logo
نجاح تجربة تاريخية لتحديد المواقع على القمر

نجاح تجربة تاريخية لتحديد المواقع على القمر

أخبارنا٠٦-٠٣-٢٠٢٥

أخبارنا :
دخلت "ناسا" والوكالة الفضائية الإيطالية التاريخ بإجراء تجربة ناجحة لتحديد المواقع على القمر باستخدام نظامي الملاحة الفضائية المدارية GPS وGalileo.
يذكر أن أجهزة مسبار Blue Ghost الأمريكي الذي هبط الأسبوع الماضي على سطح القمر تضمنت جهاز LuGRE، بصفته مستقبلا للإشارات الواردة من منظومة الملاحة الفضائية التي تشمل كلا من GPS الأمريكي وGalileo الأوروبي وGlonass الروسي وBeiDou الصيني.
قال كيفن كوغينز مدير برنامج الاتصالات والملاحة الفضائية في "ناسا": "أظهر LuGRE أننا نستطيع بنجاح استقبال وتتبع إشارات GNSS على القمر. ويعتبر ذلك اكتشافا مهما جدا بالنسبة للملاحة القمرية، ونأمل في استخدام هذه الإمكانية للمهام المستقبلية." وأضاف: "إن المستقبِل وصل القمر بوضع التشغيل، وبعد الهبوط مباشرة بدأ مركز "غودارد" الأمريكي لرحلات الفضاء في فك تشفير بياناته".
ثم أُعلن رسميا أن LuGRE قد تلقى وتتبع إشارات لأول مرة في التاريخ على سطح القمر، وحدد نقطة ملاحية على بعد أكثر من 360000 كيلومتر من الأرض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قوة خفية تمزق إفريقيا ببطء!
قوة خفية تمزق إفريقيا ببطء!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

قوة خفية تمزق إفريقيا ببطء!

#سواليف أفاد فريق من الباحثين أن شرق #إفريقيا يشهد تحولا جيولوجيا هائلا، حيث تعمل #قوة_خفية تحت سطح #الأرض على #تمزيق القارة ببطء. ويعمل نظام صدع شرق إفريقيا (EARS) على تمزيق القارة تدريجيا على مدى ملايين السنين. ويمتد هذا الصدع الطولي، الذي يبلغ طوله حوالي 3200 كيلومتر، منذ أكثر من 22 مليون سنة، مارا عبر منطقة #البحيرات_العظمى في إفريقيا. ويشكل الحد الفاصل بين صفيحتين تكتونيتين: #الصفيحة_الصومالية والصفيحة النوبية، اللتين تتباعدان تدريجيا عن بعضهما البعض. وأظهر الباحثون وجود عمود صخري هائل من الصخور الساخنة المنصهرة جزئيا تحت المنطقة، يعرف بـ'العمود الإفريقي الفائق'، وهو المسؤول الرئيسي عن #تباعد_الصفائح و #انشقاق_القارة. وتتسبب الحرارة والضغط الهائل الناتجان عن هذا العمود في إضعاف #الغلاف_الصخري، ما يؤدي إلى تشققه وتوسع الصدع. وتشير قياسات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) إلى أن الصفائح تتباعد بمعدل نحو 0.5 سنتيمتر سنويا. ومع مرور الوقت، قد يؤدي هذا الانشقاق إلى تشكل محيط جديد، حيث تنفصل أجزاء من الصومال وشرق إثيوبيا وكينيا وتنزانيا لتصبح كتلة يابسة مستقلة. وكانت التقديرات السابقة تشير إلى أن هذا الانفصال الكامل قد يستغرق عشرات الملايين من السنين، لكن النماذج الحديثة تشير إلى أنه قد يحدث خلال مليون إلى 5 ملايين سنة. وفي دراسة أجراها فريق من جامعة غلاسكو في اسكتلندا، تم استخدام بيانات من حقل مينينجاي الحراري في كينيا لتحليل نظائر غاز النيون، ما ساعد على تحديد مصدر القوى التي تسبب التباعد القاري. وأثبت الباحثون أن هذه القوى تنبع من أعماق الأرض، بين اللب الخارجي والوشاح، مؤكدين وجود كتلة صخرية ضخمة ساخنة تحرك الصفائح وتدفع القارة للارتفاع عدة مئات من الأمتار. كما كشفوا، من خلال تحليل كيميائي دقيق، أن الصدع يتغذى من عمود صخري عملاق واحد، وليس من عدة مصادر صغيرة. ويمتد صدع شرق إفريقيا من إثيوبيا إلى ملاوي، وقد شهد ظهور شقوق ضخمة في السنوات الأخيرة، مثل صدع عام 2005 في منطقة عفار بإثيوبيا الذي بلغ طوله حوالي 60 كيلومترا، وصدع عام 2018 في وادي الصدع العظيم بكينيا، الذي تسبب في تعطيل حركة النقل. ويتوقع العلماء أن مياه البحر الأحمر والمحيط الهندي ستتدفق تدريجيا إلى المناطق المنخفضة التي يتوسع فيها الصدع، مكونة حوضا محيطيا جديدا. وقال كين ماكدونالد، عالم الجيوفيزياء البحرية: 'سيغمر خليج عدن والبحر الأحمر منطقة عفار وصولا إلى وادي الصدع في شرق إفريقيا، ما يؤدي إلى ظهور محيط جديد'. وأضاف: 'بذلك، تتحول هذه المنطقة إلى قارة مستقلة، مع إمكانية انضمام دول، مثل الصومال وكينيا وتنزانيا إلى كتلة يابسة جديدة'. وقد تؤدي هذه التحولات إلى تغير حدود دول غير ساحلية مثل أوغندا وزامبيا، ومنحها سواحل بحرية جديدة، ما سيعيد تشكيل طرق التجارة والتوازنات الجيوسياسية في المنطقة. وتتسبب هذه العملية المستمرة في حدوث زلازل متكررة وثورات بركانية وانكسارات جيولوجية واسعة، تعكس الديناميكية المتزايدة لقشرة الأرض في هذه المنطقة.

كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة صاروخية وناسا توضح
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة صاروخية وناسا توضح

رؤيا

timeمنذ 4 أيام

  • رؤيا

كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة صاروخية وناسا توضح

الجسم الصخري سار بسرعة هائلة تصل إلى 25,880 ميلاً ذكر موقع "سبيس"، أن كويكب جديد بحجم منزل اقترب من الأرض، دون أن يشكل أي تهديد لكوكب الأرض. الكويكب الذي يحمل التسمية 20 KF، اقترب من الأرض عند الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (5:30 مساءً بتوقيت غرينتش)، وسيكون على مسافة 71,700 ميل (115,000 كيلومتر) فقط من الأرض، بحسب بيانات وكالة "ناسا". وسار هذا الجسم الصخري بسرعة هائلة تصل إلى 25,880 ميلاً في الساعة (نحو 41,650 كيلومتراً في الساعة)، مارًا قرب القطب الجنوبي للأرض، قبل أن يتابع مساره الطويل حول الشمس، في 21 أيار. وتم اكتشاف الكويكب في 19 أيار الجاري من قبل علماء فلك ضمن مشروع MAP في صحراء أتاكاما بتشيلي، أي قبل يومين فقط من اقترابه من الأرض، حسبما أفاد مركز الكواكب الصغيرة. ويُقدّر قطر الكويكب بين 32 و75 قدمًا (10 إلى 23 مترًا)، ما يعادل حجم منزل تقريبًا. ورغم قربه النسبي، تؤكد "ناسا" أن الكويكب لا يشكل أي خطر، حتى لو انحرف مساره، إذ من المرجح أن يحترق بالكامل في الغلاف الجوي بفعل حجمه الصغير. وتُتابع "ناسا" آلاف الأجسام القريبة من الأرض ضمن برنامج رصد بدأ منذ عام 1998، ووثقت حتى الآن نحو 40,000 كويكب. ومن بين هذه الأجسام، يُصنّف حوالي 4,700 كويكب كأجسام "خطرة محتملة"، إلا أن العلماء يؤكدون أن احتمالية اصطدام كويكب مدمّر بالأرض خلال المئة عام المقبلة ضئيلة للغاية. الجدير بالذكر أن الكويكب 2025 KF لا يقترب حتى من تحطيم الرقم القياسي لأقرب مرور لكويكب بالأرض، والذي سُجّل عام 2020 عندما اقترب كويكب بحجم سيارة لمسافة 1,830 ميلاً (2,950 كيلومتراً) فقط من سطح الأرض.

اكتشف قبل 48 ساعة فقط.. كويكب ضخم يدنو من الأرض بسرعة هائلة!
اكتشف قبل 48 ساعة فقط.. كويكب ضخم يدنو من الأرض بسرعة هائلة!

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبارنا

اكتشف قبل 48 ساعة فقط.. كويكب ضخم يدنو من الأرض بسرعة هائلة!

أخبارنا : أفاد العلماء أن كويكبا بحجم منزل، اكتشف حديثا، سيقترب من الأرض يوم 21 مايو بمسافة آمنة تعادل ثلث المسافة بين الأرض والقمر. وفقا لوكالة ناسا، سيكون هذا الاقتراب في حوالي الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش يوم 21 مايو، حيث سيمر الكويكب المسمى 2025 KF على مسافة 115 ألف كم (71700 ميل) فقط من الأرض. وأثناء مروره، سيتحرك الكويكب بسرعة 41650 كم في الساعة (25880 ميلا في الساعة) نسبة إلى الأرض. وسيقترب أكثر من المنطقة القطبية الجنوبية للأرض قبل أن يواصل مداره الطويل حول الشمس. ولا يعد 2025 KF حاليا جسما خطيرا محتملا، كما أنه لا يشكل أي خطر لاصطدامه بالقمر، حيث سيمر من مسافة تقارب 226666 كم (140844 ميلا). ووفقا لمركز الكواكب الصغيرة، اكتشف الفلكيون هذا الجسم الصخري في 19 مايو بواسطة مشروع MAP في صحراء أتاكاما التشيلية، أي قبل أيام قليلة فقط من اقترابه الوثيق بكوكبنا. ويقدر أن قطر الكويكب يتراوح بين 10-23 مترا (32 و75 قدما)، أي بحجم منزل تقريبا. وحتى لو اصطدم بالأرض، فإن حجمه الصغير يعني أنه من المحتمل أن يحترق في الغلاف الجوي دون أي تهديد لسكان الكوكب، بحسب علماء ناسا. ومنذ أن بدأت ناسا مراقبة السماء بحثا عن الأجسام الخطيرة المحتملة في صيف 1998، سجلت ما يقارب 40 ألف كويكبا قريبا من الأرض. ونعلم اليوم أن الكويكبات بحجم السيارة تمر قرب الأرض سنويا. ومن بين هذه الكويكبات، يصنف نحو 4700 منها كأجسام خطيرة محتملة، رغم أن علماء مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض أكدوا أنه من غير المرجح أن يصطدم أي كويكب قادر على إحداث دمار واسع بالأرض خلال القرن المقبل. جدير بالذكر أن مسار 2025 KF لن يقترب حتى من كسر الرقم القياسي لأقرب كويكب يمر بالأرض، والذي سجله كويكب بحجم سيارة في عام 2020 عندما مر على بعد 2950 كم (1830 ميلا) فقط من سطح الأرض. المصدر: سبيس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store