رئيس بعثة الحج: نجاح خطة تصعيد حجاج القرعة إلى عرفات
أعلن مساعد وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية اللواء اشرف عبد المعطي، رئيس بعثة الحج الرسمية، اليوم، عن نجاح خطة تصعيد حجاج القرعة إلى صعيد عرفات الطاهر؛ لآداء الركن الأعظم من الحج.
وأوضح أن غرفة عمليات بعثة حج القرعة، تلقت إخطارات من جميع المشرفين والمسئولين عن عملية التصعيد، بوصول جميع الحافلات التى تقل ضيوف الرحمن الى مخيماتهم بعرفات.
بعثة حج القرعة
وأكد أن الموقع الجديد والمتميز لمخيمات حج القرعة بعرفات، والذى يتوسطه مواقف للحافلات، سيساعد بمشيئة الله تعالى، على سرعة نفرة الحجيج من عرفات الى المزدلفة، لافتا الى أن الحجاج سيستقلون الحافلات عقب آذان العصر بنحو ساعة ونصف، استعدادا للنفرة من عرفات الى المزدلفة عقب صلاة المغرب مباشرة.
93f71cd2-a185-4fb9-ab4d-b9288665ee08
9cb0cea4-7f17-4f60-bf9b-616115d8b8fc
c3b1bbc3-ac29-44de-a6eb-83fb28202b63

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
تحت لهيب الشمس.. مدينة الحجاج تستقبل الوفود لرمي الجمرات في مشعر منى
توافدت جموع حجاج بيت الله الحرام، اليوم السبت ، إلى مشعر منى لأداء رمي الجمرات في اول أيام التشريق، وسط أجواء شديدة الحرارة تجاوزت 45 درجة مئوية، ما أضفى مزيدًا من المشقة على الحجاج الذين قطع كثير منهم مسافات طويلة سيرًا على الأقدام للوصول إلى منشأة الجمرات. ورغم التحديات المناخية، وامتداد مسافات التنقل بين المشاعر، اظهر الحجاج صبرا وإصرارا كبيرا على إتمام مناسكهم، وسط تدفق منتظم في الطرق والمسارات المؤدية إلى الجمرات، في مشهد إيماني مؤثر يتكرر كل عام في 'مدينة الخيام'. وقد اضطر كثير من الحجاج للسير لمسافات طويلة في ظل ارتفاع درجات الحرارة، ما تسبب في مشقة بدنية كبيرة، خصوصًا لكبار السن والمرضى. وأدى الحجاج المتعجلون رمي الجمرات الثلاث: الصغرى، والوسطى، والكبرى، تمهيدًا للنفرة من منى قبل غروب شمس اليوم، فيما يستعد غير المتعجلين للمبيت لليلة ثالثة، لاستكمال رمي الجمرات غدًا في ثالث أيام التشريق، الذي يوافق رابع أيام العيد. وتواصل المملكة العربية السعودية جهودها لتوفير أفضل الظروف الممكنة للحجاج رغم التحديات الطبيعية، في ظل حرص دائم من القيادة على تسخير الإمكانات كافة لتأمين موسم حج آمن ومنظّم، يمكّن ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم في أجواء إيمانية وروحانية خالصة.


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
«زايد الإنسانية» تنفذ «مشروع فرحة عيد الأضحى» في جامع الشيخ زايد الكبير بإندونيسيا
نفذ مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو بإندونيسيا، «مشروع فرحة عيد الأضحى»، بتمويل من مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، وتضمن تجهيز وتوزيع الأضاحي، وكسوة العيد على المستحقين من المجتمع المحلي في سولو. استفاد من أضاحي العيد نحو 40 ألف شخص (7900 أسرة) من خلال توزيع نحو 16 طناً من اللحوم، بمشاركة مجتمعية وتطوعية واسعة من أهالي سولو، شملت أكثر من 100 متطوع و40 جزاراً من أهالي المدينة، وتضمنت ذبح اللحوم في المسلخ الحكومي ومن ثم تجهيزها وتوزيعها على المستحقين، بالتعاون مع المؤسسات الخيرية والجهات الفاعلة في المجتمع، بما يعزز الأهداف الإنسانية النبيلة والتكافل الاجتماعي وإضفاء أجواء الفرح والسرور على الفئات المستهدفة في المجتمع. وبالنسبة لمبادرة كسوة العيد، تم تنظيم «بازار تسوق» على مدى يومين، ضم تشكيلة كبيرة ومتنوعة من الملبوسات لمختلف الفئات المستهدفة، بالتنسيق مع المحال التجارية المحلية والمشاغل، لتوفير الكسوة لآلاف الأطفال والأسر والأيتام، وتمت دعوة المستفيدين للحضور، مع توفير البطاقات الشرائية لكل مستفيد، لإتاحة الفرصة لهم لاختيار ما يناسبهم من لباس. تأتي هذه المبادرة لتؤكد حرص المنظمين على نشر السعادة بين المستحقين، استمراراً للجهود الإنسانية في دعم الأسر المتعففة وتعزيز التكافل الاجتماعي. على صعيد متصل، جرى تنظيم مهرجان عيد الأضحى للمجتمع المحلي في سولو، بمشاركة مجموعة من الفرق الاستعراضية، إضافة إلى تنظيم المسابقات وتوفير مجموعة من الألعاب المخصصة للأطفال. ومن المتوقع أن يبلغ عدد زوار المهرجان خلال أيام العيد أكثر من 40000 زائر، إضافة إلى توزيع الحلويات الشعبية الإندونيسية التي تم توفيرها بالتعاون مع الأسر المنتجة في المنطقة. وأكد الدكتور محمد عتيق الفلاحي، المدير العام لمؤسسة زايد الإنسانية، أن مشروع فرحة عيد الأضحى، يستهدف تخفيف الأعباء عن بعض الأسر في إندونيسيا وإدخال البهجة إلى قلوبهم خلال هذه المناسبة العظيمة، وذلك في إطار مساعي المؤسسة التي أرسى قيمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وتواصل إدخال السعادة على المستفيدين، وبما يعكس القيم الإنسانية الأصيلة وروح التكافل الاجتماعي والتضامن والعطاء التي تميز دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة وشعبها المعطاء. من ناحيته، ذكر الدكتور سلطان الرميثي، رئيس مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو، أن «مشروع فرحة عيد الأضحى» شهد مشاركة وتفاعلاً اجتماعياً وتطوعياً كبيرين، إحياءً لمظاهر فرحة العيد ونشرها بين الأسر المستحقة من الأرامل والأيتام وأصحاب الهمم وطلبة المدارس الداخلية، وغيرها من الفئات المستحقة. وأعرب عن شكره للمؤسسة التي تكفلت بتمويل «مشروع فرحة عيد الأضحى»، ضمن رعايتها الكاملة لجميع الأنشطة والبرامج التي ينظمها جامع الشيخ زايد الكبير في سولو على مدار العام. وسيراً على نهج المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في العطاء والإحسان، أبرمت مؤسسة زايد الإنسانية، بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو، مؤخراً شراكة رعاية تنفذ المؤسسة بمقتضاها العديد من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد الكبير في مدينة سولو بجمهورية إندونيسيا، يستفيد منها مئات الآلاف من الأسر والأشخاص، وتتضمن «إفطار صائم» على مدار شهر رمضان الفضيل، ومشروع «كسوة العيد»، ومشروع «سقيا الماء»، ومشروع «إيفاد الحجاج» غير المستطيعين، إضافة إلى مشروع «فرحة عيد الأضحى».


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
«زايد الإنسانية» تنفذ «مشروع فرحة عيد الأضحى» في جامع الشيخ زايد الكبير بإندونيسيا
نفذ مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو بإندونيسيا، "مشروع فرحة عيد الأضحى"، بتمويل من مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وتضمن تجهيز وتوزيع الأضاحي، وكسوة العيد على المستحقين من المجتمع المحلي في سولو. استفاد من أضاحي العيد نحو 40 ألف شخص (7900 أسرة) من خلال توزيع نحو 16 طناً من اللحوم، بمشاركة مجتمعية وتطوعية واسعة من أهالي سولو شملت أكثر من 100 متطوع و 40 جزاراً من أهالي المدينة تضمنت ذبح اللحوم في المسلخ الحكومي ومن ثم تجهيزها وتوزيعها على المستحقين، بالتعاون مع المؤسسات الخيرية والجهات الفاعلة في المجتمع، بما يعزز الأهداف الإنسانية النبيلة والتكافل الاجتماعي وإضفاء أجواء الفرح والسرور على الفئات المستهدفة في المجتمع. وبالنسبة لمبادرة كسوة العيد، تم تنظيم "بازار تسوق" على مدى يومين ضم تشكيلة كبيرة ومتنوعة من الملبوسات لمختلف الفئات المستهدفة بالتنسيق مع المحال التجارية المحلية والمشاغل لتوفير الكسوة لآلاف الأطفال والأسر والأيتام وتم دعوة المستفيدين للحضور مع توفير البطاقات الشرائية لكل مستفيد لإتاحة الفرصة لهم لاختيار ما يناسبهم من لباس. تأتي هذه المبادرة لتؤكد حرص المنظمين على نشر السعادة بين المستحقين استمراراً للجهود الإنسانية في دعم الأسر المتعففة وتعزيز التكافل الاجتماعي. على صعيد متصل جرى تنظيم مهرجان عيد الأضحى للمجتمع المحلي في سولو بمشاركة مجموعة من الفرق الاستعراضية إضافة إلى تنظيم المسابقات وتوفير مجموعة من الألعاب المخصصة للأطفال. ومن المتوقع أن يبلغ عدد زوار المهرجان خلال أيام العيد أكثر من 40000 زائر إضافة إلى توزيع الحلويات الشعبية الإندونيسية التي تم توفيرها بالتعاون مع الأسر المنتجة في المنطقة. وأكد الدكتور محمد عتيق الفلاحي المدير العام لمؤسسة زايد الإنسانية، أن مشروع فرحة عيد الأضحى، يستهدف تخفيف الأعباء عن بعض الأسر في إندونيسيا وإدخال البهجة إلى قلوبهم خلال هذه المناسبة العظيمة، وذلك في إطار مساعي المؤسسة التي أرسى قيمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نيهان "طيب الله ثراه" وتواصل إدخال السعادة على المستفيدين، وبما يعكس القيم الإنسانية الأصيلة وروح التكافل الاجتماعي والتضامن والعطاء التي تميز دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة وشعبها المعطاء. من ناحيته، ذكر الدكتور سلطان الرميثي، رئيس مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو أن "مشروع فرحة عيد الأضحى" شهد مشاركة وتفاعلاً اجتماعياً وتطوعياً كبيرين، إحياءً لمظاهر فرحة العيد ونشرها بين الأسر المستحقة من الأرامل والأيتام وأصحاب الهمم وطلبة المدارس الداخلية وغيرها من الفئات المستحقة. وأعرب عن شكره للمؤسسة التي تكفلت بتمويل "مشروع فرحة عيد الأضحى"، ضمن رعايتها الكاملة لجميع الأنشطة والبرامج التي ينظمها جامع الشيخ زايد الكبير في سولو على مدار العام. وسيراً على نهج المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" في العطاء والإحسان أبرمت مؤسسة زايد الإنسانية بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير في سولو، مؤخراً شراكة رعاية تنفذ المؤسسة بمقتضاها العديد من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد الكبير في مدينة سولو بجمهورية إندونيسيا، يستفيد منها مئات الآلاف من الأسر والأشخاص وتتضمن "إفطار صائم" على مدار شهر رمضان الفضيل، ومشروع "كسوة العيد"، ومشروع "سقيا الماء"، ومشروع "إيفاد الحجاج" غير المستطيعين إضافة إلى مشروع "فرحة عيد الأضحى". aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xODQg جزيرة ام اند امز CH