
أغذية تُعزز ريادتها في جلفود 2025 بإطلاق منتجات جديدة
الجمعة، 21 فبراير 2025 06:41 مـ بتوقيت القاهرة
وفي إطار التزامها بتطوير المنتجات، أطلقت مجموعة 'أغذية' منتجين جديدين تحت علامة "المطاحن الكبرى" وهما، دقيق الاستخدامات المتعددة" الذي يُلبي مختلف احتياجات الخبز، ودقيق المطاحن الكبرى من القمح الكامل متعدد الحبوب، المصنوع من تسعة أنواع من الحبوب لدعم أنماط الحياة الصحية.
كما أعلنت المجموعة عن شراكة استراتيجية مع شركة "Reliance Consumer Products "، لتصبح مجموعة "أغذية" الموزع الحصري في دولة الإمارات لمنتجات "كامبا كولا" العلامة الهندية الشهيرة للمشروبات الغازية، مستفيدة من الشعبية الواسعة التي تحظى بها العلامة بين المقيمين من الجالية الهندية، مع استهداف المستهلكين المحليين أيضاً. و تعزز هذه الشراكة محفظة المجموعة المتنوعة في قطاع المشروبات، وترسخ مكانتها الريادية في السوق، حيث تسعى إلى إعادة تقديم "كامبا كولا" لجيل جديد من المستهلكين في الإمارات من خلال شبكتها الواسعة للتوزيع وخبرتها العريقة في القطاع.
وقد تم تكريم مجموعة"أغذية" بجائزة "مورد العام 2025" من اتحاد النقل الجوي الوطني لدبي "دناتا"، وذلك عن فئة "المورد الأكثر استدامة"، تقديراً لمساهمتها في تزويد شركة العربية للطيران بعبوات لمياه العين المعاد تدويرها بنسبة 100% "rPET"، مما يعكس التزام المجموعة بدمج الاستدامة في عملياتها التشغيلية.
وفي تعليقه على مشاركة "أغذية" في جلفود 2025، قال آلان سميث الرئيس التنفيذي لمجموعة "أغذية": " إن جلفود أكثر من مجرد معرض، فهو بمثابة مؤشر على مستقبل قطاع الأغذية والمشروبات. حيث يشهد هذا القطاع تحولات جوهرية بسبب تغير عادات المستهلكين والواقع الجديد للأسواق، ومع ذلك وباعتبارنا مجموعة طموحة، فإننا نرحّب بهذه التغيرات برؤية واضحة، حيث نبني علامات تجارية قادرة على الصمود، ونخلق قيمة عبر شراكات استراتيجية، ونرتقي بمحفظة منتجاتنا لتضع معايير جديدة في الجودة والتجربة. إن مستقبل الغذاء يتشكل اليوم، ونحن هنا لنقود هذا التحول."
كما ألقى سميث كلمة رئيسية خلال "قمة جلفود للرؤساء التنفيذيين"، حيث استعرض خلالها الرؤية الاستراتيجية للمجموعة في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها قطاع الأغذية والمشروبات. وأكد سميث على قدرة "أغذية" على مواكبة تطلعات المستهلكين المتغيرة، مع تسليط الضوء على دورها المحوري في إعادة تشكيل مستقبل القطاع، وذلك عبر محفظة منتجاتها المتنوعة، وشراكاتها الاستراتيجية، وفهمها العميق للأسواق، بما يضمن تحقيق قيمة مستدامة للمستهلكين وأصحاب المصلحة على حد سواء.
وفي إطار "عام المجتمع" الذي أعلنته حكومة الإمارات لعام 2025، ستقوم مجموعة "أغذية" بالتبرع بجميع المنتجات الغذائية المتبقية من مشاركتها في معرض جلفود لصالح الجمعيات الخيرية المحلية، في خطوة تعكس التزام المجموعة بإحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمعات التي تخدمها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 6 أيام
- اليوم السابع
رئيس مايكروسوفت: نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا
أكد براد سميث، نائب رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت ورئيسها، أن هدف الشركة هو توفير التكنولوجيا التي ستمكن الآخرين، سواء الأفراد أو المنظمات، من تحقيق المزيد من النجاح. وقال "سميث"، في مقابلة مع برنامج "ذا بيج كواتشن" بشكبة "يورونيوز" اليوم الإثنين: "نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا". وتلتزم "مايكروسوفت" ببناء نظام بيئي واسع النطاق للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في جميع أنحاء أوروبا، ودعم المرونة الرقمية في أوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، وتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية لأوروبا. وأضاف أنه كجزء من خطط المجموعة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في أوروبا، التزمت /مايكروسوفت/ بزيادة سعة مراكز البيانات الأوروبية التابعة لها بنسبة 40% خلال العامين المقبلين. وفي المجمل، سيتم تشغيل أكثر من 200 مركز بيانات في 16 دولة أوروبية. وبالإضافة إلى فرص العمل المباشرة التي ستنجم عن هذا التطور، كان "سميث" متحمسا بنفس القدر لـ "التأثير المضاعف" لعملائه والفوائد الاقتصادية التي يمكن أن تنتج عنه. وقال إن "محرك نمو لما نطلق عليه اقتصاد الذكاء الاصطناعي: اقتصادات عالمية في عصر الذكاء الاصطناعي، وأعتقد أن الذكاء الاصطناعي، سيصبح قريبًا جزءًا لا يتجزأ من كل ما نقوم به تقريبا، سواء في القطاعات الخاصة أو العامة أو غير الربحية". ورغم أن استثمارات مايكروسوفت من شأنها أن تساعد أوروبا إلى حد كبير، التي تكافح من أجل الحفاظ على قدرتها التنافسية، فإنها توضح أيضًا التزام الشركة بالحفاظ على وجودها في مختلف أنحاء الاتحاد، بغض النظر عن الظروف الجيوسياسية، وهذه بالطبع علاقة مفيدة للطرفين. وأكد "سميث" أنه لا يعتقد "أن مايكروسوفت كانت لتتمكن من تحقيق النجاح العالمي الذي حققته اليوم لولا تواجدنا الطويل في أوروبا".. مضيفا أنه "في الواقع، تمثل أوروبا أكثر من ربع أعمالنا العالمية". وكجزء من التزامها بدعم المرونة الرقمية لأوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، أضافت "مايكروسوفت" بندا إلى اتفاقياتها مع الحكومات الأوروبية والمفوضية الأوروبية لتمكينها من الطعن قانونيا على أي سلطة تحاول إجبارها على تعليق عملياتها في أوروبا. وأعرب عن ثقته بـ"أننا سنربح قضيتنا أمام المحاكم ولكن حتى لو لم يحدث ذلك، فسيكون لدينا مجموعة من موردي الدعم والشركاء هنا في أوروبا، والذين سيتمكنون من الوصول إلى شفرتنا البرمجية، وبرمجياتنا، وشيفرة المصدر، المخزنة في مستودع آمن في سويسرا". وردًا على سؤال حول كيفية رد فعل مايكروسوفت في حالة اندلاع حرب جمركية بين أوروبا والولايات المتحدة، قال: "سنواجه أي موقف، وسنتكيف معه وسنساعد عملاءنا على التكيف". وأضاف: "قبل كل شيء، آمل أن نكون صوت العقل الذي يشجع على الحفاظ على العلاقات عبر الأطلسي، والتي كانت ضرورية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية قبل ثمانية عقود، وأن نغتنم هذه الفرصة للتراجع وتجديد التزامنا". وشدد على ضرورة معالجة القضايا التي تهم المواطنين على جانبي المحيط الأطلسي، دون أن ننسى أهمية هذه الروابط، خاصة بالنسبة للشركات. وكانت شركة مايكروسوفت قد أعلنت في 30 أبريل الماضي التزاماتها الرقمية الجديدة تجاه أوروبا في خطاب ألقاه في مدينة بروكسل البلجيكية. يذكر أن شركة التكنولوجيا العملاقة، التي تأسست قبل 50 عاما في ألباكيركي بولاية نيو مكسيكو، قد أطلقت برنامج معالجة النصوص الشهير "وورد" عام 1983 ودخلت السوق الأوروبية من خلال تقديم البرنامج باللغتين الفرنسية والألمانية.. وفي العاصمة الفرنسية باريس أيضا بدأ "سميث" مسيرته المهنية في مايكروسوفت عام 1993.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : رئيس مايكروسوفت: نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا
الاثنين 12 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - أكد براد سميث، نائب رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت ورئيسها، أن هدف الشركة هو توفير التكنولوجيا التي ستمكن الآخرين، سواء الأفراد أو المنظمات، من تحقيق المزيد من النجاح. وقال "سميث"، في مقابلة مع برنامج "ذا بيج كواتشن" بشكبة "يورونيوز" اليوم الإثنين: "نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا". وتلتزم "مايكروسوفت" ببناء نظام بيئي واسع النطاق للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في جميع أنحاء أوروبا، ودعم المرونة الرقمية في أوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، وتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية لأوروبا. وأضاف أنه كجزء من خطط المجموعة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في أوروبا، التزمت /مايكروسوفت/ بزيادة سعة مراكز البيانات الأوروبية التابعة لها بنسبة 40% خلال العامين المقبلين. وفي المجمل، سيتم تشغيل أكثر من 200 مركز بيانات في 16 دولة أوروبية. وبالإضافة إلى فرص العمل المباشرة التي ستنجم عن هذا التطور، كان "سميث" متحمسا بنفس القدر لـ "التأثير المضاعف" لعملائه والفوائد الاقتصادية التي يمكن أن تنتج عنه. وقال إن "محرك نمو لما نطلق عليه اقتصاد الذكاء الاصطناعي: اقتصادات عالمية في عصر الذكاء الاصطناعي، وأعتقد أن الذكاء الاصطناعي، سيصبح قريبًا جزءًا لا يتجزأ من كل ما نقوم به تقريبا، سواء في القطاعات الخاصة أو العامة أو غير الربحية". ورغم أن استثمارات مايكروسوفت من شأنها أن تساعد أوروبا إلى حد كبير، التي تكافح من أجل الحفاظ على قدرتها التنافسية، فإنها توضح أيضًا التزام الشركة بالحفاظ على وجودها في مختلف أنحاء الاتحاد، بغض النظر عن الظروف الجيوسياسية، وهذه بالطبع علاقة مفيدة للطرفين. وأكد "سميث" أنه لا يعتقد "أن مايكروسوفت كانت لتتمكن من تحقيق النجاح العالمي الذي حققته اليوم لولا تواجدنا الطويل في أوروبا".. مضيفا أنه "في الواقع، تمثل أوروبا أكثر من ربع أعمالنا العالمية". وكجزء من التزامها بدعم المرونة الرقمية لأوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، أضافت "مايكروسوفت" بندا إلى اتفاقياتها مع الحكومات الأوروبية والمفوضية الأوروبية لتمكينها من الطعن قانونيا على أي سلطة تحاول إجبارها على تعليق عملياتها في أوروبا. وأعرب عن ثقته بـ"أننا سنربح قضيتنا أمام المحاكم ولكن حتى لو لم يحدث ذلك، فسيكون لدينا مجموعة من موردي الدعم والشركاء هنا في أوروبا، والذين سيتمكنون من الوصول إلى شفرتنا البرمجية، وبرمجياتنا، وشيفرة المصدر، المخزنة في مستودع آمن في سويسرا". وردًا على سؤال حول كيفية رد فعل مايكروسوفت في حالة اندلاع حرب جمركية بين أوروبا والولايات المتحدة، قال: "سنواجه أي موقف، وسنتكيف معه وسنساعد عملاءنا على التكيف". وأضاف: "قبل كل شيء، آمل أن نكون صوت العقل الذي يشجع على الحفاظ على العلاقات عبر الأطلسي، والتي كانت ضرورية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية قبل ثمانية عقود، وأن نغتنم هذه الفرصة للتراجع وتجديد التزامنا". وشدد على ضرورة معالجة القضايا التي تهم المواطنين على جانبي المحيط الأطلسي، دون أن ننسى أهمية هذه الروابط، خاصة بالنسبة للشركات. وكانت شركة مايكروسوفت قد أعلنت في 30 أبريل الماضي التزاماتها الرقمية الجديدة تجاه أوروبا في خطاب ألقاه في مدينة بروكسل البلجيكية. يذكر أن شركة التكنولوجيا العملاقة، التي تأسست قبل 50 عاما في ألباكيركي بولاية نيو مكسيكو، قد أطلقت برنامج معالجة النصوص الشهير "وورد" عام 1983 ودخلت السوق الأوروبية من خلال تقديم البرنامج باللغتين الفرنسية والألمانية.. وفي العاصمة الفرنسية باريس أيضا بدأ "سميث" مسيرته المهنية في مايكروسوفت عام 1993.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
رئيس مايكروسوفت لـ"يورونيوز": نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا
أكد براد سميث، نائب رئيس مجلس إدارة /مايكروسوفت/ ورئيسها، أن هدف الشركة هو توفير التكنولوجيا التي ستمكن الآخرين، سواء الأفراد أو المنزظمات، من تحقيق المزيد من النجاح. وقال "سميث"، في مقابلة مع برنامج "ذا بيج كواتشن" بشكبة "يورونيوز" الاخبارية اليوم الإثنين: "نريد أن تعلم أوروبا أنها تستطيع الاعتماد علينا، حيث تلتزم مايكروسوفت ببناء نظام بيئي واسع النطاق للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في جميع أنحاء أوروبا، ودعم المرونة الرقمية في أوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، وتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية لأوروبا. وأضاف أنه كجزء من خطط المجموعة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في أوروبا، التزمت /مايكروسوفت/ بزيادة سعة مراكز البيانات الأوروبية التابعة لها بنسبة 40% خلال العامين المقبلين، وفي المجمل، سيتم تشغيل أكثر من 200 مركز بيانات في 16 دولة أوروبية. وبالإضافة إلى فرص العمل المباشرة التي ستنجم عن هذا التطور، كان "سميث" متحمسا بنفس القدر لـ "التأثير المضاعف" لعملائه والفوائد الاقتصادية التي يمكن أن تنتج عنه، وقال إن الذكاء الاصطناعي، سيصبح قريبا جزءا لا يتجزأ من كل ما نقوم به تقريبا، سواء في القطاعات الخاصة أو العامة أو غير الربحية. ورغم أن استثمارات مايكروسوفت من شأنها أن تساعد أوروبا إلى حد كبير، التي تكافح من أجل الحفاظ على قدرتها التنافسية، فإنها توضح أيضا التزام الشركة بالحفاظ على وجودها في مختلف أنحاء الاتحاد، بغض النظر عن الظروف الجيوسياسية، وهذه بالطبع علاقة مفيدة للطرفين. وأكد "سميث" أنه لا يعتقد أن مايكروسوفت كانت لتتمكن من تحقيق النجاح العالمي الذي حققته اليوم لولا تواجدهم الطويل في أوروبا، مضيفا أنه في الواقع، تمثل أوروبا أكثر من ربع أعمالنا العالمية. وكجزء من التزامها بدعم المرونة الرقمية لأوروبا حتى في أوقات عدم الاستقرار الجيوسياسي، أضافت "مايكروسوفت" بندا إلى اتفاقياتها مع الحكومات الأوروبية والمفوضية الأوروبية لتمكينها من الطعن قانونيا على أي سلطة تحاول إجبارها على تعليق عملياتها في أوروبا. وأعرب عن ثقته قائلا: "إننا سنربح قضيتنا امام المحاكم ولكن حتى لو لم يحدث ذلك، فسيكون لدينا مجموعة من موردي الدعم والشركاء هنا في أوروبا، والذين سيتمكنون من الوصول إلى شفرتنا البرمجية، وبرمجياتنا، وشيفرة المصدر، المخزنة في مستودع آمن في سويسرا". وردا على سؤال حول كيفية رد فعل مايكروسوفت في حالة اندلاع حرب جمركية بين أوروبا والولايات المتحدة، قال: "سنواجه أي موقف، وسنتكيف معه وسنساعد عملاءنا على التكيف"، مضيفا: "قبل كل شيء، آمل أن نكون صوت العقل الذي يشجع على الحفاظ على العلاقات عبر الأطلسي، والتي كانت ضرورية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية قبل ثمانية عقود، وأن نغتنم هذه الفرصة للتراجع وتجديد التزامنا". وشدد على ضرورة معالجة القضايا التي تهم المواطنين على جانبي المحيط الأطلسي، دون أن ننسى أهمية هذه الروابط، خاصة بالنسبة للشركات. وكانت شركة مايكروسوفت قد أعلنت في 30 أبريل الماضي التزاماتها الرقمية الجديدة تجاه أوروبا في خطاب ألقاه في مدينة /بروكسل/ البلجيكية.