
هاتف جديد بيغيّر اللعبة.. منافس الآيفون مواصفات وسعر Samsung Galaxy S26 Ultra وحش الكاميرا وعملاق البطارية التفاصيل كاملة
Samsung Galaxy S26 Ultra
في عالم الهواتف الذكية تظهر كل فترة اجهزة جديدة تتصدر المشهد وتحدث نقلة نوعية في التقنية واحد هذه الاجهزة هو هاتف سامسونج جالاكسي اس 26 الترا الذي يعد منافس قوي لهواتف الايفون ويجمع بين مواصفات متقدمة وتصميم فاخر. مواصفات شاشة الهاتف Samsung Galaxy S26 Ultra
يتميز الهاتف بشاشة كبيرة جدا تقدم تجربة مشاهدة ممتازة: شاشة ديناميكية حجمها ٦.٩ انش.
دقة عالية جدا تفوق ٣٢٠٠ في ١٤٤٠ بيكسل.
تقنية امولد لتعزيز الالوان والسطوع.
معدل تحديث ١٢٠ هرتز لتشغيل سلس للالعاب والفيديوهات. قوة الاداء والمعالج
يعمل الهاتف بأحدث معالج من شركة كوالكوم لتوفير سرعة وكفاءة عالية: معالج Snapdragon 8 Gen 3 الجديد.
ذاكرة عشوائية رام تصل الى ١٦ جيجابايت.
سعة تخزين داخلية تصل الى ١ تيرابايت.
نظام تشغيل اندرويد ١٤ مع واجهة سامسونج المعدلة. كاميرا الهاتف الوحش
تعتبر الكاميرا من اقوى نقاط هذا الهاتف حيث يقدم تصوير بجودة احترافية: كاميرا خلفية رباعية بدقة ٢٠٠ ميجابكسل للكاميرا الرئيسية.
عدسات اضافية للتقريب البصري والتصوير الواسع.
قدرات تصوير فيديو بدقة 8K مع تثبيت صورة ممتاز.
كاميرا امامية بدقة ٤٠ ميجابكسل لصور سلفي واضحة. بطارية عملاقة تدوم طويلا
بطارية الهاتف مصممة لتدوم لفترات طويلة مع دعم تقنيات الشحن السريع: سعة البطارية ٥٠٠٠ مللي امبير.
شحن سريع بقدرة ٤٥ وات.
شحن لاسلكي ودعم الشحن العكسي للاجهزة الاخرى.
تحسينات في ادارة الطاقة لزيادة مدة الاستخدام. السعر وتوفر الهاتف
الهاتف متوفر في الاسواق مع عدة خيارات للسعر حسب المواصفات: سعر النسخة الاساسية يبدأ من ١٢٠٠ دولار.
النسخ ذات السعة الاعلى قد تصل الى ١٦٠٠ دولار.
توافر عالمي من خلال متاجر سامسونج والشركات الموزعة.
يدعم شبكات الجيل الخامس 5G ومقاوم للماء والغبار.
في النهاية يعد هاتف سامسونج جالاكسي اس 26 الترا وحش الكاميرا وعملاق البطارية خيار ممتاز لمن يبحث عن قوة الاداء وتجربة تصوير متطورة منافس حقيقي لهواتف الايفون في السوق الحالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
هل ترضخ أبل لتهديدات ترامب وتصنع الآيفون في أمريكا؟
شهدت سلسلة تصنيع هواتف آيفون تحولات كبرى منذ إطلاق الهاتف عام 2007، لكن التوترات السياسية الأخيرة دفعت هذه التحولات نحو منعطف أكثر تعقيدًا، بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية قاسية على شركة أبل ما لم تنقل تصنيع أجهزتها إلى الأراضي الأمريكية. سياسة التصنيع تحت ضغط السياسة لطالما اعتمدت شركة أبل في إنتاج هواتف آيفون على مصانع في الصين، غير أن التوترات التجارية بين واشنطن وبكين خلال ولاية ترامب الأولى، وما رافقها من رسوم جمركية، دفعت الشركة إلى تحويل جزء كبير من الإنتاج نحو الهند، في محاولة لتقليل الاعتماد على الصين وتنويع سلاسل التوريد. لكن التوتر عاد مجددًا، فقد هدد ترامب قبل أيام بفرض رسم جمركي قدره 25% على آيفون إذا لم تبدأ أبل تصنيع الهاتف داخل الولايات المتحدة، وكتب على منصته تروث سوشيال: لقد أبلغت تيم كوك منذ فترة طويلة أنني أتوقع تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة، وليس في الهند أو أي مكان آخر، وإذا لم يحصل ذلك، سيتوجب على أبل دفع رسوم جمركية بنسبة 25% على الأقل. خارطة التصنيع الجديدة وبحسب شبكة CNBC، لم يعد إنتاج آيفون محصورًا بالصين، إذ بات يشمل حاليًا دولًا عدة مثل الهند التي أصبحت ثاني أكبر مركز لتجميع هواتف آيفون، وفيتنام التي تتخصص في قطع الغيار والإلكترونيات الدقيقة، إضافة إلى كوريا الجنوبية واليابان وتايوان وماليزيا وتايلند لإنتاج الأجزاء الفرعية، وفي الولايات المتحدة لتجميع بعض المكونات والرقاقات. التحول في استراتيجية التصنيع جاء ضمن خطة أبل لتقليل المخاطر الجيوسياسية وضمان مرونة أكبر في سلاسل التوريد، لكنه بات اليوم تحت تهديد سياسي جديد قد ينعكس على الأسعار والمبيعات. مبيعات قياسية رغم التحديات رغم هذه التحديات، واصلت أبل حصد مكاسب ضخمة من مبيعات آيفون، ففي عام 2024، بلغ عدد الوحدات المبيعة أكثر من 228 مليون هاتف، فيما وصلت الإيرادات إلى 201.2 مليار دولار، أي ما يعادل 51% من إجمالي إيرادات أبل التي بلغت 390.8 مليار دولار، حسب ستاتيستا وفيجيوال كابيتاليست. أبل تمكنت أيضًا من تجاوز سامسونغ للمرة الثانية في تاريخها من حيث حجم شحنات الهواتف الذكية، وحصدت حصة سوقية بلغت 19% على مستوى العالم. أحدث تسريبات تصميم آيفون 17 إير وأغطية الحماية الخاصة به بينها حسابات حكومية من 29 دولة.. تسريب إلكتروني ضخم لـ 184 مليون مستخدم على أبل وفيسبوك وجوجل أبرز أسواق آيفون عالميًا تتصدر الأمريكتان أسواق أبل بإيرادات بلغت 167 مليار دولار 43% من إجمالي إيرادات الشركة، تليهما أوروبا بـ101 مليار دولار، ثم الصين بـ67 مليار دولار. لكن الملاحظ أن الصين كانت السوق الرئيسية الوحيدة التي شهدت انخفاضًا سنويًا في المبيعات بنسبة 8%، في حين ارتفعت مبيعات أبل في أوروبا بنسبة 7%، ما يجعلها ساحة تنافس حامية، خاصة مع صعود شركات صينية مثل أوبو. أكثر من مليار مستخدم حول العالم حسب منصة Backlinko، يُقدر عدد مستخدمي آيفون النشطين عالميًا بنحو 1.382 مليار مستخدم في عام 2024، بزيادة سنوية قدرها 3.6%. كما أشارت شركة كاونتر بوينت ريسيرتش إلى أن 4 من بين أكثر 10 هواتف مبيعًا في العالم هذا العام هي من طراز آيفون، ما يثبت استمرار هيمنة أيقونة أبل على سوق الهواتف الذكية. مستقبل آيفون..ما بين الابتكار والقيود السياسية رغم نجاح أبل التجاري، يبقى تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% إن لم يتم نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة، عاملًا قد يضغط على الشركة لتغيير استراتيجيتها مجددًا، ما قد يؤدي إلى ارتفاع تكلفة إنتاج آيفون، واحتمالية زيادة سعر البيع للمستهلك، واضطراب في سلاسل التوريد، وتغيّرات محتملة في خريطة التوظيف داخل أبل.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : تفاحة بلا طعم .. سلسلة إخفاقات تهز عرش آبل
الأحد 1 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - رغم مكانتها كأحد أكثر العلامات التجارية نفوذًا في عالم التكنولوجيا، لم تسلم شركة آبل من سلسلة من الإخفاقات التقنية والتجارية التي أثارت تساؤلات حول قدرتها على الابتكار المستدام. فخلف التصميمات الأنيقة والعروض التسويقية المبهرة، هناك قرارات وإصدارات لم ترتقِ إلى مستوى تطلعات المستخدمين والمستثمرين، وبعضها ألحق ضررًا بصورتها كشركة تتصدر المشهد التقني العالمي. هاتف بلا حرارة عندما طرحت آبل هاتف iPhone 15 Pro، واجه الجهاز انتقادات حادة بسبب مشكلات الحرارة الزائدة، وهي أزمة غير معتادة بالنسبة لشركة لطالما تغنّت بالكفاءة والأداء. رغم تحديثات النظام المتكررة، لم تتمكن آبل من إقناع جمهورها بأن المشكلة مؤقتة، خاصة مع استخدام إطار التيتانيوم الجديد الذي تبين لاحقًا أنه ليس السبب الحقيقي، مما زاد من حدة الإحباط لدى المستخدمين والمراجعين على حد سواء. خوذة الواقع المرتبك في خطوة بدت وكأنها محاولة للحاق بركب الواقع المعزز، كشفت آبل عن نظارة Vision Pro بسعر باهظ تجاوز 3500 دولار. ورغم ما حملته من تقنيات مبتكرة، إلا أن السوق لم يتفاعل بالشكل المتوقع، وسرعان ما خفتت الحماسة. تحدثت التقارير الأولية عن ضعف المبيعات، وتراجع الطلب، وقيود استخدام لا تناسب الجمهور العام، ما وضع المشروع أمام تحدٍ كبير في إثبات جدواه كمنتج ثوري. معالجات متأخرة وخط إنتاج متباطئ في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات لتقديم تحسينات جذرية في الأداء، واجهت آبل انتقادات بسبب تأخيرها في إطلاق معالجات جديدة لمجموعة أجهزة Mac، وتأجيل تحديثات أساسية لبعض خطوط الإنتاج. أثار الخط الزمني غير المنتظم وتكرار نفس التصميمات في إصدارات متعددة مثل iPhone SE وiPad استياء المستخدمين، خاصة أولئك الذين يتطلعون إلى تجديد أجهزتهم بتقنيات حقيقية جديدة لا مجرد تحسينات طفيفة. قضايا تحديثات وتراجع الابتكار يعاني مستخدمو أجهزة آبل مؤخرًا من مشكلات متكررة في تحديثات نظام iOS، إذ ظهرت أخطاء في الأداء وعطل في بعض الميزات مثل Siri وخاصية Always-On Display. تزامن هذا التراجع في الاستقرار التقني مع شعور عام بأن الشركة لم تعد تقدم الابتكارات النوعية كما في السابق، وأنها تعتمد بشكل مفرط على الإرث القديم دون تطوير جذري يواكب التحول السريع في الصناعة. خسائر في المحكمة والرأي العام لم تقتصر الإخفاقات على المستوى التقني، بل واجهت آبل ضربات قانونية واقتصادية، مثل حكم المحكمة الأوروبية الذي ألزمها بتغيير منفذ الشحن إلى USB-C بدلًا من Lightning، ما اعتبره كثيرون تراجعًا عن سياسات الانغلاق التي لطالما تمسكت بها. كما واجهت الشركة دعاوى تتعلق بالممارسات الاحتكارية في متجر App Store، مما زعزع صورتها كشركة "مستهلك أولًا" وفتح الباب أمام مزيد من الضغوط التنظيمية. أين تذهب آبل؟ رغم هذه الإخفاقات، ما زالت آبل تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة وقوة مالية هائلة، لكن السؤال الذي يفرض نفسه هو، هل تستطيع الشركة استعادة بريقها كمبتكر أول في قطاع التكنولوجيا؟ أم أن نمط التكرار والاستثمار في الهالة بدلاً من الابتكار الحقيقي سيقودها نحو المزيد من التراجع في عالم لا يرحم من يتأخر عن سباق المستقبل؟


أخبار اليوم المصرية
منذ 11 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
TSMC تخطط لتحويل الإمارات إلى مركز عالمي لصناعة الرقاقات
تدرس شركة تي إس إم سي (TSMC)، عملاق صناعة أشباه الموصلات في تايوان، إنشاء مجمع صناعي ضخم للرقاقات الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة، بحسب ما أفادت وكالة "بلومبرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة على سير المحادثات. ويماثل هذا المشروع المخطط له، مشروع "فينيكس" الجاري تنفيذه حالياً في ولاية أريزونا الأمريكية، والذي تصل كلفته إلى نحو 165 مليار دولار. اقرأ أيضًا| ترامب وأزمة أشباه الموصلات.. هل سيتسبب في تعطيل سلسلة التوريد العالمية؟ ووفقاً للتقارير، أجرت TSMC عدة لقاءات خلال الأشهر الماضية مع المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومسؤولين من شركة MGX الاستثمارية، التي يرأسها شقيق رئيس دولة الإمارات. وتشير المصادر إلى أن هذه المحادثات تأتي استكمالاً لمفاوضات انطلقت خلال فترة إدارة الرئيس جو بايدن، لكنها توقفت في نهاية ولايته. المشروع المحتمل في الإمارات يُتوقع أن يكون " جيغافاب" يضم ستة مصانع متقدمة، على غرار ما تبنيه الشركة حالياً في أريزونا. ويُعد هذا الاستثمار بمثابة خطوة استراتيجية ضخمة تعكس تحوّلًا في توجه TSMC نحو تنويع مواقع الإنتاج وتقليل الاعتماد على جزيرة تايوان، التي تواجه تحديات جيوسياسية مع الصين. اقرأ أيضًا| Space Forge تعتزم تعزيز استقلالية صناعة الرقائق الإلكترونية الأمريكية عبر التصنيع في الفضاء ورغم الطموحات الكبيرة، فإن الجدول الزمني لبناء المجمع في الإمارات لا يزال غير واضح، ومن المتوقع أن يستغرق عدة سنوات قبل بدء عمليات الإنشاء. كما أن تنفيذ المشروع يبقى رهيناً بموافقات إدارية من الجانب الأمريكي. دعم طموحات الإمارات في الذكاء الاصطناعي: إنشاء مثل هذا المجمع سيكون بمثابة دفعة قوية لطموحات الإمارات في التحوّل إلى مركز إقليمي للذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. وقد أعلنت شركة OpenAI مؤخرًا عن إطلاق " Stargate UAE"، وهو مركز حوسبة عملاق بقدرة 5 غيغاواط، كجزء من شراكة استراتيجية مع مجموعة G42 الإماراتية وبدعم من الحكومة الأمريكية. ويتزامن هذا مع إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي عربي جديد باسم "فالكون عربي"، وبدء أعمال بناء أكبر مجمّع لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أوروبا بالشراكة بين MGX، NVIDIA، وشركات فرنسية. تُعد TSMC حجر الزاوية في سلسلة توريد الرقاقات عالمياً، حيث تصنع الغالبية العظمى من الشرائح المتقدمة التي تصممها شركات مثل NVIDIA وAMD، وهي أساسية لتشغيل الأجهزة الذكية وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ومع تصاعد التوترات الجيوسياسية في شرق آسيا، بدأت الشركة التايوانية بتوسيع عملياتها لتشمل اليابان، ألمانيا، الولايات المتحدة، والآن قد تكون الإمارات وجهتها الجديدة في خريطة التصنيع العالمي.