
تفاعل فني مفاجئ من عمرو دياب مع عمل درامي رمضاني
صراحة نيوز ـ نادراً ما يعلن النجم المصري عمرو دياب عن إعجابه بأعمال فنية أو درامية، لكنه في هذا الموسم الرمضاني كشف عن إعجابه بمسلسل 'أشغال شقة جدًا' بعد انتهائه من العرض.
وتفاعل الهضبة مع المسلسل عبر خاصية 'ستوري إنستغرام'، حيث أعاد نشر منشور الفنان هشام ماجد الذي أعلن من خلاله ختام الموسم الثاني مرفقاً بإيموجي تصفيق، واختار أغنيته 'واخدين راحتهم' من ألبومه الأخير كخلفية للمشاركة، تعبيرًا عن إعجابه بالعمل.
بدوره، رد هشام ماجد بإعادة نشر 'الستوري' مجددًا وعلق قائلاً 'بنحبك يا هضبة'.
أتى ذلك، بعدما أعلن نجم المسلسل عبر حسابه على 'إنستغرام' عن انتهاء عرض الموسم الثاني من 'أشغال شقة جدًا' بنشر صورة مع أبطال العمل وكتب 'المسلسل خلص، يا رب تبقوا مبسوطين'، وذلك بعد عرض الحلقة الأخيرة.
وتناول الموسم الثاني من 'أشغال شقة جدًا' قصة الزوجين هشام ماجد، الذي يجسد دور طبيب شرعي، وأسماء جلال التي تلعب دور ممثلة في مزيج بين الكوميديا والدراما الاجتماعية.
وحظي المسلسل بشعبية كبيرة منذ موسمه الأول في رمضان الماضي، وهو من إخراج خالد دياب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 8 ساعات
- خبرني
غوريلا ورقص وقناع.. أسماء جلال تُثير ضجة في عيد ميلادها الـ 30
خبرني - في أجواء استثنائية طغى عليها البهجة والسعادة والرقص، احتفلت الفنانة المصرية أسماء جلال بعيد ميلادها الـ 30، بحضور عدد كبير من نجوم الفن المصري والعربي. كان على رأس الحضور، عمرو دياب، وآسر ياسين، وعمرو يوسف، وأحمد رزق، وعلي ربيع، وحمدي المرغني، وأمير شاهين، ومايان السيد، وسارة عبد الرحمن، ومريم الخشت، وحازم دياب، وجيسيكا حسام الدين، ويارا جبران، ودينا سامي، ونجلاء بدر. أول ظهور للسقا فيما كان الفنان المصري أحمد السقا، مُفاجأة عيد الميلاد، حيث ظهر سعيداً للغاية بالحضور والمشاركة، بعد أقل من 48 ساعة على انتشار خبر طلاقه من الإعلامية مها الصغير. وجرى تداول صور مُختلفة للسقا رفقة نجوم الفن، في الحفل الذي حرص على تلبية دعوة لحضوره. مشاهد غير متوقعة وفي بداية الحفل، ظهرت أسماء جلال، أثناء خروجها من قالب تورتة كبيرة ترقص على أغنية "بعد التحية" لعصام كاريكا، حيث ارتدت فستاناً لامعاً قصيراً بدون أكمام. كما انتشرت صور لهدية تلقتها أسماء جلال، في عيد ميلادها من أصدقائها، في شكل "غوريلا". وأظهرت لقطات أخرى الفنانة المصرية، خلال غنائها مرتدية القناع رفقة المغني "تووليت"، المشهور بالمطرب المُلثم. وعلى المستوى الفني، خاضت أسماء جلال خلال موسم دراما رمضان الماضي، الجزء الثالث من مسلسل "أشغال شقة جداً"، رفقة هشام ماجد. كما عُرض لها مؤخراً مع هشام ماجد أيضاً فيلم "بضع ساعات في يوم ما". والعمل السابق مأخوذ عن رواية الكاتب محمد صادق، وتدور أحداثه حول حياة مجموعة من الشباب خلال 8 ساعات تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل، حيث يتم تناول مجموعة من القصص الثنائية الرومانسية، وكل قصة لها تفاصيلها المختلفة، لكنها مرتبطة بشيء ما. وعن جديدها، فتنشغل أسماء جلال حالياً بتصوير الجزء الثاني من فيلم "السلم والثعبان" الذي انضمت له مؤخراً مع النجم عمرو يوسف. وهو العمل الذي يأتي بعد مرور 24 عاماً من طرح الجزء الأول الذي صدر في عام 2001، بطولة هاني سلامة، وأحمد حلمي، وحلا شيحة.


صراحة نيوز
منذ 17 ساعات
- صراحة نيوز
أمسية 'مؤسسة فلسطين الدولية': حين يتوّج الإبداع الذاكرة ويُغنّي الجمال في وجه العتمة
صراحة نيوز ـ في مساء يشبه فلسطين في عنادها وجمالها وحنينها، احتضن ' المسرح الجديد' فيالمدارس العصرية في العاصمة الاردنية حفل توزيع جوائز فلسطين الثقافية لعام 2024/2025، والذي نظمته 'مؤسسة فلسطين الدولية' في دورته الثانية عشرة، بحضور حاشد من أهل الثقافة والفكر والإبداع. انطلقت الأمسية بمعزوفة تراثية فلسطينية حيّة، عزفتها الأرواح قبل الأوتار، ورافقت الحضور إلى مقاعدهم برقة الضوء العابر من ذاكرة الأرض. تلاها السلام الملكي الأردني، ثم الكلمة الافتتاحية باسم المؤسسة، والتي رحبت بالحضور والمكرّمين، مؤكدة أن هذه الجوائز هي وعدٌ متجدد للذاكرة، وانحياز دائم للجمال المقاوم، واحتفاء بمن يكتبون فلسطين بالألوان والكلمات والموسيقى، رغم القتل والجدران والركام والمنفى. منصة الإبداع العربي وفلسطين القلب: في كلمته الرئيسة، أكد الأستاذ الدكتور أسعد عبد الرحمن، الأمين العام للجوائز، أن 'جوائز فلسطين الثقافية' لم تعد فعلاً احتفاليًا موسميًا، بل منصة عربية وعالمية راسخة، تُبرز وجه فلسطين الإنساني والإبداعي، وتُعيدها إلى قلب العالم، لا كقضية فقط، بل كهوية نابضة. وقال: 'لقد اتسع الحلم هذا العام ليشمل مسارين متوازيين: المسار العام الذي احتضن مشاركات من أنحاء العالم العربي والشتات، والمسار الخاص الذي خُصّص لأهلنا في قطاع غزة، الذين يكتبون الفن بالدم، ويُبدعون تحت القصف، في مواجهة حرب إبادة تستهدف الإنسان والذاكرة'. وقد شهدت الدورة الثانية عشرة مشاركات من: الأردن، فلسطين، مصر، سورية، العراق، اليمن، المغرب، الجزائر، الكويت، تشاد، والمهجر العربي في إسبانيا والولايات المتحدة وغيرها، في تأكيد جديد أن الإبداع لا تحدّه جغرافيا، ولا توقفه الحواجز، ما دام في القلب متسعٌ لفلسطين. لحظة التتويج… أسماء لا تُنسى: وجاءت لحظة الإعلان عن الفائزين تتويجًا لمواسم من الكتابة والمقاومة الإبداعية، حيث صعد الفائزون أو من ناب عنهم لاستلام الجوائز، وسط تصفيق يشبه الدعاء، وتوزعوا على النحو التالي: في المسار العام: جائزة غسان كنفاني في الأدب (مناصفة): محمد جدي حسن جراري (تشاد) – عن عمله 'زمن الملل'. عبد الله أبو لبن الشلبي (إسبانيا/فلسطين) – عن عمله 'نساء في الشمس'. جائزة إدوارد سعيد للفكر التنويري: محمد الحليقاوي (الأردن) – عن عمله 'السهم والدائرة.. الاستشراق والحركة الصهيونية'. جائزة فدوى طوقان في الشعر: أحمد محمد زيد (سوريا) – عن ديوانه 'صلاة شطر القبلة الأولى'. جائزة ناجي العلي في الكاريكاتير: رأفت الخطيب (الولايات المتحدة/الأردن). جائزة وليد الخطيب في التصوير الفوتوغرافي: وضاء عبد الكريم فليح (العراق) – عن عمله 'مشاعر إنسانية'. وفي المسار الخاص – قطاع غزة: جائزة جمال بدران للفن التشكيلي (مناصفة): محمود علوان سهيل سالم جائزة فدوى طوقان في الشعر: آلاء نعيم القطراوي – عن قصيدتها 'العصافير تسرق خبزي'. جائزة وليد الخطيب في التصوير الفوتوغرافي: محمد أسعد محمد محيسن – عن عمله 'كلنا فلسطين'. وقد ألقى الدكتور إبراهيم أبو الرب كلمة ناب فيها عن الفائزين من قطاع غزة، قائلاً بصوت تغلب عليه الرهبة والمحبة: 'في كل جائزة تُمنح لقطاع غزة، يُمنح العالم لحظة صدق. هؤلاء المبدعون لا يكتبون بالحبر فقط، بل يكتبون بالرماد والدموع… وببقايا الضوء'. فنون تُقاوم النسيان: تخللت الأمسية عروض مرئية وثّقت أعمال الفائزين، وأضاءت وجوههم وأفكارهم وأحلامهم، ومقاطع أدبية وموسيقية تنقلت بين صوت فدوى طوقان، وملامح غسان كنفاني، ولوحات سميح القاسم، لتعيد سرد الحكاية بصوت الفن وذاكرة الأرض. وفي لحظة بالغة التأثير، ارتفعت قاعة الحفل إلى مقام الوفاء، حين تلا الأديب الكبير محمد علي طه شهادته الوجدانية في أصدقائه الشعراء والفنانين الراحلين، الذين تحمل جوائز فلسطين الثقافية أسماءهم. لم تكن كلمته مجرد تحية، بل مرثية دافئة مغموسة بالحب، أعادت إلى الحضور أرواح أولئك المبدعين، لا كأسماءٍ على دروع التكريم، بل كضوءٍ لا ينطفئ في ذاكرة الأمة. استحضرهم الأديب الكبير كما لو أنهم معنا، في أعماق قلوبنا، يبتسمون من خلف الغياب، في قصائد لم تُكتب بعد، وفي لوحات ما زالت تلمع في مخيلة الوطن. كانت كلمته مثل صلاة، تسرد الوفاء، وتحرّض الحياة على الاستمرار في الدرب نفسه: درب الكلمة التي تقاوم، والصورة التي لا تنكسر، والقصيدة التي تُرمم ما تهدمه البنادق. ختامٌ على إيقاع الأمل: في كلمتها الختامية، شكرت مؤسسة فلسطين الدولية الحضور، ولجان التحكيم، والرعاة، وإدارة المدارس العصرية، وكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث الذي يُعيد رسم ملامح فلسطين كما نحب أن نراها: حرة، خلاقة، عصية على المحو. قالوا: 'نلقاكم في الدورة القادمة بإبداع أكبر، لأن فلسطين لا تُبدع فقط لتُصفق، بل تُبدع لتُبقي على جذوتها حيّة، ولتُثبت أن ما لا يُكتب، يضيع'.


صراحة نيوز
منذ 20 ساعات
- صراحة نيوز
منشور غامض من سبيستون يشعل الجدل ويعيد النقاش
صراحة نيوز ـ أثارت قناة سبيستون المخصصة للأطفال جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها منشوراً عاجلاً عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، دعت فيه متابعيها إلى عدم مشاهدة فيديو من مسلسل 'عهد الأصدقاء'، مؤكدة أنه نُشر عن طريق الخطأ. وقالت القناة في بيانها: 'تنويه هام من سبيستون.. تتقدم القناة برسالة اعتذار لشباب المستقبل عن فيديو (عهد الأصدقاء) الذي انتشر خلال الساعات الماضية، علماً أنه تم نشره عن طريق الخطأ، ولم يتمكّن الفريق الإعلامي حتى اللحظة من حذفه.. نتمنى من الجميع تفهم الموقف وعدم مشاهدة الفيديو إلى أن يتم الحذف.' البيان الذي بدا في ظاهره جدياً، أثار فضول المتابعين، ودفع كثيرين منهم للبحث عن الفيديو المثير للجدل، ليكتشفوا لاحقاً أنه لا يحتوي على أي محتوى مسيء أو غير مناسب، بل هو مجرد مشهد تقليدي من مسلسل 'عهد الأصدقاء' المعروف. وسرعان ما تبيّن أن ما حدث لم يكن خطأً تقنياً كما أوحت القناة، بل على الأرجح حيلة من فريق إدارة الصفحة لجذب التفاعل والمشاهدات، في خطوة قُرئت على نطاق واسع كمناورة تسويقية. هذا التصرف قسّم الجمهور بين من رأى فيه خرقاً لقيم القناة التي لطالما ارتبطت بالرسائل التربوية والصدق، وبين من اعتبره أسلوباً دعابياً ذكياً يواكب أدوات العصر الرقمي، حيث المنافسة على جذب الانتباه على أشدها. الحدث أعاد إلى الواجهة النقاش حول الحدود الأخلاقية للتفاعل الإعلامي، خصوصاً حين يتعلق الأمر بمنصات تخاطب فئات عمرية حساسة كالأطفال، كما عكس في الوقت نفسه مدى ارتباط جمهور 'سبيستون' العاطفي بها، حتى بعد سنوات طويلة من انطلاقها.