logo
نجاة شيخ قبلي في مكتب كلد يافع من محاولة اغتيال

نجاة شيخ قبلي في مكتب كلد يافع من محاولة اغتيال

اليمن الآن١٣-٠٥-٢٠٢٥

نجا المهندس الشيخ بدر محسن العطوي نائب شيخ مشائخ مكتب كلد يافع بني قاصد مسؤول الأمن في مصنع اسمنت الوحدة بباتيس ابين من محاولة اغتيال فاشله استهدفته صباح اليوم الثلاثاء عند اقدام أحد المتسللين -على تجاوز سور المصنع والاتجاه إلى أمام إدارة المصنع حيث يعمل المهندس بدر ثم باشر بأطلاق وابل من الرصاص صوب المهندس الشيخ بدر وسيارته نجا منها بأعجوبة، ولولا عناية الله ويقظة حراسة الاداره وبقية أفراد أمن المصنع لكان في عداد الموتى.
وفور المحاولة الفاشله سارعت حراسات المصنع إلى محاصرة الجاني والقبض عليه وتسليمه إلى قوات الحزام الأمني والبحث الجنائي التي باشرت التحقيق معه.
إلى ذلك استنكر الجميع في محافظة أبين هذه الحادثة الإجرامية التي طالت الشيخ بدر العطوي وكادت أن تودي بحياته وطالبوا الأجهزة الأمنية باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة فورا وتقديم الجناة إلى المحاكمة. وتأتي هذه الجريمة بعيد يوم واحد فقط من عودة المدراء الستة من عملية خطف آثمة تعرضوا من قبل أشخاص آخرين مازالوا مطلوبين للأجهزة الأمنية.
هذا ويعد الشيخ بدر العطوي رمزا من رموز شركة أسمنت الوحدة باتيس مشهود له بالنزاهة والجدية والانضباط الإداري موديا واجبه المهني بكل آمنة وإخلاص.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً
"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً

اليمن الآن

timeمنذ 42 دقائق

  • اليمن الآن

"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً

"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً قبل 19 دقيقة "عمّار" ابن امرأة عاثرة الحظ في صنعاء، مطلقة وهاربة من أسرتها الريفية، كانت حتى العام 2011 تعمل في بيع اللحوح مكتفية بإيرادها المحدود عن سؤال الناس، لكنها منذ تلك السنة العاصفة بأحداث2011، بدأت تشعر بثقل المعيشة، وبات ما تحصّله من كدها وشقائها بالكاد يفي بإيجار منزلها المتواضع في حي الصافية جنوب العاصمة . وجد عمّار(12 عاماً) نفسه مجبراً على ترك مدرسته والالتحاق بعمل ينقذه وأمه من الذل والهوان، ومن بيع المناديل في الجولات إلى بيع الماء إلى القات تنقل عمّار غير مدرك المسار الذي ستلقيه فيه الظروف السياسية المتغيرة .. في ساحة "التغيير" حط عمّار رحاله يبيع الماء المثلج للثوار الإفتراضيين، كان يدخل خيامهم، يستمع نقاشاتهم، وصراخهم الهيستيري، ويردد معهم "إرحل" بقلب مخلص لاعناً النظام وسنسفيل أبو النظام الذي قيل له أنه السبب في معاناته، وأنه إذا سقط سيأكل المندي والدجاج الحرازي كل يوم. الصدفة قادت "عمار" إلى خيام "أنصار الله" وهناك تشرب مع الجموع المسحورة بالشعارات والأهازيج الثورية القتالية حب "السيد" فهام به عشقا حتى أنه تمنى لو كان هو أباه وكل أهله. غسيل الدماغ استمر في حياة عمّار وتدرجت به الخطى حتى بلغ مرتبة لا بأس بها في الإطار التنظيمي لمليشيا الحوثيين ويوم اندلاع الحرب 2015م استخدمه واحد من مساعدي رئيس المليشيا الذين يطلق عليهم إسم "مشرف" يأتمر بأمره وينفذ المهام التي يمليها عليه. تلك المهام كانت تحمل خصوصية وسرية عالية تتراوح بين الإيذاء اللفظي لمعارضي "السيد" في الواقع وفي وسائل التواصل وبين استخدام العنف الجسدي المباشر لإرهابهم وأحياناً قتلهم. حياة عمّار لا تختلف كثيراً عن حياة مئات الشباب وصغار السن الذين قادتهم الأوضاع السياسية إلى تغييب عقولهم وعبادة صنم "السيد" واتباع أوامره ونواهيه حتى لو كانت منافية للمنطق وفيها ما يناقض الدين والقيم الاجتماعية والأخلاقية. عمّار أعرفه شخصيًا كان وديعًا حالمًا في طفولته لكنه الآن أحد الوحوش الآدمية التي تستخدمها الميليشيا لفرض إرادة "السيد" في أوساط المجتمع. ليس الفقر ولا المصالح ولا الأموال وحدها هي من صنعت أسطورة الحوثي، بل هو الجهل وغياب الوعي وقبل كل هذا وذاك الأحداث والمتغيرات السياسية والميديا الثورية التي أوجدت جيلًا فاقدًا للبوصلة تم استثماره من قبل المليشيا بأبشع صورة. اليوم في صنعاء وغيرها من الحواضر التابعة لسلطة الحوثي نجد تفاوتاً هائلاً في الوعي بين جيل 2011م وما قبله .. فبينما من تفتحت مداركهم في جنة الاستقرار قبل ذلك التاريخ الأسود وترسخت لديهم أسس التفكير المنطق السليم القادر على اكتشاف الزائف وتمييزه عن الحقائق الدامغة ظلوا على ثباتهم في مواجهة غسيل الدماغ الاجتماعي الذي مارسته جماعة الحوثي على مدى عشر سنوات .. إلا أن قسمًا كبيرًا من جيل "عمّار" باتوا أدوات صماء بكماء بيد الجماعة وأصبحنا نسمع عن أبناء يذبحون آباءهم .. وآباء يرمون أولادهم في جبهات الجحيم من أجل لا هدف فقط من أجل إرضاء سادتهم وإلههم "عبد الملك الحوثي" الذي لا ترضيه إلا صرخات الموت والانتحار الجماعي . عمّار اليوم كما سمعت أصبحت له كنية "أبو حسن" وشأن وسطوة لكنه حين يمر ببائعات اللحوح في أي سوق شعبي يتذكر أمه التي تنكر لها وقسا عليها لأنها لم تستسلم مثله لغسيل الدماغ ولم تقبل أن يكون بشرًا مثلها سيدا عليها تعبده من دون الله.

مسيرات حاشدة بصعدة إعلاناً للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة
مسيرات حاشدة بصعدة إعلاناً للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

مسيرات حاشدة بصعدة إعلاناً للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة

صعدة - سبأ : خرجت في محافظة صعدة اليوم 36 مسيرة جماهيرية حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار "ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع". وفي المسيرات التي شهدتها ساحة المولد النبوي بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد بخولان عامر، وساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع ونيد البارق في منبه، وشدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وغافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبه وبني ذهل وقيس والعوشة بمديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء، أكد المشاركون أن الشعب اليمني ماضٍ في تصعيد موقفه الإيماني لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة. ووجهوا التحية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي وللقوات المسلحة اليمنية على التصعيد العسكري في مواجهة العدو الصهيوني الذي يرتكب يومياً مجازر بحق المدنيين في غزة وسط خذلان وتواطؤ عربي وإسلامي. وخلال المسيرة المركزية بساحة المولد النبوي الشريف، أشاد محافظ صعدة محمد عوض بالحضور الجماهيري الواسع لأبناء المحافظة نصرة لغزة التي يرتكب العدو بحق أبنائها جريمة الإبادة والتجويع منذ أكثر من تسعة عشر شهراً. واستنكر استمرار الصمت والتخاذل والتواطؤ العربي والإسلامي تجاه جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بمشاركة أمريكية.. مجدداً التفويض لقائد الثورة للتصعيد في مواجهة العدو الصهيوني. وأكد بيان صادر عن مسيرات صعدة أن الشعب اليمني لن يقبل أن يكون جزءا من عار الصمت والخذلان أمام جريمة الإبادة الجماعية في غزة، بل يسجل موقفه أمام الله وخلقه ودينه وكتابه حتى يتحقق النصر بإذن الله تعالى. ودعا شعوب الأمة إلى التحرك والخروج من قائمة العار وتسجيل موقف عملي تجاه جريمة الإبادة في غزة التي تنفطر لها القلوب والأكباد حتى يتجنبوا سخط الله وعذابه. وجدد البيان التأييد المطلق والفخر والاعتزاز بالعمليات العسكرية لقواتنا المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني والتي ألحقت به الضرر الكبير.. سائلا الله تعالى أن يوفق القوات المسلحة لتطوير القدرات والارتقاء بها لفعل ما هو أكبر وأشد بهذا العدو المجرم الكافر والوصول إلى ردعه، وتحرير فلسطين والأقصى الشريف بإذن الله تعالى. وأشاد بالصمود والصبر التاريخي العظيم الذي يسطره أبناء غزة مقاومة وشعباً.. داعياً الأمة إلى استلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم. وأشار البيان إلى أن غزة اليوم في أصعب وأقسى الظروف لكنها ترفض الاستسلام وتفشل وتحبط مؤامرات العدو، فما هو المبرر لمن يتخاذل ويستسلم للعدو بحجة العجز وهو يمتلك الإمكانات الكبيرة والمقومات الهائلة بما لا يقارن مع غزة.

مسيرات حاشدة بصعدة اسناداً لغزة في 36 ساحة
مسيرات حاشدة بصعدة اسناداً لغزة في 36 ساحة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

مسيرات حاشدة بصعدة اسناداً لغزة في 36 ساحة

صعدة/وكالة الصحافة اليمنية// خرجت بمحافظة صعدة، اليوم الجمعة، عشرات المسيرات الحاشدة نصرًا وإسنادًا لغزة تحت شعار (ثباتًا مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع) وخرجت المسيرات المناصرة لغزة في 36 ساحة، أبرزها المظاهرة المركزية في ساحة المولد النبوي الشريف غرب مدينة صعدة؛ فيما تخرج بقية المسيرات في ساحات الشهيد القائد، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة وبني القم وغربي الشوارق برازح، السهلين والعقلين والبُرقة بآل سالم، عرو وجمعة بني بحر. وتشمل المسيرات ساحات العين والقهرة والسَرْو والبراك، وساحة لبني سعد والرقة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي، وساحة لولد عمرو وبني عبّاد بمجز، وساحات الجرشة وبقامة والرحمانين بغمر، قطابر، يسنِم بباقم، كتاف، أملح، العقيق، ذويب، مذاب، آل مقنع، نيد البارق، والخميس بمنبه، شدا، الجُفْرَة وعُضْلَة بالحشوة، وآل ثابت بقطابر. ورفع المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ورايات الحرية المناهضة للسياسة الأمريكية في المنطقة، واللافتات المؤكدة على ثبات الشعب اليمني في موقفه المساند للشعب الفلسطيني، والمنددة بالعدوان والمجازر الصهيونية بحق أبناء غزة، وكذلك الصمت والتخاذل والتواطؤ العربي مع كيان العدو. وردد المشاركون عبارات الغضب تجاه المجازر الصهيونية المتصاعدة بحق المدنيين في غزة، والمستنكرين الصمت العربي أمام تلك المجازر، مجددين التفويض للسيد القائد باتخاذ إجراءات الردع الصارمة لكيان العدو حتى يكف عن إجرامه بحق الشعب الفلسطيني. وهتفوا بعبارات منها (قل للقوات اليمنية.. أنتم صوت الإنسانية)، (حظر بحري.. حظر جوي.. الصوت اليمني يدوي)، (يا شرفاء ويا أحرار.. تعبئة.. واستنفار)، (لا ميناء ولا مطار.. حتى إنهاء الحصار)، (قل لشعوب المليارين.. الصمت هلاك الدارين)، (وحشية هذا الكيان.. عار ضد بني الإنسان)، (يا للعار.. يا للعار.. غزة يخنقها الحصار)، (في غزة مليونا جائع.. والعالم بالصمت يتابع)، (التجويع للشعب كامل.. لن يصنع نصراً للفاشل)، (غزة صامدة بالله.. ثابتة برجال الله)، (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)، (يا غـزّة واحنا مَعَكـُم.. أنتــم لـسـتم وحدكـم)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك)، (أيدناك أيدناك.. واحنا سلاحك في يمناك). وندد المحتشدون بتصعيد العدو الصهيوني من جرائمه البشعة وإبادته الجماعية بحق إخواننا في غزة، الذين يعانون إلى جانب جرائم القتل والتدمير المتواصلة من جريمة تجويع وتعطيش كبرى وحالة مأساوية غير مسبوقة، إضافة إلى إبادة وتدمير كل ضروريات الحياة من مياه وكهرباء ومرافق صحية وأبسط أشكال السكن والمأوى، في ظل وضع عربي وإسلامي مخزٍ، وتخاذل عالمي مهين. وأكدوا الوفاء والثبات على الموقف المشرف المساند للشعب الفلسطيني مفوضين القيادة، ومؤيدين تأييداً مطلقاً كل القرارات والخيارات والعمليات العسكرية ضد كيان العدو الصهيوني. وشددوا على أن الشعب اليمني المسلم لن يقبل ولن يتراجع، عن مواقفه المساندة للحق الفلسطيني، بل سيواصل بكل ثبات ويقين ووفاء، حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة، ودعوا شعوب أمتنا إلى التحرك والخروج من عار الصمت، إلى تسجيل موقف عملي تجاه هذه الجرائم التي تنفطر لها القلوب والأكباد، ولغسل عار الصمت والتخاذل، وإلا فإن عذاب الله في الدنيا والآخرة هو النتيجة المحتومة لكل متآمر أو متخاذل.. قال الله سبحانه. وجدد المتظاهرون التأييد المطلق والافتخار والاعتزاز بالعمليات العسكرية لقواتنا المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني، والتي ألحقت به الضرر الكبير، مطالبين لفعل ما هو أكبر وأشد بهذا العدو المجرم الظالم الكافر، وصولًا إلى ردعه ودفعه لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، ثم لتحرير فلسطين والأقصى الشريف. وأشاد المحتشدون بالصمود التاريخي والصبر العظيم والملاحم البطولية التي يسطرها أبناء غزة مقاومة وشعبًا، داعين الأمة لاستلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store