logo
نادي الشارقة للدفاع عن النفس يحتفل بمرور 10 سنوات على تأسيسه

نادي الشارقة للدفاع عن النفس يحتفل بمرور 10 سنوات على تأسيسه

الشارقة 24٢٩-٠٤-٢٠٢٥

الشارقة 24 - راشد حمدان:
بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، نظم نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، احتفالاَ بمرور 10 سنوات على تأسيس النادي، بفندق الشيراتون بالشارقة، بحضور عدد من المسؤولين وأعضاء مجلس إدارة النادي واللاعبين.
وأفادت المهندسة هنادي الكابوري، المدير التنفيذي لنادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، بأن النادي حقق خلال مسيرته التي امتدت 10 سنوات، العديد من الإنجازات على المستوى الدولي والمحلي، وحصل على 7800 ميدالية والعديد من الجوائز في رياضات التايكواندو والجوجيتسو، والكاراتيه والفنون القتالية المختلطة والجودو والمصارعة.
وأشارت الكابوري في تصريحات لـ "الشارقة 24" إلى أن النادي حريص على استكمال مسيرة العطاء والتميز وتحقيق الإنجازات الرائدة في رياضات الدفاع النفس، ورفع علم الدولة في المحافل الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نادي الشارقة الرياضي.. إنجازات محلية وقارية وأرقام قياسية في 2025
نادي الشارقة الرياضي.. إنجازات محلية وقارية وأرقام قياسية في 2025

الشارقة 24

timeمنذ 8 ساعات

  • الشارقة 24

نادي الشارقة الرياضي.. إنجازات محلية وقارية وأرقام قياسية في 2025

الشارقة 24 : يواصل نادي الشارقة الرياضي، ترسيخ مكانته كأحد أبرز الأندية الرياضية في الدولة والمنطقة، من خلال سلسلة الإنجازات اللافتة على الصعيدين المحلي والقاري، في مختلف الألعاب الجماعية والفردية، والتي تعكس الجهود المؤسسية المتميزة والدعم المتواصل الذي يحظى به . لقب دوري أبطال آسيا 2 ومن بين أبرز الإنجازات، خلال الفترة الماضية، تتويج فريق كرة القدم بلقب دوري أبطال آسيا 2 للمرة الأولى في تاريخه، عقب فوزه على ليون سيتي السنغافوري 2-1 في المباراة النهائية، ليدوّن اسمه في سجل الأندية المتوجة قارياً، ويمنح الكرة الإماراتية فخراً جديداً في المحافل الآسيوية . فريق كرة اليد بطلاً للبطولة الآسيوية للأندية الأبطال وتوّج فريق كرة اليد، بلقب البطولة الآسيوية للأندية الأبطال، بعد فوزه في المباراة النهائية على فريق الخليج السعودي، حامل اللقب، في النسخة السابعة والعشرين من البطولة، ليضمن التأهل إلى بطولة كأس العالم للأندية "سوبر جلوب" 2025 التي ستقام في جمهورية مصر العربية، وسبق للفريق أن حقق ميداليتين برونزيتين في نسختي 2018 و2019 من البطولة الآسيوية نفسها . فريق السلة يفوز بلقبي الدوري وكأس الاتحاد وعلى الصعيد المحلي، ينافس فريق اليد حالياً على لقب دوري الرجال حيث يواجه فريق مليحة في الجولة الثالثة من الدور النهائي، بينما شهدت كرة السلة، إنجازاً كبيراً بتتويج الفريق الأول بلقبي الدوري وكأس الاتحاد، ليصل عدد بطولات اللعبة في النادي إلى 26 لقباً محلياً وخارجياً . فريق شباب كرة اليد يحقق ألقاب الدوري والكأس والسوبر وفي فئة الشباب، واصل فريق كرة اليد، حضوره المتميز بتحقيقه ألقاب الدوري والكأس والسوبر محققاً أرقاماً قياسية، ليصبح الأكثر تتويجاً في هذه المرحلة برصيد 17 لقباً للدوري، و16 لكأس السوبر، و13 لكأس الاتحاد . فريق الكاراتيه يحرز لقب درع الدوري العام وعلى صعيد الألعاب الفردية، أحرز فريق الكاراتيه لقب درع الدوري العام (الكاتا والكوميتيه) للمرة الـ13 على التوالي، فيما حقق لاعبو الجودو، 12 ميدالية ملونة في بطولة كلباء المفتوحة للجودو لفئتي الشباب والأشبال . دعم حاكم الشارقة وأكد سعادة خالد المدفع رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي، أن هذه الإنجازات ثمرة رؤية ودعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مشيراً إلى أن مجلس الإدارة يعمل على ترسيخ مكانة النادي مؤسسة رياضية رائدة ذات أثر مجتمعي إيجابي ومستدام . ركيزة أساسية وأشاد المدفع، بالدور البارز الذي يقوم به مجلس الشارقة الرياضي، برئاسة سعادة عيسى هلال الحزامي، مؤكداً أن دعم المجلس ركيزة أساسية في تحقيق النجاحات المتواصلة لكافة فرق النادي . نجاح خطط التطوير من جانبه، أوضح المهندس سليمان عبد الرحمن الهاجري عضو مجلس الإدارة ورئيس إدارة الألعاب الفردية، أن النتائج التي تحققت هذا الموسم تعكس نجاح خطط التطوير التي تبنتها إدارة النادي في مختلف الألعاب، مثمناً الدعم المستمر من مجلس الشارقة الرياضي، وحرصه على تعزيز البنية الرياضية والفنية بما يخدم تطلعات اللاعبين . تمثيل الرياضة الإماراتية ويواصل نادي الشارقة الرياضي، مسيرته بثقة وطموح، حاملاً على عاتقه مسؤولية تمثيل الرياضة الإماراتية خير تمثيل، والسعي نحو المزيد من الإنجازات التي تترجم توجيهات القيادة الرشيدة، وتعزز مكانة الرياضة الوطنية إقليمياً ودولياً .

تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات

الاتحاد

timeمنذ 16 ساعات

  • الاتحاد

تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات

تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات سعدنا وسعدت الجماهير بفوز الشارقة بـ «دوري أبطال آسيا 2» في نسخته الأولى، بعد تغلبه على ليون سيتي السنغافوري في عقر داره بنتيجة 2/ 1، في مباراة حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، وليعيدنا إلى ذكريات الزمن الجميل، الذي سجل التاريخ لنا بأحرف من ذهب، بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1990، وللمرة الأولى في تاريخنا الرياضي الكروي، أي بعد 19 سنة من قيام الدولة ومشاركاتنا الخارجية على المستويات المختلفة. تتويج عاد بذاكرتنا إلى عام 1989، وفي البلد نفسه الذي منه سجلنا تاريخنا الكروي بأسطر من ذهب، وعانقنا السماء قبل الكثير من المنتخبات في هذا الإنجاز الكروي، بالصعود إلى نهائيات كأس العالم، والأمل يحدونا في تكرار هذا الإنجاز من خلال المباراتين المتبقيتين لمنتخبنا. تتويج الشارقة أعاد ذاكرتي إلى تصفيات كأس العالم 1989، وأنا على دكة الاحتياط مديراً للمنتخب، والفرحة العارمة التي غمرتني في ظل الأوضاع غير الاعتيادية لاتحاد الكرة واللجنة المؤقتة، التي شَرُفتُ بمواصلة العمل فيها برئاسة سلطان صقر السويدي، رئيس اللجنة، ونلت شرف المشاركة، وبالأمس وأمام شاشة التلفاز، وأنا أتابع تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2، والفرحة العارمة لبعثته وجماهيره في أرض الملعب، وأمام الشاشات، رافعين راية الإمارات ودموع الفرع تملأ مقلهم وأهازيج الفرح تعلو مدرجات الملعب، وشوارع مدن الإمارات، فرحين ومهللين ورافعين أياديهم، شاكرين المولى العلي القدير على هذا الإنجاز، ومهنئين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الداعم الأول لنادي الشارقة وأنديتها الأخرى. تتويج الشارقة أعاد لنا ولمنتخبنا الأمل في التأهل إلى النهائيات القادمة، خصوصاً أن المدير الفني للشارقة هو من يتولى قيادته، وهو الذي زرع الأمل في نفوسنا قبل بدء المهمة، وهو قادر، بإذن الله، على تحقيق حلمنا في التأهل، لنعانق المجد ونكرر الإنجاز ونحقق الآمال، وكل الشارع الرياضي متفائل بذلك، وهذا ليس بصعب المنال، فقد كانت الظروف المصاحبة لمنتخب 1989 أكثر صعوبة والمنتخبات الآسيوية محدودة العدد، كما كان لقارة آسيا مقعدان من أصل 24، بينما اليوم لها ثمانية مقاعد ونصف مقعد من أصل 48 منتخباً. أمنية نتمنى تحقيقها في القادم من الأيام.

عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»
عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

الاتحاد

timeمنذ 17 ساعات

  • الاتحاد

عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

علي معالي (أبوظبي) عادت بعثة فريق الشارقة لكرة القدم إلى أرض الوطن، بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا 2، بالفوز في المباراة النهائية على ليون سيتي السنغافوري 2-1، وكان في استقبال الفريق في مطار الشارقة الدولي الشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ فيصل بن سعود، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ أحمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة السابق، وكان العرض العسكري مع الورود والحلويات والرقصات الشعبية، في استقبال الملك، الذي حظي بحضور المسؤولين وعدد كبير من جماهيره بأرض المطار. ونجح الملك الشرقاوي في أن يكتب تاريخاً جديداً له، وللكرة الإماراتية في القارة الصفراء، بعد سباق مثير، تكلل في الختام بلقب هو الأول للملك، ولكرتنا الإماراتية في هذه البطولة، بنظاميها القديم والجديد، وبخلاف الكأس حقق الشارقة العديد من الإنجازات من هذه البطولة، ومنها الفوز بـ 2.5 مليون دولار القيمة المالية لصاحب المركز الأول، وتحقيق الفريق للقب هو الأول في مسيرته، واستعادة الثقة بعد ختام الموسم ببطولة آسيا، في ظل ضياع كافة الألقاب المحلية التي كان الفريق منافساً عليها حتى الرمق الأخير، خاصة دوري أدنوك للمحترفين وكأس صاحب السمو رئيس الدولة. مشوار الملك الشرقاوي في البطولة كان مثيراً للغاية في النسخة الأولى من تواجده في دوري أبطال آسيا 2، حيث أصبح هو «ملك» الأهداف في الوقت لضائع، وحدث ذلك في آخر مباراتين، في الدور قبل النهائي، في مباراة الإياب أمام التعاون السعودي، وظل الفريق متأخراً بهدف حتى الدقيقة 94، عندما سجل عثمان كمارا هدف الشارقة الأول، وفي الدقيقة 99 سجل فراس بالعربي هدف التأهل للمباراة النهائية، وكرر الفريق نفس السيناريو في المباراة النهائية ضد ليون سيتي السنغافوري، حيث خطف ميلوني هدف اللقب في الدقيقة 97 ووقتها كانت المباراة في طريقها للوقت الإضافي بعد التعادل 1-1، لكن هدف ميلوني قلب الموازين لمصلحة الشارقة. ومثلما نجا الشارقة من ركلات الترجيح في دور الـ 16 وربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، في نصف النهائي، كان الشارقة على بُعد دقائق من الإقصاء على يد التعاون السعودي، ثم كاد يصل لوقت إضافي أمام ليون سيتي، ولم يكن مفاجئاً أن يُظهر الشارقة روحاً قتالية لا تعرف الاستسلام في كل هذه المراحل، خاصة في النهائي ضد ليون سيتي على ملعب بيشان، بعد أن افتتح فراس بن العربي التسجيل في الدقيقة 74، وتعادل ماكسيم ليستيان في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، وبدلاً من الانتقال لوقت إضافي، واصل الملك الضغط بقوة، ثم أشعل هدف ماركوس ميلوني حماس جماهير الفريق، البالغ عددهم 500 مشجع. وعاشت بعثة الملك ليلة سعيدة في سنغافورة، رغم عناء السفر، حيث كان لكأس البطولة مفعول السحر لدى كل أفراد البعثة، وكان ميلوني (24 عاماً)، صاحب هدف البطولة، واحداً من هؤلاء الذين رسموا الفرحة على وجه جماهير الفريق، معبراً عن سعادته بالمباراة وما قدمه مع بقية زملائه بالملعب وقال: «سعداء وفخورون جداً باللقب، هذا يعني الكثير للاعبين والفريق والوطن، لأننا عملنا بجد لتحقيق هذا اللقب، وكنا نتحدث عن ذلك على العشاء الأخير ليلة المباراة، وعن معاناتنا طوال منافسات البطولة، وأنا سعيد بتسجيل هدف للفريق وللمدرب، لأنه يستحق ذلك». معاناة مع الرطوبة أكد كايو لوكاس (31 عاماً)، الذي توج بلقب أحسن لاعب في البطولة، أنه عانى من الرطوبة بسبب هطول الأمطار خلال المباراة، وقال: «كانت المباراة صعبة، وبدأ بعض اللاعبين يشعرون بالتعب، وفي الشوط الثاني، عندما كنت أركض وأسدد، لم أستطع رؤية أي شيء واضطررت للاستلقاء، لكننا لم نتوقف، بل بذلنا قصارى جهدنا حتى صافرة النهاية». كوزمين: لا تتوقفوا عند هذا الحد أُثبت الروماني أولاريو كوزمين جدارته بلقب قاري هو الأول في مسيرته، وقال: «خضنا ثماني مباريات خلال 28 يوماً، واضطررنا لتغيير لاعبينا لتجنب الإصابات ولزيادة فعاليتنا، وأحياناً نضطر للتضحية ببعض البطولات لنكون مستعدين لبطولة أخرى، وكان علينا التركيز على البطولة التي نمتلك فيها أكبر فرصة للفوز، وفي النهاية، نجحت استراتيجيتنا، وكان لدينا أهداف وحققناها». مع رحيل أولاريو بعد فوزه بخمسة كؤوس في أربعة مواسم مع الفريق، يأمل في أن يتمكن الشارقة من البناء على هذا النجاح في سعيه لقيادة منتخب الإمارات إلى ظهوره الثاني فقط في كأس العالم بعد أول مشاركة لها عام 1990. وقال: «آمل أن تكون هذه بداية عهد جديد للشارقة، وأن يبدأوا في بناء فريق قوي بعقلية قوية، قد أرحل، لكن بالنسبة لهم، آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد، وأن يستمروا ويصبحوا أكبر وأقوى». أحد أحلامي هو المشاركة في كأس العالم، وسأبذل قصارى جهدي لتحقيقه. أعتقد أن هذه الأمة الرائعة تستحق ذلك لما قدّمته من تطوير وتنمية للرياضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store