
أغنية "فيلم قديم" للمطرب محمود راتب تتخطى نصف مليون مشاهدة
تخطت أغنية "فيلم قديم" للمطرب محمود راتب اليوم الأربعاء حاجز نصف مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات يوتيوب، وذلك عقب طرحها بحوالي 24 ساعة، كما حققت الأغنية أيضا حوالي 300 ألف مشاهدة على مواقع التواصل الاجتماعي.
أغنية "فيلم قديم" من كلمات خالد صلاح وألحان محمود راتب وتوزيع وليد ميمني، وإنتاج محمد شبانة "العندليب للإنتاج الفني"، وتم طرح الأغنية يوم السبت الماضي، وذلك تزامنا مع ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وذكرى رحيل السندريلا سعاد حسني، والتي توافق اليوم 21 يونيو، وخاصة أن الأغنية تتناول قصة حب يصفها المطرب كما أنها قصة في "فيلم قديم"، وكأنه يشبه حليم وكأن حبيبته تشبه سعاد.
وتقول بعض كلمات الأغنية:
وبحبك حب في فيلم قديم
كانك أنتي سعاد حسني كأني حليم
وبسأل نفسي مين تاني
هيجي بعدك ارد مفيش
وعشانك ممكن اتحمل
وادوس في الصعب واجيلك
عشان اكمل
حياتي قوليلي ردك ايه
تعالي نعيش
بشوف صورتك اقول الله
وانسى معاكي كل الـ اه
وقلبي يقولي دي حبيبتي ودا الحلم اللي بتمناه
وهقولك حاجة وحشاني
هوا طيفك بيشغلني وانا مكاني
تعالي في حضني يلا قوام
كفاية عناد
ملقنش زيك في الدنيا
دا حبي ليكي ملك قلبي كده في ثانية
هعيش وياكي في الجنة كفاية بعاد
وتعد هذه الأغنية هى الخامسة التي طرحها المطرب محمود راتب خلال الفترة الماضية، حيث سبق وطرح أغنية "احساسي بيك"، والاغنية من كلمات وألحان محمود راتب وتوزيع وليد ميمني.
كما طرح المطرب محمود راتب أغنية بعنوان 'قلبت بجد'، من كلمات مصطفى عبدالرحمن، وألحان محمود راتب، وتوزيع وليد ميمني، والتي تم تصويرها في بيروت، بتوقيع المخرجة اللبنانية رندلي قديح
يشار إلى أن أغنيته الأولى كانت بعنوان "كل العيون" كلمات تامر حسين وألحان محمد رحيم وتوزيع نور، وتم تصويرها تحت قيادة المخرجة نيهال نبيل.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 28 دقائق
- مصرس
د.حماد عبدالله يكتب: الإهتمام "بالتراكم "المعرفى !!
ثقافة الأمم هي قاطرة التنمية، فالأمم التي تهتم بثقافة أبنائها وبث روح الإنتماء لدي أطفالها وشبابها هي الأمم البازغة في التقدم الإجتماعي والإقتصادي والسياسي. ولعل الدور الذي تلعبة المؤسسات الثقافية من مدارس وجامعات وأندية وقصور ثقافة، ووسائل إعلام تعمل متناغمة مع منظومة الثقافة في الوطن لها من الأثار الإيحابية أو السلبية علي نتاج المجتمع من سلوك سواء في الشارع أو في العلاقات البينية بين المواطنين وبعضهم وبين المواطنين وضيوفهم من سائحين أو بين المتعاملين في الأسواق، ومن وسائط الثقافة تلك الثروات التي تمتلكها الشعوب من تراث نجده علي سبل المثال في الشوارع والميادين كما هو الحال في مدن مثل " روما، وباريس، ولندن " بجانب ما تزخر به متاحف تلك العواصم العظيمة مثل " اللوفر " والفاتيكان "، والمتروبوليتان "، وفيكتوريا أند البرت ".ومنها أيضًا مانجده في عواصمنا ولكن نحتفظ بتلك الثروات في أماكن مغلقة مثل المتحف المصري القديم أو حتي الجديد العظيم ( تحت الإنشاء ) فنحن لا نترك ثرواتنا في الشوارع مثل ( بقية خلق الله ) ولكن نحتفط بها داخل المتاحف !!ويقتصر زياراتها على السائحين والرحلات المنظمة من المدارس والجامعات.ولعل من الغريب فى الأمر أن أكثر من 90% من شعب مصر لم يدخل أو يرى مقتنياتنا الثقافية فى أى من متاحفنا بالدولة !!لأن زيارة المتاحف أيضًا تخضع لثقافة غائبة عن مجتمعنا، إن الثقافة بجانب أنها سلوك يتم بالتعليم المستمر "والتراكم المعرفى" فى المدرسة والجامعة وقبلهم المنزل إلا أننا للأسف الشديد مجتمع يعانى من أمية فى التعليم تصل لأكثر من 40% أى أننا أمة تفتقد لأكثر من 50% لوسائط الثقافة المغلق عليها "جدران وأبواب وحراسات وأمن "!!إن الإهتمام بالبرامج الثقافية ونشر ثقافة الوطن بكل ما يمتلكه من زخائر وكل ما لديه من حضارات عظيمة يسعى إليها العالم ويقوم على تدريسها لأطفاله فى المدارس الأولية، إلا أننا للأسف الشديد "نجهل أو نبخل" على أنفسنا بما لدينا من ثقافة وعلوم تاريخية على أبنائنا، فيكون الناتج هو ذلك العبث وعدم الإحترام والسلوك الغير طيب فى المجتمع المصرى، هذه هى الحتمية التى يجب أن تشلمها أجندة العمل الوطنى فى الثقافة فى مصر !!كيف تعمل ألة الثقافة المصرية على رفع مستوى الشعب فى القرى والنجوع والمركز قبل المدن ثقافيًا ؟ كيف نستطيع أن ننقل تلك الأليات الثقافية من مسارح وأوبرا وقصور ثقافة إلى البسطاء من الشعب المصرى وهم لا يقلوا عن 70% إلى 80% من إجمالي شعب مصر ؟ كل ذلك ممكن عن طريق إعادة الحياه إلى قصور الثقافة، تلك الدور العظيمة التى نشرها "جمال عبد الناصر" "والدكتور ثروت عكاشه" فى أرجاء المحروسة أذكر كان عددهم 495 بيت ثقافة أو قصر ثقافى حيث أشتركت مع الدكتور "أحمد نوار" رئيس هيئه قصور الثقافة الأسبق فى عمل مسح ميدانى لتلك القصور، تحت لواء إعادة الحياه إليها ولكن للأسف الشديد، توقفت لفترة ربما يعيد وزير الثقافة الحالى الحياه لهذه الفكرة !![email protected]


مصراوي
منذ 37 دقائق
- مصراوي
دنيا عبدالعزيز تنعى عماد محرم: "حبيبنا وصديقنا الجدع"
نعت الفنانة دنيا عبدالعزيز، الفنان الراحل عماد محرم، الذي وافته المنية صباح الأربعاء، عن عمر ناهز 74 عامًا بعد صراع مع المرض. ونشرت دنيا، صورة تجمعها مع الراحل، عبر حسابها على إنستجرام، وعلقت: "إنا لله وإنا اليه راجعون، حبيبنا وصديقنا الجدع الفنان عماد محرم في ذمة الله، الله يرحمك ويغفرلك، سلملي على الغاليين". وأُعلن خبر الوفاة، عبر الحساب الرسمي للفنان الراحل على موقع "فيسبوك"، وجاء فيه: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. انتقل إلى رحمة الله تعالى المنتج الكبير الأستاذ عماد محرم، صلاة الجنازة والعزاء بمسجد الشرطة في الشيخ زايد، والعزاء يُقام على المقابر". يُذكر أن عماد مُحرم قدّم خلال مشواره الفني العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية البارزة، وترك بصمة مميزة في أدواره، خاصة في فيلم "العفاريت". A post shared by Donia Abdalaziz official (@donia_abd_elaziz)


بوابة الفجر
منذ 39 دقائق
- بوابة الفجر
د.حماد عبدالله يكتب: الإهتمام "بالتراكم "المعرفى !!
ثقافة الأمم هي قاطرة التنمية، فالأمم التي تهتم بثقافة أبنائها وبث روح الإنتماء لدي أطفالها وشبابها هي الأمم البازغة في التقدم الإجتماعي والإقتصادي والسياسي. ولعل الدور الذي تلعبة المؤسسات الثقافية من مدارس وجامعات وأندية وقصور ثقافة، ووسائل إعلام تعمل متناغمة مع منظومة الثقافة في الوطن لها من الأثار الإيحابية أو السلبية علي نتاج المجتمع من سلوك سواء في الشارع أو في العلاقات البينية بين المواطنين وبعضهم وبين المواطنين وضيوفهم من سائحين أو بين المتعاملين في الأسواق، ومن وسائط الثقافة تلك الثروات التي تمتلكها الشعوب من تراث نجده علي سبل المثال في الشوارع والميادين كما هو الحال في مدن مثل " روما، وباريس، ولندن " بجانب ما تزخر به متاحف تلك العواصم العظيمة مثل " اللوفر " والفاتيكان "، والمتروبوليتان "، وفيكتوريا أند البرت ". ومنها أيضًا مانجده في عواصمنا ولكن نحتفظ بتلك الثروات في أماكن مغلقة مثل المتحف المصري القديم أو حتي الجديد العظيم ( تحت الإنشاء ) فنحن لا نترك ثرواتنا في الشوارع مثل ( بقية خلق الله ) ولكن نحتفط بها داخل المتاحف !! ويقتصر زياراتها على السائحين والرحلات المنظمة من المدارس والجامعات. ولعل من الغريب فى الأمر أن أكثر من 90% من شعب مصر لم يدخل أو يرى مقتنياتنا الثقافية فى أى من متاحفنا بالدولة !! لأن زيارة المتاحف أيضًا تخضع لثقافة غائبة عن مجتمعنا، إن الثقافة بجانب أنها سلوك يتم بالتعليم المستمر "والتراكم المعرفى" فى المدرسة والجامعة وقبلهم المنزل إلا أننا للأسف الشديد مجتمع يعانى من أمية فى التعليم تصل لأكثر من 40% أى أننا أمة تفتقد لأكثر من 50% لوسائط الثقافة المغلق عليها "جدران وأبواب وحراسات وأمن "!! إن الإهتمام بالبرامج الثقافية ونشر ثقافة الوطن بكل ما يمتلكه من زخائر وكل ما لديه من حضارات عظيمة يسعى إليها العالم ويقوم على تدريسها لأطفاله فى المدارس الأولية، إلا أننا للأسف الشديد "نجهل أو نبخل" على أنفسنا بما لدينا من ثقافة وعلوم تاريخية على أبنائنا، فيكون الناتج هو ذلك العبث وعدم الإحترام والسلوك الغير طيب فى المجتمع المصرى، هذه هى الحتمية التى يجب أن تشلمها أجندة العمل الوطنى فى الثقافة فى مصر !! كيف تعمل ألة الثقافة المصرية على رفع مستوى الشعب فى القرى والنجوع والمركز قبل المدن ثقافيًا ؟ كيف نستطيع أن ننقل تلك الأليات الثقافية من مسارح وأوبرا وقصور ثقافة إلى البسطاء من الشعب المصرى وهم لا يقلوا عن 70% إلى 80% من إجمالي شعب مصر ؟ كل ذلك ممكن عن طريق إعادة الحياه إلى قصور الثقافة، تلك الدور العظيمة التى نشرها "جمال عبد الناصر" "والدكتور ثروت عكاشه" فى أرجاء المحروسة أذكر كان عددهم 495 بيت ثقافة أو قصر ثقافى حيث أشتركت مع الدكتور "أحمد نوار" رئيس هيئه قصور الثقافة الأسبق فى عمل مسح ميدانى لتلك القصور، تحت لواء إعادة الحياه إليها ولكن للأسف الشديد، توقفت لفترة ربما يعيد وزير الثقافة الحالى الحياه لهذه الفكرة !!