logo
هجوم على ديمة بياعة بسبب كلمات نابية على "تيك توك"

هجوم على ديمة بياعة بسبب كلمات نابية على "تيك توك"

اليمن الآن٠١-٠٥-٢٠٢٥

هجوم جديد شُنّ على الفنانة ديمة بياعة بسبب سلوكها على تطبيق "تيك توك"، حيث تنغمس مراراً في بثّ مباشر يعرّضها لانتقادات حادة.
وفي إطلالتها الأخيرة مع أحد المدوّنين، استخدم الأخير ألفاظاً نابية في أسلوب من اللعب المبتذل على الكلام وطريقة لفظه وتقسيمه، بوجود الممثلة السورية التي لم تعترض على الأمر، داعيةً إلى أخذه بحُسن نية!
وسبق لبياعة أن تعرّضت للسخرية والاتهام بالكذب من مدوّن اسمه "بطران" في بثّ مباشر جمعهما مع زميلتها ومواطنتها هدى شعراوي، وشهيرة مواقع التواصل الاجتماعي الملقّبة بـ"رشروش".
وأكّد "بطران" عدم تلقي بياعة عرضاً للمشاركة في سلسلة "باب الحارة"، رغم تأكيدها أنها هي مَن رفضت المشاركة، مضيفةً: "لا آسفة، كلنا خير وبركة، بس أنا بحكي كممثلة، أنا في التيك توك كديمة الشخصية الحقيقية".
ثم تساءل "بطران" عن قيمة أجرها في المسلسلات، لتقول إنه يصل إلى 200 ألف دولار، فسخر من الرقم قائلاً: "200 ألف وقاعدة بتيك توك؟"، وهو ما استفزّ الفنانة السورية فقطعت البث المباشر وانسحبت بشكل مفاجئ، بينما "بطران" يواصل سخريته منها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة
أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 21 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

أحمد زكي : الجنبيّة اليمنيّة .. سلاح تراثي يحرس هوية أمة

في أسواق صنعاء القديمة، حيث تعانق الروائح العتيقة جدران الطين والحجر، لا يكتمل مشهد الرجل اليمني إلا بانحناءة حادة من مقبض يلمع تحت أشعة الشمس – إنها 'الجنبيّة'، الخنجر اليمني الشهير، الذي لم يعد مجرد أداة قتال، بل أيقونة تختزل مفاهيم الرجولة، الشرف، والانتماء. لا يُرتدى الخنجر لسبب وظيفي في العصر الحديث، بل كتصريح غير منطوق عن الهوية الاجتماعية والانغراس في الجذور. أولاً: النشأة والتطور – حين وُلد الخنجر من رحم الجغرافيا تعود جذور الجنبيّة إلى عصور ما قبل الإسلام، حيث كان السلاح رمزًا للبقاء والقوة في مجتمع يقدّس القبيلة والفروسية. بمرور الزمن، انتقلت من كونها أداة دفاع إلى رمز اجتماعي، وصارت جزءًا لا يتجزأ من الزي التقليدي للرجال اليمنيين. تتعدد أنواع الجنابي حسب المنطقة؛ ففي 'صنعاء' تأخذ طابعًا فخمًا، وفي 'تعز' و'إب' تميل إلى الحرفية الدقيقة، أما في 'حضرموت' فتأخذ طابعًا وظيفيًا بسيطًا. كلمة 'جنبيّة' تُشتق من 'الجنْب' – الجانب الذي تُحمل عليه، لتدل لغويًا على مدى التصاقها بالهوية الجسدية والثقافية للرجل اليمني. ثانيًا: دلالات الجنبيّة الثقافية والاجتماعية – زينة الرجال وهيبة القبيلة في الوعي الجمعي اليمني، الجنبيّة أكثر من سلاح؛ إنها شارة الفخر والكرامة. لا يخرج الرجل اليمني من بيته إلا وقد ثبتها على خاصرته، خاصة في المناسبات والمجالس القبلية. ومن شكل الغمد ونوع المقبض ونقوشه، تُقرأ مكانة الرجل الاجتماعية. الجنبيّة تُستخدم في الرقصات الشعبية مثل 'البرع'، وتُقدم كهدايا رمزية في المصاهرات، وتُورَّث عبر الأجيال كأثمن ما يملكه الأب لابنه. لا تُشهر إلا في أوقات الضرورة القصوى، وتُعدّ حيازتها مسؤولية أخلاقية، لا مجرد زينة. ثالثًا: صناعة الخناجر – من نار الفرن إلى نور المتاحف في حارات صنعاء، وعدن، وإب، لا تزال بعض الورش تحافظ على أسرار صناعة الجنابي. تبدأ العملية بصناعة النصل من الحديد الصلب أو الفولاذ، ويُشكّل يدويًا في أفران تقليدية. يلي ذلك صناعة المقبض، وغالبًا ما يكون من قرن الزراف، أو العاج (قديمًا)، أو الفضة، أو خشب الأبنوس، ويُزيّن بزخارف دقيقة. الغمد يُصنع من الخشب المغلف بالجلد ويُطلى بالفضة أو يُنقش يدويًا. تستغرق صناعة جنبيّة فاخرة من أسبوع إلى شهر، بحسب الزخرفة والتقنيات المستخدمة. تتفاوت الأسعار: من 100 دولار للجنابي الشعبية، إلى آلاف الدولارات للقطع النادرة أو القديمة. رغم أهميتها التراثية، تواجه صناعة الجنابي اليوم تحديات كبيرة: قلة المواد الخام، تراجع السياحة، غياب الدعم الرسمي، ومنافسة النسخ المقلدة. رابعًا: الجنبيّة كعنصر جذب سياحي وتراثي كانت الجنبيّة في السابق عنصرًا محوريًا في التجربة السياحية اليمنية. كان الزوار الأجانب يقتنونها كتذكارات ثقافية، وتُعرض في متاحف التراث، وتُستخدم في العروض الفلكلورية والمهرجانات مثل 'سوق الخميس' في صنعاء. كما كانت الورش التقليدية مفتوحة للزوار، يشاهدون مراحل التصنيع، ويشاركون أحيانًا في تشكيل غمد أو نقش بسيط. اليوم، ورغم الصعوبات السياسية، تظل الجنبيّة حاضرة في المعارض الخارجية، والمبادرات اليمنية في المهجر، التي تسعى لترويجها كرمز تراثي يستحق الحماية والتسويق عالميًا. خامسًا: التحليل الثقافي – الجنبيّة في ضوء الأنثروبولوجيا الرمزية بحسب الأنثروبولوجي كليفورد غيرتز، فإن الرموز الثقافية المعقدة مثل الجنبيّة تُعد 'رموزًا كثيفة' (Thick Symbols) تُحمّل معانٍ متعددة يصعب اختزالها. وفي هذا السياق، تُعتبر الجنبيّة أكثر من مجرد أداة: إنها تمثيل للرجولة، والانتماء، والسلطة، والذاكرة الجمعية، والكرامة الشخصية. وهي تلعب دور 'العلامة الاجتماعية' التي تحدد مكانة الفرد داخل القبيلة أو المجتمع الأوسع. في دراسة أجراها الباحث عبدالكريم الخيواني، تبيّن أن الجنبيّة تُستخدم في الطقوس الانتقالية لدى الذكور، من الطفولة إلى الرجولة، ما يجعلها جزءًا من البناء الرمزي للهوية الذكورية اليمنية. الجنبيّة بين البقاء والانقراض ليست الجنبيّة مجرد خنجر، بل مرآة ثقافية تعكس علاقة اليمني بأرضه، وتاريخه، وقيمه. إنها ذاكرة متحركة تُحمل على الخاصرة، تُسلّم من جيل إلى آخر، وتلخص كثيرًا من الروايات والمواقف بدون كلمات. ولأن هذه القطعة التراثية تواجه خطر التلاشي، تصبح مسؤولية الجهات الثقافية، السياحية، والحكومية أكبر في الحفاظ على هذه الصناعة، دعم حرفييها، وترويجها عالميًا ضمن الهوية اليمنية. ففي عصر السياحة الثقافية، يمكن للجنبيّة أن تصبح سفيرًا صامتًا يعبر الحدود، ويحكي للعالم قصة أمة قاومت عبر قرون بالحكمة والخنجر. احمد زكي

انفصال مغني مهرجانات عن زوجته بعد يوم واحد من الزفاف
انفصال مغني مهرجانات عن زوجته بعد يوم واحد من الزفاف

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

انفصال مغني مهرجانات عن زوجته بعد يوم واحد من الزفاف

انتشرت خلال الساعات الماضية أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بانفصال مغني المهرجانات الشهير "مسلم" عن زوجته يارا تامر، بعد يوم واحد فقط من حفل زفافهما. وانتشرت صورة منسوبة لحساب يارا على "إنستغرام" تحمل رسالة: "تم الانفصال بيني وبين مسلم.. اشبعي بيه يا أروى"، مما أثار جدلاً واسعًا وتساؤلات بين المتابعين. لكن فحص النشطاء للحساب الرسمي ليارا كشف أن الصورة مفبركة ولا أساس لها من الصحة، وسط غياب أي تصريح رسمي من الطرفين حول هذه الأنباء المتداولة. وفي سياق متصل، ظهرت يارا في بث مباشر عبر "تيك توك" تحدثت فيه عن كواليس الزفاف، معبرة عن انزعاجها من تصرف إحدى البلوغر الحاضرات التي اقتربت من زوجها خلال الحفل، مما أضاف مزيدًا من التكهنات حول وجود توتر بين العروسين منذ البداية. حتى الآن، يبقى الموقف الرسمي غائبًا، بينما تستمر وسائل التواصل في رصد كل جديد حول هذه الأزمة التي أثارت اهتمام الجمهور.

مؤسس 'ويكليكس' يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل فلسطيني قتلهم الاحتلال
مؤسس 'ويكليكس' يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل فلسطيني قتلهم الاحتلال

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

مؤسس 'ويكليكس' يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل فلسطيني قتلهم الاحتلال

يمن ديلي نيوز: ظهر مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانغ مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيا​​​​​​​ قتلتهم إسرائيل في قطاع غزة خلال مشاركته في فعاليات مهرجان 'كان' السينمائي. وأوضح بيان على حساب لجنة دعم أسانغ في منصة 'إكس'، الثلاثاء، أن جوليان يشارك في مهرجان كان السينمائي في فرنسا من أجل عرض الفيلم الوثائقي 'رجل الستة ملايين دولار'، حول أسانغ. وأشار البيان إلى أن أسانغ شارك في المهرجان مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلًا دون سن الخامسة قتلتهم إسرائيل في غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ولفت إلى أن الجانب الأخر من القميص يحوي عبارة 'أوقفوا إسرائيل'. وانطلقت فعاليات المهرجان بدورته الـ78 في 13 مايو/ أيار الحالي وتستمر حتى 24 من الشهر ذاته. وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 175 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. مرتبط أطفال غزة - مؤسس موقع ويكيليكس - اسرائيل -

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store