
عنوان التميز دائما.. اوبوو تبهر الجميع يهاتف ابو رينو 13 بمواصفات رائعة في السعودية
لا يزال الكثير من الأشخاص يبحثون عن مجموعة من أفضل الهواتف في فئة المتوسطة، ويمثل هاتف Oppo Reno 13 قمة هذه الفئة بامتياز فقد تم إطلاقه في نهاية العام الماضي ونجح في إحداث ضجة كبيرة في السوق بفضل مجموعة من الميزات الاستثنائية والمواصفات المتميزة التي يقدمها، ويتميز الهاتف بتصميم راقي وجذاب يعكس أناقة فريدة بالإضافة إلى أداء قوي يتسم بالثبات والسرعة، وفي هذا السياق نستعرض مواصفات الهاتف ومميزاته وسعره أيضًا.
مواصفات هاتف ابو رينو 13 الإصدار الجديد 2025
تقوم شركة اوبو بتقديم الأفضل دومًا لعملائها ومن بين هذه الإصدارات الجديدة هو هاتف ابو رينو 13 الذي يمثل طفرة في عالم الهواتف الذكية، فقد تم تزويد الهاتف بأحدث التقنيات التي تضمن تلبية متطلبات المستخدمين بشكل مثالي سواء كانوا يبحثون عن تجربة تصوير احترافية أو أداء قوي لتشغيل التطبيقات والألعاب، وفي هذا السياق نستعرض كافة جوانب الهاتف مما يتيح للمستخدمين اتخاذ قرار مستنير عند اختيار الهاتف الذي يتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم، ومن أبرز مواصفات الهاتف:
يتميز Oppo Reno 13 بتصميم أنيق وعصري يجمع بين المتانة والجمال وتأتي واجهته الأمامية مصنوعة من زجاج Gorilla Glass 7i الفائق القوة، بينما يتميز الجانب الخلفي بلمسة زجاجية جذابة وإطار معدني من الألومنيوم، مما يمنحه انطباعاً بالفخامة.
أما بالنسبة للشاشة فيحتضن Reno 13 شاشة من نوع AMOLED بحجم 6.59 بوصات والتي تقدم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، كما أن دقتها الممتازة 1256 × 2760 بيكسل وسطوعًا يصل إلى 1200 شمعة.
يعمل الهاتف بنظام Android 15 مع واجهة ColorOS 15 مما يوفر تجربة استخدام سلسة ومتطورة، ويعتمد على معالج Mediatek Dimensity 8350 بتقنية 4 نانومتر.
تأتي بطارية الهاتف بسعة 5600 مللي أمبير.
سعر هاتف اوبو رينو 13 الجديد
يبدأ سعر Oppo Reno 13 لعام 2025 في الأسواق العالمية من 370 دولار أمريكي ما يعادل 18,614 جنيه مصري و1,387 ريال سعودي للإصدار بسعة 256 جيجابايت وذاكرة RAM سعة 12 جيجابايت، أما بالنسبة للإصدار بسعة 512 جيجابايت وذاكرة RAM بسعة 16 جيجابايت يصل السعر إلى 440 دولار أمريكي، ما يوازي 22,133 جنيه مصري و1,650 ريال سعودي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
مع قرب تفعيلها.. تعرف على مزايا تكنولوجيا الجيل الخامس "5G"
تستعد مصر لدخول مرحلة جديدة في عالم الاتصالات مع اقتراب موعد إطلاق تكنولوجيا الجيل الخامس "5G"، التي تعد قفزة نوعية من شأنها إعادة تشكيل أنماط الحياة والعمل والتواصل. أكد عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال مشاركته في منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس في مصر، أن أهمية هذه التقنية لا تقتصر على تحسين سرعة الإنترنت فقط، بل تشمل أيضًا تمكين تطبيقات في مجالات مثل الرعاية الصحية، والزراعة، والنقل، والصناعة. وأشار طلعت إلى أن مصر منحت أول رخصة لشبكات الجيل الخامس في أوائل عام 2024، وبحلول نهاية العام، حصلت جميع شركات الاتصالات على التراخيص. ويعرض "مصراوي" في السطور التالية أبرز مزايا تكنولوجيا الجيل الخامس وفقًا لما تم نشره على الموقع الرسمي للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات: 1- تحسين جودة الاتصال. 2- تقليل زمن الاستجابة مما يعزز من تجربة المستخدم. 3- سرعات تحميل وتنزيل عالية تسهل تصفح التطبيقات وممارسة الألعاب الإلكترونية. 4- تصل سرعات شبكات الجيل الخامس إلى 10 جيجابايت في الثانية، مما يجعلها أسرع بعشرات المرات من شبكات الجيل الرابع. 5- إمكانية تنزيل أي محتوى على نحوٍ أسرع من الوقت الذي كانت تستغرقه الشبكات السابقة. 6- تحسين تجربة التصفح، وتحميل الملفات، وبث الفيديوهات بجودة عالية بدون تقطيع. 7- زمن استجابة أسرع، حيث يقلل من التأخير إلى حدود 1 ميلي ثانية، مما يحسن من تجربة الألعاب عبر الإنترنت والاتصال الفوري. 8- تعمل شبكة الجيل الخامس بآليات حماية متطورة حيث يتم تأمين جميع مكونات الشبكة فيها بشكلٍ منفصل باستخدام تقنيات تشفير حديثة، فإذا تم اختراق أحد المكونات، تظل المكونات الأخرى محمية. 9- إمكانية بث الفيديوهات بجودة عالية، مما يمكن المستخدم من المشاهدة بدقة وسهولة وسلاسة.


عالم المال
منذ 7 ساعات
- عالم المال
«تجار المحمول» تعلق على اختيار 'أوبو' مصر كمركز تصنيع إقليمي
أعلنت شركة أوبو الصينية عن خطط لتحويل مصانعها في مصر إلى المركز الرئيسي الثاني للتصنيع بعد الصين، بهدف تلبية الطلب المحلي وتوسيع نطاق التصدير لدول المنطقة ،وفقا لـ'شعبة تجار المحمول بغرفة الجيزة التجارية'. وكانت قد أعلنت شركة اوبو في السوق الصيني بشكل رسمي عن سلسلة Oppo Reno 14 الجديدة كُليًا، وقد قامت الشركة بالكشف عن هاتفان جديدان من هذه السلسلة للمنافسة في الفئة المتوسطة والمتوسطة العُليا، يُذكر ان سلسلة Reno 13 السابقة قد تم الكشف عنها للمرة الأولى في شهر نوفمبر من العام الماضي. وخلال السطور التالية نقدم كل ما يخص هاتف Oppo Reno 14. مواصفات هاتف Oppo Reno 14 وتتمثل مواصفات هاتف Oppo Reno 14، فيما يلي: وزن 187 جرام وأبعاد 157.9×74.7×7.3 مم خامات خارجية من الزجاج بالكامل مع إطار ألومنيوم الهاتف مقاوم للماء والغبار بشهادة مُعتمدة IP68/IP69 دعم تركيب شريحتين إتصال 5G ولا يدعم تركيب كارت ميموري يدعم الهاتف تشغيل شريحة إتصال eSIM شاشة من نوع AMOLED بقياس 6.59 بوصة بدقة 1256×2760 بيكسل بجودة FHD+ مع كثافة بيكسلات 460 بيكسل لكل بوصة وسطوع يصل الى 1200 شمعة ومعدل تحديث 120 هيرتز ودعم HDR10+ طبقة حماية Crystal Shield Glass على الشاشة، ومعالج ميدياتك Dimensity 8350 ثماني النواة، النواة الأقوى من نوع Cortex A715 بتردد 3.35 جيجا هيرتز، دقة تصنيع المعالج 4 نانو ميتر، المعالج الرسومي هو Mali G615 وحسب تصريحات منسوبة لمدير عام شركة أوبو – مصر، 'ما جيشيونغ'، الذى أعلن إن الشركة من سنة 2014 وهي تعمل بقوة في السوق المصري، ونجحت في إنشاء مصنعين على مساحة أكتر من 20 ألف متر مربع!، وهذه المصانع تساهم فى توفير 1000 فرصة عمل، وبإنتاج سنوي من 4 لـ5 مليون موبايل. والأهم؟ أن الشركة الأم في الصين قررت تختار مصر من أجل أن تكون المركز الرئيسي التاني للتصنيع بعد الصين مباشرة!وذلك لتغطي الطلب المحلي وتصدّر لدول المنطقة. جاء ذلك في بيان لهيئة الاستثمار عقب لقاء حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، وانج وي تشونج، حاكم مقاطعة قوانجدونج الصينية، على رأس وفد ضم ممثلي الجهات الحكومية المختلفة بالمقاطعة والشركات الصينية الراغبة في الاستثمار في السوق المصري، والشركات الصينية العاملة في السوق المصري وعلى رأسها ميديا، وأوبو، وZTE للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وGAC لصناعة السيارات.


الأسبوع
منذ 7 ساعات
- الأسبوع
مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي: الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر
رضا المسلمى أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات، أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية. وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي في تصريحات صحفية اليوم، أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة، كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت «العطيفي» إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. «العطيفي» تحدث أيضًا عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار «العطيفي» إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند.وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.