logo
غزة.. الذكاء الاصطناعي لإعادة تصميم المباني المدمرة

غزة.. الذكاء الاصطناعي لإعادة تصميم المباني المدمرة

BBC عربيةمنذ 7 أيام

في هذا التقرير، نتعرف على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة تصور المباني التي دُمرت في غزة وكيف تُستخدم البيانات لإعادة إحياء المباني افتراضياً؟
عن البرنامج
يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش.
يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: facebook.com/BBC4Tech
حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech
شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ميتا" تحذّر من تجربة "أسوأ" للمستخدمين الأوروبيين
"ميتا" تحذّر من تجربة "أسوأ" للمستخدمين الأوروبيين

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

"ميتا" تحذّر من تجربة "أسوأ" للمستخدمين الأوروبيين

حذّرت شركة ميتا يوم الأربعاء من أنّ المستخدمين الأوروبيين قد يواجهون تجربة "أسوأ" في أعقاب قرار تنظيمي مهم صدر عن المفوضية الأوروبية يمنع الشركة من وضع المستخدم أمام خيارَي استخدام بياناته لتقديم الإعلانات أو دفع اشتراك شهري. ومُنحت الشركة مهلة 60 يوماً للامتثال لقرار هيئة سوق البيانات الأخير، وإلا ستُعرّض نفسها لغرامات إضافية. هذا بينما تُقيّم الهيئة الأوروبية حالياً خياراً آخر طرحته الشركة الأميركية العام الماضي، تقول الشركة إنه يستخدم بيانات شخصية أقل لعرض الإعلانات. الإعلانات أو الدفع أطلقت "ميتا" مؤخراً نموذج "الموافقة أو الدفع" الذي يتيح للمستخدمين الاختيار بين دفع اشتراك شهري أو السماح للشركة بدمج البيانات التي جمعتها على " فيسبوك " و"إنستغرام" لتقديم الإعلانات. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت المفوضية الأوروبية، السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، أن هذا النموذج لا يتوافق مع قانون الأسواق الرقمية الأوروبي، وغرّمت "ميتا" 200 مليون يورو (أكثر من 226 مليون دولار). وصرّحت "ميتا" في بيان أرباحها الفصلي بأنه "بناءً على ملاحظات المفوضية الأوروبية بشأن قانون الأسواق الرقمية ، نتوقع أن نحتاج إلى إجراء بعض التعديلات على نموذجنا". وأضافت أنها تتوقع أن تؤدي هذه التعديلات إلى "تجربة مستخدم أسوأ للمستخدمين الأوروبيين، وتأثير كبير" على أعمالها وإيراداتها الأوروبية. وصرّحت الشركة بأن هذه التأثيرات قد تبدأ بالظهور في الربع الثالث من هذا العام، وقد تكون سارية المفعول أثناء استئنافها للقرار. ولن تنطبق هذه التأثيرات على المستخدمين في المملكة المتحدة، إذ لم تطبق "ميتا" هناك نموذج الاشتراك الخالي من الإعلانات. وتجري الشركة حالياً مناقشات مع مكتب مفوض المعلومات، الجهة الرقابية على البيانات في المملكة المتحدة، حول نموذج مماثل لمستخدمي المملكة المتحدة وكيف قد يبدو. تكنولوجيا التحديثات الحية ميتا إيه آي متاح الآن تطبيقاً مستقلاً ونقلت "بي بي سي" عن المحلل، إريك سيوفرت، أن الشركة ربما تحاول استراتيجياً تحويل المستخدمين الأوروبيين إلى "مشجعين صريحين" لمنتجاتها وسط حملة تنظيمية صارمة. وأوضح أن "ما يريدونه في النهاية هو تحريض الرأي العام ضد هذا النظام التنظيمي الذي سوف يؤثر بشكل واضح على عروض المنتجات المتاحة لسكان الاتحاد الأوروبي". "ميتا" تواصل تحقيق الأرباح تضم "ميتا" موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بالإضافة إلى تطبيق مشاركة الصور والفيديو "إنستغرام" وكذلك خدمة التراسل الفوري "واتساب". ويأتي إعلان "ميتا" بالتزامن مع إعلانها عن أرباحها الفصلية التي فاقت توقعات وول ستريت. وأظهرت النتائج أن الشركة تواصل تحقيق إيرادات إعلانية كبيرة. وروّجت لأدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها أمس الأربعاء. وقال المؤسس مارك زوكربيرغ في بيان: "نُحرز تقدماً جيداً في نظارات الذكاء الاصطناعي ومنصة ميتا للذكاء الاصطناعي، التي يبلغ عدد مستخدميها النشطين شهرياً حوالى مليار مستخدم". وأضاف: "يواصل مجتمعنا النمو، وأداء أعمالنا ممتاز".

علاج حب الشباب بالذكاء الاصطناعي.. كيف؟
علاج حب الشباب بالذكاء الاصطناعي.. كيف؟

BBC عربية

timeمنذ 2 أيام

  • BBC عربية

علاج حب الشباب بالذكاء الاصطناعي.. كيف؟

طوّرت شركة إيطالية منصة متخصصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص حب الشباب، من خلال صور يرفعها المستخدم ليحصل على مرهم يناسب الحالة، ويتم تغيير تركيبة المرهم شهريًا. عن البرنامج يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش. يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا

وداعا لقيود بايدن، ترامب يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي أمام الخليج
وداعا لقيود بايدن، ترامب يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي أمام الخليج

BBC عربية

timeمنذ 6 أيام

  • BBC عربية

وداعا لقيود بايدن، ترامب يفتح أبواب الذكاء الاصطناعي أمام الخليج

في خطوة تمثل انقلابا على سياسة واشنطن لتصدير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، أُعلن في السعودية عن عدد من الصفقات لتزويد الشركة السعودية الجديدة للذكاء الاصطناعي "هيوماين" بأشباه الموصلات المتقدمة. وصدر إعلانان بارزان متعلقان بالذكاء الاصطناعي في الرياض في اليوم الأول من زيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى المنطقة. أولا، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" الرائدة في مجال إنتاج الرقائق الالكترونية المتقدمة جينسين هوانغ أن شركته ستبيع أكثر من 18 ألفا من أحدث شرائحها لشركة "هيوماين". ونقل موقع بلومبرغ عن جينسين قوله إن السعودية سيكون بإمكانها استخدام تكنولوجيا "إنفيديا" لتطوير إمكانيات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي. ثم، أعلنت شركة "إي إم دي" للرقائق عن توقيع إتفاقية شراكة مع "هيوماين" تستثمر الشركتان بموجبها 10 مليارات دولار خلال السنوات الخمس القادمة لبناء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي، تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة. وقالت المديرة التنفيذية لإي إم دي ليزا سو: "استثمارنا مع "هيوماين" هو علامة فارقة في تطوير البنى التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي عالميا". وضع موقع بلومبرغ كل ذلك في إطار ما أسماه "طوفانا" من صفقات الذكاء الاصطناعي التي مهدت له زيارة ترامب إلى الخليج، متوقعا مزيدا من هذه الصفقات خلال اليومين القادمين، بما فيها صفقات مع الإمارات المتحدة التي يزورها ترامب يوم الخميس. وقد سبق كل ذلك ما يشبه انقلابا من إدارة ترامب على سياسة وضعتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، في أيامها الأخيرة تقيد وصول التكنولوجيا المتقدمة إلى عدد كبير من دول العالم بما فيها دول الخليج. وقد لاقت السياسة السابقة معارضة شرسة من الشركات الأمريكية، ولاقى انقلاب ترامب عليها ترحيبا حارا منها. فما هي قصة القيود على تصدير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي وضعتها إدارة بايدن، ولماذا انقلب عليها ترامب أثناء زيارته الخليج، وماذا يعني كل ذلك للدول الخليجية، ولا سيما السعودية والإمارات؟ ما هي "قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي"؟ أصدرت إدارة بايدن في أيامها الأخيرة ما سمي بـ"قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي" وهي عبارة عن قواعد تقيد تصدير الرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات المتقدمة وغيرها من التكنولوجيا المحورية لتطوير الذكاء الاصطناعي وزيادة قوة الحوسبة. تقسم القواعد دول العالم إلى ثلاث فئات. الفئة الأولى هي عبارة عن مجموعة صغيرة من الدول الحليفة التي لن تواجه عمليا أية قيود تذكر ويمكنها استيراد الرقائق الأميركية الأمريكية المتقدمة كما تشاء – مع بعض الاستثناءات. هذه المجموعة تشمل دولا كأستراليا وكندا ونيوزيلاند وبريطانيا، أقرب الحلفاء للولايات المتحدة آنذاك، إضافة الى اليابان، وهولندا وكوريا الجنوبية وغيرها. الفئة الثانية تشمل غالبية دول العالم، بما فيها بعض الدول التي تعتبر حليفة إضافة إلى دول الخليج. هذه الدول كانت ستواجه بموجب القاعدة قيودا على إمكانات استيراد التكنولوجيا المتقدمة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. أما الفئة الثالثة، فهي دول تعتبر من خصوم الولايات المتحدة، مثل الصين وكوبا وإيران وكوريا الشمالية وروسيا، وتبقى هذه الدول محرومة من إمكانية استيراد تلك الرقائق، كما كان الحال سابقا. وكان يفترض أن تدخل قاعدة بايدن حيز التنفيذ يوم 15 أيار/مايو، أي أثناء وجود ترامب في المنطقة. لكن حتى قبل مغادرة بايدن وتسلم ترامب السلطة، كانت هناك تساؤلات عما إذا كان ترامب سيلتزم بهذه القاعدة. في أواخر الشهر الماضي، نقلت وكالة رويترز عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن ترامب يعتزم إلغاء تقسيم دول العالم إلى فئات كما فعلت إدارة بايدن ٬ وأنه قد يستبدل ذلك باتفاقات ثنائية. ونقلت الوكالة عن أحد المصادر أن هذا الخيار سيكون أكثر انسجاما مع مقاربة ترامب التي تعتمد على عقد الصفات، وأنه سيسهل على واشنطن استخدام تفوقها في مجال تصميم الرقائق المتقدمة كوسيلة ضغط في مفاوضات ثنائية تطال مواضيع أخرى. كل ذلك أحدث عاصفة من التكهنات، إلى أن حُسم الأمر في اليوم الأول من زيارة ترامب إلى المنطقة. فقد صدر بيان عن وزارة التجارة الأميركية الأمريكية يعلن بدء إجراءات التراجع عن قاعدة بايدن لنشر الذكاء الاصطناعي يوم الثلاثاء. وبذلك تم وأد قاعدة بايدن قبل أن تدخل حيز التنفيذ، أثناء وجود ترامب في السعودية. ماذا تعني هذه الخطوة لدول الخليج؟ لم تتضح الصورة بشكل كامل بعد في ما يخص حجم الصفقات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وشروطها. ويشمل ذلك الصفقات التي أُعلن عنها عنها مع السعودية، إلى جانب الصفقات المنتظرة مع الإمارات والتي بدأت وسائل إعلام مختلفة تداول تسريبات بشأنها. من المعروف أن ترامب لا يقل تشددا حيال الصين عن بايدن، وقد أشار بيان وزارة التجارة أن إدارة ترامب لا تزال مهتمة بإبعاد الصين عن التكنولوجيا المتقدمة. فمع أن البيان هاجم قاعدة بايدن واعتبر أن من شأنها إعاقة الابتكار الأمريكي وتقييد الشركات الأمريكية، والإضرار بعلاقات الولايات المتحدة الدبلوماسية مع عشرات الدول، إلا أنه أشار أيضا أنه ستكون هناك خطوات لتقوية القيود على تصدير أشباه المحولات، لكي تبقى التكنولوجيا المتطورة بعيدة عن "أيادي خصومنا". دول الخليج بالتأكيد لا تندرج في إطار خصوم الولايات المتحدة، لكن علاقتها المتعاظمة مع الصين كانت تشكل مصدر قلق بالنسبة إلى واشنطن، خاصة لناحية إمكانية أن تحصل الصين على تكنولوجيا أميركية بشكل غير مباشر من هذه الدول. من وجهة نظر إدارة بايدن٬ الحل كان يكمن في وضع دول الخليج وغيرها من الدول الصديقة لأميركا، في الفئة الثانية من الدول، التي تخضع لشروط معقدة في ما يخص الحصول على التكنولوجيا المتقدمة. على سبيل المثال، وفق قاعدة بايدن، فإن أي شركة مقرها إحدى دول الفئة الأولى، أو تتبع لشركة أخرى مقرها في دولة من هذه الفئة، يمكنها أن تقدم طلبا يخولها تصدير شرائح لبعض الدول من الفئة الثانية ضمن حدود معينة، لكن بشرط الحصول على تعهدات، من بينها تعهدات أمنية. ومن شأن ذلك أن يحفز الشركات الأجنبية التي تتخذ مقراً لها في دول الفئة الثانية على العمل لتبني المعايير الأميركية، وفقا لمعهد كارنيغي. السؤال الآن، بماذا ستستبدل إدارة ترامب هذه الآليات التي يفترض أن تحقق الهدف الأميركي بمنع حصول الصين على هذه التقنيات المتطورة؟ هل تم تقديم تعهدات من السعودية والإمارات في هذا الإطار، وهل ستتأثر علاقتها بالصين؟ قد تظهر الإجابات خلال الأيام والأسابيع القادمة. لكن على ما يبدو، فإن عائقا كبيرا قد أُزيل من أمام طموحات السعودية – وعلى الأرجح الإمارات أيضا – في مجال الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store