logo
سرية وخطيرة: العثور على وثائق عسكرية بريطانية في الشارع

سرية وخطيرة: العثور على وثائق عسكرية بريطانية في الشارع

سرية وخطيرة: العثور على وثائق عسكرية بريطانية في الشارع
29 مارس، 09:00
تحقق وزارة الدفاع البريطانية بعد العثور على مجموعة من الوثائق التي تحتوي على معلومات عسكرية حساسة ملقاة في الشارع.
وجرى اكتشاف الأوراق، وبعضها يحمل علامة 'رسمية – حساسة'، وهي نصف ظاهرة من كيس قمامة أسود في منطقة سكوتسوود في نيوكاسل في 16 مارس، بحسب وكالة الأنباء البريطانية 'بي أيه ميديا'.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية 'بي بي سي' إنها تتضمن تفاصيل حول 'رتب الجنود وأنماط التحول وعناوين البريد الإلكتروني وسجلات قضايا الأسلحة ومعلومات الوصول إلى المنشآت العسكرية'.
وأضافت الشبكة أنه يبدو أن الوثائق على صلة بوحدات متمركزة في حامية كاتريك.
ومن الوثائق كانت هناك ورقة تردد أنها بعنوان 'مفاتيح مستودعات الأسلحة وتحمل أكواد أي دي إس' التي يعتقد أنها تشير إلى نظام رصد مستودع الأسلحة والدخلاء.
واكتشف الوثائق مايك جيبارد وهو أحد مشجعي كرة القدم من جيتسهيد الذي تعثر فيها بينما كان يوقف سيارته قبل مباراة نهائي رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم (كأس كاراباو) بين نيوكاسل يونايتد وليفربول.
وتشير التوجيهات الحكومية إلى أن بعض الوثائق 'الرسمية-الحساسة' يمكن أن تشكل 'تهديدا للحياة' في حال انكشفت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"اعتقال" قطة "بتهمة" تهريب مخدرات إلى سجن في كوستاريكا
"اعتقال" قطة "بتهمة" تهريب مخدرات إلى سجن في كوستاريكا

تورس

timeمنذ 2 أيام

  • تورس

"اعتقال" قطة "بتهمة" تهريب مخدرات إلى سجن في كوستاريكا

وقالت وزارة العدل في كوستاريكا في منشور على "فيسبوك"، "إن الحراس في سجن بوكوسي ألقوا القبض على قطة تسلقت سياج السجن وهي تحمل حوالي 236 غراما من الماريخوانا وحوالي 68 غراما من الهيروين وأوراقا تستخدم في تغليف المخدرات مربوطة على ظهرها". وبحسب مقطع فيديو نشرته وزارة العدل، تمكن حراس السجن من القبض على القطة أثناء تسلقها سياجا من الأسلاك الشائكة. وأفادت الوزارة في بيان بأن "ضابطا متمركزا في أحد الحصون رصد الحيوان في المنطقة الخضراء وأثار الإنذار على الفور". وأضافت أنه "بفضل الإجراءات السريعة التي اتخذها الضباط، تم القبض على القطة وإزالة الطرود، مما منعها من الوصول إلى وجهتها النهائية". وفي المجمل، عثر المسؤولون على حزمتين من الماريجوانا والهيروين، بالإضافة إلى أوراق تستخدم في تغليف المخدرات، بحسب بيان الوزارة. ويقول المسؤولون إنهم يقومون بمراجعة لقطات المراقبة الأمنية لمحاولة تتبع تحركات القطة قبل أن يكتشفها حراس السجن في محاولة لمعرفة من حاول تهريب المخدرات إلى داخل السجن ولمن كانت مرسلة. ووفقا لشبكة "بي بي سي" سلم مسؤولو السجن القطة إلى الهيئة الوطنية لصحة الحيوان لإجراء تقييم بعد نزع المخدرات من ظهرها.

في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية
في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية

تونسكوب

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • تونسكوب

في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية

شهدت القارة الأفريقية حملة أمنية كبرى أسفرت عن توقيف أكثر من 300 شخص يُشتبه في ضلوعهم في أنشطة إجرامية إلكترونية، وذلك في إطار عملية دولية منسّقة قادها الإنتربول بالتعاون مع منظمة الشرطة الجنائية الأفريقية (الأفريبول)، وشملت 25 دولة أفريقية. وتندرج العملية -التي حملت اسم "فالكون 2"- ضمن جهود دولية حثيثة لمواجهة التهديدات السيبرانية العابرة للحدود، والتي تُلقي بظلالها على الأمن الاقتصادي والاجتماعي للدول الأفريقية، نقلا عن "الجزيرة". على مدى عدة أسابيع، نفذت قوات إنفاذ القانون في الدول المشاركة، وبدعم تقني من الإنتربول والأفريبول، مداهمات وتحقيقات رقمية مكثفة شملت مراقبة الحسابات المصرفية، تحليل البيانات الرقمية، ورصد أنشطة مشبوهة عبر الإنترنت. وأسفرت العملية عن توقيف 318 مشتبها به، ومصادرة أكثر من 4 ملايين دولار ناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، إلى جانب تفكيك شبكات إجرامية معقدة تنشط في مجالات الاحتيال المالي، والابتزاز، وسرقة الهوية، والاحتيال عبر البريد الإلكتروني، والاحتيال العاطفي. ووفقا لتقرير رسمي صادر عن الإنتربول، تم الكشف عن شبكة احتيال مالي استولت على أكثر من 1.2 مليون دولار عبر تحويلات مصرفية مزورة إلى مالاوي، إلى جانب شبكات في نيجيريا والكاميرون وكوت ديفوار استخدمت أدوات رقمية متطورة لانتحال الهويات والوصول إلى الحسابات البنكية للشركات والأفراد. وفي السياق ذاته، أشار تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية إلى أن عديدا من العصابات اعتمدت أساليب تستهدف الضحايا الضعفاء عاطفيا. فقد تم توقيف أحد المتورطين في نيجيريا كان يدير عملية احتيال عاطفي، متقمصا شخصية عسكري أجنبي أو موظف في منظمة إغاثية لاستدراج الضحايا ودفعهم لتحويل الأموال. كما ضبطت السلطات أدوات تقنية متنوعة، من بينها بطاقات مصرفية مزورة، وهواتف ذكية، وأجهزة تخزين رقمية، إضافة إلى برمجيات خبيثة تُستخدم لسرقة بيانات الدخول والتحايل على أنظمة الدفع الإلكتروني. لم تقتصر الخسائر على الأرقام المالية، بل شملت عديدا من الضحايا الذين فقدوا مدخراتهم أو تعرضوا لابتزاز نفسي وعاطفي. ويروي تقرير "بي بي سي" شهادات لأشخاص خسروا مبالغ كبيرة أو وقعوا ضحايا لفخاخ رقمية نتيجة نقص الوعي بالأمن السيبراني. وأشار مسؤولون في الإنتربول إلى أن عديدا من الموقوفين كانوا يستغلون هشاشة الأوضاع الاقتصادية في بلدانهم لتجنيد أفراد جدد ضمن هذه الشبكات، مما يساهم في استمرار دوامة الجريمة والفقر الرقمي. في تصريح له عقب العملية، أكد الأمين العام للإنتربول، يورغن شتوك، أن هذه النتائج "تبرز أهمية التضامن الدولي في مكافحة الجرائم الإلكترونية". وأضاف أن "الهجمات السيبرانية لا تعترف بالحدود، والرد عليها يجب أن يكون جماعيا، منسقا، ويستند إلى تبادل المعلومات والخبرات". وأوضح أن العملية لم تقتصر على الجانب الأمني، بل شملت أيضا تدريبات تقنية عالية المستوى لضباط الشرطة في الدول الأفريقية، بهدف تعزيز قدراتهم على تحليل الأدلة الرقمية وتعقب الأنشطة الإلكترونية المشبوهة. تأتي هذه الحملة ضمن إستراتيجية أوسع يقودها الإنتربول والأفريبول لتعزيز الأمن الرقمي في أفريقيا، في ظل تنامي استخدام الإنترنت والخدمات الرقمية، مقابل ضعف في البنية التحتية للأمن السيبراني في عديد من البلدان. //الجزيرة//

في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية
في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية

تورس

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • تورس

في 25 دولة: مئات الموقوفين بإفريقيا ضمن حملة منسّقة لمكافحة الجرائم السيبرانية

وتندرج العملية -التي حملت اسم "فالكون 2"- ضمن جهود دولية حثيثة لمواجهة التهديدات السيبرانية العابرة للحدود، والتي تُلقي بظلالها على الأمن الاقتصادي والاجتماعي للدول الأفريقية، نقلا عن "الجزيرة". على مدى عدة أسابيع، نفذت قوات إنفاذ القانون في الدول المشاركة، وبدعم تقني من الإنتربول والأفريبول، مداهمات وتحقيقات رقمية مكثفة شملت مراقبة الحسابات المصرفية، تحليل البيانات الرقمية، ورصد أنشطة مشبوهة عبر الإنترنت. وأسفرت العملية عن توقيف 318 مشتبها به، ومصادرة أكثر من 4 ملايين دولار ناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، إلى جانب تفكيك شبكات إجرامية معقدة تنشط في مجالات الاحتيال المالي ، والابتزاز، وسرقة الهوية، والاحتيال عبر البريد الإلكتروني، والاحتيال العاطفي. ووفقا لتقرير رسمي صادر عن الإنتربول، تم الكشف عن شبكة احتيال مالي استولت على أكثر من 1.2 مليون دولار عبر تحويلات مصرفية مزورة إلى مالاوي، إلى جانب شبكات في نيجيريا والكاميرون وكوت ديفوار استخدمت أدوات رقمية متطورة لانتحال الهويات والوصول إلى الحسابات البنكية للشركات والأفراد. وفي السياق ذاته، أشار تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية إلى أن عديدا من العصابات اعتمدت أساليب تستهدف الضحايا الضعفاء عاطفيا. فقد تم توقيف أحد المتورطين في نيجيريا كان يدير عملية احتيال عاطفي، متقمصا شخصية عسكري أجنبي أو موظف في منظمة إغاثية لاستدراج الضحايا ودفعهم لتحويل الأموال. كما ضبطت السلطات أدوات تقنية متنوعة، من بينها بطاقات مصرفية مزورة، وهواتف ذكية، وأجهزة تخزين رقمية، إضافة إلى برمجيات خبيثة تُستخدم لسرقة بيانات الدخول والتحايل على أنظمة الدفع الإلكتروني. لم تقتصر الخسائر على الأرقام المالية ، بل شملت عديدا من الضحايا الذين فقدوا مدخراتهم أو تعرضوا لابتزاز نفسي وعاطفي. ويروي تقرير "بي بي سي" شهادات لأشخاص خسروا مبالغ كبيرة أو وقعوا ضحايا لفخاخ رقمية نتيجة نقص الوعي بالأمن السيبراني. وأشار مسؤولون في الإنتربول إلى أن عديدا من الموقوفين كانوا يستغلون هشاشة الأوضاع الاقتصادية في بلدانهم لتجنيد أفراد جدد ضمن هذه الشبكات، مما يساهم في استمرار دوامة الجريمة والفقر الرقمي. في تصريح له عقب العملية، أكد الأمين العام للإنتربول، يورغن شتوك، أن هذه النتائج "تبرز أهمية التضامن الدولي في مكافحة الجرائم الإلكترونية". وأضاف أن "الهجمات السيبرانية لا تعترف بالحدود، والرد عليها يجب أن يكون جماعيا، منسقا، ويستند إلى تبادل المعلومات والخبرات". وأوضح أن العملية لم تقتصر على الجانب الأمني، بل شملت أيضا تدريبات تقنية عالية المستوى لضباط الشرطة في الدول الأفريقية، بهدف تعزيز قدراتهم على تحليل الأدلة الرقمية وتعقب الأنشطة الإلكترونية المشبوهة. تأتي هذه الحملة ضمن إستراتيجية أوسع يقودها الإنتربول والأفريبول لتعزيز الأمن الرقمي في أفريقيا، في ظل تنامي استخدام الإنترنت والخدمات الرقمية، مقابل ضعف في البنية التحتية للأمن السيبراني في عديد من البلدان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store