لمدة 475 عامًا.. أطول عقوبة في التاريخ لإساءة معاملة الحيوانات
أدين المواطن الأمريكي من ولاية جورجيا فينسنت باريل بالسجن لمدة 475 عاما بتهمة تنظيم معارك للكلاب ومعاملة الحيوانات بوحشية.
ووفقا لما نقلته قناة NBC News فإن المدعية العامة المختصة بجرائم الحيوانات جيسيكا روك أعلنت أن هذه هي أطول مدة حكم تتعلق بجرائم قتال الكلاب.وتمت إثارة القضية الجنائية بهذا الشأن في عام 2022، عندما أبلغ موظف خدمة نقل الطرود الشرطة أنه لاحظ في أثناء نقل طرد إلى أحد المنازل بالقرب من أتلانتا وجود عدة كلاب مربوطة بالسلاسل. وبعد ذلك أجرت الشرطة عملية تفتيش فوجدت 107 كلاب من نوع (بيت بول). ووفقا لبيان النيابة العامة، كانت بعض الكلاب تعاني من الهزال.وتم القبض على فينسنت باريل في يوم التفتيش. وعثرت الشرطة على أدلة تثبت أن هذه الكلاب كانت تُستخدم في القتال. وتم نقل جميع الكلاب إلى مؤسسة مساعدة الحيوانات. وأثبت الأطباء البيطريون أن بعض الكلاب كانت تعاني من ندوب ناتجة عن القتال وفقدان أجزاء من أسنانها.أدانت المحكمة العليا الأمريكية فينسنت باريل بالسجن لمدة 475 عاما بناء على قرار هيئة المحلفين. وتمت إدانة المتهم بناء على 93 تهمة تتعلق بتنظيم معارك للكلاب و10 تهم تتعلق بالقسوة على الحيوانات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
كيم كارداشيان والعالم ينتظران مصير "سارقي الأجداد" المتهمين بسرقة مجوهراتها في باريس
تترقب الأوساط القانونية والإعلامية صدور الحكم في واحدة من أكثر قضايا السرقة إثارة للجدل، حيث يُنتظر أن يصدر مساء الجمعة قرار محكمة فرنسية بحق عشرة متهمين – تسعة رجال وامرأة – يُزعم أنهم خططوا ونفذوا عملية السطو المسلح على نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. محاكمة مؤجلة منذ سنوات ووفقًا لشبكة NBC News، فقد طالبت النيابة الفرنسية بأحكام بالسجن تصل إلى عشر سنوات بحق من يُعرفون إعلاميًا باسم "سارقي الأجداد"، بعد محاكمة استمرت شهرًا، تأخرت لما يقارب عقدًا من الزمان بسبب البيروقراطية القضائية، رغم أن الشرطة تمكنت من تحديد هويات المتورطين من خلال الحمض النووي بعد أشهر من الحادثة. دخل القضاة الثلاثة وأعضاء هيئة المحلفين الستة في جلسة مداولة مغلقة مساء الجمعة، مع إمكانية إعلان الحكم في أي لحظة، علمًا أن القرار يتطلب أغلبية الأصوات. المتهمون، الذين تتراوح أعمارهم بين الستين والسبعين، حضروا الجلسات وهم يعانون من مشاكل صحية، كمرض باركنسون والسرطان، وقد بدوا بملامح هادئة تتناقض مع صورة ضحيتهم كارداشيان، المليارديرة البالغة من العمر 44 عامًا، والتي روت شهادتها في المحكمة بقولها: "ظننت أنني سأموت، لدي أطفال. عليّ فقط العودة إلى المنزل، يمكنهم أخذ كل شيء." تفاصيل الجريمة.. تهديد وسرقة بـ9 ملايين دولار وقعت الحادثة في الساعات الأولى من 3 أكتوبر 2016، حين اقتحم رجلان شقتها الخاصة بباريس، وقيّداها تحت تهديد السلاح وهي ترتدي رداء حمام فقط، واستولوا على مجوهرات بقيمة 9 ملايين دولار، منها خاتم ألماس عيار 20 قيراطًا قدّمه لها زوجها آنذاك، كانييه ويست. وأضاف الادعاء أن العصابة فرت من مكان الحادث سيرًا على الأقدام وبالدراجات الهوائية وتم توقيفهم لاحقًا، ولم يُعثر على أي من المسروقات، باستثناء صليب كبير أُلقي خلال الفرار. ثمانية من المتهمين أنكروا التهم، بينما اعترف اثنان بمشاركتهما بشكل جزئي، أحدهم، يونس عباس (72 عامًا)، ألّف كتابًا بعنوان "لقد اختطفت كيم كارداشيان"، وعبّر في المحكمة عن ندمه قائلًا: "ليس لدي ما أقدمه سوى الندم وسأتحمل مسؤوليتي." العقل المدبر للعملية وتعتبر النيابة أن العقل المدبر للعملية هو عمر آيت خداش (69 عامًا)، المعروف بـ"عمر العجوز"، وقد أقر بدوره، لكنه ادعى أنه "جندي مشاة" وليس القائد الحقيقي، مُشيرًا إلى شخصية وهمية باسم "بن" أو "إكس" – وهو ادعاء رفضته النيابة. وإلى جانب خداش وعباس، تطالب النيابة بعقوبات بحق عدد من المتهمين، تتراوح بين ست إلى عشر سنوات، منهم ابنه هارميني، وكريستيان غلوتين، شريكته المتهمة بالتواطؤ. وكان خداش، الذي يعاني من الصمم وحالة طبية تتطلب استخدام الحمام كل ساعة، قد قدم رسالة اعتذار مكتوبة إلى كارداشيان أثناء مثولها بالمحكمة، جاء فيها: "لا يمكن إصلاح الماضي، لكنني آمل أن تساعدك هذه الرسالة في تجاوز الصدمة تدريجيًا بسبب خطئي." فردت قائلة: "أنا أسامحك على ما حدث، لكن هذا لا يغير المشاعر أو الصدمة، ولا حقيقة أن حياتي قد تغيرت للأبد." ورغم تقدم المتهمين في السن، حذر أحد محامي الدفاع، هنري دي بيوريجارد، هيئة المحكمة من الوقوع في فخ "صورة الرجال الطيبين المسنين"، ورفض "أسطورة المتقاعدين الودودين على طريقة روبن هود"، معتبرًا أنهم لا يزالون مسؤولين عن جريمة خطيرة ذات أبعاد نفسية وقانونية وإنسانية عميقة.


مصر اليوم
منذ 6 أيام
- مصر اليوم
رويترز: اعتقال امرأة بعد إطلاق نار أمام مقر الاستخبارات المركزية الأمريكية
قال مصدر مطلع لوكالة "رويترز" إن حراس الأمن أطلقوا النار على امرأة كانت تقود سيارتها نحو بوابات مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA بالقرب من العاصمة واشنطن، الخميس، مضيفاً أنها اعتُقلت بعدما تجاهلت أوامر التوقف. وأضاف المصدر، الذى طلب عدم الكشف عن هويته، إن مراجعة السجلات العامة أظهرت أن المرأة لديها سجل فى القيادة تحت تأثير الكحول. وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA ذكرت أن أفراد الأمن التابعين لها اعتقلوا شخصاً فى وقت مبكر من صباح الخميس بعد اشتباك خارج مقر الوكالة. وأكد متحدث باسم CIA أن أفراد الأمن "اشتبكوا مع شخص" خارج البوابات الرئيسية، مضيفاً أن الشخص قيد الاحتجاز. وأحجم المتحدث عن الإفصاح عما إذا كان إطلاق النار قد تسبب فى إصابة المشتبه به أو الكشف عن أى تفاصيل أخرى. وذكرت شبكة NBC NEWS نقلاً عن مصدر مطلع أن المشتبه به أصيب. وقال متحدث باسم شرطة مقطاعة فيرفاكس لشبكة ABC NEWS إن إطلاق النار وقع فى حوالى الساعة الرابعة صباحاً بالتوقيت المحلى (08:00 بتوقيت جرينتش). وأغلقت CIA البوابة الرئيسية فى مجمعها فى لانجلي، وطلبت من الموظفين البحث عن طرق بديلة. وأطلق حراس المقر الرئيسى لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA النار على شخص خارج المبنى، صباح الخميس، فيما وصفته الوكالة بأنه "حادث أمني"، وفق ما نقلت شبكة CNBC. وأعلنت الوكالة إغلاق البوابة الأمامية لمقرها حتى إشعار آخر، ووقع حادث إطلاق النار غير المميت خارج المقر الرئيسى لـCIA فى لانجلى بولاية فيرجينيا، بعد ساعات من إطلاق النار على موظفين بالسفارة الإسرائيلية فى واشنطن بالقرب من المتحف اليهودي، ما أودى بحياة 2 من موظفى السفارة. ولا يوجد دليل على أن الحدثين مترابطين. وقال متحدث باسم CIA إن "حادثاً أمنياً وقع واستجابت له قوات إنفاذ القانون خارج المقر". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الدولة الاخبارية
منذ 6 أيام
- الدولة الاخبارية
رويترز: اعتقال امرأة بعد إطلاق نار أمام مقر الاستخبارات المركزية الأمريكية
الخميس، 22 مايو 2025 08:28 مـ بتوقيت القاهرة قال مصدر مطلع لوكالة "رويترز" إن حراس الأمن أطلقوا النار على امرأة كانت تقود سيارتها نحو بوابات مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA بالقرب من العاصمة واشنطن، الخميس، مضيفاً أنها اعتُقلت بعدما تجاهلت أوامر التوقف. وأضاف المصدر، الذى طلب عدم الكشف عن هويته، إن مراجعة السجلات العامة أظهرت أن المرأة لديها سجل فى القيادة تحت تأثير الكحول. وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA ذكرت أن أفراد الأمن التابعين لها اعتقلوا شخصاً فى وقت مبكر من صباح الخميس بعد اشتباك خارج مقر الوكالة. وأكد متحدث باسم CIA أن أفراد الأمن "اشتبكوا مع شخص" خارج البوابات الرئيسية، مضيفاً أن الشخص قيد الاحتجاز. وأحجم المتحدث عن الإفصاح عما إذا كان إطلاق النار قد تسبب فى إصابة المشتبه به أو الكشف عن أى تفاصيل أخرى. وذكرت شبكة NBC NEWS نقلاً عن مصدر مطلع أن المشتبه به أصيب. وقال متحدث باسم شرطة مقطاعة فيرفاكس لشبكة ABC NEWS إن إطلاق النار وقع فى حوالى الساعة الرابعة صباحاً بالتوقيت المحلى (08:00 بتوقيت جرينتش) وأغلقت CIA البوابة الرئيسية فى مجمعها فى لانجلي، وطلبت من الموظفين البحث عن طرق بديلة. وأطلق حراس المقر الرئيسى لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA النار على شخص خارج المبنى، صباح الخميس، فيما وصفته الوكالة بأنه "حادث أمني"، وفق ما نقلت شبكة CNBC. وأعلنت الوكالة إغلاق البوابة الأمامية لمقرها حتى إشعار آخر، ووقع حادث إطلاق النار غير المميت خارج المقر الرئيسى لـCIA فى لانجلى بولاية فيرجينيا، بعد ساعات من إطلاق النار على موظفين بالسفارة الإسرائيلية فى واشنطن بالقرب من المتحف اليهودي، ما أودى بحياة 2 من موظفى السفارة. ولا يوجد دليل على أن الحدثين مترابطين. وقال متحدث باسم CIA إن "حادثاً أمنياً وقع واستجابت له قوات إنفاذ القانون خارج المقر".