logo
مرصد ناسا يلتقط صورة تكشف عن كسر عظمة كونية بمجرة درب التبانة

مرصد ناسا يلتقط صورة تكشف عن كسر عظمة كونية بمجرة درب التبانة

موجز نيوز١٣-٠٥-٢٠٢٥

التقط مرصد تشاندرا للأشعة السينية التابع
لناسا
صورةً لمسح حديث، كشف عن كسر في العظم داخل مجرة درب التبانة، وتبين أن البنية الشبيهة بالعظم، والتي شوهدت في صورة الأشعة السينية، مستمدة من بيانات الراديو التي تم الحصول عليها، حيث تبين أن الكسر المعروف أيضًا باسم خيط مركز المجرة، نتج عن اصطدام نجم نابض.
والنجم النابض هو نجم نيوتروني دوار يُصدر إشعاعات باستمرار على فترات منتظمة، ووفقًا لما كشفه موقع Space.com، يُشكك العلماء بشدة في أن سرعة النجم النابض، أثناء الاصطدام، كانت تتراوح بين مليون ومليوني ميل في الساعة.
وفسر الباحثون أن مجرة درب التبانة، بلا شك، لا تتكون من عظام، و ما يبدو كعظم حقيقي هو خيط مركز المجرة، وهو مزيج من الهياكل التي تشكلت بواسطة موجات الراديو المتداخلة مع
المجالات المغناطيسية
، في مركز درب التبانة مباشرةً.
ماذا اكتشف العلماء؟
وكما نُقل لموقع Space com، يُعد هذا العظم من ألمع وأطول خيوط مركز المجرة التي رُصدت حتى الآن، حيث يبلغ طول هذه الخيوط 26,000 سنة ضوئية و230 سنة ضوئية وقد سُميت هذه العظمة بـ G359.13142-0.20005.
مرصد ناسا
وفقًا لموقع سبيس كوم، يُشير العلماء إلى أن الاصطدام بالنجوم النيوترونية قد يُؤدي إلى تفكيك المجال المغناطيسي للخيوط، مما أدى بدوره إلى الكسر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ
يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ

وكالة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة نيوز

يلتقط روفر المريخ في ناسا روفر صورة شخصية جديدة تضم شيطان الغبار المريخ

أحدث صورة شخصية من قبل ناسا المريخ المثابرة روفر استحوذت روفر ضيف غير متوقع: شيطان غبار المريخ. تشبه نفخة شاحبة صغيرة ، برزت Devil Dust Devil على بعد 3 أميال خلف Rover خلال صورة هذا الشهر. شياطين الغبار ، مزيج من الهواء والغبار ، شائعة على المريخ. تم إصدارها يوم الأربعاء ، وهي عبارة عن مركب مكون من 59 صورة تم التقاطها بواسطة الكاميرا في نهاية ذراع روفر الآلية ، وفقًا لناسا. قال ميغان وو ، عالمة التصوير من شركة Malin Space Science Systems ، التي صممت الكاميرا ، إن الأمر استغرق ساعة لأداء جميع حركات الذراع اللازمة لجمع الصور '، لكن الأمر يستحق ذلك'. وقال وو في بيان 'وجود شيطان الغبار في الخلفية يجعله كلاسيكيًا'. تمثل الصورة – التي تُظهر أيضًا أحدث عينة من عينة روفر على السطح – 1500 حلقة ، أو أيام المريخ ، للمثابرة. هذا يعادل 1541 يومًا على الأرض. المثابرة مغطاة بالغبار الأحمر ، نتيجة الحفر إلى عشرات الصخور. المثابرة التي هبطت على المريخ في عام 2021 ، يجمع عينات للعودة النهائية إلى الأرض من Jezero Crater ، دلتا البحيرة القديمة ودلتا النهر التي يمكن أن تحمل أدلة على أي حياة ميكروبية سابقة. الشهر الماضي ، صور تم إصدارها أظهر شيطان الغبار المريخ يستهلك واحد أصغر على سطح الكوكب الأحمر.

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا
أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف علماء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا، إلى جانب باحثين في الهند والمملكة العربية السعودية، 26 نوعًا من البكتيريا لم تكن معروفة من قبل في "الغرف النظيفة" التي استخدمت في إعداد مركبة الهبوط فينيكس التابعة لوكالة ناسا لإطلاقها إلى المريخ والذى تم في أغسطس 2007. وتعد "الغرف النظيفة" هي بيئات مُعقّمة وخاضعة لرقابة مشددة، مصممة خصيصًا لمنع الحياة الميكروبية من الوصول إلى الفضاء ، لكن بعض الكائنات الدقيقة، المعروفة باسم "الكائنات المُتطرفة" ، تُظهر مرونةً مذهلة في البيئات القاسية، سواءً في فراغ الفضاء، أو الفتحات الحرارية المائية على سفوح البراكين تحت سطح البحر، أو حتى غرف ناسا النظيفة. وقال عضو فريق الدراسة ألكسندر روزادو، الباحث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) في المملكة العربية السعودية، في بيان : "هدفت دراستنا إلى فهم مخاطر انتقال الكائنات المتطرفة في المهام الفضائية وتحديد الكائنات الحية الدقيقة التي قد تنجو من الظروف القاسية في الفضاء. وأضاف روزادو أن "هذا الجهد محوري لمراقبة خطر التلوث الميكروبي والحماية من الاستعمار غير المقصود للكواكب المستكشفة" ، قد تُقدم هذه الميكروبات القوية رؤىً قد تُفيد الحياة على الأرض . وأجرى العلماء أبحاثًا جينية على عينات جُمعت من منشأة صيانة الحمولة الخطرة في مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا في فلوريدا، وهي إحدى المحطات الأخيرة لفينيكس قبل إطلاقها من محطة كيب كانافيرال الفضائية . ووجدوا 53 سلالةً حددوا أنها تنتمي إلى 26 نوعًا جديدًا، وتعمقوا في جينومات هذه الكائنات المُتطرفة المُكتشفة حديثًا، بحثًا عن أدلة قد تُساعد في تفسير قدرتها الاستثنائية على البقاء، ووفقًا للفريق، قد تكمن مفاتيح الحل في الجينات المرتبطة بإصلاح الحمض النووي، وإزالة السموم من المواد الضارة، وتعزيز عملية الأيض. وقالت جونيا شولتز، زميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: "إن الجينات التي تم تحديدها في هذه الأنواع البكتيرية المكتشفة حديثًا يمكن هندستها لتطبيقات في الطب وحفظ الأغذية وغيرها من الصناعات". وبطبيعة الحال، سوف يساعد البحث وكالة ناسا على تحسين بروتوكولات الغرف النظيفة لتقليل مخاطر التلوث البيولوجي في البعثات المستقبلية. وقال كاستوري فينكاتيسواران، وهو عالم متقاعد من مختبر الدفع النفاث ومؤلف رئيسي للدراسة : "معًا، نكشف أسرار الميكروبات التي تتحمل الظروف القاسية في الفضاء ، والكائنات الحية التي لديها القدرة على إحداث ثورة في علوم الحياة والهندسة الحيوية واستكشاف الكواكب".

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين
أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة قد تُحدث ثورة في تقنيات التنبؤ بالبراكين، كشفت وكالة ناسا عن قدرة الأقمار الصناعية على رصد تغيّرات في أوراق الأشجار تشير إلى نشاط بركاني وشيك، قبل وقوع الثوران بفترة كافية لإنقاذ آلاف الأرواح. ووفقاً لتعاون بحثي بين ناسا ومؤسسة سميثسونيان، لوحظ أن أوراق الأشجار تصبح أكثر خُضرة وكثافة عندما تبدأ غازات ثاني أكسيد الكربون البركانية بالتسرب من باطن الأرض، وهو ما يحدث غالباً عند صعود مخروط الصهارة نحو السطح. تغير نباتي يُرصد من الفضاء تُستخدم حالياً أقمار مثل Landsat 8 وSentinel-2 في مراقبة هذه الظواهر النباتية الدقيقة. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيّرات تُعدّ مؤشراً حيوياً يمكن رصده من الفضاء، ما يوفّر طبقة إضافية من الإنذار المبكر للبراكين في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية العالية. إشارات خفية تسبق الانفجار أوضحت الدراسة التي أجراها قسم علوم الأرض في مركز 'آيمز' التابع لناسا، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تحدث قبل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يمنح العلماء وقتاً إضافياً لتحذير السكان. وبينما يصعب رصد ثاني أكسيد الكربون مباشرة عبر الأقمار، إلا أن آثاره غير المباشرة، مثل ازدياد اخضرار الأشجار، يمكن تتبعها بوضوح. تجارب ميدانية تؤكد الفرضية وفي مارس 2025، قاد العالم جوش فيشر فريقًا ميدانيًا من ناسا وسميثسونيان إلى بنما وكوستاريكا لجمع عينات أوراق الأشجار وقياس الغازات المحيطة بالبراكين النشطة. وتهدف هذه الأبحاث لفهم العلاقة بين النباتات والتغيرات المناخية طويلة الأمد، إضافة إلى تحسين دقة أنظمة الإنذار البركاني. تجربة أنقذت آلاف الأرواح أثبتت هذه الطريقة فعاليتها سابقًا خلال ثوران بركان 'مايون' في الفلبين عام 2017، حين مكّنت السلطات من إجلاء أكثر من 56,000 شخص بفضل الإنذار المبكر المرتبط بانبعاثات الكربون. عوائق محتملة وآفاق مستقبلية ورغم التحديات مثل تضاريس الأرض الصعبة أو التلوث البيئي، يرى العلماء أن مراقبة تغير لون أوراق الأشجار تمثل نقلة نوعية في التنبؤ بالبراكين، لا سيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو لا تتوفر فيها بنية تحتية لرصد الغازات بشكل مباشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store