
طليقة وائل كفوري تحتفل بطقس المناولة الأولى لابنتها
ميلانا ابنة وائل كفوري
مروة الدقيشي
احتفلت أنجيلا بشارة، طليقة الفنان وائل كفوري بالمناولة الأولى لابنتها «ميلانا» وهو طقس احتفالي تختص فيه الكنيسة الكاثوليكية بموجبه يتناول الأطفال سر القربان المقدس في الديانة المسيحية لأول مرة، ويأتي ذلك الحفل بعد بلوغ الطفل سن الثامنة.
ونشرت أنجيلا بشارة، عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة صور لابنتها «ميلانا» من حفل المناولة الأولى، وعلقت قائلة: «أطلب من الله كل ليلة أن يعطيني الإيمان كي استمر بكل قوتي لأكون لكي الأم والأب، السند والظل والملجأ حتى آخر يوم لي».
يذكر أن وائل كفوري تزوج من أنجيلا بشارة عام 2011، وانجب منها ابنتين الأولى تدعى «ميشيل»، والابنة الصغرى الثانية تدعى «ميلانا»، وفي عام 2019 انفصل وائل كفوري عن أنجيلا بشارة وحدثت خلافات كبيرة بينهما.
أبرز أعمال وائل كفوري
وطرح وائل كفورى مؤخرًا، أغنية بعنوان «لآخر دقة»، وذلك عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف المنصات الموسيقية، وتم طرح الأغنية على طريقة الفيديو كليب.
أغنية «لآخر دقة»، لـ وائل كفوري من كلمات وألحان رامي شلهوب وميكس وماستر جمال ياسين، ومن إخراج عبد الله غانم، ومن كلمات الأغنية «لآخر دقة» التالي:
«بنسى كل الأسامي.. بنسى شوارع وقلوب.. إلا اسمك بقلبي بيضلو.. جوا محفوظ ومكتوب.. بنسى كل الأسامي.. بنسى شوارع وقلوب.. إلا اسمك بقلبي بيضلو.. جوا محفوظ.. ومكتوب على كل دقة.. من قلبي بحبك لآخر دقة.. وبشوف جوا بعيونك.. دنيي فيها ببقى».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 14 دقائق
- بوابة ماسبيرو
حنظلة بن أبي عامر.. قصة شهيد طهّرته الملائكة
أكد الدكتور محمد نجيب عوضين أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة أن الصحابي الجليل حنظلة بن أبي عامر هو الذي لُقب بـ"غِسيل الملائكة" بعدما استشهد في غزوة أحد وهو جُنب، فأنزل الله ملائكته لتغسله تكريمًا له، موضحًا أن هذه الواقعة النادرة تُعد من أعظم مشاهد الإخلاص في التاريخ الإسلامي، خاصة أن حنظلة كان قد دخل بزوجته ليلتها، ثم انطلق للجهاد بمجرد سماعه نداء المعركة دون أن يغتسل. وأضاف د. عوضين أن حنظلة قاتل بشجاعة بالغة حتى وصل إلى أبي سفيان وكاد أن يقتله لولا أن عاجله شداد بن الأسود بطعنة أودت بحياته، مشيرًا إلى أن جسده الطاهر بقي في ساحة المعركة دون أن يقترب منه أحد بعدما نهى والده أبو عامر المشركين عن التمثيل به رغم كونه خالفهم في العقيدة والصف، وهو ما يعكس هيبة الشهيد وعلو مقامه. أوضح أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة من خلال برنامج (رأي الدين) أن الصحابة حين وجدوه بعد المعركة رأوا الماء يسيل من رأسه وليس بقربه مصدر للماء، فلما سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أخبرهم أن الملائكة هي من غسلته، وأرسلوا إلى زوجته لتؤكد أنه خرج من بيتها جنبًا بعد أن دخل بها تلك الليلة، وهو ما فسّر هذا التكريم الإلهي الفريد الذي ناله حنظلة وحده بين شهداء المعركة. برنامج "رأي الدين" يذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، إعداد وتقديم ياسر سعد.


منذ 18 دقائق
الهيئة العامة لقصور الثقافة تنعى الناقد الكبير محمد السيد إسماعيل
مصطفى طاهر نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة الشاعر والناقد الكبير الدكتور محمد السيد إسماعيل، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 63 عاما، بعد رحلة ثرية من الإبداع والعطاء. موضوعات مقترحة وتقدم اللواء خالد اللبان رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، وقيادات الهيئة، بخالص التعازي إلى أسرة الراحل وأصدقائه ومحبيه، وإلى الوسط الثقافي المصري والعربي، سائلين الله أن يتغمده برحمته، ويسكنه فسيح جناته. محمد السيد إسماعيل، شاعر وناقد ولد عام 1962 بقرية طحانوب بمحافظة القليوبية، تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1985، وحصل منها على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية. بدأ كتابة الشعر عام 1977، وعمل مدرسا للغة العربية، ونشرت قصائده ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة. صدر له عدد من الدواوين منها: كائنان في انتظار البعث، الكلام الذي يقترب، استشراف إقامة ماضية، تدريبات يومية، قيامة الماء. ومن أعماله المسرحية: السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة. وأصدر كتبا نقدية منها: رؤية التشكيل، الحداثة الشعرية في مصر، غواية السرد. نال العديد من الجوائز، منها جائزة الشارقة للإبداع العربي، وجائزة مجمع اللغة العربية في النقد، إلى جانب جوائز في النقد والشعر من هيئة قصور الثقافة وصندوق التنمية الثقافية. كُرم كأفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعرا في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.


مصراوي
منذ 30 دقائق
- مصراوي
هيئة قصور الثقافة تنعي الناقد محمد السيد إسماعيل
نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة الشاعر والناقد الكبير الدكتور محمد السيد إسماعيل، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 63 عاما، بعد رحلة ثرية من الإبداع والعطاء. وتقدم اللواء خالد اللبان رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، وقيادات الهيئة، بخالص التعازي إلى أسرة الراحل وأصدقائه ومحبيه، وإلى الوسط الثقافي المصري والعربي، سائلين الله أن يتغمده برحمته، ويسكنه فسيح جناته. محمد السيد إسماعيل، شاعر وناقد ولد عام 1962 بقرية طحانوب بمحافظة القليوبية. تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1985، وحصل منها على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية. بدأ كتابة الشعر عام 1977، وعمل مدرسا للغة العربية، ونشرت قصائده ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة. صدر له عدد من الدواوين منها: كائنان في انتظار البعث، الكلام الذي يقترب، استشراف إقامة ماضية، تدريبات يومية، قيامة الماء. ومن أعماله المسرحية: السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة. وأصدر كتبا نقدية منها: رؤية التشكيل، الحداثة الشعرية في مصر، غواية السرد. نال العديد من الجوائز، منها جائزة الشارقة للإبداع العربي، وجائزة مجمع اللغة العربية في النقد، إلى جانب جوائز في النقد والشعر من هيئة قصور الثقافة وصندوق التنمية الثقافية. كُرم كأفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعرا في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.