logo
مبارك تخرج الملازم الطيار منتصر محمد حمد الشوابكة

مبارك تخرج الملازم الطيار منتصر محمد حمد الشوابكة

صراحة نيوزمنذ يوم واحد

صراحة نيوز- أجمل عبارات التهاني والتبريكات من الوالد والوالدة والاخوه إلى ابنهم الملازم الطيار منتصر محمد حمد الشوابكة بمناسبة إنهاء متطلبات بكالوريوس علوم الطيران وحصوله على المركز الأول في الطيران العامودي وتخرجه من كلية الملك الحسين الجوية برتبة ملازم طيار فوج 54 سائلين الله أن يوفقكم لما فيه خير لهذا الوطن الغالي ومزيدا من التقدم والنجاح في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظة الله ورعاه . الف الف مبروووك التخريج بتاريخ ٢/٦ يوم الاثنين القادم .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صوتك من الله  لا من خوفك
صوتك من الله  لا من خوفك

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

صوتك من الله  لا من خوفك

الصوت، حين يخرج من القلب المذعور، لا يصنع حياة. الصوت، حين يخرج من القلب الصادق، يحرّك التاريخ.قالها فوكنر ذات يوم، كما لو كان ينطق بوصية: «لا تخف أن ترفع صوتك من أجل الحقيقة». لم يكن يعرف العربية، ولا قرأ القرآن، لكنه لامس الحقيقة التي تكررت في آياته مراراً. «وقل الحق من ربكم» لا من مزاجكم، لا من مصالحكم، لا من مقامكم، بل من حيث هو حق، عارٍ من كل زينة سوى صدقه.في زمنٍ تتعدد فيه الوجوه وتتشابه الأقنعة، يغدو الصدق نادراً كالماء في صحراء الكذب. وتغدو الكلمة الصادقة، لا سيفاً ولا شعاراً، بل صاعقاً يُفجر ما تراكم في ضمير الأمة من بؤس وصمت.الله لا يطلب من عباده أن يصيحوا في الهواء، بل أن يشهدوا، أن يقولوا الحق، أن يقيموا العدل، أن لا يخافوا في الله لومة لائم. أن ينطقوا حين يصمت الجميع، لا ليظهروا، بل لينقذوا. أن يواجهوا الطمع، لا لأنهم بلا مصالح، بل لأنهم يعلمون أن المصلحة العظمى ليست ما يُربح الآن، بل ما يُنجّي لاحقاً.قال تعالى: «ولا تكتموا الشهادة، ومن يكتمها فإنه آثم قلبه». لم يقل آثم لسانه، ولا آثم فعله، بل قلبه. لأن القلب الذي يخشى الناس أكثر من خشيته لله، يصبح مسكناً للريبة، لا نوراً للحق.من منا لم يرَ الظلم؟ من منا لم يسمع الكذب؟ من منا لم يشهد سرقة العدل باسم العدل، وتزييف الحقائق؟ لكن قلّة من يرفعون الصوت. الصمت صار لغة السائدين، والتأقلم صار ديناً يتخفى في عباءة الحكمة، والسكوت صار علامة تعقّل، مع أنه في مواضع الظلم خيانة.القرآن لا يساير هذا العالم، لا يهادنه، ولا يُرَبّي الناس على الخوف. بل يدفعهم، حفزاً لا تهويلاً، أن يكونوا صوتاً للحق في وجه سلطان جائر، أو تاجر جشع، أو إعلام زائف. «اعدلوا، هو أقرب للتقوى». لا لأنكم تُحبون مَن أمامكم، بل رغم أنكم تكرهونه. فأن تكون عادلاً مع عدوك، أشرف من أن تكون ظالماً مع من تحب.المؤمن لا يُقاس بعدد صلواته، بل بقدرته على قول الحق حين يُكلّف ذلك منصباً أو علاقة أو أمنًا زائفًا. الجهر بالحق عبادة تُكلف، وتُربك، وتُفزع، لكنها تُنير. ومن ظنّ أن طريق الإصلاح مفروش بالكلمات الناعمة، لم يفهم كيف يُبعث الأنبياء.«كُنتُم خير أمة أُخرجت للناس» لا لأنكم تصومون وتصّلون، بل لأنكم تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. فحين يبهت المعروف ويستقر المنكر ويخفت الصوت، تنكسر هذه الأمة في صمتها، لا في ضعفها.هناك حاجة ماسّة لصوت شجاع، لا لجهور مرتفع، بل ضمير يرفض أن يعيش بنصف حقيقة، ونصف حرية، ونصف إيمان.أن تقول كلمة حق، لا يعني أن تُغيّر العالم، بل أن تمنح العالم فرصة أن يتغيّر. أن تشعل شمعةً، لا لتبدد كل الظلام، بل لتقول إنك لم تقبله.ليست البطولة في الصراخ، بل في الصوت الذي لا يتغير حين تتغير الظروف. ليست البطولة أن تقول الحق حين يكون آمناً، بل حين يكون مكلفاً. أن تقول الكلمة لا لأنك تُحب سماعها، بل لأن الله يُحب سماعها منك.كل قطرة ماء تغيّر في البحر، وكل صوت صادق يُحدث أثراً في محيط الزيف. وحين تُسأل: لماذا تكلمت؟ قل: لأن الله قال لي: «وقل الحق»، ولم يقل: «فكّر أولاً إن كان سيُرضيهم».

الدكتور الشقيرات ينعى موفق كاتبي
الدكتور الشقيرات ينعى موفق كاتبي

السوسنة

timeمنذ 5 ساعات

  • السوسنة

الدكتور الشقيرات ينعى موفق كاتبي

السوسنة ينعى الدكتور نصر الشقيرات بـمزيد من الحزن والاسى المرحوم باذن الله تعالى الأخ العزيز الدكتورموفق عادل خزنة كاتبي، والد كل من الأخوة والأخوات الأعزاء الدكتور خالد والمهندس زيد والمـحامية سميرة والمهندسة فيحاء والمهندسة غالية، وشقيق كل من الأخوة والأخوات الأعزاء المختار بلال والدكتورة هاديا والاستاذة الدكتورة غيداء وسهام والمرحومين نذير والدكتور عبد الله والمرحومة وفيقة. داعين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وان يلهم الاهل والاحبة الصبر والسلوان. انا لله وانا وانا اليه راجعون

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store