
«إليجينت كيوبس» تعرض حلولها الإبداعية في التصميم والتكنولوجيا
وتعرض الشركة، من خلال جناحها رقم 61-C5، مجموعة من خدماتها المتطورة التي تشمل تصميم وتنفيذ منصات المعارض، والتصميم الداخلي المعماري، وتجارب الواقع المعزز والواقع الافتراضي، وغيرها من الحلول الذكية الموجهة للقطاعين الحكومي والخاص.
وتأتي هذه المشاركة ضمن الرؤية الاستراتيجية للشركة الرائدة في مجالات تصميم المعارض وتنفيذ الفعاليات والحلول التكنولوجية الإبداعية، لتعزيز قطاع التصميم العالمي كعنصر جوهري في دفع الابتكار والنمو الاقتصادي.
وتتميز منصة«إليجينت كيوبس للديكور» في المعرض بتصميمها المعماري المتطور، الذي يجمع بين الهوية المحلية والتقنيات الحديثة، مما يمنح الزوار تجربة فريدة تعكس إمكانيات التصميم الإبداعي في الإمارات. كما شهد الجناح تفاعلاً واسعاً من الزوار والمشاركين، الذين أبدوا إعجابهم بالحلول التي تقدمها الشركة في مختلف مجالات الفعاليات والمعارض، بدءاً من التصميم المفاهيمي وحتى التنفيذ الكامل.
ويمثل معرض «اصنع في الإمارات» منصة استراتيجية لدعم التصنيع المحلي والاستثمار في الكفاءات الإماراتية، وتشكل مشاركة «إليجينت كيوبس» فيه رسالة واضحة حول مساهمة قطاع التصميم والتكنولوجيا في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف الاستدامة والابتكار.
وقالت رزان عبد الكريم الفاهوم، الرئيسة التنفيذية للشركة: «نحن فخورون بالمشاركة في معرض بحجم وقيمة»اصنع في الإمارات«، الذي يسلط الضوء على قدرات الشركات الوطنية في مختلف المجالات. بالنسبة لنا، تعتبر هذه المشاركة تجسيداً لطموحاتنا في تقديم تصميمات ذات جودة عالمية تعكس روح الابتكار الإماراتية».
وأضافت رازن الفاهوم: «صناعة المعارض في الإمارات أصبحت اليوم قطاعًا حيويًا يُقدر بمليارات الدولارات، بفضل دعم القيادة الرشيدة والبنية التحتية المتطورة التي توفرها الدولة، ما يجعل الإمارات وجهة مفضلة للفعاليات الكبرى إقليميًا وعالميًا.» وتابعت رازن الفاهوم: «نشهد نمواً متسارعاً في سوق التصميمات الداخلية، مدعوماً بزيادة الطلب من القطاعات السكنية والتجارية والسياحية. وفي ظل هذه البيئة الديناميكية، بدأنا نشهد نمواً ملحوظاً في أعمال شركتنا، مع توقعات مستقبلية إيجابية جدًا. نعمل على مجموعة من المشاريع المتميزة التي تعكس التزامنا بالجودة والابتكار، ونتطلع إلى توسيع حضورنا الإقليمي خلال السنوات المقبلة».
وأسست «إليجينت كيوبس للديكور» مكانتها في السوق الإماراتي كمزود متكامل للحلول الإبداعية في المعارض والتصميم الداخلي، مستفيدة من فريق عمل محترف وتقنيات عصرية تواكب تطورات الصناعة العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 26 دقائق
- البيان
3.14 مليارات درهم الإنفاق الإعلاني في الإمارات بالنصف الأول لـ2025
سجّل الإنفاق الإعلاني في دولة الإمارات نحو 3.14 مليارات درهم خلال النصف الأول 2025، وفقاً لأحدث تقارير منصة البيانات العالمية «Statista»، التي توقعت أن يصل إجمالي الإنفاق الإعلاني في الدولة بنهاية العام إلى نحو 6.28 مليارات درهم. ورغم التحولات الرقمية المتسارعة، لا يزال الإعلان في الإعلام الإماراتي المطبوع يحتفظ بمكانة محورية من حيث المصداقية والتأثير، خاصة في القطاعات التي تستهدف جمهوراً واسعاً من القراء المهتمين بالمحتوى المتعمق والموثوق. فالصحف والمجلات الإماراتية، بفضل تاريخها المهني الطويل والمعايير التحريرية الصارمة التي تتبعها، توفّر بيئة إعلامية يثق بها القرّاء، ما يجعل الإعلانات المنشورة فيها تحظى بدرجة أعلى من القبول والاهتمام مقارنة بالمنصات الرقمية سريعة الاستهلاك. وتكتسب الإعلانات المطبوعة في الإمارات أهمية إضافية لدى الفئات المؤثرة من رجال الأعمال وصنّاع القرار والمستثمرين، خصوصاً عند الترويج للفعاليات الكبرى، والمشاريع العقارية، والعروض المؤسسية. كما أن الرقابة التنظيمية القوية التي تفرضها المؤسسات الإعلامية المحلية تضمن التزام الإعلانات بالمعايير الأخلاقية والمهنية، مما يعزّز من مصداقيتها ويجعلها أداة فعالة في بناء الثقة بين العلامات التجارية والجمهور المستهدف. وبحسب البيانات التي رصدها مركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية»، ومقره أبوظبي، استحوذت الإعلانات الرقمية على النصيب الأكبر من هذا الإنفاق، حيث يُقدَّر أن تبلغ قيمة الإنفاق عليها خلال العام نحو 4.47 مليار درهم، أي ما يعادل قرابة 2.24 مليار درهم خلال النصف الأول فقط. وبذلك تمثل الإعلانات الرقمية نحو 71% من إجمالي الإنفاق الإعلاني في الدولة، ما يعكس الاتجاه القوي نحو الحلول الإعلانية الرقمية والموجَّهة، في ظل تنامي دور البيانات والتقنيات الحديثة في تحسين فعالية الحملات. وقال المركز: في السياق تُظهر بيانات «DataReportal» أن إعلانات محركات البحث استحوذت على ما نسبته 40% من إجمالي الإنفاق الرقمي، بما يعادل نحو 1.79 مليار درهم، في حين استحوذت شبكات التواصل الاجتماعي على حوالي 30%، أي ما يعادل 1.34 مليار درهم. أما الإعلانات عبر منصات التسوق الإلكتروني مثل «أمازون» و«نون»، فمثّلت ما نسبته 21.2% من الإنفاق الرقمي، أي ما يعادل نحو 948 مليون درهم، في إشارة إلى نمو التسويق القائم على التجارة الإلكترونية. واستحوذ الإنفاق على الإعلانات التقليدية، بما في ذلك التلفزيون، والصحف، والراديو، واللوحات الإعلانية على نحو 29% من إجمالي السوق، بنحو 917 مليون درهم خلال النصف الأول 2025. ورغم تراجع هذه الوسائل في ظل صعود المنصات الرقمية، إلا أنها ما زالت تحتفظ بموقعها، لاسيما في بعض الفئات المستهدفة والقطاعات المؤسسية. وفيما يتعلق بالقطاعات الأعلى إنفاقاً على الإعلانات في الإمارات، تصدّرت تجارة التجزئة القائمة، تلتها قطاعات العقارات، والاتصالات، والتكنولوجيا، إضافة إلى قطاع السيارات الذي كثّف استثماراته في الحملات الرقمية التفاعلية، خاصة عبر الفيديو ومنصات التواصل. وفي السياق ذاته، أشار تقرير صادر عن منصة «AGBI» إلى أن نسبة الإنفاق الإعلاني إلى الناتج المحلي الإجمالي في دولة الإمارات لا تزال منخفضة نسبياً، إذ تبلغ حوالي 0.29% فقط، مقارنةً بنحو 1.4% في الولايات المتحدة و1.6% في المملكة المتحدة، وهو ما يعكس فرصة كامنة لتوسيع نطاق الاستثمار الإعلاني داخل الدولة. وأشار المركز إلى أن التقارير تؤكد أن الإمارات تسير بثبات نحو ريادة الإعلان الرقمي في المنطقة، مع دخول أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، كما يعكس هذا الرقم نمواً مستداماً في السوق الإعلاني الإماراتي. وأوضح المركز أن دولة الإمارات ستشهد زيادة ملحوظة في الإنفاق الإعلاني حتى نهاية 2025 وما بعده، مدفوعة بعدة عوامل استراتيجية، أبرزها النمو الاقتصادي المتسارع وتوسّع القطاعات الحيوية مثل العقارات، السياحة، التجارة الإلكترونية، والتكنولوجيا، فضلاً عن استضافة الدولة لعدد متزايد من الفعاليات والمعارض الدولية الكبرى.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«مبادلة» تدشن العمل في مشروع الواجهة البحرية لجزيرة المارية
بدأت شركة «مبادلة للاستثمار»، العمل رسمياً في مشروع تطوير الواجهة البحرية لجزيرة الماريه، والمتوقع أن يُحدث نقلة نوعية في تجارب الحياة العصرية التي توفرها الجزيرة، بما يعزز مكانتها وجهة عالمية للعيش والعمل والترفيه في أبوظبي. ويضم المشروع مجموعة من المرافق والتجارب عالمية المستوى، صُممت بعناية لتقديم أسلوب حياة عصري متكامل وتفاعلي، يلبّي تطلعات المقيمين والزوار على حد سواء. وشارك في تدشين الأعمال بالمشروع: وليد المقرب المهيري، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة «مبادلة»، والدكتور بخيت الكثيري، الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار في الإمارات في «مبادلة»، حيث وضعا حجر الأساس إيذاناً بانطلاق أعمال المشروع. ويشاهد زوار المشروع جسماً كروياً مضيئاً بارتفاع 30 متراً، وسط بركة من المياه المتدفقة، وحوله أكثر من 1000 نافورة تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ترسل شلالات من المياه إلى ارتفاع يتجاوز 75 متراً، في عرض يتناغم مع مقطوعات موسيقية من تأليف الموسيقار الشهير رامين جوادي. فيما صممت المشاهد الاستعراضية شركة WET، العالمية بمجال التصاميم المائية. ويشمل المشروع ممشى بحرياً ونظام تبريد خارجياً مظللاً، لراحة الزوار على مدار العام، لاسيما خلال فترة الصيف ومساحات جديدة للمأكولات والمشروبات، ومساحات عامة مهيّأة لاستضافة الفعاليات، تسهم في إثراء التجربة المجتمعية والترفيهية. وقال الدكتور بخيت الكثيري، الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار في الإمارات لدى «مبادلة»: «يعدُّ مشروع تطوير الواجهة البحرية لجزيرة الماريه استثماراً استراتيجياً. تتضمن هذه المبادرة عناصر جذب جديدة ستسهم في الارتقاء بمستوى الحياة وتقديم تجربة متنوعة لزوار الماريه، إلى جانب تعزيز مكانة الجزيرة كوجهة للترفيه والحياة العصرية». وعند اكتمال المشروع، ستُصبح واجهة جزيرة الماريه البحرية وجهة نابضة بالحياة ومقصداً جذاباً للزوار من مختلف أنحاء العالم. كما يدعم استراتيجية أبوظبي الرامية لتطوير النشاط السياحي، ويوفر فرصاً للترفيه والفعاليات الثقافية والأنشطة التجارية. ويأتي هذا المشروع في إطار التزام «مبادلة» بالمساهمة في تحقيق رؤية الإمارة طويلة الأمد، نحو بناء مشهد حضري مستدام، قادر على المنافسة عالمياً وجاهز لمواكبة احتياجات المستقبل.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مجلس «إي 7»: توزيعات استثنائية بـ800 مليون درهم نقداً بنسبة 40%
ينظر مجلس إدارة شركة مجموعة «إي 7» خلال اجتماعه في 24 يوليو/ تموز الجاري، في شأن تحويل مبلغ مليار درهم من حساب علاوة الإصدار إلى حساب الاحتياطي الاختياري رهناً بموافقة الجمعية العمومية. كما ينظر المجلس في الاجتماع، بشأن توزيع أرباح استثنائية نقدية تبلغ 800 مليون درهم على مساهمي الشركة من حساب الاحتياطي الاختياري بنسبة ملكيتهم في الشركة وهي تمثل 40% من رأسمال الشركة، رهناً بموافقة الجمعية العمومية. كما سيتم النظر في شأن استخدام مبلغ 55 مليون درهم من حساب الاحتياطي الاختياري لإعادة شراء أسهم جميع الأذونات الصادرة عن الشركة، رهناً بموافقة الجمعية العمومية. وينظر المجلس بالموافقة على الدعوة وجدول الأعمال لاجتماع الجمعية العمومية وتحديد موعد الاجتماع.