logo
عالم الزلازل الهولندي يثير الجدل مجددًا بتوقعاته

عالم الزلازل الهولندي يثير الجدل مجددًا بتوقعاته

أخبارنا٢٣-١٠-٢٠٢٤

لا يزال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس يشغل الرأي العام بتنبؤاته حول حدوث الزلازل، رغم غياب الإجماع العلمي حول دقة هذه التوقعات. إلا أن تطابق بعضها مع الواقع يعيد فتح النقاش حول العلاقة المحتملة بين الظواهر الفلكية والنشاط الزلزالي.
آخر منشوراته جاءت لتثير الرعب من جديد، حيث تحدث عن زلازل قوية قد تضرب عدة دول نتيجة هندسة الكواكب.
وفي مقطع فيديو نُشر على قناة الهيئة الجيولوجية SSGEOS على يوتيوب، عرض هوجربيتس توقعاته بشأن زلازل محتملة خلال الأيام القادمة، مستندًا إلى تقارب بين الكواكب والقمر في 14 و15 أكتوبر، الذي كان يمكن أن يتسبب في زلزال قوي بقوة 7 درجات، إلا أن هذا الحدث لم يحدث بعد.
وأشار العالم الهولندي إلى أن أول مؤشر على نشاط زلزالي قوي كان في منطقة شرق تركيا يوم 4 أكتوبر، وتكرر الأمر في 14 أكتوبر. وتوقع هوجربيتس أن تكون هذه المؤشرات تمهيدًا لحدوث زلزال أقوى في المنطقة نفسها، بعد أن شهدت زلزالًا بقوة 6.1 درجة.
وفي مقطع الفيديو، ألقى هوجربيتس نظرة على الرسم البياني SSGI للفترة حتى 30 أكتوبر، مشيرًا إلى أن الاقتران القمري مع المشتري قد يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى اليوم 23 أكتوبر.
كما أشار هوجربيتس إلى هندسة الزاوية اليمنى بين عدة كواكب، متوقعًا أن يؤدي الاقتران القمري يومي 27 و28 أكتوبر مع زحل ونبتون إلى زلزال بقوة تصل إلى 6 درجات في 29 أكتوبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟
هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟

الأيام

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الأيام

هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟

Getty Images رغم هدم وإعادة بناء العديد من المباني في إسطنبول خلال السنوات الأخيرة، إلا أن الخبراء يعتقدون أن ذلك غير كاف في أعقاب الزلزال بقوة 6.2 درجة الذي ضرب بحر مرمرة، الأربعاء، أصبح من المثير للفضول معرفة كيف يمكن لهذا الزلزال أن يؤثر على خطوط الصدع حول إسطنبول. ويدور جدل علمي حول ما إذا كان الزلزال الأخير، هو زلزال إسطنبول "الكبير" المتوقع منذ سنوات. إذ يقول خبراء إن زلزالاً بقوة 6.2 درجة، ليس كافياً لتنفيس أو إفراغ طاقة الصدع الزلزالي الخطير في إسطنبول. علق عضو أكاديمية العلوم، البروفيسور الدكتور ناجي غورور، على حسابه على موقع إكس قائلا: "هذه ليست الزلازل الكبيرة التي نتوقعها في مرمرة. بل إنها تزيد من الضغط المتراكم على هذا الصدع. بمعنى آخر، إنها تجبره على الانكسار. الزلزال الحقيقي هنا سيكون أقوى وأكبر من 7 درجات". وقال البروفيسور غورور إن الزلزال وقع في منطقة صدع كومبورغاز. "مقدمة للزلزال الأكبر"؟ Getty Images وفي رده على أسئلة خدمة بي بي سي التركية، قال عضو أكاديمية العلوم ومهندس الجيولوجيا البروفيسور الدكتور أوكان تويسوز إن الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة "مهم بسبب القلق من أنه قد يكون مقدمة لزلزال كبير". وأشار البروفيسور تويسوز، إلى أنه يتوقع منذ حدوث زلزال 17 غشت 1999، حدوث زلزال جديد على هذا الصدع، قائلا: "الصدع مقفل في هذه المنطقة، أي أن الضغط عليه يتراكم باستمرار. تنكسر بعض أجزاء الصدع التي لا تتحمل كل هذا الضغط وتتسبب بهذا النوع من الزلازل". وأضاف البروفيسور تويسوز، الذي قال إن الأمر يتطلب حوالي 30 زلزالا بقوة 6 درجات لإفراغ طاقة زلزال متوقع بقوة 7 درجات، هذه النقاط: . "الزلزال الأخير أفرغ بعض الطاقة هنا ولكنه ليس زلزالاً من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على الزلزال الذي تبلغ قوته 7 درجات والذي نتوقعه". . "إسطنبول، أو بالأحرى منطقة مرمرة بأكملها، حامل بزلزال. قد يكون ما حصل بمثابة تحذير في هذا الصدد". "هزة لا تنذر بقدومه" Getty Images من جهته، قال البروفيسور الدكتور جلال شنغور، الذي حضر برنامج الصحفي فاتح ألتايلي على يوتيوب، في تصريحاته المستندة إلى تحليلات الصدع التي تلقاها من مرصد قنديلي، إن الهزة التي حدثت في 23 أبريل الجاري: "ربما تكون قد قرّبت توقيت زلزال إسطنبول الكبير المتوقع قليلا، لكنها لم تكن هزة تنذر بقدومه". وأكد شنغور، الذي ذكر أن المناطق الساحلية مثل يشيلكوي وتوزلا معرضة للخطر بشكل خاص، أن الهزة الأخيرة أظهرت أن خط الصدع لن ينكسر في قطعة واحدة وأن حجم الزلزال الكبير المتوقع انخفض من 7.6 إلى 7.2، داعيا السكان إلى البقاء في منازلهم. وعلى الجهة المقابلة، يزعم أساتذة وخبراء آخرون بأن الهزة التي حدثت يوم 23 أبريل الجاري كانت بالفعل "زلزال إسطنبول الكبير المتوقع". وفي حديثه لخدمة بي بي سي التركية، أكد بوراك تشاتلي أوغلو، رئيس مجلس إدارة غرفة مهندسي الجيوفيزياء فرع إسطنبول، أنّ زلزالا بقوة 6.2 درجة لا يمكن اعتباره زلزالا صغيرا، وأضاف: "انكسر الجزء الشرقي من هذا الخط في زلزال إزميت عام 1999، والجزء الغربي في زلزال مورفته عام 1912. كان هذا هو الجزء الوحيد المتبقي الذي لم ينكسر، والآن هو أيضاً انكسر". ومن جهته، أكد البروفيسور عثمان بكتاش من قسم الهندسة الجيولوجية في جامعة كارادينيز التقنية، لخدمة بي بي سي التركية، أن الصدع في هذه المنطقة يستهلك طاقته ببطء من خلال تحركات تسمى "الزحف" باللغة الإنجليزية و"الانجراف" باللغة التركية. ولذلك، يقول البروفيسور بكتاش إنه لا يتوقع حدوث زلزال أكبر في المنطقة. Getty Images أما الرئيس المؤسس لمركز أبحاث الزلازل بجامعة غازي، البروفيسور سليمان بامبال، فاعتبر أنّ كلا الجانبين في هذا النقاش "توصلا إلى استنتاجاتهما الصحيحة"، مضيفا أنه "لا يمكن القول إنّ أحدهما صحيح بالتأكيد والآخر ليس كذلك". كما ذكّر بأن هذا الصدع نفسه كان تسبب في زلزالين عام 1766، وقال: "من المعلوم أن هناك قسماً لم ينكسر حتى الآن باتجاه الشرق. إذا انكسر هذا الصدع، ولا نعرف متى سينكسر، لديه القدرة في رأيي، على إحداث زلزال تبلغ حدته أقل من 7 درجات، أي ما بين 6.5 و7 درجات". اختلاف في توقع الآتي Getty Images ساحل كاديكوي في إسطنبول، تركيا، أثناء غروب الشمس يوم 5 يناير/كانون الثاني 2025 وبحسب الدكتورة ياسمين كوركوسوز أوزتورك، عضوة هيئة التدريس في معهد تقنيات الزلازل بجامعة بن علي يلدريم في إرزينجان، "يبدو أن الزلزال قد كسر الجزء الغربي الأقصى من الأجزاء الثلاثة التي ظننا أنها مغلقة تماماً، شرق خندق مرمرة المركزي مباشرةً. وذلك لأن توزيع الهزات الارتدادية يتلاشى فوراً عند الطرف الغربي من جزء صدع كومبورغاز". إلا أنها ذكّرت بأن هناك تراكماً للطاقة على مدى 259 عاماً في الطرف الشرقي للصدع الذي تمزق الأربعاء، وقالت إن القسم الأقرب إلى وسط مدينة إسطنبول قد يشكل خطرا، لكنها أضافت أنه من غير الممكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل. أما هيئة تنسيق الكوارث في بلدية إسطنبول (AKOM)، فقالت في بيان أصدرته يوم 23 أبريل الجاري، إن الزلزال الأخير والهزات الارتدادية التي ستستمر لفترة من الوقت لم تزيل خطر الزلازل الذي تواجهه إسطنبول ومنطقة مرمرة".

تحطم أول صاروخ مداري يطلق من القارة الأوروبية
تحطم أول صاروخ مداري يطلق من القارة الأوروبية

طنجة نيوز

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • طنجة نيوز

تحطم أول صاروخ مداري يطلق من القارة الأوروبية

تحطم اليوم الأحد، على اليابسة، أول صاروخ مداري يطلق من أوروبا وتحديدا من قاعدة 'أندويا' الفضائية النروجية في القطب الشمالي، بعد رحلة استمرت بضع ثوان فقط. ويتمتع الصاروخ المداري بقدرته على وضع حمولة، مثل القمر الصناعي، في مدار الأرض أو خارجه. وبعد الإقلاع، بدأ صاروخ 'سبيكتروم' المؤلف من طبقتين، والذي ابتكرته شركة 'إسار أيروسبايس' الألمانية الناشئة، في التأرجح ثم استدار قبل أن يسقط على الأرض، مما أحدث انفجارا قويا، حسب مشاهد عرضت عبر موقع يوتيوب. إعلان وقبل عملية الإطلاق التي أرجئت مرات عدة بسبب الظروف المناخية غير المواتية، أشارت 'إيسار سبايس' إلى أن أملها ضئيل في الوصول إلى مدار الأرض مع عملية الإطلاق التجريبية الأولى. من جهته، أكد المشارك في تأسيس الشركة الألمانية الناشئة ورئيسها، دانييل ميتزلر، أن 'كل ثانية من الرحلة ثمينة، لأنها تتيح لنا جمع البيانات واكتساب الخبرة'، مضيفا في رسالة بالبريد الإلكتروني أن 'ثلاثين ثانية من الطيران تشكل أصلا نجاحا كبيرا'. يذكر أن ارتفاع 'سبيكتروم' يبلغ 28 مترا وقطره مترين، ويتمتع بقدرة استيعابية تصل إلى طن واحد، وقد أقلع الأحد فارغا في رحلته الأولى.

انفجار صاروخ أوروبي بعد ثوانٍ من الإقلاع في النرويج
انفجار صاروخ أوروبي بعد ثوانٍ من الإقلاع في النرويج

أكادير 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أكادير 24

انفجار صاروخ أوروبي بعد ثوانٍ من الإقلاع في النرويج

أكادير24 | Agadir24/ومع تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا اليوم الأحد 30 مارس 2025، بعد ثوانٍ فقط من انطلاقه من قاعدة 'أندويا' الفضائية في النرويج. الصاروخ، الذي يحمل اسم 'سبيكتروم'، صممته شركة 'إسار أيروسبايس' الألمانية الناشئة، وكان من المفترض أن يكون قادراً على حمل أقمار صناعية إلى المدار، لكنه بدأ في التأرجح فور إقلاعه، قبل أن ينقلب ويسقط على الأرض، مما تسبب في انفجار قوي، وفق مشاهد بُثت عبر موقع يوتيوب. وجاءت هذه الرحلة التجريبية بعد تأجيلات عدة بسبب سوء الأحوال الجوية. ورغم الفشل في بلوغ المدار، أكدت الشركة أن التجربة تظل ذات قيمة علمية، حيث أوضح رئيسها، دانييل ميتزلر، أن كل ثانية من الطيران تتيح جمع بيانات مهمة، مشيراً إلى أن ثلاثين ثانية من الرحلة تُعد إنجازاً في حد ذاته. الصاروخ، الذي يبلغ ارتفاعه 28 متراً وقطره مترين، صُمم لحمل حمولة تصل إلى طن واحد، لكنه أقلع في هذه التجربة بدون أي حمولة. وتراهن 'إسار أيروسبايس' على تطوير صواريخ قادرة على المنافسة في سوق الإطلاقات الفضائية الأوروبية، رغم التحديات التقنية التي تواجهها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store