logo
توقيف مشهورة 'تيك توك' بعد إشاعة اخت..طاف وهمي بعين عتيق

توقيف مشهورة 'تيك توك' بعد إشاعة اخت..طاف وهمي بعين عتيق

العالم24منذ 9 ساعات

أوقفت عناصر الدرك الملكي بعين عتيق شابة معروفة على تطبيق 'تيك توك' بلقب 'غفران'، أمس الاثنين 19 ماي الجاري، عقب نشرها لمقطع فيديو تدّعي فيه وجود عصابة متخصصة في اختطاف الفتيات بالمنطقة.
هذا الفيديو، الذي انتشر بسرعة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، خلف موجة من الذعر والقلق في أوساط سكان عين عتيق، خصوصًا في ظل حساسية الموضوع المتعلق بأمن وسلامة المواطنين.
بالإضافة إلى سرعة الانتشار، كان لخطورة محتوى الفيديو أثر مباشر في تحرك السلطات، فقد باشرت مصالح الدرك الملكي تحرياتها الميدانية فورًا، وبعد التحقق من صحة المعطيات، تأكد أنها لا تستند إلى أي وقائع حقيقية. من جهة أخرى، كشفت التحقيقات عن أن الشابة تقيم بمدينة تامسنا، مما سهل تحديد هويتها وموقعها.
رغم تبرير البعض لما حدث بكونه مجرد محاولة لجذب التفاعل، فإن تبعات مثل هذه الإشاعات لا تمر مرور الكرام، إذ جرى توقيف صاحبة الفيديو إلى جانب ثلاث شابات أخريات يُشتبه في مساهمتهن بنشر نفس المعطيات الكاذبة.
في المقابل، أكدت مصادر أن الموقوفات يخضعن حاليًا لتحقيق دقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمركز الدرك الملكي بعين عتيق.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخبر الكاذب: خطر العصر الرقمي
الخبر الكاذب: خطر العصر الرقمي

النهار

timeمنذ 31 دقائق

  • النهار

الخبر الكاذب: خطر العصر الرقمي

مع تزايد استخدامنا لمنصّات مثل تيك توك وتويتر، تنتشر الأخبار الكاذبة بسرعة تفوق الأخبار الحقيقية بستّ مرّات، وقد تصل إلى أكثر من 1500 شخص في وقتٍ قياسي. من الانتخابات الأميركية عام 2016 إلى يومنا هذا، تبيّن لنا كيف تؤثّر هذه الظاهرة على المجتمع، سياسياً ونفسياً.

حملة جوجل ضد المؤثرين الصينيين.. جولة جديدة من الصراع الرقمي
حملة جوجل ضد المؤثرين الصينيين.. جولة جديدة من الصراع الرقمي

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة رواد الأعمال

حملة جوجل ضد المؤثرين الصينيين.. جولة جديدة من الصراع الرقمي

ذكرت جوجل أنها في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام الحالي أوقفت 15876 قناة على YouTube، كجزء من تحقيقاتها المستمرة، في عمليات التأثير المنسقة المرتبطة بالصين. وذلك بالتزامن مع الجدل الدائر حول ما إذا كان سيسمح للتطبيق بالبقاء في الولايات المتحدة. وما المخاوف الفعلية بشأنه. حيث تبدو هذه الملاحظات من آخر تحديثات جوجل التنفيذية ذات الصلة. وقالت شركة جوجل إن الشبكة المنسقة غير الموثوقة حملت محتوى باللغتين الصينية والإنجليزية عن الصين، والشؤون الخارجية الأمريكية. وهي ليست مفاجأة كبيرة في الواقع. جوجل تثير أزمة جديدة بعد التيك توك ومنذ سنوات حتى الآن، تتصدى جوجل لعمليات التأثير الصينية التي تركز على إنشاء قنوات ومدونات إخبارية تسعى إلى الظهور بمظهر شرعي يغطي أحدث الموضوعات. بينما في خضم هذه التحديثات غير الواضحة، ستعمل هذه القنوات أيضًا على تضخيم الرسائل المؤيدة للصين. ذلك بهدف تحويل آراء المشاهدين لتتماشى مع وجهات النظر هذه. ففي عام 2022، أزالت Google أكثر من 50,000 قناة على YouTube في الصين لهذا السبب، و65,000 قناة أخرى في عام 2023. لذا، فإن 15 ألف قناة في ثلاثة أشهر هي في الحقيقة تضاهي ما شهدته جوجل في السنوات السابقة، ولكنها تؤكد حقيقة أن النشطاء الصينيين يحاولون بالفعل استخدام القنوات الرقمية الغربية للتأثير على الرأي العام، كجزء من جهود دعائية موسعة. ومع وضع ذلك في الاعتبار، فمن المنطقي إذن أن يكون تطبيق TikTok أيضًا محط تركيز للأمر نفسه. تيك توك يهدد العلاقات بين الصين وأمريكا من ناحية أخرى, تتمتع تيك توك بانتشار كبير في الدول الغربية. في حين أنها تنبع من الصين أيضًا. ما يمنح العملاء الصينيين، كما يفترض، إمكانية وصول أكبر إلى أنظمتها وفهمها لنفس الغرض. ولكي نكون واضحين، لم يتم الإبلاغ عن أي شيء يشير إلى استخدام تيك توك بهذه الطريقة. ولكن بالنظر إلى أن هذه المجموعات تستهدف كل تطبيق من تطبيقات التواصل الاجتماعي الغربية. ببرامج واسعة النطاق من هذا النوع.كما يبدو من المنطقي افتراض أن TikTok من المحتمل أن يكون خاضعًا لنفس الشيء. لم تذكر تيك توك ذلك في تقارير التهديدات الخاصة بها، ولكن أعتقد أنه من الآمن أن نفترض أن هذا كان من العناصر التي تم تسليط الضوء عليها لأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي في جلسات الإحاطة الأمنية السرية للغاية التي حضروها في الفترة التي سبقت التصويت على مشروع قانون بيع تيك توك. في السياق ذاته, لم تكن الصين المصدر الوحيد لمثل هذا النشاط الذي اكتشفته جوجل وأزالته في الربع الأول. فقد أزالت أيضًا 4282 قناة على يوتيوب مرتبطة بمبادرات مماثلة مصدرها روسيا. و2891 قناة على يوتيوب مرتبطة بنفس الشيء في أذربيجان. إجراءت جوجل لتقليص المستخدمين الصينيين وصرحت جوجل في وقت سابق''لقد حظرنا 21 نطاقًا من أهلية الظهور على أسطح أخبار جوجل واكتشاف كجزء من تحقيقنا في عمليات التأثير المنسقة المرتبطة بشركة استشارية مقرها الولايات المتحدة. كانت الحملة تشارك محتوى باللغة الإنجليزية حول قضايا محلية في مناطق مختلفة من الولايات المتحدة بالإضافة إلى محتوى متعلق بالأعمال التجارية الدولية.' إن قيام شركة استشارية أمريكية بإطلاق حملات إعلامية منسقة يبدو شبيهاً جداً بما تقوم به شركة كامبريدج أناليتيكا. وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى ما سيظهر من هذا التحقيق الجاري. ولكن تظل الصين إلى حد بعيد المصدر الأول لمثل هذا النشاط، مع المبادرات المستمرة التي تسعى إلى التأثير على آراء المستخدمين الغربيين من خلال جهود التأثير القائمة على وسائل التواصل الاجتماعي. عندما تسلط الضوء على المخاوف بشأن TikTok، يرد العديد من الأشخاص بحقيقة أن Meta يتتبع بيانات المستخدمين بنفس الطريقة. لذلك لا ينبغي أن يتم تخصيصها. لكن الأمر لا يتعلق بذلك. حيث إن الضغط ضد تيك توك يتعلق بقدرته على التأثير أكثر من كونه يتعلق بجمع البيانات بشكل منهجي. أمريكا تتصدر للتيك توك لطالما كانت لدى المشرعين ومسؤولي الأمن القومي شكوك حول علاقات تيك توك بالصين. وقد حذّر مسؤولون من كلا الحزبين أن الحكومة الصينية قد تستخدم تيك توك للتجسس على ما يقرب من 170 مليون مستخدم أمريكي وجمع البيانات من مستخدمي التطبيق. أو التأثير سرًا على الجمهور الأمريكي من خلال تضخيم أو قمع محتوى معين. وجادلوا بأن القلق مبرر؛ لأن قوانين الأمن القومي الصينية تتطلب من المنظمات التعاون مع جمع المعلومات الاستخباراتية. كما أثار القرار معركة في المحكمة العليا حول المصير النهائي للقانون. حيث طلب الطرفان من القضاة اتخاذ قرار بحلول يوم الجمعة، حتى يكون هناك وقت كافٍ للمحكمة العليا لمراجعة القضية قبل أن يدخل القانون حيز التنفيذ. من ناحية أخرى، يأمل تطبيق تيك توك في أن تتفق محكمة الاستئناف الفيدرالية مع حجتها بأن القانون غير دستوري. حيث إنه يمثل تأثيرًا مذهلًا على حرية التعبير لمستخدميها البالغ عددهم 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة. لكن المحكمة أيدت القانون، الذي قالت إنه 'كان تتويجًا لعمل مكثف من الحزبين الجمهوري والديمقراطي من قبل الكونغرس والرؤساء المتعاقبين'. المقال الاصلي: من هنـا

دمى "لابوبو" تُشعل الفوضى: بريطانيا تعلّق المبيعات في المتاجر بعد حوادث عنف وازدحام
دمى "لابوبو" تُشعل الفوضى: بريطانيا تعلّق المبيعات في المتاجر بعد حوادث عنف وازدحام

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

دمى "لابوبو" تُشعل الفوضى: بريطانيا تعلّق المبيعات في المتاجر بعد حوادث عنف وازدحام

قررت شركة "بوب مارت" تعليق مبيعات دمى "لابوبو" مؤقتاً في جميع متاجرها بالمملكة المتحدة، بعد سلسلة من الحوادث الفوضوية والعنيفة التي اندلعت بسبب الإقبال الهائل على شراء هذه الدمى الشعبية. وأثار القرار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل تصاعد الشكاوى من طوابير الانتظار الطويلة وتدخل شبكات إعادة البيع غير القانونية. وبررت الشركة قرارها بأن الطلب الكبير على "لابوبو" تسبب في مشاهد غير آمنة أمام المتاجر، حيث انتظر بعض الزبائن لأكثر من تسع ساعات، وسط ازدحام شديد وسلوكيات عدائية من بعض الأفراد الذين استغلوا الوضع لاحتكار المنتج وإعادة بيعه بأضعاف سعره. وأضافت في بيانها أن المبيعات عبر الإنترنت ستستمر بشكل طبيعي، مع العمل على تحسين تجربة الشراء الرقمي، ودعت العملاء إلى متابعة تحديثاتها عبر القنوات الرسمية. وتكررت الفوضى في أماكن أخرى أيضاً، حيث شهد معرض Pop Toy Show في سنغافورة حالة تدافع وصراخ بسبب إصدار محدود من دمى "لابوبو"، مما استدعى تدخل الشرطة وإلغاء المبيعات لليومين التاليين. وانتشرت مقاطع فيديو على "تيك توك" توثق لحظات الفوضى، وسط انتقادات للتنظيم وتجاهل بعض الحشود للتعليمات الأمنية. وتُعد "لابوبو" واحدة من أبرز شخصيات سلسلة "The Monsters" التي صممها الفنان كاسينغ لونغ، وتستوحي ملامحها من الأساطير النوردية. وبفضل مظهرها الفريد وأسلوب البيع العشوائي، أصبحت رمزاً ثقافياً بين جيل الألفية وجيل زد، ما يجعلها هدفاً مفضلاً لهواة الجمع وتجار السوق السوداء على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store