logo
والدة المهندس ياسر المناصير في ذمة الله

والدة المهندس ياسر المناصير في ذمة الله

صراحة نيوزمنذ يوم واحد

بسم الله الرحمن الرحيم
'كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ'
صدق الله العظيم
صراحة نيوز- انتقلت الى رحمة الله تعالى الحاجة ثريا احمد خليف المناصير ارملة المرحوم سالم حسين المناصير ووالدة كل من تيسير والمهندس ياسر وعبد المعطي وعطا
وسوف يتم تشييع جثمانها الطاهر من مسجد ام عبهرة الكبير بعد صلاة العصر إلى مقبرة الخليفات / المشبك / ام عبهره.
تقبل التعازي للرجال في ديوان المناصير / القصير والنساء في مزرعة ابنها المهندس ياسر المناصير مقابل ديوان المناصير / لمدة يومين ، اليوم الاول مفتوح واليوم الثاني بعد صلاة العصر ولغاية الساعة العاشرة مساءاً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة الحاج أمجد علي الحديدي خلال تأدية طواف الوداع في مكة
وفاة الحاج أمجد علي الحديدي خلال تأدية طواف الوداع في مكة

وطنا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • وطنا نيوز

وفاة الحاج أمجد علي الحديدي خلال تأدية طواف الوداع في مكة

وطنا اليوم:انتقل إلى رحمة الله تعالى الحافظ لكتاب الله وحامل الرقم 28 من السند الموصول لرسول الله عليه الصلاة والسلام وخطيب الجمعة الحاج امجد علي الحديدي (ابو عبادة) والذي وافته المنية أثناء تأديته طواف الوداع في الحرم المكي الشريف وشيع جثمانه الطاهر في مكة المكرمة. وتقبل التعازي يومي الثلاثاء والأربعاء بعد صلاة العصر في مضافة الحدايدة.. إنا لله وإنا اليه راجعون

مِنْ رَوَائِعِ أَبِيْ الْطَّيِّبِ (56)
مِنْ رَوَائِعِ أَبِيْ الْطَّيِّبِ (56)

العرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • العرب اليوم

مِنْ رَوَائِعِ أَبِيْ الْطَّيِّبِ (56)

(152) - لَا يُدْرِكُ المَجْدَ إِلَّا سَيِّدٌ فَطِنٌ يُدرِكُ: أي يَحصُل عليهِ وَيَحُوزُهُ وَيَنَالُهُ. المَجْدُ: مرتبةٌ عاليةٌ مِنْ مَرَاتِبِ العِزِّ وَالسُؤْدَدِ والرِفعَةِ. م ج د مَجْد [مفرد]: جمعه أمجاد: 1 - مصدر مجَدَ. 2 - نُبل وعزّ ورفعة وشرف، عظمة، مكانة مرموقة «امتطى صهوةَ المجدِ- المجدُ أصعب المراقي- لا تحسب المجدَ تمراً أنت آكِلُه * لن تبلغ المجدَ حتَّى تلعقَ الصَّبرا»، ذُرْوَة المَجْد/ ذؤابةُ المَجْد: قمّته وأوجه- نامَ على أمجَاده: اكتفَى بنجاحٍ سابق، لم يعد يعمل شيئاً بعد نجاحِه الأوّل- هو مستدبر المجد مستقبله: هو دائماً في شرف وعزّ. سَيِّدٌ: السَيِّدُ هُوَ الزَّعِيمُ القَائِدُ الذِي سَادَ وَتَفَوَّقَ بِمَا لَدَيهِ مِنْ خِصَالِ الزَعَامَةِ والسِّيَادَةِ. س ود سيِّد [مفرد]: جمعه أسْياد وسادَة، مؤنثه سيِّدة: 1 - صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من سادَ/ سادَ على/ سادَ في. 2 - كُلّ مَنْ افترضت طاعته كالملك والمتولِّي للجماعة الكثيرة، والمولى ذي الخدم والعبيد «فلان سيِّد قومه- عادات السَّادات سادات العادات- ﴿رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلاَ﴾»، سيِّد القوم خادمهم- سيِّد قراره: صاحبه. 3 - لقب تشريفيّ، أُطْلِق على الأشراف من نسل الرَّسول ﷺ. 4 - لقب يطلق حديثاً على كلّ فرد تعبيراً عن الاحترام وتأكيداً للمساواة «السَّيِّد فلان المحترم»، سيِّدي: خطاب لمن هو أعلى رتبة- فلانٌ سيِّد نفسه: حرّ التَّصرُّف بأموره. 6 - زَوْج؛ صاحب السِّيادة في البيت «﴿وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ﴾». سيِّد كلّ شيء: أرفعه، أشرفه «القرآن سيِّد الكلام»، سيِّد البشر: الرسولُ محمد ﷺ. السَّيِّد: اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: المالِك، الشَّريف، الكريم، الحليم، الرِّئيس، المعين، وسُمّي الله بذلك لأنّه ساد الخلق أجمعين، ولأنّه المُحتاج إليه بالإطلاق. (معجم اللغة العربية المعاصرة)، الدكتور أحمد مختار عمر. بتصرف. فَطِنٌ: الفِطْنَةُ: كَالْفَهْمِ. والفِطْنَةُ: ضِدُّ الغَبَاوَةِ. وَرَجُلٌ فَطِنٌ: مُتَوَقِّدُ الذِّهْنِ، وَاعٍ مُنتَبِهٍ. يقولُ المُتَنَّبِّي: لَمَّا كَانَت رُتبَةُ المَجْدِ رَاقِيةً عَاليةً، فَإِنَّ إِدْرَاكَهَا وَالحُصُولَ عَليهَا لَا يَتَأَتَّى سِوَى لِسَيِّدٍ فَطِنٍ. وَلَا يَكُونُ المَرءُ سَيِّداً إِلَّا إِذَا حَقَّقَ فِي ذَاتِهِ صِفَات السِّيَادَةِ بِمُنتَهَى الجِدِّ وَغَايَةِ الحِرْصِ، وكَانَ ذَا فَطَانَةٍ وذَكَاءٍ ونَبَاهَةٍ، مِمَّا يَصْعُبُ عَلَى الآَخَرِيْنَ بُلُوْغهُ وتَحْقِيْقهُ وإِدْرَاكهُ وَالحُصُوْل عَلَيْهِ. قال أبو حيَّان التوحيدي: «إِنَّ السُّؤْدَدَ لَا يَكُوْنُ إِلَّا بِاحْتِمَالِ خِصَالٍ مِن الصَّبْرِ والحِلْمِ والتَكَرُّمِ والبَذْلِ والعَطَاءِ والتَفَقُّدِ». والسُّؤْدَدُ هُوَ السِّيَادَةُ. «أَيُّ مَطْلُوبٍ نِيْلَ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ، وَأَيُّ مَرْغُوبٍ لَمْ تَبْعُدْ عَلَى طَالِبِهِ الشُّقَّةُ؟ الْمَالُ لا يُحَصَّلُ إِلا بِالتَّعَبِ، وَالْعِلْمُ لا يُدْرَكُ إِلا بِالنَّصَبِ، وَاسْمُ الْجَوَادِ لا يَنَالُهُ بَخِيلٌ، وَلَقَبُ الشُّجَاعِ، لا يَحْصُلُ إِلا بَعْدَ تَعَبٍ طَوِيلٍ»، كما يقول ابن الجوزي في كتابه (التبصرة). وَفِي البَابِ لِأَبِي فِرَاسٍ الحَمْدَانِيُّ: وَكَيْفَ يُنَالُ الْمَجْدُ وَالْجِسْمُ وَادِعٌ * وَكَيْفَ يُحَازُ الْحَمْدُ وَالْوَفْرُ وَافِرُ؟ فَلَنْ يَحْصُلَ عَلَى المَجْدِ مَنْ لَمْ يَقتَحِمْ الصِعَابَ، وَمَنْ رَكَنَ إِلَى الخُمُوْلِ وَالدَّعَةِ وَآَثَرَ الرَّاحَةَ عَلَى التَّعَبِ وَالمَشَقَّةِ! ****** (153) وَمَـنِ الـرَّدِيْـفُ وَقَـدْ رَكِـبْـتَ غَـضَنْـفَـرَا الرَّدِيْفُ: الراكِبُ خَلفَ القائد على ظهر الدابة. والدابة قد تكون بهيمةً أو جماداً كدَرَّاجَةٍ هَوائيةٍ (سيكل) أو كهربائية. الغَضَنْفَرُ: الأَسَدُ. ويُقَال: رَجُلٌ غَضَنفَرٌ، إِذَا كَانَ غَلِيظَ الجُثَّةِ. فَمَنْ يُمْكِنُهُ أَنْ يَكُونَ رَدِيفاً لَكَ، وَقَد قَرَّرَتَ رُكُوبَ الأَسَدِ الغَضَنفَرِ؟ فَلِأَنَّكَ تَختَارُ سُلُوكَ الطَرِيْق الصَعْبَة الشَّاقَّة العَالِيَة يَصعُبُ أَن يُتَابِعَكَ عَلَيْهَا أَحَدٌ، فَمَنِ الرَدِيْفُ لَكَ فِي هَذَا الدَّرْبِ؟!

الفرح بالعيد دينٌ وفطرةٌ
الفرح بالعيد دينٌ وفطرةٌ

العرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • العرب اليوم

الفرح بالعيد دينٌ وفطرةٌ

الفرح بالأعياد جزء من حياة البشر، يروِّحون به عن أنفسهم ويلتئم فيه شملهم أسراً وعوائل، أحياء ومجتمعاتٍ، دولاً وشعوباً.. استمتاعاً بجمال الحياة واستحضاراً للنعم وفرحاً بالخير. وهذا شأن كل المجتمعات والأديان والثقافات الإنسانية منذ القدم، فما امتنع أحدٌ من الفرح والابتهاج بسبب كثرة المصائب والرزايا، فرديةً كانت أم جماعيةً. لقد فرح الرسول صلى الله عليه وسلم بالعيدين (الفطر والأضحى)، وكان غالب البشر على الكرة الأرضية لا يدينون بالإسلام، ومِن قبله فعل الرسل والأنبياء، كما أرشد الفلاسفة والحكماء من قبل ذلك ومن بعده.. فالحياة لا تستقيم ولا يمكن أن تُبنى وينشأ فيها عمرانٌ اجتماعيٌ وعلمٌ معرفيٌ ما لم تحظ بالتوازن العقلي والنفسي الذي يمنحها القدرةَ على الإبداع والاستمرارية. في عقودٍ مضت، جرى في الإسلام حدثٌ تاريخيٌ غير مسبوقٍ، حين بدأت جماعات الإسلام السياسي في الظهور بالهند ومصر، وهي جماعاتٌ أرادت اختطاف الدين لخدمة السياسة، فسعت لفرض خطابٍ متطرفٍ متشددٍ على جميع المسلمين. ومن أجل الترويج لذلك الخطاب، بنت أيديولوجية واسعةً لاعتقال عقول الناس وفرض السيطرة عليها، بأساليب شتى وطرائق قددا. وبما أنها تركز على خلق نوعٍ جديدٍ من الإسلام هو «الإسلام المستَفّز»، فقد سعت بقضها وقضيضها لنشر الكراهية والتشدد والكآبة والعنف، في سلسلة طويلةٍ من المفاهيم والأفكار مع الأساليب والطرق التي تسعى لإجبار الكافة على الإحباط والسخط اللذين لا يؤديان إلا إلى العدمية والإرهاب.ولسنواتٍ متطاولة، بات الكتاب والمؤلفون ينافسون الخطباء والمفتين في تحريم الفرح، وفي الحض على الترح، في تحريم السعادة والحض على الكآبة.. فهم يرفضون الفرح الشرعي بالأعياد لأن «الأندلس» لم تعد للمسلمين! وعلى هذا فقس، وهو منطق، وإنْ بدا مثيراً للسخرية في هذا السياق، فقد تحكّم في كثيرٍ من العقول وسيطر على كثيرٍ من المجتمعات، لا لسنواتٍ معدودةٍ، بل لعقودٍ من الزمن. هل الإسلام يحرِّم الفرحَ بالأعياد وبغيرها؟ الجواب بكل تأكيد هو لا، وقد تقدم تشريع العيدين للمسلمين في سنواتٍ عصيبةٍ في مقتبل نشوء الإسلام. وهل الفرح يقتصر على هذين العيدين أم هو مباح في كل مناسبةٍ شخصيةٍ أو اجتماعيةٍ أو غيرها؟ الجواب أن الفرح مباحٌ في كل الأحوال ولأي مناسبةٍ، وقد احتفل بعض السلف بأعيادٍ كثيرةٍ، منها أعياد الميلاد، كما نقل عبد السلام هارون في كتابه الماتع «كناشة النوادر»، وغيره. إسرائيل تهاجم غزة وتصنع فيها الفظائع، وهي تضرب سوريا واليمن ومعها أميركا، وهما تهددان بحربٍ إقليميةٍ ضد إيران، في صراعاتٍ سياسيةٍ وعسكريةٍ لن تنتهي ما بقي البشر.. فهل يجب على المسلم في تلك البلاد أو في أقاصي بلاد المسلمين ألا يفرح بالأعياد أو بالمناسبات الشخصية والاجتماعية والحكومية حتى تنتهي هذه الفظائع؟ الجواب هو بكل تأكيدٍ لا، فصراع الخير والشر باقٍ ما بقيت البشرية ولن ينتهي حتى ينتهي البشر، وبالتالي فلكل حالةٍ أحكامٌ تناسبها، والتعميم من أكبر الأخطاء في العلوم كافة، فكيف بالعلوم الشرعية. ولأسبابٍ متعددةٍ، أصبحت حياة البشر أكثر تعقيداً، وتواصلهم أكثر تشابكاً، بنمط الحياة الحديثة وتطور وسائل الاتصال والتواصل، فلو استحضر شعبٌ آسيويٌ مسلمٌ حدثاً مؤلماً جرى في قارةٍ أخرى وترك العيد لأجل مشاهدته في التلفاز أو في وسائل التواصل الاجتماعي لأصبحت الكآبة عامةً وشاملةً ولا نهائيةً على طول الزمان والمكان، وهذا ما لا يقره دينٌ ولا عقلٌ ولا فطرةٌ سليمةٌ. وأخيراً، فإن مواسم الفرح والأعياد قررتها الأديان السماوية، وصناعة الرفاه واجبٌ على الدولة الحديثة، وهي قبل هذا وذاك فطرةٌ إلهيةٌ وطبيعةٌ بشريةٌ لا تمكن معاندتها. وكل عامٍ وأنتم بخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store