logo
سالي عبدالسلام: بحب إيناس الدغيدي ولم أعلق على صلاتها والناس نيام

سالي عبدالسلام: بحب إيناس الدغيدي ولم أعلق على صلاتها والناس نيام

الدستور٠٦-٠٣-٢٠٢٥

إسعاد وطارق "دخلوني" عالم الهواء
قالت الإذاعية سالي عبدالسلام إن طارق أبوالسعود كان السبب الرئيسي في دخولها مجال الإذاعة، مؤكدة أنه آمن بموهبتها ودعمها منذ البداية.
أضافت سالي، خلال حوارها مع برنامج "العرافة"، مع بسمة وهبة، المذاع عبر فضائية 'النهار': "طارق أبوالسعود هو الذي منحني الفرصة، وآمن بي وصدقني وأي عمل أشارك فيه يجب أن يكون له صدقة جارية، فأنا أذهب إليه وأعطيه نصيبه من النجاح، أتمنى أن أكون يومًا ما كما يقولون ولدٌ صالحًا له".
وتابعت أن الفنانة إسعاد يونس كان لها دور كبير في انطلاقتها التلفزيونية، مشيرة إلى أن ظهورها في برنامجها فتح لها أبوابًا عديدة:"إسعاد باب رزق في التليفزيون، مجرد أنني ظهرت معها توالت العروض، كانت تريد أن أدخل مجال التمثيل، حتى أنها طلبت من المخرج هاني خليفة التواصل معي، لكن والدي رفض في ذلك الوقت".
علاقتها بالمخرجة إيناس الدغيدي
وعن علاقتها بإيناس الدغيدي، قالت سالي إنها تحبها كثيرًا رغم أن آراءها صادمة في بعض الأحيان، مشيرة إلى أنها استضافتها في برنامج 'المتوحشة'، وأحدثت تصريحاتها جدلًا واسعًا، حيث قالت إنها لا تلتزم بالصلاة في أوقاتها، بل تؤديها ليلًا عندما يكون الجميع نيامًا، وكانت مقتنعة برأيها، ورغم ذلك لم يكن من حقي التدخل.
وأشارت إلى أنها دعت إيناس الدغيدي لحضور حفل زفافها، لكنها لم تتمكن من الحضور: "لم تحضر زفافي لكنها لم تقصر معي، وأنا أقدرها".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

" باب رزق" يستعرض مقتنيات دكان "حمامة" المليء بالتحف التراثية
" باب رزق" يستعرض مقتنيات دكان "حمامة" المليء بالتحف التراثية

الدستور

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • الدستور

" باب رزق" يستعرض مقتنيات دكان "حمامة" المليء بالتحف التراثية

استعرض برنامج " باب رزق" للإعلامي يسري الفخراني، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مقتنيات محل الحاج "حمامة" صاحب دكان شهير بمصر القديمة مخصص لحفظ المقتنيات القديمة من التحف المصرية التي تعبر عن الطراز المصري. وقال الحاج حمامة: "أعمل مع والدي في هذا الدكان منذ أن كان عمري ٦ سنوات، وكان والدي وارث لهذه المهنة من والده". وأكد: "والدي اشترى الدكان بـ٢٠ جنيه فقط، وتم بناءه عام ١٨٥٦، وهذا الدكان يضم مقتنيات في غاية الروعة ويتم الحصول على تلك المقتنيات والتحف الفنية من الأسواق والمنازل الكبيرة في الأرياف". وتابع: "يوجد لدينا الكثير من الأدوات المنزلية النحاسية المنقوش عليها الكثير من الرموز المصرية القديمة". وواصل: "هذه المقتنيات التي توجد في هذا الدكان يتراوح عمرها أكثر من ١٧٠ سنة".

"باب رزق" يستكشف أسرار صناعة "الخيامية" بمصر القديمة (فيديو)
"باب رزق" يستكشف أسرار صناعة "الخيامية" بمصر القديمة (فيديو)

الدستور

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • الدستور

"باب رزق" يستكشف أسرار صناعة "الخيامية" بمصر القديمة (فيديو)

استعرض الإعلامى يسرى الفخرانى، قصة جديدة من قصص برنامج "باب رزق" على قناة dmc، تناول خلالها صناعة "الخيامية" بمنطقة الدرب الأحمر. وقال أشرف هاشم، أسطى خيامية، إنه يعمل فى هذه الصناعة منذ 50 عاما بعدما تعلمها من والده، وكان يرى الجميع يعملون بالإبرة والألوان المختلفة من القماش. وتابع الأسطى أشرف هاشم: 'نعمل فى هذه المهنة منذ سنوات كثيرة ماضية، ووالدي كان يروى لى قصص صناعة الخيام فى هذه المنطقة وكان شارعنا مشهور بصناعة الخيام لذلك سمى بشارع الخيامية'. وأضاف: 'فن الخيامية مستوحى من أشكال النباتات، ثم أدخل عليه فن الخط العربى'.

مهنة "الرفة".. "باب رزق" في حلقة خاصة مع آخر المنتمين لعائلة "العجاتي"
مهنة "الرفة".. "باب رزق" في حلقة خاصة مع آخر المنتمين لعائلة "العجاتي"

الدستور

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • الدستور

مهنة "الرفة".. "باب رزق" في حلقة خاصة مع آخر المنتمين لعائلة "العجاتي"

من قلب حي السيدة زينب، وبين زحام شوارع القاهرة، يواصل أحد أقدم الحرفيين في مصر ممارسة مهنة فريدة من نوعها، وهي «الرَّفة». مهنة "الرفة" هي فن إصلاح الملابس وإعادتها إلى الحياة من جديد. ويظل عم محمد العجاتي، آخر من تبقى من عائلته في هذا المجال، محتفظًا بحرفته التي ورثها أبًا عن جد منذ أكثر من مئة عام، ويمكث هذا الرجل الطيب في محل صغير للغاية يكاد لا تتجاوز مساحته المتر الواحد. وقال عم محمد العجاتي، خلال حلقة اليوم من برنامج ' باب رزق' المذاع عبر فضائية 'دي إم سي': «كان والدي وأعمامي جميعًا يعملون في الرفة، وكان لديهم محلات في أماكن عدة مثل ميدان الجامع، باب اللوق، وميدان عابدين، ولكن مع مرور الزمن، أُغلقت معظمها ولم يبقَ إلا هذا المحل الصغير». وتابع:" توفي والدي ولم يكن أمامي خيار سوى ترك التعليم في المرحلة الإعدادية، وقمت بالعمل مع أشقائي في هذه المهنة". واستمر عم محمد في تطوير مهاراته، خاصة بعد أن انتقل للعمل في ميدان الجامع، حيث كان يحيط به أمهر الحرفيين، يروي بفخر: «هناك، تعلمت من فطاحل الصنعة، كانوا أساتذة في الدقة والمهارة، لا يترك الواحد منهم أثرًا لما قام به، حتى أن بعضهم أطلق عليَّ لقب أخصائي الجينز لإتقاني إصلاحه دون أن يظهر عليه أي أثر للرفه». رغم صعوبة المهنة، استمر عم محمد في تحسين مهاراته، فلم يقتصر على الملابس فقط، بل امتدت خبرته إلى إصلاح السجاد، وتصليح الجلود، حيث يتعامل مع كل قطعة وكأنها تحفة فنية يجب الحفاظ عليها. وواصل:" لا يزال هناك من يقدّر هذه الحرفة، خاصة من لديهم قطع غالية الثمن أو ملابس تحمل ذكريات خاصة، وفيه بعض الناس تقول إن الدنيا تغيرت وإن اللي يتقطع ما يتصلح، لكن لسه في ناس حاجتها عزيزة عليها، وأنا بعتبر الرفه فن، مش مجرد شغل، لأنه سحر بيخفي العيوب ويعيد الأشياء كأنها جديدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store