
كان أقل من 20 سنة/ مجموعة المغرب.. المنتخب التونسي ينعش حظوظه في التأهل بفوزه على كينيا (3-1) ه.ل (البطولة) 2025-05-04 17:10 Tweet
تغلب المنتخب التونسي على نظيره الكيني (3-1)، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور مجموعات كأس أمم أفريقيا للشباب "مصر 2025".
وافتتح المنتخب الكيني باب التسجيل في الدقيقة الـ38 عبر لورنس أوما، ليأتي الرد من المنتخب التونسي عبر فارس بوسنينة في الدقيقة الـ45+18.
وتمكن المنتخب التونسي من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة الـ70 عبر عمر بنعلي، قبل أن يضيف ثالث الأهداف عبر علاء الدين الدربالي في الدقيقة الـ85.
وبهذه النتيجة، رفع المنتخب التونسي رصيده لـ3 نقاط، مقابل 0 نقطة لكينيا، وذلك قبل مواجهة المغرب ونيجيريا المتصدرين بـ3 نقاط (اليوم 20:00 غرينيتش +1).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- WinWin
النجم الساحلي.. 100 سنة حافلة بالنجاحات والإنجازات
يواصل نادي النجم الساحلي احتفالاته بمئوية تأسيسه، وكشف السبت 10 مايو/ أيار، رسمياً عن إطلاق نشيد خاص بالنادي يخلد مسيرته الطويلة وتاريخه الحافل بالإنجازات. ويأتي هذا النشيد إهداءً إلى جماهير النادي ولكل الأجيال التي تعاقبت على ارتداء ألوانه وقد أدّى الفنان مرتضى الفتيتي، المعروف بحبه لفريق جوهرة الساحل، النشيد الذي تم اختيار كلماته وألحانه بعناية لتمثيل روح النجم الساحلي وقيمه الرياضية والوطنية، مما يعكس مكانة النجم كواحد من أبرز الأندية في تونس وأفريقيا. النجم الساحلي.. تاريخ كبير تأسس النجم الرياضي الساحلي، الذي يقع في مدينة سوسة، في 11 مايو/ أيار عام 1925. يتخصص النادي في العديد من الرياضات، أبرزها كرة القدم، كرة السلة، كرة اليد، الكرة الطائرة، المصارعة، الجمباز، والجودو. يضم النادي أكثر من ألفي مجاز في جميع الاختصاصات، بفضل توفر الإمكانيات المادية اللازمة لتحقيق النجاح وتكوين الأبطال، ويُعتبر فريق كرة القدم الأكثر تتويجاً في تاريخ النادي، حيث أحرز 35 لقبًا بفضل جهود الأجيال المتعاقبة التي نالت شرف ارتداء قميص النجم. ومن بين تلك الأجيال، يحضر اسم اللاعب التاريخي "الحبيب موقو" الذي يعتبر واحداً من أبرز الهدافين في تاريخ النادي. التحق موقو بالفريق عام 1942، وأطلق عليه لقب صاحب "الرأس الذهبية" لتميزه في تسجيل الأهداف برأسه. يعدّ موقو أول لاعب يحصل على لقب أفضل هداف بعد الاستقلال في عام 1956، حيث سجل 25 هدفًا، وكرر هذا الإنجاز في عام 1958 بتسجيله 28 هدفًا، مما يجعله أفضل هداف في تاريخ النجم برصيد 190 هدفًا في سباق البطولة. أسهم النجم الساحلي بشكل كبير في تدعيم المنتخب التونسي لكرة القدم بعدد من النجوم، مثل محسن حباشة وعبد السلام عظومة ورؤوف بن عزيزة وزياد الجزيري وأمين الشرميطي. من بين الشخصيات البارزة المرتبطة بالنجم الساحلي، يبرز المدرب التاريخي عبد المجيد الشتالي، الذي قاد المنتخب التونسي لتحقيق أول فوز في تاريخه ضمن منافسات كأس العالم في الأرجنتين عام 1978. الملعب الأولمبي بسوسة معقل النادي يعتبر الملعب الأولمبي بسوسة معقل فريق "ليتوال"، كما يُطلق عليه عشاق كرة القدم في تونس، أنشئ الملعب عام 1973، وشهد عدة عمليات توسعة وصولًا إلى طاقة استيعابية تبلغ 45 ألف متفرج وقد استضاف الملعب ألعاب البحر الأبيض المتوسط عام 2001 وبعض مباريات كأس أمم أفريقيا عام 2004. تصف جماهير النجم الساحلي الملعب الأولمبي بسوسة بـ"مقبرة الغزاة"، وذلك بفضل الألقاب العديدة التي حققها الفريق على أرضه، كان آخرها لقب الدوري التونسي في الموسم قبل الماضي. إنجاز 2007 في الذاكرة من أبرز إنجازات النجم الساحلي كان تتويجه بدوري أبطال أفريقيا عام 2007، حيث انتصر على الأهلي بـ3 أهداف مقابل هدف في نهائي البطولة سمح هذا التتويج للنجم بالمشاركة في كأس العالم للأندية لأول مرة في تاريخ كرة القدم التونسية. في 9 ديسمبر 2007، استقبلت الجماهير التونسية فريقها في مواجهة فريق "باتشوكا" المكسيكي، ونجح النجم في تحقيق الفوز بهدف وحيد سجله لاعب النيجر موسى ناري. كلاسيكو مرتقب بين النجم والإفريقي في بطولة الدوري التونسي اقرأ المزيد وتأهل النجم لاحقًا للمربع الذهبي، حيث واجه فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني، وقدّم أداءً بطولياً، رغم الهزيمة بهدف نظيف، قبل أن يخسر في مباراة تحديد المركز الثالث ضد نادي "أوراوا ريدز" الياباني بركلات الترجيح، ليحقق المركز الرابع عالميًا في أول مشاركة له. محليًا، يُعد النجم الساحلي أحد الأضلع الأربعة الكبار في الكرة التونسية، إلى جانب الترجي الرياضي والنادي الإفريقي والنادي الصفاقسي. وقد توج فريق النجم بـ11 بطولة دوري كان آخرها في الموسم الكروي (2022-23) بقيادة المدرب المخضرم فوزي البنزرتي، كما حصد نفس العدد من الألقاب في مسابقة كأس تونس، مما جعله رقمًا صعبًا في الرياضة التونسية.


أخبارنا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
أشبال الأطلس أمام لحظة الحسم: مواجهة نارية ضد سيراليون لحجز بطاقة المونديال
يلتقي المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، غدا الاثنين، بنظيره السيراليوني، في مواجهة حاسمة بطموحين كبيرين، برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، وعينه على انتزاع بطاقة التأهل إلى كأس العالم المقبل، والاقتراب خطوة إضافية نحو التتويج باللقب القاري. وجاء تأهل المنتخب المغربي في هذه المنافسة، التي تحتضنها مصر إلى غاية 18 ماي الجاري، بعد أن قدم أداء لافتا في دور المجموعات، حقق خلاله انتصارين وتعادلا واحدا، ما مكنه من تصدر المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، متقدما على نيجريا صاحبة المركز الثاني (5 نقاط)، وتونس الثالثة (3 نقاط)، ثم كينيا التي حلت في المركز الأخير بنقطة واحدة. واستهل "أشبال الأطلس" مشوارهم في هذه النسخة، التي عرفت مشاركة 13 منتخبا، بفوز مثير على المنتخب الكيني بثلاثة أهداف لهدفين، قبل أن يكتفوا بالتعادل السلبي (0-0) مع نيجيريا في المباراة الثانية، ليعودوا ويحققوا فوزا مستحقا على تونس بثلاثة أهداف لهدف في اللقاء الثالث والأخير، ما مكنهم من إنهاء دور المجموعات في صدارة المجموعة الثانية، ومواجهة منتخب سيراليون صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى، في دور ربع النهائي. ويدخل المنتخب المغربي هذه المباراة بمعنويات عالية وطموح كبير في تحقيق نتيجة الفوز، وهو ما أكده مدرب "أشبال الأطلس"، محمد وهبي، في تصريح عقب مباراة تونس، حيث قال إن طموح النخبة الوطنية يتمثل في الظفر بلقب البطولة، معربا عن ثقته الكبيرة في اللاعبين وفي العمل الذي يبذل كل يوم. وأضاف الناخب الوطني أن هناك رغبة في تحقيق نتيجة إيجابية في المباراة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا أنه "من الجيد التأهل إلى الدور التالي، ونحن في صدارة المجموعة". بدوره، قدم منتخب سيراليون، في أول مشاركة له في هذه البطولة القارية، أداء جيدا ضمن المجموعة الأولى، التي ضمت كلا من منتخب البلد المضيف مصر، وجنوب إفريقيا، وزامبيا، وتنزانيا. واستهل منتخب سيراليون مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي (0-0) أمام زامبيا، قبل أن يحقق فوزين متتاليين على كل من مصر، بنتيجة (4-1)، وتنزانيا (1-0)، ليختتم الدور الأول بهزيمة أمام جنوب إفريقيا بنتيجة (1-4). وتسعى النخبة الوطنية، من خلال مشاركتها السابعة في كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، إلى مواصلة سلسلة الإنجازات التي تحققها المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، وآخرها التتويج بكأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات. ويراهن المدرب وهبي، فيما تبقى للمنتخب المغربي من مباريات، على تركيبة متجانسة من اللاعبين، ينشط بعضهم في دوريات أوربية وآخرون هم ثمرة تكوين قاعدي مغربي، وقد أظهروا انسجاما كبيرا في دور المجموعات وما قبله من لقاءات ودية إعدادية. وعند بلوغ "أشبال الأطلس" الدور نصف النهائي لهذه المسابقة، التي انطلقت قبل 46 عاما، سيكون بإمكانهم التأهل إلى كأس العالم المقبل لهذه الفئة، الذي ستستضيفه قطر خلال الفترة من 27 شتنبر إلى 19 نونبر 2025. يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سبق وفاز بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة سنة 1997، وبلغ المباراة النهائية في ثلاث مناسبات، وحل مرة واحدة في المركز الثالث سنة 1998، وفي المركز الرابع سنة 2005.


لكم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- لكم
بطاقة المونديال والاقتراب من اللقب.. طموحان كبيران لأشبال الأطلس أمام سيراليون في ربع نهائي
يلتقي المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، غدا الاثنين، بنظيره السيراليوني، في مواجهة حاسمة بطموحين كبيرين، برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، وعينه على انتزاع بطاقة التأهل إلى كأس العالم المقبل، والاقتراب خطوة إضافية نحو التتويج باللقب القاري. وجاء تأهل المنتخب المغربي في هذه المنافسة، التي تحتضنها مصر إلى غاية 18 ماي الجاري، بعد أن قدم أداء لافتا في دور المجموعات، حقق خلاله انتصارين وتعادلا واحدا، ما مكنه من تصدر المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، متقدما على نيجريا صاحبة المركز الثاني (5 نقاط)، وتونس الثالثة (3 نقاط)، ثم كينيا التي حلت في المركز الأخير بنقطة واحدة. واستهل 'أشبال الأطلس' مشوارهم في هذه النسخة، التي عرفت مشاركة 13 منتخبا، بفوز مثير على المنتخب الكيني بثلاثة أهداف لهدفين، قبل أن يكتفوا بالتعادل السلبي (0-0) مع نيجيريا في المباراة الثانية، ليعودوا ويحققوا فوزا مستحقا على تونس بثلاثة أهداف لهدف في اللقاء الثالث والأخير، ما مكنهم من إنهاء دور المجموعات في صدارة المجموعة الثانية، ومواجهة منتخب سيراليون صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى، في دور ربع النهائي. ويدخل المنتخب المغربي هذه المباراة بمعنويات عالية وطموح كبير في تحقيق نتيجة الفوز، وهو ما أكده مدرب 'أشبال الأطلس'، محمد وهبي، في تصريح عقب مباراة تونس، حيث قال إن طموح النخبة الوطنية يتمثل في الظفر بلقب البطولة، معربا عن ثقته الكبيرة في اللاعبين وفي العمل الذي يبذل كل يوم. وأضاف الناخب الوطني أن هناك رغبة في تحقيق نتيجة إيجابية في المباراة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا أنه 'من الجيد التأهل إلى الدور التالي، ونحن في صدارة المجموعة'. بدوره، قدم منتخب سيراليون، في أول مشاركة له في هذه البطولة القارية، أداء جيدا ضمن المجموعة الأولى، التي ضمت كلا من منتخب البلد المضيف مصر، وجنوب إفريقيا، وزامبيا، وتنزانيا. واستهل منتخب سيراليون مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي (0-0) أمام زامبيا، قبل أن يحقق فوزين متتاليين على كل من مصر، بنتيجة (4-1)، وتنزانيا (1-0)، ليختتم الدور الأول بهزيمة أمام جنوب إفريقيا بنتيجة (1-4). وتسعى النخبة الوطنية، من خلال مشاركتها السابعة في كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، إلى مواصلة سلسلة الإنجازات التي تحققها المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، وآخرها التتويج بكأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات. ويراهن المدرب وهبي، فيما تبقى للمنتخب المغربي من مباريات، على تركيبة متجانسة من اللاعبين، ينشط بعضهم في دوريات أوربية وآخرون هم ثمرة تكوين قاعدي مغربي، وقد أظهروا انسجاما كبيرا في دور المجموعات وما قبله من لقاءات ودية إعدادية. وعند بلوغ 'أشبال الأطلس' الدور نصف النهائي لهذه المسابقة، التي انطلقت قبل 46 عاما، سيكون بإمكانهم التأهل إلى كأس العالم المقبل لهذه الفئة، الذي ستستضيفه قطر خلال الفترة من 27 شتنبر إلى 19 نونبر 2025. يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سبق وفاز بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة سنة 1997، وبلغ المباراة النهائية في ثلاث مناسبات، وحل مرة واحدة في المركز الثالث سنة 1998، وفي المركز الرابع سنة 2005.