logo
خالد السيّد يهندس شارع الأعشى ثقافياً بآليات رمزية

خالد السيّد يهندس شارع الأعشى ثقافياً بآليات رمزية

عكاظمنذ 9 ساعات

صدر للكاتب القطري خالد عبدالرحيم السيد، أحدث إصداراته (الهندسة الثقافية في مسلسل شارع الأعشى) قدّم فيه قراءة تحليلية لمسلسل «شارع الأعشى»، متجاوزاً النقد الفني أو الانطباعي السطحي، ليتناوله بوصفه مادة تحليلية غنية، ومثالاً تطبيقياً ضمن الإطار النظري والإستراتيجي لمفهوم «الهندسة الثقافية» متجاوزاً المفهوم الضيق لـ«الإدارة الثقافية» التي تركز غالباً على الجوانب التشغيلية والتنظيمية للمؤسسات والمشاريع، لتشمل الأبعاد الفكرية والسياسية والإستراتيجية، عبر نظرة للثقافة ليس باعتبارها خدمة أو ترفيهاً، بل عنصراً تأسيسياً في بناء الدولة والمجتمع، ومورداً إستراتيجياً لا يقل أهمية عن الموارد الاقتصادية أو الطبيعية.
ويتيح الكتاب فرصة لفهم أعمق لآليات إنتاج المعنى الرمزي وتداوله في المجتمع المعاصر، من خلال تساؤل عن كيف يمكن لعمل درامي أن يساهم في تعزيز الهوية والشعور بالانتماء لدى أجيال مختلفة؟ وبماذا أحدث تفاعلاً جماهيرياً واسعاً حول قضايا اجتماعية وثقافية ربما تكون شائكة أو مسكوتاً عنها؟ وما الرسائل الضمنية والقيم التي يسعى لترسيخها أو تحديها؟ وكيف يتفاعل كل ذلك مع الأهداف الإستراتيجية الأوسع للدولة أو للمؤسسات المنتجة؟
ويفكك الكتاب، عبر فصوله المتعددة، التجربة الغنية من زوايا مختلفة؛ منها الخلفية الدرامية، والسياق التاريخي، متعمقاً في بنيته الإنتاجية والفنية بما عكسته من طموحات إستراتيجية، جسدها المسلسل متمثلاً الهوية الثقافية وتوظيف الرموز المحلية، وكيف تناول قضايا المرأة والتمكين، وكيف تفاعل معه الجمهور والنقاد.
يقع الكتاب الصادر عن دار نشر (خطوط وظلال) الأردنية في 180 صفحة من القطع المتوسط. والمؤلف خالد السيّد، خبير ثقافي وإعلامي ومهندس قطري، يتميز بخبرة مهنية متعددة التخصصات، تمتد لأكثر من 30 عاماً في مجالات الهندسة، والإدارة، والثقافة، والإعلام. حاصل على بكالوريوس في الهندسة من جامعة نورث إيسترن في بوسطن، وماجستير في الادارة، ومدير إدارة مشاريع معتمد من معهد إدارة المشاريع – الولايات المتحدة، ودبلوم في الأدلة الجنائية الهندسية، إضافة إلى كونه محكماً دولياً وخبيراً معتمداً في المحاكم القطرية، وخبيراً في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الإلكسو).
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيلة جناحي تستحضر سحر الخمسينات بأسلوب هوليوودي آسر
نيلة جناحي تستحضر سحر الخمسينات بأسلوب هوليوودي آسر

عكاظ

timeمنذ 33 دقائق

  • عكاظ

نيلة جناحي تستحضر سحر الخمسينات بأسلوب هوليوودي آسر

في ظهور لافت واستثنائي، اختارت الإعلامية البحرينية نيلة جناحي أن تعود بنا إلى زمن الأناقة الكلاسيكية عبر إطلالة مستوحاة من خمسينات هوليوود الذهبية، جمعت فيها بين الرقي، والجرأة، والفخامة النادرة. أطلت نيلة بفستان أيقوني مكوّن من ثوب مخملي أسود مكشوف الكتفين بقصة «أوف شولدر» منسدلة، أضفى لمسة أنثوية ساحرة، ونسقته مع تنورة واسعة بطبعة البولكا دوت الكلاسيكية بالأبيض والأسود، ما يعكس بوضوح روح الموضة في الخمسينات. وأضافت نيلة لمسة ملكية فاخرة من خلال ارتداء عقد وخاتم وأقراط من اللؤلؤ المرصعة بحجر زمرد أخضر فاخر، بتنسيق متكامل مع قفازات ساتانية بيضاء طويلة، في إشارة واضحة لستايل أيقونات الزمن الجميل مثل أودري هيبورن وغريس كيلي. جاء تسريح الشعر مرفوعاً بأسلوب كلاسيكي راقٍ، مع غرّة أمامية تعزز من الشكل الخمسيني، بينما اعتمد المكياج على طابع درامي ناعم، بعيون بارزة ورموش كثيفة وشفتين بلون نيود أنيق، ما أضفى توازناً جميلاً مع الإطلالة الجريئة. نيلة نجحت بذكاء في المزج بين الطابع الكلاسيكي واللمسة العصرية، حيث بدت كأنها خرجت من غلاف مجلة خمسينية ولكن بروح عصرية تنبض بالحياة، وهذا ما عزز من حضورها اللافت وأناقتها الراقية. أخبار ذات صلة

خاص "هي" - فلانة صوت سعودي لا يشبه أحدًا: الإبداع يشبع فضولي!
خاص "هي" - فلانة صوت سعودي لا يشبه أحدًا: الإبداع يشبع فضولي!

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

خاص "هي" - فلانة صوت سعودي لا يشبه أحدًا: الإبداع يشبع فضولي!

في ظل التحولات الثقافية المتسارعة التي تشهدها المملكة العربية السعودية، أصبحت الموسيقى أكثر من مجرد فن ترفيهي، بل تحولت إلى مساحة تعبير عميقة تلامس الهُوية، وتنقل نبض الجيل الجديد، وتكسر الحواجز التقليدية بين الماضي والحاضر. عشنا عقودا كانت فيها الموسيقى إما كلاسيكية بحتة أو مستوردة بالكامل، لكننا اليوم في مرحلة ناضجة من إعادة تشكيل مفهوم الموسيقى. في هذا السياق، لم تعد الكلمات تُكتب بلغة واحدة، ولم تعد الألحان تستند إلى مدرسة موسيقية واحدة. بل ظهرت تركيبات صوتية تدمج بين الإيقاع العربي الجنوبي، والنغمة الخليجية، والصوت الإلكتروني المستقل، لتخلق ما يُعرف اليوم بـgenre crossover مزيج يذيب الحدود الجغرافية، ويخلق هُوية موسيقية عربية هجينة معاصرة. وإن كان لكل حركة فنية وجوهها، فإن نادين لنجاوي المعروفة فنيا بـ فلانة هي من الأصوات النسائية الرائدة في هذا التحول… تجربتها الموسيقية لا تعتمد فقط على الأداء بل تنبع من فهم عميق للهُوية، من تأمل في اللغة، ومن رحلة متأنية نحو الذات. في هذا الحوار، نفتح معها بابا لفهم أعمق لدورها في إعادة صياغة المشهد الموسيقي السعودي، وكيف ترى الفن أداة بحث، لا مجرد منصة تعبير.. أنتِ من الأصوات التي تقود تحولا جذريا في الموسيقى العربية من حيث الأسلوب واللغة وحتى الفلسفة. كيف ترين هذا التحول؟ هذا التحول كان بطيئا وتدريجيا، لكنه أتاح مساحة حقيقية للتنوع. بدأتُ مشواري عام 2007 فنانة من المشهد المستقل، وكنت أقضي سنواتي الأولى أستمع للأصوات العالمية، وأقارنها بما يُنتج محليا. كانت تلك المرحلة تجريبية بامتياز مثل كثيرين غيري، كنت أحاول أن أفكك هُوية وأن أجد توازنا بين التأثر والخصوصية. الآن، ومع تزايد الدعم للفنانين مثلي، بدأنا نطلق الأعمال التي صغناها بهدوء وصبر لسنوات. ما زلنا في طور التجربة المليء بالمحاولات والأخطاء، لكن هذا بالذات ما يثير حماسي. هل نعيش بالفعل عصرا جديدا للموسيقى العربية والهوية؟ أحب أن أعتقد ذلك. صديقتي المقربة والموسيقية المبدعة ريمَاز عقبي وصفت هذه اللحظة ذات مرة بــ"النهضة السعودية الفنية"، وأحببت هذا الوصف، لأنه فعلا يجسد ما نعيشه. لسنا بصدد اختراع هُوية جديدة. تُوصف الموسيقى بأنها لغة عالمية، لكنكِ تستخدمينها أيضا لغة شخصية للغاية. كيف تصبح الموسيقى وسيلة لتعريف الذات؟ وهل هي انعكاس للانتماء أم هروب منه؟ فلسفتي تجاه هذا الأمر تغيرت كثيرا بعد عملي على مشروعي ground. لم أعد أرى الموسيقى انعكاسا مباشرا لهُويتي أو لانتمائي، بل أتعامل معها على أنها أداة بحث ووسيلة لمشاركة تأملاتي حول فكرة أو سؤال يشغلني. غالبا ما تسبق كل عمل موسيقي عملية بحث عميقة، سواء بالقراءة، أو التفاعل مع أشكال فنية أخرى، أو الجلوس مع الفكرة حتى تنكشف. أحيانا تكون البداية فضولا حول ذاتي، لكنني تعلمت أن أفصل بين هُويتي الخاصة والعمل ذاته. بالنسبة لي، الإبداع يشبع فضولي المستمر للفهم. ليس الهدف دائما أن أعبّر عن نفسي، بل أن أكتشف ما لا أعرفه بعد. من خـــلال مــــزجــــك بيــن أنماط موسيقية متعددة وجذور ثقـــافـــيــــة مختـــلــفــــة، كيــــف تعيــــديــــن تــعــريــــف "الــعــــربي" في الموسيقى؟ لطالما كانت هذه النقطة مؤرقة لي، خصوصا لكوني أعبّر موسيقيا بالإنجليزية في معظم أعمالي. ولفترة طويلة، كنت أظن أن لغة التعبير تحدد مدى "عروبة" العمل، وكان هذا يشكل لي أزمة داخلية. لكن مع مشروعي المقبل، وبدعم وتشجيع شركائي في Input/Output، بدأت أتعامل مع الكتابة بالعربية بجدية أكبر. إلى جانب ذلك، ما مررتُ به من تجارب إنسانية خلال العامين الماضيين غيّر تماما فهمي لما يعنيه أن أكون عربية. أدركت أن تمثيل هُويتي العربية لا يتعلق باللغة فقط، بل بكيفية حضوري والمواقف التي أتبناها والجهد الذي أضعه في عملي. يتعلق الأمر بروح العمل، وبالأسئلة التي أطرحها، وبالقصص التي أرويها، وبالطريقة التي أتحرك بها في هذا العالم. للموسيقى تأثير يتجاوز الفن نفسه، ليشمل الموضة والهُوية البصرية والحركات المجتمعية. كيف تعكس موسيقاكِ هُويتكِ بصريا؟ درستُ العمارة، وهذا منحني تقدير عميقا للجماليات، خصوصا حين تخدم هدفا واضحا. في كل مشروع أطلقه، أحرص على بناء هُوية بصرية تعكس جوهر العمل، سواء عبر الأزياء، أو أسلوبي على المسرح. لا ألتزم بأسلوب بصري ثابت، بل أسمح للموسيقى بأن تقود المسار. الصوت أولا، والباقي يتبع. في زمن يتداخل فيه الصوت الرقمي أكثر من أي وقت مضى، ماذا تعني لكِ الأصالة؟ هذا سؤال صعب، لأني أسأله لنفسي باستمرار. أعتقد أن الكثير من الفنانين ينشغلون بمحاولة "أن يكونوا أصليين"، لدرجة أن ذلك يفسد العمل. في سعيهم للتميز، يبالغون ويعقدون الأمور، بل ويفقدون صِلة العمل بروحه الأولى. أظن أن السبب هو هذا الخلط الشائع: الأصالة ليست هي الأصالة الشكلية أو الابتكار الكامل. بالنسبة لي، الأصالة تتجاوز فكرة الاختراع. الأصالة هي روح العمل في النية، وصدق، ونظرة خاصة. كلما ركزنا على كيف نقدم الشيء، لا كيف سيتلقاه الآخرون، اقتربنا أكثر من الأصالة الحقيقية. اليوم، خصوصا في العالم العربي، لم يعد الفنان مجرد صوت، بل صار سفيرا ثقافيا. هل ترين نفسك في هذا الدور؟ وما الرسالة التي ترغبين في إيصالها من خلال فنك؟ لا أظن أن "السفير" هو دور يختاره الإنسان بل يمنح له. وبصراحة، أرى أن هذا النوع من الضغط ثقيل نوعا ما. ومع ذلك، الفنانون، بدرجة كبيرة، يصبحون ممثلين لعصرهم ومكانهم. كما كتب "تشارلز ديكنز": "كان أفضل الأوقات وأسوأ الأوقات". هذا التناقض حاضر جدا في منطقتنا. حين أفكر في إقامتي في أوساكا اليابانية، أعترف بأنني كنت بشكل ما مرآة للمشهد الفني والموسيقي السعودي، لكن أيضا كنت مقدمة تعريفية، وأحيانا الانطباع الأول، عن منطقتي وثقافتي وديني. لم أطمح أبدا لأن يُنظر إلي كرمز أو سفيرة. لكن إن كان لا بد من ذلك، فلتكن رسالتي قائمة على ما هو جوهري: اللطف، والتواضع، وقيمة الانضباط، وأهمية التعلم خارج تخصصك، والإلمام بالعالم من حولك، والإيمان العميق بقوة التعاون والمجتمع. يجب أن نكبر كأشخاص أولا قبل أن نكبر كفنانين. هذا في رأيي هو أساس العمل الحقيقي العميق.

دليل الهدايا المميّزة للأب في عيده: خواتم وأساور رجالية لإطلالة فاخرة
دليل الهدايا المميّزة للأب في عيده: خواتم وأساور رجالية لإطلالة فاخرة

مجلة هي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة هي

دليل الهدايا المميّزة للأب في عيده: خواتم وأساور رجالية لإطلالة فاخرة

في عيد الأب نعبر عن الإمتنان والتقدير للآباء بإختيار أجمل الهدايا، وتلفت الأنظار المجوهرات كتوقيع بارز معبر عن الشخصية الأنيقة، لذلك فهي بمثابة هدية مثالية للأب المعاصر وصاحب الشخصية الواثقة. وننتقي اليوم هذه المجموعة الراقية من أفكار هدايا مجوهرات عيد الأب 2025، فهي تجمع بين العناصر الفنية المتقنة والرؤية الابداعية واللمسة الرجولية اللافتة. مجوهرات The Waves من Lynor مجوهرات The Waves من Lynor تحمل علامة Lynor التي تتخذ من دبي مقراً لها روحاً تصميمية حديثة تنبض بالإبداع والحرفية، ومن هذا الإلهام ولدت مجموعة The Waves الرجالية التي تستحضر الحركة الإيقاعية للبحر وقوته الكامنة بأسلوب يعبّر عن شخصية الرجل المعاصر الذي يقدّر التوازن بين البساطة والعمق. وتجسّد هذه المجموعة الجديدة التزام Lynor بالتميّز في الجودة والتصميم، حيث صُنعت كل قطعة بدقة من الفضة الإسترلينية عيار 925، وجاءت بخطوط انسيابية تُحاكي تماوجات مياه البحر، وتمتزج الانحناءات المتموجة والملامح النحتية الجريئة لتمنح كل تصميم إحساساً بالحركة والانسياب العاطفي في آنٍ واحد. وتتصدّر الخواتم المشكّلة من The Waves هذه المجموعة، بتفاصيلها التي تُعبّر عن نقاء البحر وهدوئه، وتأتي بألوان نهائية متنوعة تعكس بساطة التصميم وروعة الحضور بلمسة قوية ومُعاصرة، مناسبة للاستخدام اليومي ولكن بطابع يفيض بالتميّز. سوار Thread من Hiba Jaber مجوهرات عيد الأب من Hiba Jaber مع اقتراب يوم الأب تُقدّم Hiba Jaber باقة مختارة من الهدايا الخالدة التي تكرّم مكانة الأب وتُخلّد العلاقة العاطفية العميقة بينه وبين أحبائه، وتستعرض هذه المجموعة جانباً من فلسفة العلامة، حيث ينعكس الاهتمام بالتفاصيل والمعنى الشخصي في كل تصميم. ومن بين أبرز التصاميم التي تبرز في هذه المناسبة، يظهر سوار Thread الشهير من العلامة والذي يُجسّد الترابط والحكاية الفردية، إلى جانب أزرار الأكمام المصممة بعناية فنية تليق بذوق راقٍ وشخصية متميزة، كما تعبّر هذه القطع عن حس تصميمي رفيع يحمل في جوهره المشاعر والتقدير، وتُعدّ خياراً مثالياً لمن يبحث عن هدية تجمع بين القيمة الجمالية والرمزية. سوار من David Yurman سوار من David Yurman منذ تأسيسها عام 1980 على يد ديفيد وسيبيل يورمان أحدثت علامة David Yurman تحولاً في صناعة المجوهرات الأمريكية، حيث مزجت بين الجوانب الفنية والجاذبية العملية، وتُعرف العلامة بأسلوبها المعماري الجريء خاصة من خلال استخدام كابلاتها المميّزة وتوليف المعادن الثمينة مع الأحجار الكريمة، لتصوغ قطعاً تناسب مختلف الأذواق وتجمع بين التقاليد والحداثة. ويحمل هذا السوار الرجالي المصنوع من الفضة الإسترلينية اسم Diamond Chain Bracelet، ويتميّز بحلقات لامعة مرصوفة بماسات سوداء مخففة الإضاءة تُضفي على التصميم بريقاً متغيراً عند انعكاس الضوء، ويتميّز بتركيبة فاخرة مصنوعة بنسبة 92.5% من الفضة النقية وتوزيع دقيق للماس على امتداد الحلقات، ويعكس السوار أسلوباً عصرياً قوياً، يمكن تنسيقه بسهولة مع الإطلالات الرسمية أو الملابس الراقية الكاجوال. خاتم Kami من John Hardy خاتم Kami من John Hardy تأسست علامة John Hardy في بالي عام 1975 وتُعد رائدة في مفهوم الفخامة المستدامة، وتعتمد العلامة في إنتاجها على تقنيات الحياكة البالية التقليدية، مع استخدام المعادن المعاد تدويرها والعمل في ورش تشغيل بالطاقة الشمسية، ويبرز هذا التوجّه في كل قطعة تنتجها العلامة، حيث يتجلّى الحس الحرفي العميق والاهتمام بالأثر البيئي في الوقت نفسه. وتم تصنيع خاتم Kami بالكامل من الفضة الإسترلينية المعاد تدويرها ويتميّز بعرض 6 ملم، بتصميم يحاكي سلاسل مضفّرة مترابطة بأسلوب ثلاثي الأبعاد يمنحه طابعاً نحتياً مميزاً، وتُضفي الطبقات المترابطة لمسة ناعمة ومحبوكة تكرّم الحرفية اليدوية، فيما يمنح الوزن اللافت للخاتم إحساساً بالرصانة والفخامة، أما لمعانه الساتاني الهادئ فيعكس فخامة متقنة بلا تكلف، تناسب ذوق الرجل الذي يقدّر التفاصيل الدقيقة دون استعراض. سوار من Jacquie Aiche سوار من Jacquie Aiche تنطلق Jacquie Aiche من لوس أنجلوس بروح تجمع بين الرمزية الثقافية وفنون الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة، وتشتهر العلامة بقطعها التي تحمل طابعاً روحياً واضحاً مثل رموز العين الزرقاء والأحجار الطبيعية، مما يجعلها خياراً مفضلاً لدى العديد من النجوم والنجمات الباحثين عن تصميم يحمل رسالة شخصية. ويجمع هذا السوار المطاطي بين خرز الهيماتيت اللامع بلمسته السوداء الهادئة وتفاصيل ذهبية مطفية ليقدم توازناً جمالياً غنياً، وفي قلب التصميم تتوسط السوار تعويذة على شكل عين زرقاء مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 14 ومرصوفة بماسات بيضاء وماسات زرقاء، ويمثل هذا المزج بين المواد خامة مثالية لإطلالة لافتة تُعبّر عن الرفاهية الذكورية برقي فريد. عقد Heishi Shell من Jacquie Aiche عقد Heishi Shell من Jacquie Aiche ومن ابداعات العلامة أيضاً نختار عقد Heishi Shell حيث يتكوّن هذا العقد بطول 74.5 سم من خرز Heishi المصنوع من أصداف مطفية، تعزّزها فواصل من الخرز الذهبي، ويتدلّى من منتصفه حجر أوبال بلون أزرق فاتح على شكل طائر الرعد بحجم تقريبي ليرمز إلى الطاقة والتفاؤل، وتزيد التفاصيل الذهبية بالقرب من القفل بما في ذلك تعويذة عين زرقاء صغيرة من ثراء المعنى والبريق الهادئ، وقد صُمم العقد على خيط قوي ليُرتدى على منتصف الصدر، ليصبح خياراً مثالياً لإطلالة رجالية مميّزة تجمع بين العفوية والأناقة. خاتم من Spinelli Kilcollin خاتم من Spinelli Kilcollin تأسست علامة Spinelli Kilcollin في لوس أنجلوس عام 2010 على يد إيف سبينيلي ودوير كيلكولين، واكتسبت شهرتها بفضل تصاميمها الفريدة التي تمزج بين الحلقات المتشابكة والمواد المستدامة، وتلتزم العلامة باستخدام المعادن المعاد تدويرها والأحجار الكريمة المستخرجة بشكل أخلاقي، وتُعرف بكونها خياراً مفضلاً بين عشاق القطع التي تجمع بين التصميم المعماري والرسالة البيئية. ويتكوّن هذا الطقم من ثلاث خواتم مصنوعة من الفضة الإسترلينية، تتصل ببعضها من خلال حلقات صغيرة من الذهب الأصفر عيار 18، وتأتي هذه الوصلات مرصوفة بماسات سوداء مخففة ما يُضفي على التصميم طابعاً هندسياً غنياً ومتناغماً. ويمكن ارتداء الخواتم مكدّسة في إصبع واحد أو موزعة عبر ثلاثة أصابع متجاورة، وتُقدّم هذه التركيبة توازناً جمالياً ملفتاً بين برودة الفضة ودفء الذهب ولمعان الماس الداكن، مما يجعلها مناسبة تماماً لإطلالة رجالية راقية تُجسّد أناقة الأب العصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store