تخريج الدفعة ال 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية
وبعد السلام الملكي، ابتدأ الحفل بآيات من القرآن الكريم، ثم انطلقت مسيرة الخريجين في المدن الجامعية الثلاث: الرياض ، وجدة ، والأحساء، والبالغ عددهم 2149 طالبًا وطالبة من مختلف كليات الجامعة، وفي مختلف التخصصات الطبية.
وألقى الخريج عبدالملك الأومير، والخريجة يارا السعيد نيابة عن زملائهم، كلمة الخريجين عبرا فيها عن سعادتهما، وزملائهم في يوم تخرجهم، الذي يمثل المستقبل المشرق لهم كخريجين يتوقون فيه لخدمة دينهم ومليكهم ووطنهم، شاكرين سموه على رعاية حفل تخريجهم مع شكرهم لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة على ما قدموه لهم طيلة سنوات الدراسة بالجامعة.وشاهد سموه أوبريتًا بعنوان:" جامعة لصحة وطن" وذلك بمناسبة مرور 20 عامًا على تأسيس جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، ذلك الصرح العلمي، الذي أصبح ركيزة أساسية في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة.
بعد ذلك ألقى، رئيس الجامعة الدكتور بندر القناوي، كلمة بهذه المناسبة، ثمّن فيها رعاية سمو وزير الحرس الوطني, التي تأتي دعمًا لمسيرة الجامعة الأكاديمية والعلمية والبحثية، وحافزًا للاستمرار في تحقيق النجاحات، قائلًا:" لقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظهما الله- كل الدعم والرعاية والعناية بالتعليم وبناء المواطن المتسلح بالمعرفة، ليكون قادرًا على المشاركة في مسيرة النماء في وطن الخير والعطاء".
كما عُرض فيلم يحكي مسيرة الجامعة في 20 عامًا منذ تأسيسها، والإشارة إلى أبرز منجزاتها ومخرجاتها. عقب ذلك، أعلن سموه تخريج الدفعة ال22، مكرمًا الحاصلين على مراتب الشرف الأولى، والطالب المثالي، والطالب القيادي، ثم التُقطت الصور التذكارية لسموه مع أصحاب الفضيلة ووكلاء الجامعة والخرّيجين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 3 ساعات
- المناطق السعودية
نائب أمير الرياض يرعى حفل تخريج الدفعة الثلاثين من طلاب مدارس الملك فيصل
المناطق_واس رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض, اليوم، حفل تخريج الدفعة الثلاثين من طلاب مدارس الملك فيصل للعام الدراسي 1446، وذلك في قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل، صاحب السمو الأمير منصور بن سعد بن فرحان الأمين العام المساعد لمؤسسة الملك فيصل الخيريّة، والمشرف العام على مدارس الملك فيصل جون مارتن مكلهون، وعدد من قيادات المدارس. وبعد السلام الملكي ابتدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى المشرف العام على مدارس الملك فيصل كلمة رحب فيها بسمو نائب أمير منطقة الرياض وأصحاب السمو والمعالي وأولياء الأمور، مثمنًا رعاية وحضور سمو نائب أمير منطقة الرياض لحفل تخريج طلاب مدارس الملك فيصل. وقال: 'أيها الخريجون أنتم من رواد 'رؤية 2030 '، وثمرة مدارس الملك فيصل، والجيل الذي سيقود هذا الوطن نحو مستقبل مشرق فالرؤية ليست مجرد خطة، بل دعوة حقيقية لإطلاق العنان للإبداع، وترسيخ قيم المرونة، وتشييد وطن يضاهي الطموح'. عقب ذلك شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا حول المدارس، ثم ألقيت كلمة الخريجين، التي ثمنوا فيها رعاية وتشريف سمو نائب أمير منطقة الرياض لحفل تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن فرحتهم وسعادتهم بنيل وقطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلبًا للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك كرّم سموه الطلاب المتفوقين، وشاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا بعنوان (نحن الذين تخرجوا)، تلاه أوبريت وطني بهذه المناسبة. وفي ختام الحفل شارك سموه في العرضة السعودية. حضر الحفل عدد من أصحاب السمو الأمراء وكبار المسؤولين وأولياء أمور الطلبة.

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
أمير منطقة تبوك يرعى حفل جائزة سموه للتفوق العلمي والتميز في عامها ال ٣٨
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ، مساء اليوم ، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، حفل جائزة سموه للتفوق العلمي والتميز في عامها ال 38. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل بفندق جراند ملينيوم بتبوك ، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبد العزيز بن سالم الغامدي وأعضاء لجنة الجائزة. وبدأ الحفل الخطابي بآيات من القرآن الكريم، ثم القيت كلمة المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي القاها نيابة عنهم الطالبة حنين عيد الحويطي عبّرت من خلالها عن سعادتها وزملاءها الطلاب والطالبات بنيل الجائزة، مؤكدة بأنها منحتهم دافعاً للعطاء، وشجعتهم على بذل المزيد من الجهود في سبيل نيل هذا الشرف اليوم. عقب ذلك ألقى رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة كلمة أعرب من خلالها عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على تشريفه ورعايته للجائزة، مؤكداً أن بناء مستقبل الإنسان يبدأ ببناء الإنسان، من حيث الاهتمام بالمتميزين، ورعاية المواهب وتنمية القدرات البشرية، مضيفاً أن جائزة سمّوه تمثل رسالة سامية تجسد معاني الرعاية والاعتناء لأبناء وبنات المنطقة، وصورة مشرقة لاهتمام سموه بالجوانب العلمية من تفوق وإبداع وابتكار. بعد ذلك كرّم سموه الفائزين والفائزات في الجائزة، حيث فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتورة غدير بنت حسن البلوي والدكتورة عواطف بنت محفوظ عبدالمجيد نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات البحثية والعلمية والابتكارية في مجالات تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير الحلول التقنية في معالجة المياه، وتعزيز السلامة البيئية والأمن الغذائي لتحسين الملوحة باستخدام مركبات كيميائية في الزراعة. وفي مجال الخدمة المجتمعية ( أفراد )، فاز كل من الدكتور منصور بن علي الغامدي، والأستاذ فهد بن عياضه العنزي، والدكتور محمد تنفير رازا نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية في جوانب برامج التعافي الإرشادية، وبرامج التنمية الأسرية والتوعوية للفتيات، والرعاية الصحية ، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية ( منشآت )، فازت جمعية طفلي الطبية بمنطقة تبوك. ثم كرم سموه الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم ( 27 ) فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد، في خدمة دينهم ثم مليكهم والوطن. وقال سمو أمير منطقة تبوك في تصريح صحفي بهذه المناسبة:"الفرحة كبيرة اليوم، خاصة ونحن نشاهد المتخرجين والمكرمين من أبناء هذا البرنامج الممتد منذ 38 عامًا، ممن أصبحوا اليوم أطباء ومهندسين وضباطًا وطيّارين، بل وحتى رجال أعمال ناجحين في مختلف مجالات الحياة، إنها لحظة فخر حقيقية، ونسأل الله لهم دوام التوفيق والاستمرار في هذا الطريق المشرف.


سويفت نيوز
منذ 8 ساعات
- سويفت نيوز
الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف يطلع على مكونات حيّ حراء الثقافي والمقتنيات النادرة
مكة المكرمة – واس : زار معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند أمس، حي حراء الثقافي بمكة المكرمة. واطلع معاليه على مكونات الحي وفي مقدمتها معرض الوحي الذي يعرض قصص نزول الوحي على الأنبياء عليهم السلام، ومتحف القرآن الكريم الذي يعرف بكتاب الله ويبرز عظمته ومظاهر العناية به عبر مجموعة من المقتنيات النادرة ووسائل العرض المتنوع، مبديًا إعجابه بالإرث التاريخي الذي جسد بأحدث التقنيات والجهود القيمة والرسائل الهادفة المقدمة في سبيل إثراء تجربة الزوار الدينية والثقافية. مقالات ذات صلة