
سير أعلام الأذكياء (0..3)
نشر في: 8 فبراير، 2025 - بواسطة: خالد العلي
العصر الفيكتوري قالت : «نحن لسنا مهتمين باحتمالات الهزيمة فهي غير موجودة».
تُوِّجت ملكة للمملكة المتحدة لبريطانيا وأيرلندا في 20 يونيو 1837، واستمر حكمها إلى أكثر من 63 عامًا كواحدة من أطول الفترات في التاريخ الإنجليزي، وقد أُطلق على هذه الحقبة اسم «العصر الفيكتوري» نسبةً إليها.
في عصرها كانت ذروة الثورة الصناعية، حيث تحولت بريطانيا من مجتمع زراعي إلى مجتمع صناعي. • توسعت المدن بشكل كبير بسبب الهجرة من الريف إلى المناطق الحضرية للعمل في المصانع. • ظهرت اختراعات جديدة مثل القطارات البخارية؛ مما سهل النقل والتجارة وتحسن مستوى المعيشة لبعض الطبقات. • وصلت الإمبراطورية البريطانية إلى ذروتها خلال العصر الفيكتوري، حيث سيطرت على مناطق شاسعة من العالم، مثل الهند وأجزاء من أفريقيا.
تلك كانت الملكة فيكتوريا الكامل هو **ألكسندرا فيكتوريا (1901.. 1819).
لفظ «الذكاء الإصطناعي» قال : «إنَّ تكنولوجيا المشاركة الزمنية في الكمبيوتر قد تؤدي إلى مستقبل». • عام 1956 إختار لفظ«الذكاء الاصطناعي» حيث كان أحد «الآباء المؤسسين» للذكاء الاصطناعي، إلى جانب آلان تورنغ ومارفن مينسكي وألن نيويل وهيربرت سيمون. • تخرج مبكرًا ب عامين من مدرسة بلمونت الثانوية؛ لذكاءه الإستثنائي. • عام 1944 قُبل في معهد كاليفورنيا للتقنية. • عام 1951 حصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات. • عام 1971 حصل على «جائزة تيورنغ» لمساهماته الكبيرة في علم الذكاء الاصطناعي. • عام 1958 إخترع لغة ليسب(LISP) كان ذاك هو:
جُونْ مَكَارْثِي John McCarthy ( 1927 ..2011) العالم الأمريكي في مجال الحاسوب.
محرك البحث DeepSeek قال: «لا يمكن للذكاء الاصطناعي الصيني أن يظل متراقبا للآخرين إلى الأبد». • ولد في عام 1985 في مدينة زانجيانغ في إقليم غوانغدونغ كان والداه معلمين وفي عام 2007 نال بكالوريوس هندسة المعلومات .
• عام 2010 حصل على ماجستير هندسة المعلومات والاتصالات من جامعة تشجيانغ. • عامي 2007 و2008 و خلال الأزمة المالية شكَّل ليانغ فريقًا مع زملائه في الجامعة لجمع بيانات الأسواق المالية ولاستكشاف التداول الكمي باستخدام تعلم الآلة. • عام 2013 أسس «شركة هانغتشو ياكيبي» لإدارة الاستثمارات المحدودة (دمج الذكاء الصنعي مع التداول الكمي). • عام 2015 أسس «شركة هانغتشو هوانفانغ للتكنولوجيا المحدودة»، ثم أصبحت «شركة جيجيانغ جيوتشانغ لإدارة الأصول المحدودة».
• في فبراير 2016 أسس «شراكة نينغبو هاي فلاير» لإدارة الاستثمار الكمي. • عام 2019 أسس لـ «شركة هاي فلاير للذكاء الإصطناعي»؛ للبحث في خوارزميات الذكاء الإصطناعي وتطبيقاتها الأساسية ومع الوقت كان لدى «هاي فلاير» أكثر من 10 مليار يوان من الأصول قيد الإدارة. • عام 2023 أطلق ..ديب سيك DeepSeek.. و أعلن أن «هاي فلاير» ستسعى إلى تطوير الذكاء الإصطناعي المفتوح • حينها أصدرت DeepSeek نموذج الذكاء المفتوح المصدر R1 الذي يحتوي على 671 مليار معلمة باستخدام 2048 وحدة معالجة رسومية من نوع إنفيديا H800 بتكلفة 5.6 مليون دولار فقط في حين كان تكلف النماذج الأمريكية والغربية مليارات الدولارات. • في 27 يناير 2025 أصبح تطبيق ..ديب سيك DeepSeek.. رقم 1 في متجر تطبيقات IOS في أمريكا؛ مما أدى لهبوط حاد في الأسهم الأمريكية خسرت السوق أكثر من تريليون دولار في حالة من الذعر. ذاك هو : ليانغ ون فنغ Liang Wenfeng هو رجل الأعمال الصيني مؤسس ديب سيك DeepSeek فرحان حسن الشمري للتواصل مع الكاتب: X: https://twitter.com/farhan_939
e..mail: [email protected]
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 16 ساعات
- صدى الالكترونية
ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن رؤيته المقترحة لبرنامج 'القبة الذهبية' الدفاعي الصاروخي. وتبلغ تكلفة برنامج 'القبة الذهبية'، 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء. وتتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة 'القبة الذهبية' قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف.


رواتب السعودية
منذ 17 ساعات
- رواتب السعودية
الموز على وشك الاختفاء بحلول 2080
نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت دراسة حديثة أجراها معهد كريستيان الدولي، عن تهديد خطير يواجه إنتاج فاكهة الموز عالميا بحلول عام 2080. وحذرت الدراسة من أن مناطق زراعة الموز في أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي ستتقلص بنسبة 60% بحلول عام 2080، نتيجة لتغير المناخ و الاحتباس الحرارى، مما يجعل الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم على وشك الاختفاء. وذكرت صحيفة لا بروبينسا الإسبانية، أن منطقة أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي تنتج 80% من الموز المصدر عالمياً، حيث تتأثر دول مثل الإكوادور وكولومبيا وجواتيمالا بشدة. وأوضحت الدراسة، أن هذه الدول تواجه مشاكل مثل الجفاف، والأمطار الغزيرة، ودرجات الحرارة القصوى، والآفات التي تضر بالمحاصيل، وخاصة الصنف الأكثر شيوعًا من الموز، وهو الكافنديش، الذى يتطلب مناخًا محددًا للنمو، ولكن تغير المناخ يغير تلك الظروف، و في جواتيمالا، خسر بعض المزارعين ما يصل إلى 80% من محاصيلهم بسبب فطر يسمى »هوجا نيجرا«. وأضافت، كما أن الافتقار إلى التنوع الجيني يجعل النبات أكثر عرضة للخطر، ويؤثر فطر ضار جدًا يسمى Fusarium tropical race 4 بالفعل على العديد من المزارع، إن ما كان يُعتقد في السابق أنه مشكلة مستقبلية أصبح يحدث بالفعل الآن. وتعد فاكهة الموز من الفاكهة المتاحة على نطاق واسع وبأسعار معقولة، مما يجعلها عنصرا أساسيا في النظام الغذائي في البلدان الناشئة والمتقدمة على حد سواء. ويرى الخبراء أنه لا بد من التوصل لحلول سريعة لإنقاذ فاكهة الموز ، والتى منها تعزيز البنية التحتية للري ، واستنباط أصناف موز مقاوم للجفاف. كما حذرت الدراسة من أن المزارعين في هذه الدول يواجهون صعوبات أكبر في تبني هذه الإجراءات مقارنة بنظرائهم في الدول الغنية، في حين أنه يمكن للري بالتنقيط أن يساعد في الحد من انتشار الأمراض الفطرية التي تهدد محاصيل الموز. وأشاروا إلي أن النموذج الصناعي المكثف الحالي لإنتاج الموز قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات البيئية والاجتماعية، مثل إزالة الغابات والإفراط في استغلال الموارد المائية. أقرأ أيضا: الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت دراسة حديثة أجراها معهد كريستيان الدولي، عن تهديد خطير يواجه إنتاج فاكهة الموز عالميا بحلول عام 2080. وحذرت الدراسة من أن مناطق زراعة الموز في أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي ستتقلص بنسبة 60% بحلول عام 2080، نتيجة لتغير المناخ و الاحتباس الحرارى، مما يجعل الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم على وشك الاختفاء. وذكرت صحيفة لا بروبينسا الإسبانية، أن منطقة أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي تنتج 80% من الموز المصدر عالمياً، حيث تتأثر دول مثل الإكوادور وكولومبيا وجواتيمالا بشدة. وأوضحت الدراسة، أن هذه الدول تواجه مشاكل مثل الجفاف، والأمطار الغزيرة، ودرجات الحرارة القصوى، والآفات التي تضر بالمحاصيل، وخاصة الصنف الأكثر شيوعًا من الموز، وهو الكافنديش، الذى يتطلب مناخًا محددًا للنمو، ولكن تغير المناخ يغير تلك الظروف، و في جواتيمالا، خسر بعض المزارعين ما يصل إلى 80% من محاصيلهم بسبب فطر يسمى »هوجا نيجرا«. وأضافت، كما أن الافتقار إلى التنوع الجيني يجعل النبات أكثر عرضة للخطر، ويؤثر فطر ضار جدًا يسمى Fusarium tropical race 4 بالفعل على العديد من المزارع، إن ما كان يُعتقد في السابق أنه مشكلة مستقبلية أصبح يحدث بالفعل الآن. وتعد فاكهة الموز من الفاكهة المتاحة على نطاق واسع وبأسعار معقولة، مما يجعلها عنصرا أساسيا في النظام الغذائي في البلدان الناشئة والمتقدمة على حد سواء. ويرى الخبراء أنه لا بد من التوصل لحلول سريعة لإنقاذ فاكهة الموز ، والتى منها تعزيز البنية التحتية للري ، واستنباط أصناف موز مقاوم للجفاف. كما حذرت الدراسة من أن المزارعين في هذه الدول يواجهون صعوبات أكبر في تبني هذه الإجراءات مقارنة بنظرائهم في الدول الغنية، في حين أنه يمكن للري بالتنقيط أن يساعد في الحد من انتشار الأمراض الفطرية التي تهدد محاصيل الموز. وأشاروا إلي أن النموذج الصناعي المكثف الحالي لإنتاج الموز قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات البيئية والاجتماعية، مثل إزالة الغابات والإفراط في استغلال الموارد المائية. أقرأ أيضا: المصدر: صدى


سويفت نيوز
منذ يوم واحد
- سويفت نيوز
الصين تطلق 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع 8 آلاف قدم!
سيتشوان – سويفت نيوز: تواصل الصين إبهار العالم بمشروعات جديدة من حين لآخر، سواء في عالم السيارات أو الطاقة. لكن هذه المرة، ما يحدث في أعالي الجبال الغربية الصينية يتجاوز حدود الابتكار، ويقترب من حدود الظواهر الطبيعية الغريبة. بدأت الصين بتخزين المياه في مشروع 'شوانغجيانغكو' الهيدروليكي، في مقاطعة سيتشوان، الذي يُعد أضخم مشروع من نوعه على مستوى العالم، حيث سيخزن أكثر من 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع يصل إلى 8 آلاف قدم. المشروع الذي انطلق عام 2015، بدأ فعلياً في تخزين المياه منذ الأول من مايو 2025، استعداداً لتوليد طاقة كهربائية نظيفة تُقدّر بـ7 مليارات كيلوواط/ساعة سنوياً، وفقاً لما ذكره موقع 'Eco Portal'. يقع السد على نهر دادو، أحد روافد حوض سيتشوان، ويبلغ ارتفاعه 315 متراً، ما يجعله أعلى سد في العالم. وقد تم تمويل المشروع بـ36 مليار يوان (نحو 4.9 مليار دولار)، وتنفذه شركة 'باور تشاينا' الحكومية، التي أعلنت أن منسوب المياه بعد المرحلة الأولى من التخزين بلغ 2344 متراً فوق سطح البحر، أي أعلى بـ80 متراً من مستوى النهر الأصلي. لكن خلف هذا الإنجاز، يلوح في الأفق تساؤل علمي: هل يمكن لمثل هذا المشروع الضخم أن يمر دون آثار جيولوجية؟ ويحذر خبراء من احتمال حدوث هزات أرضية نتيجة الضغط الهائل للمياه، إضافة إلى تغيرات في تدفق الأنهار وتأثيرات محتملة على القشرة الأرضية. ومع ذلك، يرى المهندسون أن فوائد المشروع في تقليل الاعتماد على الفحم وخفض انبعاثات الكربون بنحو 7.18 مليون طن سنوياً، تفوق هذه المخاطر المحتملة. مقالات ذات صلة