
تابعة لـ«أدنوك» تستحوذ على حصة في امتياز غاز بتركمانستان
قالت «إكس آر جي»، الذراع الاستثمارية الدولية لشركة «بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)»، الأربعاء، إنها استحوذت على حصة في امتياز بحري للغاز الطبيعي في تركمانستان، في إطار خططها الطموحة للنمو.
وتأسست «إكس آر جي» أواخر العام الماضي، وقالت «أدنوك» إن الوحدة تملك أصولاً قيمتها 80 مليار دولار، ولديها تفويض بمواصلة الصفقات العالمية في المواد الكيماوية والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، في ظل مساعي أبوظبي لبناء محفظة عالمية في تلك المجالات، وخفض الاعتماد على الإيرادات من صادرات النفط.
وقالت «إكس آر جي» في بيان، إن شركة النفط الحكومية الماليزية «بتروناس» ستملك حصة 57 في المائة في (المربع 1) البحري، وستحوز هي حصة 38 في المائة، في حين ستحصل شركة «هازار نيبيت» الحكومية التركمانستانية على النسبة المتبقية، وهي 5 في المائة.
وأضافت أن الشركات وقّعت اتفاقية طويلة الأجل لبيع الغاز مع شركة «تركمان غاز»، الحكومية في إطار الصفقة.
ووقعت الشركات الثلاث أيضاً عقداً لتقاسم الإنتاج في المنطقة البحرية مع شركة النفط الوطنية التركمانستانية (تركمان نيبيت).
وتنتج المنطقة الواقعة في بحر قزوين 400 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يومياً في الوقت الحالي.
وقالت «إكس آر جي» في بيانها إن الامتياز البحري: «يتيح إمكانات كبيرة على المدى الطويل، مع إمكان الوصول إلى أكثر من 7 تريليونات قدم مكعبة من موارد الغاز الطبيعي، وفرص مستقبلية لتوسيع القدرة الإنتاجية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
معرض Computex 2025: أبرز ما جاء في كلمة Nvidia الرئيسية
قدّم الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جينسن هوانج، كلمة رئيسية لافتة خلال افتتاح معرض Computex 2025 يوم أمس الإثنين، في مدينة تايبيه الصينية، كشف فيها عن تحوّل استراتيجي عميق في توجهات الشركة، التي باتت تبتعد تدريجيًا عن تركيزها التقليدي على بطاقات GeForce، لتضع الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية في قلب استراتيجيتها المستقبلية. وعلى مدار تسعين دقيقة، خصّص هوانج كلمته للحديث عن تنامي الطلب العالمي على الرقائق المتقدمة، والدور المتعاظم لمراكز البيانات في تشغيل وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، وقدّم صورة واضحة لنقلة نوعية جعلت من Nvidia لاعبًا أساسيًا في عالم الذكاء الاصطناعي، لا مجرد شركة لصناعة بطاقات الرسوميات. "مصانع الذكاء الاصطناعي" بدلًا من بطاقات GeForce ركّز "هوانج" على أعمال Nvidia المتنامية مع كبار عملاء الذكاء الاصطناعي في العالم، وعلى رأسهم OpenAI وxAI وMeta، الذين اشتروا مئات الآلاف من وحدات معالجة الرسوميات لتشغيل نماذجهم الذكية، واصفًا تلك المراكز بأنها "مصانع للذكاء الاصطناعي"، لما تتطلبه من طاقة هائلة وإمكانات هندسية متقدمة لتوليد عوائد مباشرة من تشغيل التطبيقات الذكية والروبوتات الحديثة. وأوضح أن Nvidia أصبحت شركة بنية تحتية أكثر من كونها مزودًا لحلول الألعاب، ما يبرر التراجع الظاهر في التركيز على GeForce في المناسبات الرسمية، حتى وإن لم تغب تمامًا. وحدة GB300 الجديدة: قفزة في أداء مراكز البيانات معرض Computex 2025: أبرز ما جاء في كلمة Nvidia الرئيسية -AFP وكشف عن وحدة الخادم الجديدة GB300، التي تعتمد على معمارية Grace Blackwell Ultra، وأوضح أن هذه الوحدة توفّر أداءً أعلى بنسبة 50% مقارنة بالإصدار السابق GB200، مشيرًا إلى أن إطلاقها سيكون في الربع الثالث من هذا العام؛ وتستهدف Nvidia بهذه الوحدة الشركات الكبرى ومطوّري تطبيقات الذكاء الاصطناعي، في خطوة تؤكد توجه الشركة نحو تلبية احتياجات السوق المؤسسية أكثر من السوق الاستهلاكية. اقرأ أيضًا: هواوي تتحدى إنفيديا بشريحة ذكاء اصطناعي جديدة بطاقة RTX 5060: حضور محدود لعالم الألعاب ورغم تركيزه الواضح على مستقبل الذكاء الاصطناعي، حرص الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia على تخصيص مساحة لجمهور ألعاب الكمبيوتر، إذ استهل كلمته بالكشف عن بطاقة الرسوميات الجديدة GeForce RTX 5060، التي ستُطرح بسعر يبدأ من 299 دولارًا. كما قدّم جهاز كمبيوتر محمولًا مزوّدًا بالبطاقة نفسها، ومن المقرر طرحه بالتزامن مع انطلاق فعاليات المعرض. لكنه لم يُخفِ أن GeForce لم تعد في مقدمة اهتمامات الشركة كما كانت من قبل، قائلاً مازحًا: "GeForce هي من أوصلتنا إلى هنا، لكن الآن 90% من خطاباتنا لا تدور حولها. ليس لأننا لا نحبها، بل لأن المستقبل تغيّر."


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
تحذير من روبرت كيوساكي: قنبلة ديون الطلاب تهدد الاقتصاد العالمي
قال الخبير الاقتصادي، روبرت كيوساكي ، إن شرارة الأزمة الاقتصادية العالمية القادمة قد تكون من ديون الطلاب في الولايات المتحدة، والتي وصلت إلى 1.6 تريليون دولار، معتبرًا إياها قنبلة موقوتة تهدد النظام المالي العالمي. وأطلق كيوساكي، تحذيرًا جديدًا من أزمة مالية عالمية وشيكة، متسائلًا: "في عام 1998 أنقذت وول ستريت صندوق تحوط، وفي 2008 أنقذت البنوك المركزية وول ستريت، فمَن سينقذ البنوك المركزية في 2025؟". وأضاف كيوساكي، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن العالم مقبل على أزمة مالية ضخمة نتيجة "فشل الأنظمة المالية في معالجة جذور الأزمات السابقة". وأشار مؤلف الكتاب الشهير "الأب الغني الأب الفقير"، إلى أن المشكلة بدأت منذ عام 1971 حين تم فك ارتباط الدولار الأميركي بالذهب. وأكد كيوساكي، أن الحل لا يكمن في الادخار بالعملات الورقية، بل في امتلاك الأصول الحقيقية مثل الذهب والفضة والبيتكوين، داعيًا الأفراد إلى الاعتماد على أنفسهم في حماية ثرواتهم، قائلاً: "في النهاية، لا أحد سينقذك.. عليك أن تنقذ نفسك".


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
استثمار مساحات 3 منشآت رياضية بإقامة الفنادق والأكاديميات وتأجير مواقف السيارات
سيتمكن الأفراد أو الجهات الحكومية والشركات الراغبة بالاستثمار في مشروع "استثمار المنشآت الرياضية" في مكة المكرمة وجدة من تطوير الأجنحة الفاخرة في الملاعب، إقامة فنادق أو شقق مفروشة، إقامة أو إنشاء أكاديميات لأكثر من رياضة إضافة للاستفادة من مساحات مواقف سيارات وخدماتها ومواقعها. وتبقى 3 أسابيع و4 أيام على فرصة الاستثمار في مشروع "استثمار المنشآت الرياضية" في مكة المكرمة وجدة، التي أطلقتها وزارة الرياضة أمس ويشمل الاستثمار في 3 مدن رياضية رئيسية، هي: مدينة الملك عبدالله الرياضية، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية، ومدينة الملك عبدالعزيز الرياضية. وتضم المنشآت الثلاثة 3 ملاعب رئيسية، وأكثر من 12 ملعبا رديفا أو إضافيا بجميع مسلتزامته من غرف تبديل ملابس للجنسين، مكاتب جاهزة لتحويلها لإكاديميات رياضية، صالات رياضية دولية متعددة الاستخدام ومسابح أولمبية، بيوت الشباب تضم غرف نوم ومطاعم ومسابح وحدائق جاهزة لتحويلها لفنادق ومشاريع سكنية إضافة لمسارح مغلقة ومفتوحة ومواقف للسيارات جاهزة لاستضافة الحفلات والفعاليات المختلفة إضافة لخدمة إيقاف السيارات وتأجير المواقف، وفقاً لمصدر خاص تحدث لـ "الاقتصادية". ويتيح المشروع وفقاً لبيان وزارة الرياضة عديدا من الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص بعقود تمتد إلى 5 سنوات قابلة للتمديد، ومنها: امتلاك حقوق التسمية، وتأجير الملاعب للأندية الرياضية وللجهات الأخرى في غير أيام المباريات، إضافة إلى تشغيل وإدارة المنشآت الرياضية وصيانتها، وغيرها من أوجه الاستثمار داخل هذه المنشآت، وذلك وفق نماذج تشغيلية حديثة تُسهم في رفع كفاءة المنشآت، وتحسين جودة الخدمات المقدمة، وتوسيع آفاق الاستثمار التجاري، والارتقاء بتجربة الجماهير داخل المنشآت الرياضية. وأوضحت بوابة الاستثمار في المدن السعودية "فرص" أن آخر موعد لشراء كراسة المشروع،ولاستلام الاستفسارات سيكون يوم الـ14 من يونيو المقبل، حيث سيتم فتح المظاريف في اليوم الذي يليه. واشترطت "فرص" على الراغبين في التقدم إرافاق 9 مستندات، هي: سجل تجاري ساري المفعول، الرقم الضريبي، نموذج العطاء الأصلي المرفق بالكراسة، شهادة الزكاة والدخل سارية المفعول، شهادة الاشتراك بالغرفة التجارية سارية المفعول، العرض الفني، شهادة الإلتزام بالسعودة، الضمان البنكي، والعطاء الفني.