ثلاثية برشلونة تُنعش الأحلام الأوروبية... وأراوخو يتعهد باللقب
أبدى المدافع رونالد أراوخو ثقته في قدرة فريقه برشلونة، الذي أحرز ثلاثية محلية بفوزه بالدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسبانية لكرة القدم هذا الموسم، على تحقيق دوري أبطال أوروبا وهو اللقب المستعصي على العملاق الكاتالوني منذ عشر سنوات.
انضم الآلاف إلى موكب برشلونة احتفالا بالتتويج بلقب الدوري من ملعب كامب نو إلى قوس النصر أمس الجمعة بعد يوم من إحراز الفريق لقبه الثامن والعشرين في البطولة المحلية عقب فوزه 2-صفر على غريمه المحلي إسبانيول.
وقال أراوخو القادم من أوروجواي لقناة (برشلونة وان) خلال الموكب الذي تضمن التجول على متن حافلة مكشوفة: "أنا سعيد جداً، نستحق ذلك. يستحق الفريق والجمهور ذلك. لم يكن أحد يراهن علينا في بداية الموسم وفزنا بثلاثة ألقاب".
وأضاف: "الجمهور متحمس لهذا الفريق لأنه يمتلك خامات جيدة. لم نحقق دوري أبطال أوروبا، لكننا سنفوز به".
وخرج برشلونة من الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي هذا الشهر. وكانت آخر مرة حقق فيها لقب البطولة الأوروبية الأبرز في عام 2015.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
تن هاغ يقترب من العودة للتدريب في الدوري الهولندي
قال المدير الفني لنادي أياكس أمستردام إن المدرب السابق لمانشستر يونايتد إريك تن هاغ قد يعود لقيادة الفريق الموسم المقبل. وظل تن هاغ بدون عمل منذ إقالته من النادي المنافس في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم في تشرين الأول / أكتوبر الماضي، لكن أليكس كروس قال لشبكة التلفزيون الهولندية (إن.أو.إس) إن تن هاغ مرشح ليحل محل فرانشيسكو فاريولي الذي استقال من أياكس أمس الإثنين. وقال كروس: "إريك تن هاغ ضمن القائمة منذ فترة طويلة. إنه معروف، وقدم أداءً رائعاً خلال فترة وجوده هنا. تحدثت معه لفترة وجيزة يوم الأحد الماضي. وكان في الملعب كمشاهد". وحضر تن هاغ آخر مباراة لأياكس في الدوري الهولندي ضد تفينتي انشيده يوم الأحد الماضي. وفاز فيها أياكس 2-صفر لكنه لم يتمكن من انتزاع اللقب من أيندهوفن. وقاد تن هاغ (55 عاماً) أياكس بين عامي 2018 و2022، وفاز معه بثلاثة ألقاب للدوري وقاد الفريق إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2019 عندما بدأ المشوار من الأدوار التمهيدية. واستقال فاريولي أمس الإثنين لكنه قرر الرحيل بالفعل بعد التعادل المثير في المباراة قبل الأخيرة أمام جرونينجن يوم الأربعاء الماضي عندما أهدر أياكس تقدمه 2-1 في الدقيقة التاسعة من الوقت المحتسب بدل الضائع ليتنازل فعليا عن قمة الدوري لصالح أيندهوفن. تن هاغ (إكس) وقال فاريولي إن هناك خلافا بينه وبين مجلس إدارة أياكس بشأن كيفية المضي قدما العام المقبل بعد أن أهدر أياكس تقدمه بفارق تسع نقاط قبل خمس مباريات من نهاية الموسم. وأصر المدرب الإيطالي (36 عاماً) قائلاً: "قراري لا علاقة له بالمنافسة على اللقب. لكنني أعتقد أن هذا هو الخيار الأمثل، خاصة بالنسبة للنادي". وقال للتلفزيون الهولندي أمس الإثنين: "توقفت عن البكاء منذ بضع دقائق فقط. أبلغت اللاعبين هذا الصباح. كان يوما مؤثراً للغاية. لم أتوقع أن أبكي لسبع أو ثماني ساعات متواصلة. مع الجميع وكل اللاعبين ومع الجهاز الفني والطبي والطهاة في المطبخ". وأضاف: "المسار الذي يسلكه أياكس حالياً يتناسب تماما مع مسيرتي المهنية، مع المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل والتوقعات الكبيرة بشأن البطولة". وواصل: "أردت تحقيق هذه الأهداف، لكن علي أيضاً أن أكون صادقاً مع نفسي. أعتقد أن بعض الخطوات يجب اتخاذها بسرعة. نختلف في الرأي حول هذا الموضوع، ولم أشعر بإمكانية تجاوز هذه الاختلافات".


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
أرباح مالية ضخمة منتظرة لتوتنهام ومانشستر يونايتد
يتطلع مانشستر يونايتد وتوتنهام الانكليزيان لانقاذ موسمهما الكارثي عندما يلتقيان في نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء، حيث تلوح في الأفق اغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وينتقل الناديان الى بلباو لخوض النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الاطلاق في الدوري الممتاز. يحتل يونايتد المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جبنهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش، ليستر سيتي وساوثمبتون في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أي من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب. وقال قائد يونايتد السابق غاري نيفيل "أعتقد أنها (خسارة النهائي) ستترك أثرا كبيرا، كما اعتقد، على العامين أو الثلاثة المقبلة للناديين". وأضاف "يحتاجان للاستثمار في فريقيهما، وفي حال لم يحصلا على أموال دوري الابطال، فعندها سنرى استثمارات أقل بكثير، وهو ما يعني على الارجح الغياب عن دوري الابطال حتى في الموسم التالي". ولم يغب يونايتد عن أي من المسابقات القارية سوى مرة فقط في الاعوام الـ 35 الماضية. ويواجه النادي ظرفا ماليا دقيقا بعدما عمد المالك المشارك الملياردير جيم راتكليف الى اعتماد سياسة تقشفية صارمة بعد شرائه حصة أقلية قبل عام. كما أعلن نادي "الشياطين الحمر" عن خطة لتسريح 200 موظف إضافي بعد خفض 250 وظيفة العام الماضي. وفي دفاعه عن هذه القرارات، شرح راتكليف في آذار/مارس الماضي ان النادي "سينفد منه المال بحلول عيد الميلاد" من دون هذه الخطوة. كما يحتاج أولد ترافورد لاستثمارات داخل الملعب وخارجه. الطريق "الاسرع" للعودة وسبق أن أعلن يونايتد عن خطط في وقت سابق من هذا العام لتوسيع سعة الملعب الى 100 ألف متفرج حيث من المتوقع أن يكلف المشروع 2.7 مليار دولار أميركي. داخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة يونايتد الغارقة منذ توليه المسؤولية في كانون الاول/ديسمبر، مكتفيا بتحقيق ستة انتصارات في 26 مباراة في بريميرليغ. قال مدرب سبورتينغ لشبونة السابق الاسبوع الماضي عما اذا كان التأهل الى المسابقة القارية المرموقة او الظفر باللقب أكثر أهمية في موسمه الاول "بالنسبة لي، دوري الابطال هو الأهم". وتابع "الطريق الافضل لمساعدتنا على بلوغ القمة في الاعوام القليلة المقبلة هو دوري الابطال. وليس اللقب أو الكأس". وأردف "الامر الاهم هو كيف سيساعدنا هذا اللقب على العودة الى القمة بشكل أسرع". وتشير التقديرات إلى أن الفوز في سان ماميس قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. في المقابل، جنى يونايتد 52 مليونا رغم خروجه من دور المجموعات في الـ "تشامبيونزليغ" الموسم الماضي. وطرأ مذاك تحديثا كبيرا على المسابقات القارية، ما رفع من عدد المباريات والجوائز المالية المقدمة من الاتحاد الاوروبي "ويفا". وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة "بي بي سي": "موسم جيد في دوري الابطال قد يعادل حوالى 100 مليون جينه استرليني". وتابع "بحلول الوقت الذي تجمع فيه إيرادات تذاكر الدخول ومكافآت الرعاة والجوائز المالية المتاحة، فإن الأرقام الناتجة ستكون مذهلة". بدوره، تعرض مالك توتنهام دانيال ليفي لانتقادات شرسة من مشجعي النادي لتفضيله الاستدامة المالية عوضا عن طموح إحراز الألقاب. ويمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاما من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. أدى انشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع الى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام حوالى 100 مليون جينه استرليني في الموسمين الماضيين. قال ليفي غداة الكشف عن حسابات النادي في آذار/مارس الماضي "لا يمكننا أن ننفق ما لا نملكه". وفي المحصلة، فإن الفريق الذي يفشل في الفوز بمعركة الأربعاء الإنكليزية الخالصة، سيواجه طريقا طويلا للعودة الى المسابقات القارية الكبرى.


Elsport
منذ 6 ساعات
- Elsport
خلال ساعات
موجز المساء: ميسي يثير التكهنات حول مستقبله والنصر يشعر بالذعر من اصابة كريستيانو، برشلونة يريد تكرار كتابة التاريخ مع الرقم ١٠ ولابورتا متفائل، الكاراز وغوف يقتربان من سينر وسابالينكا، شباب الساحل يكتسح الراسينغ