logo
تعز.. إصابة طفلين بإنفجار مقذوف من مخلفات الحوثيين

تعز.. إصابة طفلين بإنفجار مقذوف من مخلفات الحوثيين

الموقع بوست٠٦-٠٤-٢٠٢٥

تعز.. إصابة طفلين بإنفجار مقذوف من مخلفات الحوثيين
موقع بوست - تعز الأحد, 06 أبريل, 2025 - 12:11 صباحاً
أصيب طفلان بجروح متفاوتة، نتيجة إنفجار مقذوف من مخلفات جماعة الحوثي في مديرية الوازعية غرب محافظة تعز.
وقالت مصادر محلية إن الطفلين "عباس حسن أحمد علي" و "مرسي فهد سويد" تعرضا لإصابات متفاوتة بشظايا مقذوف من مخلفات الحوثيين، انفجر بهما أثناء لعبهما بالمقذوف.
وأوضحت المصادر، أن الطفلين جرى نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج مشيرة إلى أن حالتهما قيد المتابعة.
وأعرب الأهالي عن قلقهم إزاء المخاطر المستمرة التي تشكلها مخلفات الحرب غير المنفجرة على الأطفال والمدنيين في المنطقة، داعين الجهات المختصة إلى تكثيف التوعية بمخاطر مخلفات الحرب والتحذير من خطورة التعامل مع المقذوفات والأجسام المشبوهة التي تهدد حياة المدنيين خصوصًا الأطفال في المناطق المتأثرة بالصراع.
تعز الوازعية اليمن مليشيا الحوثي ضحايا مدنيين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإتحاد الدولي للصحفيين يدعو للإفراج عن المياحي ويعتبر استخدام القضاء لمعاقبة الناقدين اعتداءً على حرية الإعلام
الإتحاد الدولي للصحفيين يدعو للإفراج عن المياحي ويعتبر استخدام القضاء لمعاقبة الناقدين اعتداءً على حرية الإعلام

الموقع بوست

timeمنذ يوم واحد

  • الموقع بوست

الإتحاد الدولي للصحفيين يدعو للإفراج عن المياحي ويعتبر استخدام القضاء لمعاقبة الناقدين اعتداءً على حرية الإعلام

دعا الإتحاد الدولي للصحفيين، جماعة الحوثي للإفراج عن الصحفي محمد المياحي، في الوقت الذي اعتبر استخدام القضاء لمعاقبة الناقدين اعتداءً على حرية الإعلام. وقال بيان صادر عن الإتحاد الدولي للصحفيين، إنه تم الحكم ضد الصحفي محمد دبوان المياحي بالسجن 18 شهرًا بسبب منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد احتجاز المياحي قسراً منذ سبتمبر/أيلول الماضي. وأدان الإتحاد، الحكم بالسجن 18 شهرًا على الصحفي والكاتب المياحي بسبب انتقاده لجماعة الحوثي، حيث قضت المحكمة الجزائية المتخصصة التابعة للحوثيين في صنعاء، بإلزام المياحي بدفع خمسة ملايين ريال يمني (نحو 18 ألف يورو) كـ"ضمان مالي". وأكد الاتحاد الدولي للصحفيين أن مثل هذه المحاكمات ذات الدوافع السياسية تشكل جزءًا من نمط أوسع من القمع في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، حيث يتعرض الصحفيون بشكل روتيني للمضايقة والاحتجاز أو إجبارهم على الصمت. وقال الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين أنتوني بيلانجر: "إن هذه القضية بمثابة تذكير مروع بتدهور بيئة حرية الصحافة في اليمن. وأضاف: "إن استخدام القضاء كأداة لمعاقبة الأصوات الناقدة يُعدّ اعتداءً مباشرًا على حرية الإعلام. نقف إلى جانب زملائنا في اليمن ونطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن محمد دبوان المياحي". وأشار البيان ، إلى إختطاف المياحي، من منزله في سبتمبر/أيلول 2024 على يد مسلحين حوثيين، واحتجازه لعدة أشهر، بسبب انتقاداته لسلوك جماعة الحوثي على حسابه الرسمي على فيسبوك، وفي برامج إذاعية ومقالات. ولفت إلى أن نقابة الصحفيين اليمنيين أكدت أن الحكم الصادر بحق المياحي جاء بعد محاكمة صورية، حيث قرأ القاضي الحكم بصوت عال من هاتف محمول داخل قاعة المحكمة، منتهكا بذلك أبسط معايير إجراءات المحاكمة العادلة. واتهمت النيابة الجزائية المتخصصة المياحي بـ "نشر أخبار وبيانات كاذبة ومغرضة بقصد الإخلال بالأمن والسلم العام والإضرار بالمصلحة العامة، وذلك من خلال بث بيانات ومقالات تحريضية ضد الدولة ونظامها السياسي على قناة يمن شباب، وقناة بلقيس، وقناة الجزيرة، وموقع بلقيس، والفيسبوك".، في الوقت نفي المياحي جميع التهم الموجهة إليه، وأصر على أنه صحفي. وبحسب البيان، فإن نقابة الصحفيين اليمنيين وصفت الحكم بأنه "انتهاك لحرية الصحافة والتعبير في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي، ويكشف عن حالة الإرهاب ضد حرية التعبير".

ضحايا بالعشرات ومنازل سويت بالأرض.. جديد مذبحة "صرف"
ضحايا بالعشرات ومنازل سويت بالأرض.. جديد مذبحة "صرف"

حضرموت نت

timeمنذ يوم واحد

  • حضرموت نت

ضحايا بالعشرات ومنازل سويت بالأرض.. جديد مذبحة "صرف"

يوماً بعد آخر تتكشف تفاصيل جديدة، عن طبيعة الانفجارات التي ضربت الخميس الماضي منطقة 'خشم البكرة' شرق العاصمة اليمنية صنعاء ونوع الأسلحة الحوثية المنفجرة، وسط تكتم شديد من قبل جماعة الحوثي. وتسببت الانفجارات بمقتل وإصابة أكثر من 150 شخصاً وفقاً لتقارير ميدانية متعددة، وتدمير وتضرر عشرات المنازل، وسقطت نحو عشر شقق منها على رؤوس ساكنيها، وقد أظهرت المشاهد المتداولة القادمة من صنعاء حجم الكارثة. ولم يصدر أي توضيح حتى اللحظة عن الكارثة من قبل جماعة الحوثي، التي فرضت حظراً على المنطقة ونقلت الضحايا إلى عدة مستشفيات، كما قامت بملاحقة مواطنين واختطافهم بسبب تصوير الحادثة. وقال المركز الأميركي للعدالة (ACJ)، نقلاً عن شهود عيان، إن الانفجارات كانت نتيجة انفجار مستودع أسلحة تابع لجماعة الحوثي، في منشأة تحت الأرض بين منطقتي 'خشم البكرة' و'صرف'. وأوضح أنه تلقى معلومات من شهادات ميدانية تفيد بأن المستودع الحوثي كان يحتوي 'على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4العسكرية'. وبحسب معلومات جمعها موقع 'المصدر أونلاين' الإخباري المحلي، فقد بدأ تصاعد الدخان في الساعة التاسعة صباح يوم الخميس، 22 مايو الجاري، من منشأة تبدو كورشة، مكونة من حوش ومبنيين صغيرين وملحق وكنتيرة، في منطقة صرف على بعد نحو مائة متر من نقطة 'خشم البكرة'، تلاه بعد دقائق انفجاران هائلان. تسبب الانفجاران في تدمير نحو 15 منزلاً، يقطنها نحو مائة شخص، دُمرت بشكل كامل أو شبه كامل، وسقطت نحو عشر شقق منها على رؤوس ساكنيها. أحد الضحايا يُدعى راشد الكندي، خسر زوجته وأبنائه الخمسة، وفقاً لما نقله الموقع عن أحد المصادر. وخسر راشد منزلين له، دُمّرا بشكل كامل، أحدهما على رأس أسرته، والثاني على رأس جيرانه المستأجرين، كما دمرت مركبة تابعة له (باص)، كما أن اثنين من أشقائه أصيبا بشظايا. ومن بين الضحايا، إحدى الأسر التي استأجرت مؤخراً شقة في المنطقة، قريبة من مكان الانفجار، واستقرت الأسرة في المنزل عشية الحادث. يقول المصدر: 'قُتلوا جميعاً، ولا أعرف أنا أو أسرتي أو جيراننا كم عددهم، كونهم استقروا في الشقة ليلاً، وهم تقريباً من منطقة الحيمة'. مصدر طبي مقرب من جماعة الحوثيين أفاد بأن نحو 150 شخصاً قد يكون مجموع ضحايا الحادثة مصابين وقتلى، وأضاف 'عدد كبير منهم هم من المجاهدين' في إشارة إلى عناصر جماعة الحوثي الذين كانوا موجودين في ذات المكان. ورجح أحد سكان المنطقة أن ما بين 20 إلى 30 سيارة دُمّرت جزئياً أو كلياً، فيما لحقت أضرار متفاوتة بـ 100 منزل، و8 محلات تجارية بسبب الانفجارين أو بسبب سقوط الصواريخ المتطايرة، حيث استمرت أصوات الانفجارات المتقطعة وتطاير المقذوفات نحو ساعتين. وقوبلت الجريمة، بإدانات واسعة من منظمات حقوقية ونشطاء، بما في ذلك أحد القيادات المحسوبة سابقا على الحوثيين انتقد عدم إفصاح الجماعة عن سبب الحادثة. وفي بيان إدانته، اتهم المركز الأمريكي للعدالة ميليشيا الحوثي باستمرار تهديد حياة المدنيين بتخزين الأسلحة في المناطق السكنية. وطالب 'تحالف رصد' لحقوق الإنسان بفتح تحقيق مستقل بمشاركة الأمم المتحدة لكشف ملابسات الانفجار، وتحديد المسؤولين عن تخزين الأسلحة في المناطق المدنية، ومحاسبتهم أمام القضاء، وتقديم تعويضات عاجلة وجبر ضرر للضحايا وأسرهم. كما دعا محمد المقالح، المحسوب على الجماعة ولجنتها الثورية سابقا، إلى إصدار بيان توضيحي من 'الجهات المختصة يبيّن الأسباب ويحدد المسؤولين ويتم محاسبتهم وتعويض الضحايا'، زاعماً أن 'مثل هذه الحوادث تحدث في أي مكان في العالم، ولكن المهم هو ردود فعل السلطات المعنية'، منتقداً 'التجاهل' الذي قال إنه 'يمثل إصراراً على الخطأ، ولا يقلّ وقعه لدى الناس عن الخطأ نفسه'. وكانت جماعة الحوثي قد لاحقت غداة المجزرة، عدداً من المدنيين بحجة تصوير ونشر مقاطع فيديو توثق الانفجارات، وصادرت هواتف الضحايا والسكان، ومنعت دخول المواطنين للمنطقة، وذلك بعد نشر فيديوهات للانفجارات وتطاير الصواريخ.

وساطة قبلية لوقف الاشتباك .. تنازع حوثي شرس على حطام الطائرة المدمرة في مطار صنعاء!
وساطة قبلية لوقف الاشتباك .. تنازع حوثي شرس على حطام الطائرة المدمرة في مطار صنعاء!

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

وساطة قبلية لوقف الاشتباك .. تنازع حوثي شرس على حطام الطائرة المدمرة في مطار صنعاء!

اندلع خلاف عنيف بين قياديين في جماعة الحوثي داخل مطار صنعاء الدولي، تحوَّل إلى اشتباك جسدي، وذلك بسبب تنازعهما على حطام آخر طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية التي دمرتها غارات إسرائيلية. وفقاً لمصادر محلية، فإن القيادي الحوثي المعروف باسم 'أبو بتول العيني' اعتدى على زميله من محافظة صعدة بعد فشلهما في الاتفاق على تقاسم بقايا الطائرة المدمرة، والتي تُباع أجزاؤها كخردة، لا سيما معدن الألومنيوم الذي يصل سعره إلى ألفي ريال يمني للكيلوغرام. وتدخلت وساطة قبلية من 'خولان عامر' في صعدة لاحتواء الأزمة بين الطرفين، اللذين ينتميان إلى نفس القبيلة. يُذكر أن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مطار صنعاء يوم الأربعاء دمّرت بالكامل آخر أربع طائرات يمنية كانت تحت سيطرة الحوثيين، بما في ذلك الطائرة المتنازع عليها، مما أدى إلى تدمير أجزاء كبيرة من المدرج أيضاً. الكلمات المفتاحية: الحوثيون- صنعاء- مطار صنعاء- خلاف حوثي- اعتداء- الخطوط الجوية اليمنية- غارات إسرائيلية- حطام الطائرات- خردة- الألومنيوم- صعدة- وساطة قبلية- خولان عامر- تدمير المدرج- الصراع الداخلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store