
مشهد صادم في المطار.. توبيخ امرأة وإجبارها على إزالة مكياجها!
جو 24 :
انتشر مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية مقطع فيديو قصير أثار موجة من التفاعل والسخرية، يُظهر شابة تُجبَر على إزالة مكياجها بالكامل في أحد مطارات شنغهاي، بعد أن فشلت في اجتياز نظام التعرف على الوجه.
وبحسب ما نقل موقع "أوديتي سنترال"، وقع الحادث في سبتمبر (أيلول) الماضي، إلا أن الفيديو لم يحظَ بالاهتمام إلا مؤخراً بعد تداوله بشكل واسع.
ويظهر المقطع موظفة – يُعتقد أنها من طاقم المطار – وهي توبّخ الراكبة، وتطلب منها إزالة كل آثار المكياج حتى يتطابق وجهها مع صورة الهوية أو جواز السفر، قائلةً:
"امسحي كل شيء حتى تُشبهي صورتك، لماذا تضعين المكياج بهذا الشكل؟ أنتِ تتسببين بالمشاكل لنفسك".
لم يتضح من الفيديو ما إذا كانت الراكبة قد نجحت في تجاوز الفحص بعد إزالة المكياج، لكن المشهد أثار ردود فعل متباينة على الإنترنت. فبينما سخر البعض من الموقف قائلين إنه "كما لو كانت ترتدي فلتراً في الحياة الواقعية"، تعاطف آخرون مع الشابة واعتبروا تصرف الموظفين مهيناً ومبالغاً فيه.
وأثار الحادث أيضاً تساؤلات حول كفاءة أنظمة التعرف على الوجه، إذ كتب أحد المعلقين: "حتى مع المكياج، يجب أن تكون ملامح الوجه واضحة بما يكفي. أليس الوقت قد حان لتحديث هذه الأجهزة؟".
يذكر أن الصين شهدت سابقاً حوادث مشابهة، حين واجهت نساء صينيات صعوبات في التعرف عليهن عند العودة من كوريا الجنوبية، بعد خضوعهن لعمليات تجميل غيّرت ملامح وجوههن بشكل كبير، مما أدى إلى تعطيل إجراءات دخولهن عبر الحدود.
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان
جو 24 : من المنتظر أن تحضر الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عاما. ويُعدّ عرض فيلم "إليانور ذا غرايت" (Eleanor the Great) الذي تولّت جوهانسون إخراجه أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وتعد جوهانسون ثاني نجمة هوليودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم "نظرة ما" هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم "ذا كرونولوجي أوف ووتر" (The Chronology of Water). ويتناول فيلم جوهانسون التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية قصة إليانور مورغينستين (جون سكويب) التي تعود في 94 من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها "ذا فينيشين سكيم" (The Phoenician Scheme) المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، "شاهدتُ فيلمها وأحببته". وتابع مازحا أن "سكارليت تصنع الأفلام منذ مدة ربما أطول من مدة عملي. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة". غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضا مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. فقد تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى 7 أشهر مسجونا في إيران في عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم "حادثة بسيطة" (تصادف ساده) الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرب عنه سوى معلومات محدودة جدا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عاما حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم "تاكسي طهران" الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم "3 وجوه" الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم "الدببة غير موجودة". وحكم على بناهي بالسجن 6 سنوات في العام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عاما، وأُعيد له أخيرا جواز سفره في أبريل/نيسان 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضا فيلم "فيوري" (Fuori) الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتتولى بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عاما إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم "نوستالجيا" (Nostalgia). المصدر : الفرنسية تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
بعد غيابها عن جلسة رؤية نجلها... محامي جوري بكر يوضح
جو 24 : في تطور جديد للنزاع القانوني بين الفنانة المصرية جوري بكر وطليقها رامي زيان، أصدر محاميها، المستشار محمد محمود جادو، بيانًا رسميًا يوضح فيه أسباب تغيب موكلته عن جلسة رؤية نجلها "تميم"، مشيرًا إلى واقعة اعتداء دفعت زيان إلى مغادرة البلاد. وأوضح البيان أن جوري بكر لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بخصوص جلسة الرؤية، مؤكدًا أن أي إجراءات قانونية في هذا السياق يجب أن تستند إلى دعوى صحيحة وعقد زواج موثق، وهو ما لا ينطبق على الحالة الحالية. وشدد المحامي على أن موكلته لم تمنع والد الطفل من رؤيته، بل كانت حريصة على ترتيب لقاءات ودية بين الأب وابنه، بعيدًا عن النزاعات القضائية، حفاظًا على استقرار الطفل النفسي، موضحًا أن آخر زيارة أجراها زيان لابنه كانت في مطلع مايو بمدينة الإسكندرية. لكن تلك الزيارة، وفقًا للبيان، شهدت إهمالًا أدى إلى تدهور صحة الطفل، أعقبه خلاف بين الطرفين تطور إلى اعتداء لفظي وجسدي من الأب على جوري بكر، وتم تحرير محضر بالواقعة يخضع حاليًا لتحقيقات نيابة أول أكتوبر. وأضاف المحامي أن رامي زيان غادر البلاد فور وقوع الحادثة، معتبرًا ذلك محاولة للفرار من المساءلة القانونية، مشيرًا إلى أن الجهات المعنية تتابع القضية وقد تتخذ إجراءات قانونية بحقه. وأكد البيان في ختامه أن جوري بكر لا تزال منفتحة على تسوية الأمور بشكل ودي، شرط التزام الأب بمسؤولياته، مشددة على أن "حق الرؤية هو حق للطفل قبل أن يكون للأب"، ومتسائلة إن كان طليقها يعتزم تنفيذ هذا الحق من خارج مصر. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 8 ساعات
- جو 24
الحكم على 5 مشجعين بالسجن مع وقف التنفيذ بسبب فينيسيوس
جو 24 : كشفت رابطة الدوري الإسباني يوم الأربعاء أن خمسة أشخاص صدرت بحقهم أحكام بالسجن بتهمة الإساءة العنصرية لمهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور خلال إحدى المباريات في أول حكم تاريخي في إسبانيا يدين الإهانات العنصرية في ملاعب كرة القدم باعتبارها جرائم كراهية. وفي ديسمبر 2022، تعرض الدولي البرازيلي على ما يبدو لإساءة في فوز ريال مدريد 2-صفر خارج ملعبه على ريال بلد الوليد أثناء مروره بين المشجعين بعد استبداله في ملعب خوسيه زوريا. وقضت محكمة في بلد الوليد بسجن خمسة أشخاص لمدة عام ووقعت عليهم غرامات تتراوح بين 1080 يورو (1226.12 دولار) و1620 يورو. وتم تعليق عقوبة السجن بشرط عدم ارتكابهم أي مخالفة في السنوات الثلاث المقبلة مع عدم السماح لهم بحضور أي مباراة في نفس الفترة. وقالت رابطة الدوري الإسباني في بيان: بفضل جهود رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم التي تقدمت بالشكوى وتصرفت في البداية كجهة ادعاء خاصة وانضم إليها لاحقا اللاعب فينيسيوس وريال مدريد وكذلك مكتب المدعي العام ظهر هذا الحكم التاريخي للنور. وأضافت: يمثل هذا الحكم علامة فارقة لا سابق لها في جهود مكافحة العنصرية في الرياضة في إسبانيا. وتابعت: حقيقة أن هذا الحكم يشير صراحة إلى جرائم الكراهية المرتبطة بالإهانات العنصرية يبعث رسالة مفادها أن التعصب لا مكان له في كرة القدم. أحكام بالسجن ونادرا ما تتطلب أحكام السجن التي تقل مدتها عن عامين بسبب جرائم لا ترتبط بالعنف في إسبانيا أن يقضي المتهم الذي لم يسبق إدانته سابقا عقوبة السجن. وفي يونيو من العام الماضي، حُكم على ثلاثة من مشجعي فالنسيا بالسجن لمدة ثمانية أشهر بتهمة إهانة فينيسيوس من خلال "الصراخ والإيماءات والهتافات التي تشير إلى لون بشرته". وفي سبتمبر، أدين أحد المشجعين الذي وجه إساءة عنصرية لفينيسيوس ولاعب فياريال سامويل شوكويزي في مباراتين في مايوركا في 2023، وصدرت ضده عقوبة بالسجن مع إيقاف التنفيذ. وحُكم على المعتدي بالسجن لمدة 12 شهرا مع إيقاف التنفيذ بعد اعتذاره في رسالة إلى فينيسيوس وخضوعه لدورة تثقيفية في مجال مكافحة التمييز كما تم منعه من دخول الملاعب لمدة ثلاث سنوات. تابعو الأردن 24 على