logo
أبطال أندية مراكش يعتلون منصة التتويج في الجائزة الوطنية الكبرى لسباق الدراجات بتافراوت

أبطال أندية مراكش يعتلون منصة التتويج في الجائزة الوطنية الكبرى لسباق الدراجات بتافراوت

بصم أبطال أندية مراكش على أداء جيد وتمكنوا من اعتلاء منصة التتويج ضمن النسخة الثانية من الجائزة الوطنية الكبرى تافراوت لسباق الدراجات، المنظمة نهاية الأسبوع المنصرم من طرف جمعية نادي أكادير للدراجات الجبلية تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للدراجات وعصبة جهة سوس ماسة.
وفي هذا الصدد، شهد السباق على الطريق احتلال البطل المهدي العرباوي من نادي أبطال مراكش للدراجات المركز الثالث في فئة الأمل، واحتل أيمن آيت الكرمة من نادي الكوكب الرياضي المراكشي المركز الثاني في فئة الشبان، في حين حل عبد الرحيم آيت أقبور من نادي دراجة مراكش المركز الثالث في فئة الماسترز.
أما سباق المدار المغلق فقد عرف تتويج خليد بامدان من نادي شباب مراكش في فئة الماسترز وآدم الساخي من نادي الكوكب الرياضي المراكشي في فئة الفتيان وأيوب الكرومي من نادي شباب مراكش في فئة الصغار، في حين احتل المهدي العرباوي من نادي أبطال مراكش وهيثم رحنان من نادي شباب مراكش، المركزين الثاني والثالث على التوالي في فئة الامل، وحل آنس آيت الكرمة من نادي الكوكب الرياضي المراكشي في المركز الثالث لفئة الشبان، وحل عادل خربوشي من نادي أبطال مراكش في المركز الثالث في فئة الماسترز، واحتل عبد الرحمان السكراتي من نادي شباب مراكش وعمران السرحاني من نادي الكوكب الرياضي المراكشي، المركزين الثاني والثالث تواليا في فئة الفتيان، كما احتلت غفران باسو من نادي شباب مراكش وإكرام آيت برنو من نادي الكوكب الرياضي المراكشي، المركزين الثاني والثالث لدى الإناث.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيجيريا تظفر بالمركز الثالث في كان أقل من 20 سنة بعد تفوقها على مصر
نيجيريا تظفر بالمركز الثالث في كان أقل من 20 سنة بعد تفوقها على مصر

كش 24

timeمنذ 3 أيام

  • كش 24

نيجيريا تظفر بالمركز الثالث في كان أقل من 20 سنة بعد تفوقها على مصر

حصل منتخب نيجيريا على الميدالية البرونزية، بعد الفوز على نظيره منتخب مصر، في المباراة التي أقيمت اليوم الأحد، لتحديد صاحب المركز الثالث، في بطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 20 سنة. سجل عمر أسامة الهدف الأول لمنتخب مصر، وانتهى الشوط الأول بتقدم الفراعنة.في الشوط الثاني سجل المنتخب النيجيري هدف التعادل، ليتم اللجوء إلى الأشواط الإضافية التي لم تشهد أي أهداف.اتجه المنتخبين إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لمنتخب نيجيريا بعد تسجيله 4 ركلات بينما سجل منتخب مصر ركلة وحيدة. تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News اقرأ أيضاً بالصور: اتحاد يعقوب المنصور يحتفل من مراكش بصعوده للقسم الاول للمرة الاولى في تاريخه بعد أن حسم فريق الكوكب المراكشي عودته الرسمية إلى القسم الوطني الاحترافي الأول قبل ختام الموسم، تمكن فريق اتحاد يعقوب المنصور، عشية يومه الأحد 18 من ضمان الصعود بعد تعادل الفريقين في إطار الجولة الـ30 والأخيرة من بطولة القسم الثاني. وتمكن الفريق الرباطي من الصعود بعد خوضه لمباراة بطابع مصيري بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، و التي كان يعلم فيها أن أي تعثر قد يفتح الباب أمام رجاء بني ملال، صاحب المركز الثالث بـ47 نقطة، للحلم ببطاقة الصعود الثانية.وبنتيجة التعادل حافظ الكوكب على المركز الأول فيما حافظ الفريق الرباطي على الوصافة التي مكنته من الصعود والاحتفال مع جمهوره بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، بحضور رئيسه الشاب مهدي بنسعيد وزير الشباب و الثقافة و التواصل، الذي قاد الفريق لتحقيق حلم جماهير العاصمة في التأهل لاول مرة في تاريخه.ويشار ان الصراع متواصل بالنسبة لصحابي المركزين الثالث والرابع، حيث سيكونان مع موعد لخوض مباريات السد أمام الفريقين المحتلين للمركزين 13 و14 في القسم الأول، من أجل خطف آخر بطاقتين للبقاء أو الصعود. رياضة الكوكب يكتفي بالتعادل مع اتحاد يعقوب المنصور ويتيح له صعودا تاريخيا للقسم الاول انهى فريق الكوكب المراكشي قبل قليل من مساء يومه الاحد 18 ماي مساره في القسم الاحترافي الثاني بالتعادل امام فريق اتحاد يعقوب المنصور بصفر لمثله في إطار الجولة الـ30 والأخيرة من بطولة القسم الثاني . وحقق بذلك الفريق الرباطي ثاني بطاقات الصعود المباشر للقسم الاحترافي الاول، فيما انهى الفريق المراكشي منافسات هذا الموسم متصدرا بعدما ضمن الصعود مبكرا منذ الدورة الماضية.وبهذه النتيجة رفع فريق الكوكب المراكشي رصيده الى 53 فيما رفع اتحاد يعقوب المنصور رصيده الى 51 ضامنا بذلك الصعود للقسم الاحترافي الاول، لمرة الاولى في تاريخه، ويكتب بذلك صفحة جديدة في سجل هذا النادي الرياضيّ.من جهة اخرى سيضطر كل من فريق رجاء بني ملال واولمبيك الدشيرة صاحبي المركزين الثالث و الرابع ، الى خوض مباريات السد أمام الفريقين المحتلين للمركزين 13 و14 في القسم الأول، من أجل خطف آخر بطاقتين للبقاء أو الصعود.ومعلوم أن فريق الكوكب المراكشي وبعد أن حسم عودته الرسمية إلى القسم الوطني الاحترافي الأول قبل ختام الموسم، واجه اليوم اتحاد يعقوب المنصور، بأريحية تامة و بصفوف غير مكتملة، بعدما أنهى حسابات الصعود لصالحه مبكرًا وتصدر الترتيب بـفارق مريح عن المنافسين.اما اتحاد اتحاد يعقوب المنصور فقد خاض اليوم واحدة من أهم المباريات في تاريخه، حيث كان يكفيه تحقيق نقطة واحدة فقط ليضمن لأول مرة صعوده إلى القسم الأول وهو ما تمكن من تحقيقه. رياضة

خطوة استفزازية لجماهير الكوكب.. ملعب مراكش يستقبل بطولة خاصة بالشركات
خطوة استفزازية لجماهير الكوكب.. ملعب مراكش يستقبل بطولة خاصة بالشركات

كش 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

خطوة استفزازية لجماهير الكوكب.. ملعب مراكش يستقبل بطولة خاصة بالشركات

أعلنت الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، اليوم الخميس، عن تنظيم بطولة كروية خاصة بالشركات، بالملعب الكبير لمدينة مراكش، الذي كان مغلقاً لأشهر من أجل أشغال الصيانة والتأهيل، استعداداً لاحتضان المغرب لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025. وأوضحت الشركة في بلاغ مقتضب، أن ملعب مراكش الكبير سيكون خلال الفترة الممتدة ممن 8 إلى 11 ماي الجاري مسرحاً للنسخة التاسعة لـ" 7 International Cup"، وهي المسابقة الكروية، التي تجمع عددا من الشركات. وجدير بالذكر أن هذا الإعلان يأتي في الوقت الذي تتزايد فيه المطالب بالسماح لجماهير نادي الكوكب المراكشي بحضور المباراة المقبلة امام فريق رجاء بني ملال،خاصة وأن الفوز فيها هنا بمراكش سيضمن للفريق رسميا الصعود الى القسم الاحترافي الأول. ودعا العديد من مشجعي الفريق المراكشي إلى فتح ملعب مراكش الكبير ولو في مباراة الدورة المقبلة فقط، والسماح بحضور جماهري يتوقع ان يكون قياسيا، بالنظر لحجم وقيمة المباراة ورمزية صعود الفريق، وهو الامر الذي يبدو مستبعدا تنظيميا، بالرغم من ان الملعب جاهز من اسابيع لاستقبال اي حدث.

الكوكب المراكشي بين ماضي الأمجاد والحاضر الأليم
الكوكب المراكشي بين ماضي الأمجاد والحاضر الأليم

كش 24

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • كش 24

الكوكب المراكشي بين ماضي الأمجاد والحاضر الأليم

مما لا شك فيه أن المغاربة من أكثر شعوب العالم عشقا لكرة القدم، انطلاقا من تشجيعهم اللامشروط للمنتخب المغربي ومتابعتهم اللامتناهية لجميع الأندية الوطنية، وصولا إلى حبهم الكبير لمباريات الدوريات العالمية المثيرة. حب المغاربة للساحرة المستديرة ليس نابعا من فراغ فجذوره تمتد إلى مرحلة ظهور هذه الرياضة بالمغرب خلال فترة الحماية، وذلك بعدما أدخلها الأوروبيون إلى المملكة الشريفة. إن كرة القدم كما وصفها الاسطورة العالمي زين الدين زيدان عاطفة، شغف، ومصدر دائم للإلهام، كما توحد القلوب قبل الكلمات، ربما لهذا السبب تساءل نجم يونايتد عن كيفية عيش من لا يحب كرة القدم. إن أقل شخص متابعة للأحداث الكروية الوطنية مدرك تماما بأن هذا العشق يختلف من مدينة لمدينة أخرى فلا يمكن أن تأتي أمامك صورة البيضاويين دون استذكار هوس أغلبهم بالساحرة المستديرة، وتفاعلهم المبهر مع أنديتهم المفضلة. لا يمكن الحديث عن عشق المغاربة لهذه الرياضة دون تسليط الضوء على ساكنة مراكش التي كانت محظوظة بدورها بعيش أمجاد كبرى رفقة ناد المدينة العريق الكوكب المراكشي. ففي سنة 1947، خلال السنة نفسها التي ألقى خلالها المغفور له الملك محمد الخامس خطاب طنجة، جرى تأسيس الكوكب الرياضي المراكشي (KACM)، وهو فريق شعبي من أحياء المدينة القديمة، وتحديدًا من حي النجاح. إن ظهور هذا الفريق الرياضي خلال الفترة المذكورة يعكس تلاحما كبيرا بين الشعب وملكه بهدف ضمان استقلال المغرب، فإنشاء فريق محلي يديره أبناء مراكش والاستحواذ بالتالي على قيادة المنافسة من خلال استيعاب فرق مثل ASM و SAM في عام 1956، عام الاستقلال، هو دليل إضافي على أن كرة القدم قوة ناعمة قوية جدًا استخدمها المغاربة دائمًا لترسيخ سيادتهم. وحقق النادي المراكشي إنجازات تاريخية خلال الفترة الممتدة من 1958 إلى 1968، حيث سيظل القرن العشرين شاهدا على عصر ذهبي بدأ بتحقيق بطولة المغرب عامي 1957 و 1958، وكأس العرش في مواسم 1963-1964 و 1965، ليصبح بذلك الفريق الوحيد الذي حقق هذا الإنجاز حتى الآن. ولأن "المجد لا يدوم" كما أكد الكاتب المسرحي الأيرلندي جورج برنارد شو، مر "فارس النخيل" من عام 1968 إلى عام 1984، بفترة عصيبة، حيث لم يتمكن من تجديد صفوفه، وتقدم لاعبوه في السن، مما أدى لهبوطه إلى القسم الثاني، وفقد بريقه بعدم فوزه بأي لقب، ليتخلى بعد ذلك جمهوره عنه، ولم يعد يتعرف على اللاعبين ولا على المسيرين الذين كانوا يتخبطون بلا رؤية ولا استراتيجية واضحة. وخلال الفترة الممتدة من 1984 إلى 1999 تمكن المراكشي محمد المديوري، الذي كان رئيسا للأمن الخاص للملك الحسن الثاني، ورئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى والجامعة الملكية المغربية للتايكواندو، من التحكم في زمام الأمور وتحقيق نوع من التوازن وبث روح جديدة في الفريق من خلال إدخال قواعد جديدة للإدارة والتواصل والتسويق، لا سيما من خلال تبني استراتيجية مالية مبتكرة، وتوقيع عقود رعاية مع شركات مثل بريد المغرب ودوليدول وفولفو. وقام المديوري بتطوير علامة "KACM" التجارية من خلال إنشاء متاجر حول ملعب الحارثي لبيع منتجات النادي، مما عزز هوية النادي وظهوره، كما قام هذا الأخير ببناء مجمع سياحي وتجاري حول ملعب الركبي القديم الذي أعيد تسميته باسم العربي بنمبارك، مما أدى إلى توليد مصادر دخل جديدة لضمان استدامة تمويل النادي. وتعتبر هذه الفترة بمثابة نهضة النادي، الذي نجح في العودة إلى القسم الأول، وخلالها توج النادي بلقب بطولة المغرب في موسم 1991/1992، وحل ثانيًا في المواسم: 1986/1987، 1987/1988، 1997/1998، 1998/1999. كما فاز بكأس العرش في الأعوام: 1987، 1991 و 1993، ووصل إلى النهائي عام 1997. وفي عام 1996، نجح النادي في الفوز بكأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم لأول مرة في تاريخ كرة القدم المغربية. واجه الفريق مجددا فترة صعبة، ما بين 1999 و 2011، شهدت هبوطه إلى القسم الثاني عام 2005، ثم صعوده في الموسم التالي بفضل تدخل الرئيس واللاعب السابق الطاهر الخلج، كما تميزت هذه العشرية بمشاكل مالية كبيرة لم يتمكن خلالها "KACM" من الوفاء بالتزاماته تجاه لاعبيه وطاقمه، وسادت حالة من الغموض التام، وهو ما كان ينطبق على العديد من فرق القسم الأول باستثناءات قليلة. في عام 2011، أطلقت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) إصلاحًا طموحًا لاحتراف كرة القدم الوطنية. كان الهدف منه تحديث إدارة الأندية، وتحسين الأداء الرياضي، ومواءمة البطولة المغربية مع المعايير الدولية. تطلب تطبيق النصوص التنظيمية الكثير من التوعية لتغيير العقليات والانتقال من الهواية إلى الاحتراف. اعتبارًا من ذلك الحين، أصبح كل نادٍ ملزمًا بالهيكلة كشركة مساهمة رياضية، مع إدارة مالية صارمة تخضع لضوابط منتظمة. ويتعين على المسؤولين تلبية دفتر تحملات صارم يتعلق بالبنية التحتية والتدريب والتأطير الطبي والإداري. أما اللاعبون، فيوقعون عقودًا احترافية ويتطورون في بيئة أكثر استقرارًا وتنظيمًا. بالتوازي مع ذلك، عززت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم نظام الحقوق التلفزيونية، وشجعت الأندية على تطوير تسويقها، وحثت على بناء مراكز تدريب وملاعب وفقًا للمعايير الحديثة. يمثل هذا الإصلاح بالتالي تغييرًا في الثقافة، حيث لم تعد كرة القدم المغربية مجرد شغف، بل أصبحت أيضًا مشروعًا ورؤية طويلة الأجل. وفي هذا السياق، لم يتمكن الكوكب المراكشي من مواكبة التحول إلى الاحتراف، واستمر في إدارته بطريقة تقريبية للغاية مع قواعد مرفوضة من قبل كل من الفيفا والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وتميزت الفترة الممتدة من 2011 إلى الحين بتوالي العديد من الرؤساء والمدربين واللاعبين، في حين حرم المشجعون منذ سنة 2015 من ملعب الحارثي، واضطروا إلى التنقل إما إلى الملعب الكبير بمراكش أو إلى ملعب سيدي يوسف بن علي. إن أغلب المراكشيين حريصون بشكل كبير على مساندة فريقهم في السراء والضراء، وكلهم أمل في إعادة إحياء فترة المجد، بينما يتخبط النادي في أزمة مالية لا تبدو لها نهاية. الدليل على حب المراكشيين لناديهم ظاهر بشكل جلي في صفحات النادي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تضم صفحة الفيسبوك 167 ألف متابع، ويبلغ عدد متابعي حساب إنستغرام 94.2 ألف متابع، بينما تحقق البثوث المباشرة لمباريات النادي نسب مشاهدات مهمة، كما تتحول النبايات والعمارات المجاورة لملعب سيدي يوسف إلى مدرجات خلال مباريات "فارس النخيل". ونظرا لكونها الوجهة السياحية الأولى في المملكة، فإن مدينة مراكش تستحق فريقا كبيرًا يمتلك جميع الوسائل اللازمة، وهو الشيء الذي سيعزز جاذبيتها لزبائن يدرجون كرة القدم في جدول سفرهم، ولما لا التعرف على تاريخ هذا النادي العريق، فإذا كان ملعب الحارثي غير قادر على استضافة المنافسات لأسباب أمنية من الأفضل أن يتم التفكير في تحويله لمتحف كرة قدم يحمل حكايات أمجاد الكوكب المراكشي. الكوكب المراكشي قريب أكثر من أي وقت مضى لتحقيق حلم الصعود، لكن السؤال الذي يطرح هنا هل سيستطيع النادي مواكبة السرعة التي أخذت تتطور بها مجموعة من الفرق المغربية، وهل مسؤولوه قادرون على فرض كرة قدم حديثة وصارمة على مستوى الادارة، واعتماد رؤوس أموال كبيرة وانتدابات فعالة؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store