logo
جيميني يُفاجئ مستخدمي Gmail بميزة ثورية هامة للغاية!

جيميني يُفاجئ مستخدمي Gmail بميزة ثورية هامة للغاية!

رقميمنذ 3 أيام

أعلنت جوجل عن تحديث جديد لتطبيق Gmail على أندرويد وiOS، يتيح للمستخدمين عرض ملخصات تلقائية للبريد الإلكتروني باستخدام الذكاء الاصطناعي Gemini، وذلك لتسهيل قراءة المحادثات الطويلة وتوفير الوقت.
ووفقًا لما أوضحته الشركة، ستظهر بطاقات ملخص ذكية في أعلى البريد الإلكتروني تلقائيًا دون الحاجة إلى الضغط على أي زر، وتقوم بتلخيص أهم ما جاء في الرسائل المطولة أو سلاسل الردود الطويلة. وتستمر هذه البطاقات في التحديث تلقائيًا عند وصول ردود جديدة، مما يساعد المستخدم على البقاء على اطلاع دون الحاجة للتمرير أو البحث داخل محتوى الرسالة.
التفاصيل الرئيسية:
الميزة متوفرة لمستخدمي Gmail على أجهزة أندرويد وiOS بدءًا من هذا الأسبوع.
بدءًا من هذا الأسبوع. تعمل الملخصات فقط مع الرسائل المكتوبة باللغة الإنجليزية .
. يشترط تفعيل 'الميزات الذكية' في Gmail وGoogle Chat وMeet للاستفادة منها.
البريد الترويجي أو الإيصالات الإلكترونية لا تُعرض لها ملخصات، حيث تقتصر الميزة على المحادثات التي تستحق التلخيص فعلاً.
وتعتبر هذه الخطوة امتدادًا لإطلاقات سابقة من جوجل، حيث قدمت الشركة العام الماضي ميزة 'تلخيص البريد' عند الطلب، لكن النسخة الحالية أصبحت تُعرض تلقائيًا عند فتح المحادثة، مما يعزز من تجربة الاستخدام ويقلل من الإجهاد الناتج عن قراءة الرسائل الطويلة.
تحكم كامل للمستخدم
إذا شعر المستخدم بأن هذه البطاقات تسبب تشويشًا بدلًا من المساعدة، يمكنه تعطيلها عبر إيقاف ميزة Gemini بالكامل من إعدادات Gmail. أما المستخدمون في المؤسسات أو المدارس، فقد تكون الميزة معطّلة بشكل افتراضي، ويعود تفعيلها لمسؤول النظام.
خلفية عن الميزة
تأتي هذه الإضافة ضمن جهود Google لتعزيز استخدام Gemini في خدمات Workspace، مثل Docs وSheets وDrive وGmail، وجعل الذكاء الاصطناعي أداة يومية مساعدة للمستخدمين في إنتاجيتهم.
ما رأيكم بالميزة؟
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس التنفيذى لجوجل يثير الجدل لتداول مفهوم البرمجة على المزاج.. ماذا يقصد؟
الرئيس التنفيذى لجوجل يثير الجدل لتداول مفهوم البرمجة على المزاج.. ماذا يقصد؟

موجز نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • موجز نيوز

الرئيس التنفيذى لجوجل يثير الجدل لتداول مفهوم البرمجة على المزاج.. ماذا يقصد؟

فى تصريح شخصى نادر، كشف سوندار بيتشاى، الرئيس التنفيذى لشركة جوجل، عن أحد نشاطاته التقنية فى أوقات الفراغ، مؤكدًا أنه يقضى بعض الوقت فى 'البرمجة على المزاج' باستخدام منصة Replit المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وجاء هذا التصريح خلال مقابلة أجراها مع موقع The Verge، حيث ناقش التحولات الكبرى التى يحدثها الذكاء الاصطناعى فى عالم الإنترنت والتطوير والبرمجة. وقال بيتشاي:'كنت أبرمج على المزاج باستخدام Replit قبل بضعة أسابيع… القوة التى سيتمتع بها المطورون على الويب قريبًا لم تُمنح لهم منذ 25 عامًا'. وقد لاقت هذه التصريحات رواجًا واسعًا بعد أن قام المدير التنفيذى لـ Replit، أمجد مسعد، بمشاركة المقطع عبر منصة LinkedIn، معلقًا بسخرية: 'الرئيس التنفيذى لجوجل يبرمج على المزاج باستخدام Replit فى وقت فراغه… ما عذرك أنت؟' الذكاء الاصطناعى يغير قواعد اللعبة يأتى تصريح بيتشاى فى وقت يشهد فيه قطاع التكنولوجيا سباقًا محمومًا نحو دمج أدوات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وتشير تقارير حديثة إلى أن شركات كبرى مثل جوجل و مايكروسوفت أصبحت تعتمد على الذكاء الاصطناعى فى كتابة حوالى 30% من كودها البرمجى، بينما توقع مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذى لشركة ميتا، أن الذكاء الاصطناعى سيتولى غالبية أعمال البرمجة خلال 12 إلى 18 شهرًا القادمة. وخلال المقابلة، شبّه بيتشاى الثورة التى يقودها الذكاء الاصطناعى بثورات سابقة مثل ظهور الإنترنت والهواتف الذكية، قائلاً: 'عندما ظهر الإنترنت، أصبح التدوين واقعًا، ومع الهواتف جاءت الكاميرات وصناعة الفيديو… والآن، نحن على أعتاب تحول أكبر مع الذكاء الاصطناعي'. جدل حول مفهوم 'البرمجة على المزاج' رغم الحماس الكبير الذى أثاره هذا المفهوم، فقد أعرب بعض المسؤولين فى شركات منافسة عن تحفظهم، فقد قال مارك روسينوفيتش، المدير التقنى لمنصة Microsoft Azure، خلال كلمة ألقاها هذا الأسبوع، إن أدوات البرمجة القائمة على الذكاء الاصطناعى لا يمكنها حتى الآن استبدال المبرمجين البشر، لا سيما فى المهام المعقدة. وأضاف روسينوفيتش:'هناك حدود لما يمكن أن تقدمه نماذج الذكاء الاصطناعى الحالية… قد نرى تحسينات تدريجية، لكنها تظل محدودة بطبيعة التقنية نفسها'. ما هى البرمجة على المزاج أو 'Vibe Coding'؟ 'البرمجة على المزاج' هى أسلوب جديد فى البرمجة يعتمد على استخدام مساعدات الذكاء الاصطناعى مثل Replit، وCursor، وCode Interpreter من OpenAI. وفى هذا النمط، لا يضطر المطور للتركيز على تفاصيل الأكواد المعقدة، بل يمكنه وصف ما يريد بلغته الطبيعية، ويتولى الذكاء الاصطناعى تحويل تلك الأفكار إلى كود جاهز. ويعتبر هذا الأسلوب مثالياً للمبتدئين الراغبين فى تعلم البرمجة بشكل مبسط، وكذلك للمطورين المحترفين الباحثين عن أدوات تعزز الإنتاجية وتوفر الوقت فى مهام التكرار وتصحيح الأخطاء. ثقة المستثمرين تعكس قوة التوجه تعكس الاستثمارات الضخمة فى هذا القطاع حجم الثقة المتزايدة بمستقبل أدوات البرمجة بالذكاء الاصطناعى، ففى مايو الماضى، كشفت صحيفة Financial Times أن منصة Cursor الناشئة جمعت 900 مليون دولار فى جولة تمويلية جديدة، لترتفع قيمتها السوقية إلى 9 مليارات دولار، مقارنة بـ100 مليون فقط فى الأشهر السابقة. وفى السياق ذاته، أكدت شركة OpenAI عزمها الاستحواذ على منصة Windsurf، وهى منصة ذكاء اصطناعى مخصصة للبرمجة، فى صفقة تبلغ 3 مليارات دولار. مع استمرار تطور الأدوات، وبينما يتنافس عمالقة التكنولوجيا على تشكيل مستقبل البرمجة، يبدو أن 'البرمجة على المزاج' لم تعد مجرد مصطلح طريف، بل أصبحت اتجاهًا جديدًا سيغير طريقة تعاملنا مع الكود إلى الأبد.

واتساب يختبر ميزة إنشاء روبوتات دردشة بالذكاء الاصطناعى مخصصة حسب رغبتك
واتساب يختبر ميزة إنشاء روبوتات دردشة بالذكاء الاصطناعى مخصصة حسب رغبتك

موجز نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • موجز نيوز

واتساب يختبر ميزة إنشاء روبوتات دردشة بالذكاء الاصطناعى مخصصة حسب رغبتك

تختبر واتساب ميزة تتيح لك قريبًا إنشاء 'صديق ذكي' جديد تتحدث معه وقتما تشاء، حيث تعمل واتساب حاليًا على ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بإنشاء روبوتات دردشة مخصصة بالذكاء الاصطناعى، قابلة للتعديل حسب احتياجاتهم واهتماماتهم، فى خطوة تمهد لإدماج تجارب الذكاء الاصطناعى بشكل أوسع داخل التطبيق. وقد أطلقت ميتا بالفعل ميزة مشابهة على تطبيقى إنستجرام وماسنجر من خلال منصة Meta AI Studio ، حيث يمكن للمستخدمين تحديد هدف الروبوت، شخصيته، ومظهره الخارجى، والتفاعل معه كما لو كان جهة اتصال حقيقية. الاختبار بدأ على أندرويد وبحسب تقرير جديد من موقع WABetaInfo المتخصص بتسريبات واتساب، فإن الميزة بدأت بالوصول إلى مجموعة محدودة من مستخدمى النسخة التجريبية على أندرويد من خلال التحديث رقم 2.25.18.4 عبر متجر Google Play . وقد تم رصد هذه الميزة لأول مرة أوائل هذا العام تحت اسم 'Create an AI' أو 'أنشئ روبوتًا ذكيًا'. وتأتى هذه الخطوة ضمن خطة ميتا الطموحة لتعزيز حضور الذكاء الاصطناعى داخل تطبيقاتها اليومية، مثل واتساب، وتوفير أدوات تفاعلية مخصصة لكل مستخدم. كيف يعمل 'Create an AI' على واتساب؟ الميزة الجديدة تسمح للمستخدمين بإنشاء روبوت دردشة افتراضى يقوم بدور المدرب الشخصى، مساعد الإنتاجية، أو مجرد صديق للدردشة، وذلك بناءً على تفضيلات المستخدم الدقيقة. لبدء التجربة، يقوم المستخدم بالضغط على خيار 'Create AI'، ثم يصف شخصية ووظيفة الروبوت الذى يريده باستخدام فقرة نصية تصل إلى 1000 حرف. بناءً على هذا الوصف، يقترح واتساب قوالب جاهزة وأنماط شخصيات مختلفة مثل: • مدرب تحفيزي • معلم مساعد • خبير إنتاجية • رفيق للدعم النفسي يمكن للمستخدم اختيار نبرة الحوار التى يفضلها (هادئة، مفعمة بالطاقة، ملهمة)، وكذلك تصميم الصورة الرمزية للروبوت عبر الاختيار من الاقتراحات أو إدخال أوصاف لتوليد الصورة تلقائيًا بالذكاء الاصطناعي. ويمكن أيضًا كتابة سطر تعريفى يحدد هوية الروبوت ودوره، ما يمنحه لمسة شخصية مميزة. روبوتات خاصة أو قابلة للمشاركة بعد إنشاء الروبوت، يمكن للمستخدم الاحتفاظ به خاصًا للاستخدام الشخصى أو مشاركة رابط مباشر له مع الأصدقاء، المجموعات، أو حتى عبر وسائل التواصل الاجتماعي. على سبيل المثال، من ينشئ روبوتًا لمساعدته فى تعلم اللغات يمكنه مشاركته مع زملاء الدراسة، بينما قد يفضل آخرون إبقاء روبوتات الإنتاجية أو التدوين اليومية خاصة. متى تتوفر الميزة للجميع؟ رغم عدم وجود موعد رسمى لإطلاق عالمى حتى الآن، يؤكد WABetaInfo أن واتساب يوسّع نطاق التجارب تدريجيًا، وأن الميزة ستصل إلى عدد أكبر من المستخدمين خلال الأسابيع المقبلة. بهذه الخطوة، يبدو أن واتساب يتحول من مجرد تطبيق مراسلة إلى منصة تفاعلية ذكية يمكن أن تقدم تجارب مخصصة تناسب كل شخص على حدة، مما يعزز من ارتباط المستخدمين بها ويضيف بعدًا جديدًا للعلاقات الرقمية.

المنازل الذكية جواسيس صامتة تخترق بياناتك الشخصية وتهدد خصوصيتك
المنازل الذكية جواسيس صامتة تخترق بياناتك الشخصية وتهدد خصوصيتك

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

المنازل الذكية جواسيس صامتة تخترق بياناتك الشخصية وتهدد خصوصيتك

في ظل النمو السريع في استخدام الأجهزة الذكية ، من المرجح أن يكون لدينا جميعًا جهاز ذكي واحد على الأقل في منازلنا، بدءًا من المكانس الكهربائية الروبوتية ووصولًا إلى كاميرات المراقبة، وثلاجات الذكاء الاصطناعي، وأجهزة الطهي الذكية، وغيرها، ورغم أن هذه الأجهزة توفر راحة فائقة، إلا أنها تنطوي أيضًا على خطر خفي يتمثل في كشف بياناتك الشخصية. وفيما نستعرض كيفية تخزين بعض أجهزة المنزل الذكي الأكثر شيوعًا للبيانات، على النحو التالي: المكانس الكهربائية الروبوتية تتميز المكانس الكهربائية الروبوتية بتقنية خرائط متقدمة، فهي تستخدم كاميرات وأجهزة استشعار لمسح تصميم منزلك، وكل زاوية، وموقع الأثاث، والعوائق التي يتم تسجيلها رقميًا، وبينما يساعد هذا على تحسين كفاءة التنظيف، إلا أن معظم هذه البيانات تُخزن في السحابة وتُشارك مع جهات خارجية لتحسين الذكاء الاصطناعي أو بناء شراكات، مما يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية. أجهزة التلفزيون تتتبع أجهزة التلفزيون الذكية عادات المشاهدة لديك من خلال خاصية التعرف الآلي على المحتوى (ACR)، حيث تتعرف على كل شيء من البث التلفزيوني المباشر إلى البث المباشر، وتُرسل هذه البيانات إلى الشركات المصنعة، وغالبًا ما تُباع للمعلنين لإنشاء ملفات تعريف مفصلة للمشاهدين للحصول على توصيات مخصصة. المساعدون الصوتيون أجهزة مثل أمازون إيكو، وجوجل نيست، وآبل هوم بود مصممة للاستماع إلى كلمات التنبيه مثل " أليكسا" أو "مرحبًا جوجل"، لكن باحثي الخصوصية يحذرون من أن هذه المساعدين قد يُخطئون أحيانًا في تفسير ضوضاء الخلفية أو المحادثات، ويسجلون مقاطع صوتية عن غير قصد. وتُخزّن هذه المقاطع على خوادم سحابية، وفي كثير من الحالات، يُراجعها متعاقدون بشريون لمراقبة الجودة، مما يثير مخاوف جدية بشأن اللحظات الخاصة التي يتم التنصت عليها وتخزينها. كاميرات المراقبة ربما تكون كاميرات المراقبة الذكية الأكثر انتهاكًا للخصوصية، حيث تعمل غالبًا بأوضاع التسجيل المستمر،و بالنسبة للكاميرات الداخلية وأجراس الأبواب المزودة بكاميرات الفيديو، عادةً ما تُخزّن اللقطات على خوادم الشركة، وفي بعض الحالات، تكون متاحةً لجهات إنفاذ القانون عند الطلب. الأجهزة المنزلية الذكية تتتبع الثلاجات والأفران وغسالات الأطباق التي تعمل بالذكاء الاصطناعي عدد مرات استخدامك لها ووقتها، حتى أن بعض الأجهزة تُرسل تنبيهات عند نفاد مشترياتك أو تقترح وصفات، كل ذلك بناءً على سلوك استخدامك وهذا يعني أن عادات نمط حياتك تخضع للتحليل المستمر وتُستغلّ ماليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store