
عرض سعودي ضخم لم يغريه.. ساني يقترب من تجديد قصته مع بايرن
أبدى النجم الألماني ليروي ساني تمسكًا واضحًا بالبقاء مع بايرن ميونيخ، بعدما رفض عرضًا ضخمًا من نادي الاتحاد السعودي، بحسب تقارير شبكة "سكاي ألمانيا".
وكشفت المصادر أن الاتحاد قدم لساني عقدًا لمدة أربع سنوات بقيمة إجمالية تصل إلى 100 مليون يورو، أي ما يعادل راتبًا صافيًا يبلغ 25 مليون يورو سنويًا.
ورغم هذا العرض المالي الضخم، فضل اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا مواصلة مسيرته مع البافاري، حيث يجري مفاوضات متقدمة لتجديد عقده.
ووفقًا لشبكة "سكاي سبورتس"، يسعى بايرن وساني لإنهاء المفاوضات خلال الأسبوعين المقبلين، مع توقعات بتمديد العقد حتى عام 2028.
وأظهر ساني مرونة كبيرة بالموافقة على خفض راتبه، بالتزامن مع دوره الجديد الذي يتضمن تناوبًا أكثر مع زميليه مايكل أوليس وسيرج جنابري، رغم مشاركته في 27 مباراة من أصل 34 في الدوري الألماني هذا الموسم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 33 دقائق
- اليوم السابع
كل ما تريد معرفته حول آلية مساندة الاقتصاد الكلى ودعم عجز الموازنة
فى إطار الشراكة الاستراتيجية بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي، تنشر وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تقريرًا حول تطورات الشراكة لتنفيذ آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة. وتعد آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة (MFA)، جزء من الحزمة المالية التي تم الإعلان عنها خلال فعاليات القمة المصرية الأوروبية في مارس 2024، بين السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، و أورسولا فون دير لاين، رئيس المفوضية الأوروبية، حيث تبلغ الحزمة 7.4 مليار يورو من بينها 5 مليارات يورو ضمن آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة تتم إتاحتها حتى عام 2027، و1.8 مليار يورو ضمانات استثمار للقطاع الخاص، و600 مليون يورو منح لقطاعات تنموية مختلفة. عقب إعلان الحزمة المالية خلال القمة المصرية الأوروبية، بدأت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في الاضطلاع بدورها لتعزيز الشق الاقتصادي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين مصر والاتحاد الأوروبي، والتفاوض بشأن الآلية، بالتنسيق مع مختلف الجهات الوطنية المعنية، وفي يونيو 2024 شهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، توقيع اتفاق المرحلة الأولى من الآلية بقيمة مليار يورو، بين الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وفالديس دومبروفسكيس، نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية. ما هي الإجراءات التي نفذتها الحكومة لإتمام المرحلة الأولى من الآلية؟ عقب توقيع الاتفاق خلال مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي، وعلى مدار 6 أشهر، قامت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالتنسيق مع الجهات المعنية (البنك المركزي، ووزارات المالية، والتضامن الاجتماعي، والعمل، والاستثمار والتجارة الخارجية، والكهرباء والطاقة المتجددة، فضلًا عن جهاز حماية المنافسة ومنع الاحتكار، ومركز دعم المعلومات واتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء)، من أجل تنفيذ العديد من الإصلاحات في إطار الركائز الثلاثة للبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، من أجل الحصول على الشريحة الأولى، ومن بين تلك الإصلاحات حساب ضريبة المرتبات إلكترونيًا، وتفعيل قانون المالية العامة الموحد لتحديد سقف سنوي لديون الحكومة العامة، وتعزيز التحول المستدام من خلال التوسع في شبكات الحماية الاجتماعية. هل حصلت مصر على الشريحة الأولى من الاتفاق؟ في مطلع ديسمبر 2024 أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، موافقة المفوضية الأوروبية، على صرف المرحلة الأولى من الاتفاق بقيمة مليار يورو، بعد موافقة المفوضية الأوروبية، وإتمام كافة الإجراءات، وفي 27 ديسمبر 2024 حصلت مصر على الشريحة الأولى بالفعل. ما العائد الذي تُحققه آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة على الاقتصاد المصري؟ تُعد تلك الآلية إحدى المحاور التي تعمل عليها الدولة المصرية من أجل دعم الموازنة وسد الفجوة التمويلية، وحشد الجهود لتنفيذ البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، بمحاوره الثلاثة؛ تعزيز صمود استقرار الاقتصاد الكلي، وتحسين بيئة الأعمال ومناخ الاستثمار، ودفع التحول الأخضر، حيث تُسهم تلك الإصلاحات في ترسيخ استقرار الاقتصاد الكلي، والحفاظ على استدامة النمو، والسياسات التصحيحية التي بدأتها الدولة في مارس 2024، وتقوية الاحتياطي النقدي الأجنبي. ما الموقف الحالي للمرحلة الثانية من الاتفاق بقيمة 4 مليارات يورو؟ بدأت الحكومة خلال العام الجاري في مفاوضات المرحلة الثانية من آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة، وفي هذا الشأن تقوم وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بعقد اجتماعات مكثفة مع الجهات الوطنية، والاتحاد الأوروبي، من أجل الوقوف على الإصلاحات الهيكلية المزمع تنفيذها، في إطار البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، ضمن المرحلة الثانية من الاتفاق، كما تم استقبال عدد من البعثات الفنية الأوروبية، وعقدت الدكتورة رانيا المشاط، عددًا من الاجتماعات آخرها مع السيد جوزيف سيكيلا، المفوض الأوروبي للشراكات الدولية، من أجل متابعة الإجراءات للحصول على تلك الشريحة، كما يتم عقد اجتماعات على المستوى الفني مع الاتحاد الأوروبي والوزارات والجهات المعنية في مصر، للوقوف على تقدم الإجراءات والإصلاحات، وفي ذات الوقت يجري الاتحاد الأوروبي إجراءاته الداخلية من أجل الوصول إلى الاتفاق النهائي. كيف تعزز آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة مع برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تنفذه الحكومة؟ تعمل الدولة على تأمين مصادر تمويل لسد الفجوة التمويلية من خلال عدد من المصادر، وفي إطار الحرص على تأمين أقل المصادر تكلفة، فإن الشراكة مع الاتحاد الأوروبي تتيح تمويلا ميسرة بفوائد منخفضة للغاية وآجال سداد طويلة، تنعكس على إطالة أجل الدين، وذلك إلى جانب المصادر التمويلية الأخرى التي تسعى الدولة لتعزيزها من خلال الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وزيادة الصادرات، وتعمل وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وفق رؤية لتحقيق الاستفادة القصوى والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة من خلال الاستثمارات العامة، وكذلك التمويلات التنموية الميسرة، في ضوء التوجه العام للدولة الهادف إلى إفساح المجال للقطاع الخاص، ودعم جهود التنمية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : فليك يوافق على ضم لويس دياز لبرشلونة خلال الانتقالات الصيفية
الثلاثاء 20 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - بدأ نادي برشلونة تحركاته الفعلية استعدادًا لموسم 2025-2026، بقيادة المدرب الألماني هانز فليك، الذي أعطى الضوء الأخضر للإدارة من أجل التفاوض مع لويس دياز، نجم ليفربول، ليكون أحد أبرز صفقات الفريق في سوق الانتقالات الصيفية المقبلة. موسم أول ناجح لفليك وقاد فليك برشلونة لتحقيق ثلاثية محلية في موسمه الأول، توّج خلالها بلقب الدوري الإسباني، وكأس ملك إسبانيا، إلى جانب كأس السوبر الإسباني، ما وضع حجر الأساس لتجديد طموحات النادي على المستويين المحلي والقاري. دياز على رأس أولويات برشلونة ووفقًا لما أوردته صحيفة "سبورت" الإسبانية، فإن الجناح الكولومبي لويس دياز يتصدر قائمة أهداف برشلونة هذا الصيف. وأشارت الصحيفة إلى أن فليك أعطى موافقته المبدئية على الصفقة، لكنه طلب عدم التسرع في المفاوضات، خاصة في ظل صعوبة التفاوض مع إدارة ليفربول. ويمتد عقد دياز مع ليفربول حتى يونيو 2027، ما يمنح النادي الإنجليزي موقفًا تفاوضيًا أقوى، ويجعل مسألة التفاوض أكثر تعقيدًا. وتدرك إدارة برشلونة هذا الواقع، لذا تتحرك بحذر، ولن تدخل في أي مزايدات، إلا إذا كان العرض المالي مناسبًا لسوق الانتقالات. وفي تصريحات إعلامية أدلى بها رئيس النادي خوان لابورتا لقناة TV3، أوضح أن الأولوية حاليًا هي تجديد عقود اللاعبين الأساسيين، على أن يبدأ التفكير في الصفقات الجديدة بعد إغلاق هذا الملف. وأكد لابورتا: "إذا أردنا أن يكون برشلونة فريقًا قادرًا على المنافسة، علينا التعاقد مع لاعبين جدد، وتحسين كل المراكز الممكنة". دياز لتعزيز الهجوم ويأتي اهتمام برشلونة بدياز في إطار سعي الإدارة لتحقيق توازن أكبر على المستوى الهجومي، خاصة في ظل تواجد لامين يامال ورافينها، إلى جانب التحركات المحتملة في ملف بعض اللاعبين. بحسب تقرير الصحيفة، فإن صفقة لويس دياز قد تصل تكلفتها إلى 85 مليون يورو، وهو مبلغ كبير سيجعل برشلونة يدرس خياراته بعناية قبل الدخول في مفاوضات رسمية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : بسمة وهبة: منحة الاتحاد الأوروبي تؤكد ثقة العالم في الاقتصاد المصري
الثلاثاء 20 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ موافقة الاتحاد الأوروبي على تقديم منحة لمصر بقيمة 4 مليارات يورو (أكثر من 200 مليار جنيه مصري) تعكس حجم الثقة الدولية المتزايدة في الاقتصاد المصري، مشيرة إلى أن الدول الكبرى لا تقدم مثل هذه المساعدات الضخمة إلا عندما يكون لديها يقين بأن الدولة المستفيدة تسير على الطريق الصحيح. وأضافت وهبة، مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، أنّ الاقتصاد المصري أثبت قوته واستقراره، وهو ما ظهر جليًا في إشادة المؤسسات المالية والإعلامية العالمية: "الاتحاد الأوروبي لن يدعم اقتصادًا يعاني أو لا يملك مؤشرات حقيقية على التحسن، بل جاءت هذه المنحة نتيجة ثقة في المشروعات التنموية، والسياحة، والبنية التحتية التي تشهدها مصر". وتابعت، أن الدولة المصرية حقيقية ولديها حكومة تعمل بكفاءة، ورئيس يكرّس كل جهده لرفع اسم مصر وتحقيق نمو اقتصادي قوي. وأشارت إلى أن الإعلام العالمي يتعامل مع بيانات وتحليلات دقيقة، ولا يروّج لوهم، وهذا يثبت أن مصر تحقق خطوات جادة في مسارها الاقتصادي. كما علّقت على الاجتماع الذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي: "هذا الاجتماع الذي ناقش مؤشرات الاقتصاد الكلية وتعزيز احتياطات النقد الأجنبي، هو رسالة واضحة بأن الدولة تتابع الملف الاقتصادي لحظة بلحظة وتسعى لتحسينه باستمرار".