
«سمت ومعاني» هزاع الرئيسي تتجاوز مليون مشاهدة
أعرب الفنان الإماراتي هزاع الرئيسي عن سعادته بتجاوز أغنيته «سمت ومعاني» مليون مشاهدة على «يوتيوب» منذ طرحها في عيد الأضحى المبارك.
وقال الرئيسي: أفتخر بالصدى الكبير الذي حققته الأغنية، عبر الإذاعات المحلية والعربية، ومواقع التواصل الاجتماعي، و«يوتيوب»، لا سيما أنها عمل فني مميز يحمل عبق الكلمات الخالدة من روائع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأشرف على تنفيذها الشاعر الإماراتي المبدع حسان العبيدلي، وسجلت في استوديوهات «أغاني».
يقول مطلع الأغنية:
حايز سمت ومعاني
حامي كل أشرفه
برحب به ثماني
لي ميّز موقفه
لي للملا ميزاني
«سمت ومعاني» من توزيع زيد عادل، مكس وماستر حسين بركات، وتريات أحمد طه، وتصميم وإخراج فاطمة عدنان آل عبدالله، ورؤية موسيقية وألحان للفنانة شريفة أحمد التي قدمت من خلال هذا العمل توليفة موسيقية تنبض بالمشاعر الوطنية.
يعتبر هزاع الرئيسي «سمت ومعاني» محطة فنية فريدة، طوع فيها صوته لنقل الأحاسيس العميقة التي تحملها كلمات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، إلى الصورة البصرية الإبداعية التي نفذتها فاطمة عدنان بكل احترافية.
وأكد الرئيسي تلقيه ردود أفعال إيجابية من جمهوره وصناع الأغنية في الإمارات، على أداء وتصوير «سمت ومعاني» منذ عرضها في أول أيام عيد الأضحى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
أكبر علم للإمارات ببصمات الأيدي في «غينيس»
دخلت منصة «الإمارات تحب» موسوعة غينيس للأرقام القياسية من خلال رقم قياسي جديد بتشكيل أكبر علم للدولة مطبوع ببصمات الأيدي. وتشكّل العلم بـ 24514 بصمة يد، بمشاركة أشخاص ينتمون إلى أكثر من 100 جنسية، وذلك خلال فعالية نظمتها «الإمارات تحب»، والجمعية الباكستانية في دبي، ضمت أيضاً مجموعة من الأنشطة الصحية. ومثلت الفعالية التي حطمت الرقم القياسي لأكبر علم من نوعه، رسالة حب للإمارات من الجميع، وتعبيراً عن فخرهم واعتزازهم بنموذجها المتفرد في التنوع الثقافي والوحدة والانسجام وروح الأخوة. ونجحت «الإمارات تحب» في تحطيم الرقم القياسي خلال 25 يوماً فقط عبر تنظيم الفعالية في 39 موقعاً، وبلغ إجمالي ساعات تنظيم الحدث أكثر من 2000 ساعة، أسهم في إنجاحها أكثر من 200 متطوع. وقال زاهد حسن، سكرتير عام الجمعية الباكستانية في دبي: «يحتفي الحدث بـ«عام المجتمع» وما تتميز به الإمارات من نموذج متفرد في التعدد الثقافي، وهذه المبادرة طريقتنا لتكريم كل من يسهم في تقدم الدولة يوماً بعد آخر». وقال خالد امتياز، السكرتير المشارك في الجمعية: «هذه الفعالية طريقتنا لرد الجميل للأفراد الذين يعملون بلا كلل لبناء مجتمعاتنا واستدامتها. ومن خلال تسجيل هذا الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس، نريد أن نظهر كيف أن كل بصمة يد تُمثل قصة، ومساهمة في هذا الوطن». إنجاز نوعي وقال راشد التميمي، مدير منصات «الإمارات تحب»: «يعد دخول موسوعة غينيس إنجازاً نوعياً لمنصاتنا التي تهدف إلى تسليط الضوء على قصص النجاح في الإمارات ومجتمعها النابض بالحياة ونموذجها الاستثنائي في التنوع الثقافي والانفتاح، وروح الأخوة الإنسانية». وأضاف: «نشكر ونقدر كل من أسهم في نجاح هذه الفعالية، وتحطيم الرقم القياسي بتشكيل أكبر علم للإمارات مطبوع ببصمات الأيدي؛ إذ جسد ذلك رغبة راسخة من الجميع في تعزيز التلاقي الثقافي، وتعزيز الإيجابية وروح الوحدة والإنجاز». حافز قالت مريم ممتاز، مديرة صفحة «الإمارات تحب باكستان»:«هذا الإنجاز يؤكد الدور المؤثر لـ«منصات الإمارات»؛ إذ تعمل من خلال فعالياتها الجماهيرية على تعزيز العلاقات القوية بين الإمارات وشعوب العالم». وأشارت إلى أن العلاقات بين الإمارات وباكستان تعتبر نموذجاً للروابط المتينة.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
مواهب الشارقة تحظى بتعاون «شمس» و«فن»
وقّعت مدينة الشارقة للإعلام «شمس» ومؤسسة فن، منصة الاكتشاف الإعلامي، مذكرة تفاهم، بهدف دعم وتطوير البيئة الإعلامية والإبداعية في الإمارة، من خلال مبادرات ومشروعات مشتركة تستهدف الأطفال والشباب في مجالات الإعلام والفنون. وقّع الاتفاقية راشد عبدالله العوبد، مدير عام «شمس»، والشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مدير عام المؤسسة، في مقر المدينة، بحضور عدد من مسؤولي وممثلي الجانبين. تسري المذكرة خمس سنوات من تاريخ التوقيع، وتُجدد تلقائياً. وأكد العوبد أن المذكرة تأتي في إطار حرص «شمس» على توسيع نطاق شراكاتها الاستراتيجية مع الجهات المعنية بصناعة المحتوى، بهدف تمكين الجيل الجديد من المبدعين. واعتبر أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة مهمة في إطار جهود «شمس» لتوفير منصة متكاملة تدعم المبدعين وتفتح أمامهم آفاقاً جديدة في سوق العمل الإعلامي. من جانبها، أعربت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي عن سعادتها بهذا التعاون الذي يعزز من مكانة الشارقة كوجهة رائدة في تنمية المواهب الإعلامية الشابة. وأشارت إلى أن التعاون مع «شمس» يشكل إضافة نوعية لبرامج المؤسسة الهادفة إلى اكتشاف وتوجيه الطاقات الشابة نحو مسارات مهنية ناجحة في الإعلام والفنون. وتنص مذكرة التفاهم على التعاون بين الطرفين في عدة مجالات، من أبرزها رعاية مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، وتقديم الدعم اللوجستي والإعلامي للفعاليات المصاحبة، وتخصيص حلقات من بودكاست «حديث شمس» للترويج للحدث واستضافة شخصيات مؤثرة في مجال صناعة الأفلام والفنون. وتشمل الاتفاقية تنظيم ورش تدريبية متخصصة في مجال تطوير صناعة الأفلام، إلى جانب توفير منصة للمواهب الناشئة، ودعم جهود الترويج لمشروع «استوديوهات شمس» من خلال تزويد مؤسسة فن ببيانات شركات الإنتاج العاملة في المدينة، وإدراج المؤسسة ضمن باقة «غاية» للاستفادة من الخصومات والخدمات الإعلامية والرخص التجارية التي تقدمها «شمس»، وإطلاق مبادرات إعلامية ومجتمعية لتعزيز القيم الثقافية والاجتماعية والابتكار في إمارة الشارقة.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
جائزة «العويس للإبداع».. 33 عاماً من التميز
دبي: «الخليج» افتتح محمد المر رئيس مجلس أمناء مكتبة محمد بن راشد، في ندوة الثقافة والعلوم، المعرض التوثيقي للأعمال الفائزة في جائزة العويس للإبداع (1990 - 2023) بحضور بلال البدور رئيس مجلس إدارة الندوة وعلي عبيد الهاملي نائب الرئيس. ضم المعرض 90 لوحة تشكيلية للفائزين في الجائزة من بينهم: عبد القادر الريس - عبد الرحيم سالم - نجاة مكي - محمد مندي - عبيد سرور وغيرهم، كما ضم 77 لوحة خطية لمجموعة من الفائزين منهم: حسين السري - خالد الجلاف - محمد عيسى خلفان - فاطمة الضنحاني و63 صورة ضوئية لنخبة من الفنانين، و20 قطعة نحتية تتميز بالدقة والجمال والإبداع، بالإضافة إلى 21 لوحة «انفوجراف»، كما ضم المعرض جميع الأبحاث والإصدارات الأدبية والكتب الفائزة خلال 35 عاماً من عمر الجائزة. وصحب المعرض محاضرة توثيقية لمسيرة الجائزة قدمها بلال البدور والذي لفت إلى أن اليونسكو اعتمدت عام 2025 للاحتفال بمئوية سلطان العويس وهي مناسبة مهمة نحتفل بها في الندوة عرفاناً بدور الراحل الكبير. وأضاف البدور: إن احتفال الندوة بهذه المناسبة يتم عبر فعاليات عدة، منها هذه الفعالية التوثيقية لجائزة العويس للإبداع التي تأسست عام 1990م، بتبرع سخيّ من المرحوم سلطان بن علي العويس بغية تشجيع الباحثين والدارسين الإماراتيين على توجيه أبحاثهم وجهودهم لما يخدم قضايا التنمية من خلال الدراسة والتحليل والاستشراف وإبراز المواهب المتعددة في البحث والابتكار العلمي والفكري والأدبي والفني. وأكد البدور أن الجائزة خصصت لأبناء الإمارات في جميع صنوف المعرفة، وفاز فيها على مدار سنوات الجائزة 151 بحثاً وهناك مسابقة البحوث للمقيمين فاز فيها 93 بحثاً ما بين الدراسات الإنسانية والتطبيقية وأضيفت لاحقاً مسابقة الابتكار العلمي وفاز فيها 45 ابتكاراً وجائزة أفضل كتاب لأبناء الإمارات وأفضل كتاب لأبناء الإمارات عن الإمارات، وأفضل كتاب عن الإمارات لغير أبناء الإمارات، كما خصص ضمن الجائزة فرعاً لأعمال الشباب الفنية والإبداعية والعلمية والبحثية تشجيعاً ودعماً لهم. ولفت البدور إلى أن مع الجائزة خصصت فروعاً للمسابقات الفنية (رسم - حروفيات - تصوير - نحت - انفوجراف - موسيقى..) كما كرَّمت 28 شخصية ثقافية من دولة الإمارات كان لها إسهامٌ كبيرٌ ومؤثرٌ في دعم وتعزيز الحياة الثقافية بمختلف مجالاتها وألوانها وأشكالها، بالإضافة إلى تكريم 29 شخصية من الإماراتيين والمقيمين ممن قدموا خدمات ثقافية جليلة تقديراً لجهودهم وإسهاماتهم. وفي الختام أوضح البدور أن ندوة الثقافة والعلوم وجائزة العويس للإبداع تسعيان إلى دعم الإبداع الفكري والعلمي والثقافي وترحبان بجميع الطاقات المبدعة والأنشطة والأعمال الفنية والعلمية المختلفة، مؤكداً على ضرورة تطوير الجائزة لمواكبة العلوم والفنون والآداب عاماً بعد عام.