمعتمدة لدى المؤسسة بمدة زمنية أقصاها 24 شهرا من الانتهاء من تنفيذ المشروع البحثي. ودعت الباحثين والباحثات إلى التقدم للحصول على الدعم من خلال تعبئة النموذج الخاص بطلب الدعم من خلال رابط التقدم وهو ( ):، مشيرة إلى أنه بإمكان المتقدمات والمتقدمين الحصول على التفاصيل والإجابة عن استفساراتهم من خلال زيارة صفحة المؤسسة الخاصة بصندوق دعم البحث العلمي ( ): . ونوهت بأن فريق البحث العلمي سيعقد عدداً من الجلسات التعريفية الافتراضية والوجاهية للإجابة عن استفسارات المتقدمين والمتهمين بالصندوق وسيُعْلَن عنها من خلال الدعوات ووسائل التواصل الاجتماعي. ويهدف صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي إلى رفد الباحثين ومساعدتهم ومدهم بالأدوات اللازمة للولوج إلى مساحات جديدة من العلم والتجربة، والتأكيد على دور المراكز البحثية والجامعات كمنابر لنشر المعرفة وتحفيز الابتكار وإيجاد الحلول للتحديات المحلية من أجل مستقبل مستدام وواعد. وأكدت أبو الليل سعي المؤسسة من خلال الصندوق إلى دعم البحوث العلمية التطبيقية التي تعتمد التحليل المنهجي لمشاكل المجتمع واحتياجاته الأساسية وطموحاته الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية، والثقافية، والبيئية، والصحية. يشار إلى أن صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي الذي تأسس عام 1999؛ جاء انطلاقًا من إيمان المؤسسة، بأهمية دعم البحث العلمي وتشجيعه في الجامعات والمؤسسات والمراكز العلمية والبحثية الأردنية، وترسيخًا لأهداف المؤسسة ضمن ركن الفكر القيادي. وقد وجه دعم الصندوق إلى المشاريع البحثية في العديد من الجامعات والمراكز والمؤسسات الأردنية وذلك ضمن حقول، العلوم الطبيّة والصحيّة، والعلوم الهندسيّة، والعلوم البيئية والزراعية، والعلوم الأساسية، والعلوم الاجتماعية والاقتصادية والإنسانيات، وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي. وقد قدّم الصندوق منذ العام 2000 وحتى العام 2024 أكثر من مليون و700 ألف دينار أردني كدعم مباشر، كما تم تحفّيز شركاء المؤسسة من المؤسسات الأكاديمية والعلمية على تقديم حوالي ربع مليون دينار أردني لدعم البحث العلمي في الأردن. وقد تم دعم 150 مشروعاً بحثياً من 23 جامعة ومؤسسة بحثية أردنية، نتج عنها نشر 182 ورقة علمية منشورة في مجلات علمية محكّمة.

عمون
منذ 3 أيام
- عمون
البنك العربي يواصل دعمه لحملة التوعية المرورية "مدرستي فرحتي" بالتعاون مع إدارة السير
عمون - تزامنًا مع يوم المرور العالمي واسبوع المرور العربي، واصل البنك العربي رعايته لحملة "مدرستي فرحتي" وذلك للعام الدراسي الثاني 2024/2025 في إطار التزامه بدعم وخدمة المجتمعات المحلية، حيث تم إطلاق الحملة بالتنسيق مع إدارة السير، بهدف تعزيز السلامة على الطرقات وإرشاد وتعليم الطلاب على عدد من القواعد المرورية الهامة مثل الطرق الصحيحة لعبور الشارع وتجنب المواقف الخطرة على الطرقات. وتستهدف الحملة هذا العام أكثر من 100,000 طالب وطالبة من الفئة العمرية ما بين 6 إلى 18 سنة في مختلف محافظات المملكة، وتركّز على الحد من حوادث الدهس من خلال تقديم إرشادات توعوية بطرق حديثة وأكثر فاعلية. وتشمل المبادرة ورشات عمل ومحاضرات تفاعلية، إلى جانب توزيع مواد تعليمية مثل كتيبات التلوين، الألغاز، الألوان، حافظات الأقلام والسبورات البيضاء. ويتميّز تنفيذ الحملة هذا العام بإدخال التكنولوجيا كوسيلة تعليمية حديثة، من خلال استخدام أدوات الواقع الافتراضي (VR) التي تتيح للطلاب محاكاة سيناريوهات مرورية واقعية ضمن بيئة تعليمية تفاعلية، تُسهم في تعزيز فهمهم لقواعد السلامة المرورية بأسلوب مبتكر وأكثر تأثيراً. وخلال حديثه عن الحملة، قال مدير إدارة السير العميد فراس الرشيد: "انطلاقاً من التوجيهات الملكية السامية لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وضعت إدارة السير التوعية المجتمعية في صلب الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية، حيث أن التوعية هي السلاح الأقوى لوقف نزيف الطرقات." وأضاف" لقد قمنا بتطوير برامج توعوية مخصصة للفئات الأكثر عرضة للحوادث، مثل الشباب، لتشمل كافة أنماط النقل، حيث كثّفنا جهودنا عبر منصات التواصل مثل الواتساب، ورسائل الـ SMS، وحساباتنا الرسمية، إلى جانب استخدام الواقع الافتراضي في فيديوهات توعوية ميدانية شملت محاضرات في المدارس والجامعات، وتوزيع مطبوعات تثقيفية، حيث أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي؛ فالوعي هو الوقود الذي يُحرّكها." ويأتي دعم البنك لهذه المبادرة في إطار برنامجه الخاص بالمسؤولية الاجتماعية والذي يعنى بمجموعة من القضايا التي تنسجم مع قيم المواطنة والمساهمة في التنمية المجتمعية، بما في ذلك المبادرات والنشاطات التي تعنى بالأطفال انسجامًا مع اهتمامه بهذه الفئة العمرية من خلال دعم البرامج والمبادرات التثقيفية والتوعوية الهادفة الموجهة لهم.


أخبارنا
منذ 3 أيام
- أخبارنا
البنك العربي يواصل دعمه لحملة التوعية المرورية "مدرستي فرحتي" بالتعاون مع إدارة السير
أخبارنا : تزامنًا مع يوم المرور العالمي واسبوع المرور العربي، واصل البنك العربي رعايته لحملة "مدرستي فرحتي" وذلك للعام الدراسي الثاني 2024/2025 في إطار التزامه بدعم وخدمة المجتمعات المحلية، حيث تم إطلاق الحملة بالتنسيق مع إدارة السير، بهدف تعزيز السلامة على الطرقات وإرشاد وتعليم الطلاب على عدد من القواعد المرورية الهامة مثل الطرق الصحيحة لعبور الشارع وتجنب المواقف الخطرة على الطرقات. وتستهدف الحملة هذا العام أكثر من 100,000 طالب وطالبة من الفئة العمرية ما بين 6 إلى 18 سنة في مختلف محافظات المملكة، وتركّز على الحد من حوادث الدهس من خلال تقديم إرشادات توعوية بطرق حديثة وأكثر فاعلية. وتشمل المبادرة ورشات عمل ومحاضرات تفاعلية، إلى جانب توزيع مواد تعليمية مثل كتيبات التلوين، الألغاز، الألوان، حافظات الأقلام والسبورات البيضاء. ويتميّز تنفيذ الحملة هذا العام بإدخال التكنولوجيا كوسيلة تعليمية حديثة، من خلال استخدام أدوات الواقع الافتراضي (VR) التي تتيح للطلاب محاكاة سيناريوهات مرورية واقعية ضمن بيئة تعليمية تفاعلية، تُسهم في تعزيز فهمهم لقواعد السلامة المرورية بأسلوب مبتكر وأكثر تأثيراً. وخلال حديثه عن الحملة، قال مدير إدارة السير العميد فراس الرشيد: "انطلاقاً من التوجيهات الملكية السامية لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وضعت إدارة السير التوعية المجتمعية في صلب الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية، حيث أن التوعية هي السلاح الأقوى لوقف نزيف الطرقات." وأضاف" لقد قمنا بتطوير برامج توعوية مخصصة للفئات الأكثر عرضة للحوادث، مثل الشباب، لتشمل كافة أنماط النقل، حيث كثّفنا جهودنا عبر منصات التواصل مثل الواتساب، ورسائل الـ SMS، وحساباتنا الرسمية، إلى جانب استخدام الواقع الافتراضي في فيديوهات توعوية ميدانية شملت محاضرات في المدارس والجامعات، وتوزيع مطبوعات تثقيفية، حيث أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي؛ فالوعي هو الوقود الذي يُحرّكها." ويأتي دعم البنك لهذه المبادرة في إطار برنامجه الخاص بالمسؤولية الاجتماعية والذي يعنى بمجموعة من القضايا التي تنسجم مع قيم المواطنة والمساهمة في التنمية المجتمعية، بما في ذلك المبادرات والنشاطات التي تعنى بالأطفال انسجامًا مع اهتمامه بهذه الفئة العمرية من خلال دعم البرامج والمبادرات التثقيفية والتوعوية الهادفة الموجهة لهم.