
أنحف آيفون في العالم.. تسريبات تكشف مفاجآت «آيفون 17 آير»
تم تحديثه الأحد 2025/3/9 07:27 م بتوقيت أبوظبي
وسط ترقب عالمي، تستعد شركة «أبل» لإطلاق هاتفها الجديد «آيفون 17 آير»، الذي تشير التسريبات إلى أنه سيكون الهاتف الذكي الأنحف في العالم لعام 2025.
ومع الكشف عن تفاصيل التصميم والمواصفات المحتملة، يثار التساؤل حول مدى قدرة "أبل" على تقديم هاتف بهذه النحافة دون المساس بأداء البطارية والكاميرا والمواصفات التقنية الأخرى.
أنحف هاتف في السوق
ووفقًا للتسريبات التي نشرها الحساب التقني الشهير "Ice Universe"، فإن "آيفون 17 آير" سيبلغ سُمكه 5.5 ملم فقط، ما يجعله أقرب إلى تحطيم الرقم القياسي لأرفع هاتف ذكي متاح حاليًا.
ورغم أن طوله وعرضه سيطابقان أبعاد "آيفون 17 برو"، إلا أن سُمكه الجانبي سيكون العامل الفارق.
وعند مقارنته بالمنافسين، يبدو أن "آيفون 17 آير" قد يتفوق على "Galaxy S25 Edge" القادم من "سامسونغ"، والذي تشير الشائعات إلى أن سُمكه سيتراوح بين 5.85 و6.4 ملم.
كما يتخطى هاتف "Spark Slim" من "Tecno"، الذي ظهر خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال (MWC) 2025 بسُمك 5.7 ملم، لكنه لن يكون أنحف هاتف ذكي على الإطلاق، إذ لا يزال هاتف "Vivo X5 Max" يحتفظ بالرقم القياسي الذي سجله عام 2014 بسُمك 4.75 ملم، متجاوزًا هاتف "Oppo R5" آنذاك.
التنازلات التقنية مقابل النحافة
ورغم أن التصميم النحيف يمنح "آيفون 17 آير" ميزة جمالية، إلا أن ذلك يأتي على حساب بعض المواصفات.
فوفقًا للتسريبات، ستكتفي "أبل" بتزويد الهاتف بكاميرا خلفية واحدة فقط، في حين أن معظم الهواتف المنافسة لا تزال تعتمد على أنظمة كاميرات مزدوجة أو ثلاثية.
ويشير تقرير نشره موقع "Digital Trends" إلى أن "أبل" ستعتمد بطارية عالية الكثافة لتعويض صغر حجم الجهاز.
ومن المرجح أن تستخدم الشركة تقنية بطاريات السيليكون الكربوني، التي تتميز بكثافة طاقة أعلى، مما يساعد في تحسين عمر البطارية دون التأثير على سرعة الشحن.
هل سيكون بديلاً عن طراز "بلس"؟
التسريبات تشير إلى أن "آيفون 17 آير" سيحل محل طراز "بلس"، الذي تعتزم "أبل" إيقافه هذا العام.
لكن من المحتمل أن يأتي الهاتف بسعر أعلى من "آيفون 16 بلس"، خاصة مع توقعات باستخدام إصدار مُحدّث من مودم "C1" الجديد، الذي ظهر لأول مرة في هاتف "آيفون 16e".
موعد الإطلاق
كما جرت العادة، من المنتظر أن تكشف "أبل" عن سلسلة هواتف "آيفون 17" خلال حدثها السنوي في سبتمبر/أيلول المقبل.
aXA6IDE4NC4xNzQuNDIuNjMg
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
صراع قمم الهواتف.. Galaxy S25 Edge يواجه iPhone 16 Pro Max (صور)
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 05:07 م بتوقيت أبوظبي في معركة الهواتف الرائدة لعام 2025، تكشف سامسونغ وأبل عن أقوى أوراقهما: Galaxy S25 Edge وiPhone 16 Pro Max. كلا الهاتفين يقدمان تجربة استثنائية من حيث التصميم، الأداء، الذكاء الاصطناعي، والكاميرا. لكن اختلاف التوجه بين الشركتين يخلق خيارات مميزة تناسب شرائح مختلفة من المستخدمين، وفقا لـ"aitnews". التصميم والنحافة Galaxy S25 Edge يتألق بنحافة فائقة لا تتجاوز 5.8 مم ووزن خفيف لا يتعدى 163 غراما، مع إطار من التيتانيوم وزجاج Gorilla Glass المتطور. iPhone 16 Pro Max أكثر سماكة ووزنا (8.25 مم و227 غراما)، لكنه يحتفظ بتصميم أنيق وهيكل متين بإطار من التيتانيوم. الشاشة شاشة Galaxy S25 Edge: نوع LTPO AMOLED 2X، بحجم 6.7 بوصة، دقة 3120×1440، دعم +HDR10 وتردد متغير حتى 120 هرتز. شاشة iPhone 16 Pro Max: نوع LTPO Super Retina XDR OLED، بحجم 6.9 بوصة، دقة 2868×1320، سطوع يصل إلى 2000 شمعة، ودعم العرض الدائم. المعالج والأداء Galaxy S25 Edge مزود بمعالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite المبني بدقة 3 نانومتر، ويوفر أداءً مخصصًا لسامسونغ. iPhone 16 Pro Max يعمل بمعالج Apple A18 Pro بدقة 3 نانومتر، بأداء فائق وكفاءة عالية في استهلاك الطاقة. الذكاء الاصطناعي سامسونغ: Android 15 مع One UI 7، مميزات Galaxy AI، دعم Google Gemini. أبل: iOS 18 مع Apple Intelligence، ذكاء اصطناعي متكامل لتحسين المهام والإنتاجية. الكاميرا Galaxy S25 Edge: كاميرا خلفية مزدوجة (200 + 12 ميغابكسل)، تصوير 8K، كاميرا أمامية 12 ميغابكسل. iPhone 16 Pro Max: كاميرا خلفية ثلاثية (48 + 48 + 12 ميغابكسل)، تصوير 4K حتى 120 إطار/ث، كاميرا أمامية 12 ميغابكسل. البطارية والشحن Galaxy S25 Edge: بطارية 3900mAh، شحن سلكي 25 واطا ولاسلكي 15 واطا. iPhone 16 Pro Max: بطارية 4685mAh، شحن سلكي 25 واطا، MagSafe وQi2 ولاسلكي عكسي. السعر Galaxy S25 Edge: يبدأ من 1100 دولار. iPhone 16 Pro Max: يبدأ من 1200 دولار. aXA6IDgyLjIzLjI0NS44OCA= جزيرة ام اند امز FR


منذ 7 ساعات
مقارنة بين هاتفي Galaxy S25 Edge و iPhone 16 Pro Max
يُعدّ Galaxy S25 Edge أحدث هاتف رائد تطلقه سامسونج وهو أيضًا أنحف هاتف تطلقه الشركة، ويتميز بتصميم أنيق وأداء قوي، ويُعد منافسًا لأحدث هاتف رائد أطلقته شركة آبل وهو iPhone 16 Pro Max الذي يُعدّ من أقوى وأفضل الهواتف المتوفرة في الأسواق في الوقت الحالي. وكلا الهاتفين يدعمان مزايا متقدمة وتقنيات ذكاء اصطناعي، لكن كل واحد منهما يستهدف فئة مختلفة من المستخدمين. وفي هذا المقال، سنقدم مقارنة بين الهاتفين لمساعدتك في اختيار الهاتف الرائد المناسب لك. التصميم يتميز Galaxy S25 Edge بتصميم فائق النحافة؛ إذ يأتي بسُمك يبلغ 5.8 ملم، وهو رقم غير مألوف في عالم الهواتف الرائدة. ويحقق الهاتف توازنًا مثاليًا بين المتانة والخفة؛ إذ يضم إطارًا مصنوعًا من التيتانيوم الخفيف الوزن والعالي المتانة، وتأتي الجهة الأمامية محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وأما الجهة الخلفية فهي محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2. يبلغ وزن الهاتف 163 جرامًا؛ مما يجعله الخيار المثالي لمَن يفضلون الهواتف الخفيفة الوزن التي يمكن حملها بسهولة واستخدامها بيد واحدة لمدة طويلة دون الشعور بالتعب. وأما هاتف iPhone 16 Pro Max فيتمتع أيضًا بالمتانة العالية لكنه أثقل وأسمك من هاتف سامسونج؛ إذ يبلغ سُمكه 8.25 ملم، ويزن 227 جرامًا. ويأتي مع إطار مصنوع من التيتانيوم، والجهة الأمامية مغطاة بطبقة زجاجية من نوع (Corning-made glass)، والجهة الخلفية مغطاة بطبقة زجاجية من النوع ذاته. الشاشة يضم Galaxy S25 Edge شاشة من نوع LTPO AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.7 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1440× 3120 بكسلًا، وتدعم معدل تحديث متغيرًا يصل إلى 120 هرتزًا، وتوفر الشاشة ألوانًا مشبعة وتباينًا عاليًا مع دعم تقنية +HDR10. وأما iPhone 16 Pro Max فيضم شاشة أكبر من شاشة هاتف سامسونج، تأتي من نوع (LTPO Super Retina XDR OLED) بقياس قدره 6.9 بوصات، وتمتاز بالحافات النحيفة، وبالدقة العالية التي تبلغ 1320 × 2868 بكسلًا، ويصل سطوعها إلى 2000 شمعة في المتر المربع، وتدعم خاصية التشغيل الدائم (Always-On display). الأداء والمعالج يعمل Galaxy S25 Edge بإصدار خاص من معالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite مصمم خصوصًا لهواتف سامسونج الجديدة الرائدة ومُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر، ويوفر أداءً فائق السرعة والقوة مع استهلاك منخفض للطاقة. وبفضل هذا المعالج القوي الجديد، وتقنية التتبّع الشعاعي المطور، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجلسات لعب طويلة دون مواجهة أي مشكلات في الأداء. وأما iPhone 16 Pro Max فيعمل بمعالج Apple A18 Pro الجديد المصنع بتقنية قدرها 3 نانومتر، والذي يمتاز بالسرعة العالية والكفاءة الاستثنائية في استهلاك الطاقة، ويمكنه تشغيل مزايا الذكاء الاصطناعي، كما يمتاز بالأداء الفائق القوة والسرعة عند اللعب بألعاب الفيديو. وفيما يتعلق بنظام التشغيل ومزايا الذكاء الاصطناعي، يعمل Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 مع واجهة One UI 7 التي تتضمن مجموعة واسعة من مزايا الذكاء الاصطناعي التابعة لنظام Galaxy AI، التي تساعد المستخدم في تحرير الصور وتلخيص النصوص والبحث عبر الإنترنت، كما يدعم الهاتف المساعد الذكي Google Gemini. وأما iPhone 16 Pro Max فيعمل بنظام التشغيل iOS 18، ويدعم Apple Intelligence، وهي مجموعة أدوات ذكاء اصطناعي مدمجة لتحسين تجربة استخدام الهاتف وتعزيز الإنتاجية. الكاميرا يضم هاتف سامسونج Galaxy S25 Edge كاميرا خلفية ثنائية العدسات؛ الرئيسية تضم مستشعر ISOCELL HP2 من سامسونج، وتبلغ دقتها 200 ميجابكسل، وأما العدسة الثانية فهي فائقة الاتساع، وتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، ويفتقر الهاتف إلى العدسة المقرّبة، مما قد يُضعف أداءه في التقريب البصري مقارنةً بمنافسه. يمتاز نظام الكاميرا في هاتف Galaxy S25 Edge بقدرته على التقاط صور غنية بالتفاصيل وتمتاز بالدقة العالية والوضوح، وذلك بفضل محرك ProVisual المطور والمدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنه تحسين الألوان والتفاصيل عند التصوير في ظروف الإضاءة المختلفة. تدعم الكاميرا الخلفية تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 8K بمعدل يبلغ 30 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل، وتدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية. وأما iPhone 16 Pro Max فيضم نظام تصوير أكثر تقدمًا واحترافية مقارنة بهاتف سامسونج؛ إذ يضم كاميرا خلفية ثلاثية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 48 ميجابكسل، وأما العدسة الفائقة الاتساع فتأتي بدقة قدرها 48 ميجابكسل، وتأتي العدسة المقربة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. تحتوي العدسة الفائقة الاتساع على مستشعر متطور يمكنه التقاط صور بدقة قدرها 48 ميجابكسل فائقة الوضوح بتنسيقي ProRAW و HEIF مع دعم التركيز التلقائي. وأما العدسة المقرّبة فتدعم التقريب البصري بمعدل قدره 5x والتقريب الرقمي حتى 15x؛ مما يسمح بالتقاط صور واضحة من مسافة بعيدة. تدعم الكاميرا الخلفية تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 120 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل، وتدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية. البطارية والشحن يحتوي Galaxy S25 Edge على بطارية تبلغ سعتها 3900 ميلي أمبير في الساعة، ويدعم الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، ويمكن شحنه حتى نسبة تبلغ 55% خلال 30 دقيقة. ويمكن أن يستمر الهاتف بالعمل لمدة تصل إلى 17 ساعة من مشاهدة مقاطع الفيديو. وأما iPhone 16 Pro Max فيحتوي على بطارية تبلغ سعتها 4685 ميلي أمبير في الساعة، ويدعم الشحن السلكي السريع، إذ تصل نسبة الشحن إلى 50% في 30 دقيقة باستخدام شاحن متوافق بقوة تبلغ 25 واطًا، كما يدعم الشحن اللاسلكي (MagSafe) بقدرة تبلغ 15 واطًا، والشحن اللاسلكي (Qi2) بقدرة تبلغ 15 واطًا، والشحن اللاسلكي العكسي بقدرة تبلغ 4.5 واط. يتمتع هاتف آيفون 16 برو ماكس بأطول عمر بطارية في تاريخ هواتف آيفون؛ إذ يوفر حتى 33 ساعة متواصلة من تشغيل الفيديو. السعر يُباع Galaxy S25 Edge بسعر يبدأ من 1100 دولار، وأما iPhone 16 Pro Max فيُباع بسعر يبدأ من 1200 دولار. أيهما تختار؟ يعتمد الاختيار بين Galaxy S25 Edge و iPhone 16 Pro Max بنحو أساسي على نظام التشغيل، فإذا كنت ممن يفضلون نظام أندرويد وتستخدم أجهزة أخرى تعمل بالنظام ذاته فسيكون هاتف سامسونج هو المناسب لك، وأما إذا كنت من مستخدمي أجهزة آبل وتفضل نظام iOS فاختر هاتف آيفون. وأما إذا كنت غير مهتم بنظام التشغيل، وستعتمد في الاختيار على التصميم، فاختر هاتف سامسونج إذا كنت تفضل الهواتف النحيفة والخفيفة الوزن. وأما إذا كنت مهتمًا بأنظمة التصوير الاحترافية التي توفر خيارات تصوير متعددة وعالية الجودة، أو كنت مهتمًا بعمر البطارية الطويل، فاختر هاتف iPhone 16 Pro Max. المواصفات الكاملة لهاتفي Galaxy S25 Edge و iPhone 16 Pro Max: Galaxy S25 Edge iPhone 16 Pro Max المعالج إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. معالج (Apple A18 Pro) الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. الشاشة من نوع (LTPO AMOLED 2X)، بقياس قدره 6.7 بوصات. من نوع LTPO Super Retina XDR OLED) بقياس قدره 6.9 بوصات. خيارات مساحة التخزين الداخلية 256 أو 512 جيجابايت. 256 أو 512 جيجابايت، أو واحد تيرابايت. ذاكرة الوصول العشوائي RAM 12 جيجابايت. 8 جيجابايت. الكاميرا الخلفية ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. ثلاثية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 48 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل، والثالثة بدقة قدرها 48 ميجابكسل. الكاميرا الأمامية أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. منفذ السماعات 3.5 ملم لا يدعم. لا يدعم. دعم بطاقة microSD لا يدعم. لا يدعم. الاتصال شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 7، وتقنية البلوتوث 5.4، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 6e/7، وتقنية البلوتوث 5.3، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). الألوان فضي تيتانيوم، وأزرق ثلجي تيتانيوم، وأسود تيتانيوم. الأبيض، والأسود والتيتانيوم الطبيعي، والتيتانيوم الصحراوي. نظام التشغيل أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7. iOS 18. الوزن 163 جرامًا. 227 جرامًا. السعر يبدأ من 1100 دولار . يبدأ من 1200 دولار.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
حقبة الهوس التكنولوجي.. «أبل» تطور نظارات مزودة بكاميرات وميكروفونات
في خضم التقدم المتسارع في التكنولوجيا، يبدو أن العالم يتجه لمزيد من الهوس. بدأت شركة أبل الاستعداد لإطلاق أول نظارات ذكية لها في العام المقبل، في خطوة تُعد تطورًا كبيرًا ضمن طموحاتها في مجال التكنولوجيا القابلة للارتداء. ووفقًا لتقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، فإن النظارات الجديدة من آبل ستأتي مزوّدة بكاميرات وميكروفونات ومكبرات صوت مدمجة، مما يمكّنها من تحليل البيئة المحيطة بالمستخدم والاستجابة للأوامر الصوتية عبر المساعد الرقمي "سيري". ومن المتوقع أن توفر النظارات مجموعة واسعة من الوظائف، مثل إجراء المكالمات الهاتفية، والتحكم في تشغيل الموسيقى، وتقديم التوجيهات أثناء التنقل، بالإضافة إلى الترجمة الفورية للغات. وتشير هذه الخصائص إلى أن أبل تسعى لجعل نظاراتها الذكية جهازًا متعدد الاستخدامات يجمع بين سهولة الاتصال، والترفيه، والإنتاجية. وبحسب التقرير، فإن تصميم النظارات سيكون مشابهًا لتصاميم نظارات "راي بان" الشهيرة، مما يدل على أن أبل تولي أهمية كبيرة للمظهر الجمالي وسهولة الارتداء، إلى جانب الأداء الوظيفي. ويبدو أن الشركة تسعى من خلال ذلك إلى تعزيز جاذبية المنتج لدى المستهلكين الذين يفضلون دمج التكنولوجيا بالأناقة. ومن المرجّح أن يلعب مساعد أبل الصوتي "سيري" دورًا محوريًا في تفاعل المستخدم مع الجهاز، حيث سيتمكن المستخدمون من تنفيذ المهام من دون استخدام اليدين، مثل إرسال الرسائل، وضبط التذكيرات، والحصول على معلومات لحظية. وسيؤدي الدمج بين الصوت، والوعي المكاني، والمخرجات البصرية إلى تجربة تفاعلية ذكية ومتكاملة. تعديل الخطط في غضون ذلك، كشف تقرير صادر عن صحيفة "التلغراف" إلى أن الشركة ربما قد تخلّت عن خطط سابقة لتطوير ساعة ذكية مزودة بكاميرات وميزات تعتمد على الذكاء الاصطناعي. ولم توضح آبل أسباب هذا التراجع، لكن قد يكون ذلك نتيجة صعوبات تقنية أو إعادة ترتيب للأولويات الاستراتيجية لصالح مشروع النظارات. ويتماشى تطوير النظارات الذكية مع رؤية أبل الأوسع لتوسيع نظامها البيئي من الأجهزة والخدمات. وإذا نجحت، فقد تشكّل هذه النظارات عنصرًا أساسيًا في طموحات الشركة في مجال الواقع المعزز والحوسبة المكانية، بما يتماشى مع الاتجاه العالمي نحو دمج العالمين الرقمي والمادي بطريقة أكثر سلاسة وواقعية. وخلال السنوات الأخيرة، استثمرت أبل بشكل كبير في تقنيات الواقع المعزز، وقد تكون النظارات الذكية امتدادًا عمليًا لتلك الاستثمارات. ومن خلال تمكين المستخدمين من التفاعل مع محيطهم الرقمي عبر نظارات قابلة للارتداء، قد تفتح أبل الباب أمام جيل جديد من تقنيات الحوسبة الشخصية. ورغم أن أبل لم تؤكد رسميًا حتى الآن وجود هذا المنتج، فإن التقارير تشير إلى أن العمل جارٍ بشكل مكثف على تطويره، وقد يتم الكشف عنه في وقت مبكر من العام المقبل. ومع تزايد الترقب، سيراقب العالم التقني والمستهلكون على حد سواء كيف سيكون دخول أبل إلى سوق النظارات الذكية، ومدى تأثيره على مستقبل التكنولوجيا القابلة للارتداء. aXA6IDE1NC4xNy4yNDguMjIyIA== جزيرة ام اند امز ES