logo
عجلون تحتفل بعيد الاستقلال والاعياد الوطنية

عجلون تحتفل بعيد الاستقلال والاعياد الوطنية

الدستورمنذ 2 أيام

عجلون برعاية رئيس مجلس محافظة عجلون، عمر المومني، وبالتعاون مع مدير ثقافة عجلون سامر فريحات، أقام منتدى السندس الأخضر الثقافي احتفالًا وطنيًا في المركز الثقافي بمناسبة عيد الاستقلال والاعياد الوطنية. وحضر الحفل عدد من المسؤولين، منهم مدراء الزراعة والشباب، ورئيس بلدية الشفا، ومندوبو الدوائر الحكومية، إلى جانب فعاليات رسمية وثقافية.تخلل الحفل السلام الملكي وتلاوة من القرآن الكريم، وكلمة راعي الحفل، إضافة إلى فقرات شعرية وغنائية ودبكات وطنية، وفيلم وثائقي عن تاريخ الأردن وإنجازاته. وفي الختام، كرّم راعي الحفل المشاركين وشخصيات ساهمت في دعم الثقافة، وحافظات كتاب الله الكريم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاطف ابو حجر يكتب : ذاكرة الحجيج
عاطف ابو حجر يكتب : ذاكرة الحجيج

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

عاطف ابو حجر يكتب : ذاكرة الحجيج

أخبارنا : بقلم: عاطف أبوحجر في موسم الطهر والصفاء، حين تفتح السماء أبوابها، ويقف الملايين بقلوب واجفة وأكف مرفوعة، تهفو الأرواح إلى تلك الرحلة الخالدة... إلى الحج. لكن للحج في الذاكرة طعمٌ آخر... نكهة عالقة في القلب لا تمحوها الأيام، ولا تُطفئها السنون. طقوسٌ اجتماعية وروحية خالدة، تسكن وجداننا، وتتجدد في كل موسم، كما لو كانت بالأمس القريب. أتذكّر جيدًا كيف كان موسم الحج حدثًا استثنائيًا في الحيّ. حين يعود الحجاج، كنا نحن صغار الحارة نتسابق للسلام عليهم، لا حبًّا بالثواب فحسب، بل شوقًا لما يحملونه معهم من هدايا كانت في أعيننا أحلامًا مؤجلة. كنا ننتظرهم بشغف لا يوصف، نترقّب فرد الشرار ، ذلك المسدس البلاستيكي الذهبي اللامع الفاخر الذي كان رمزًا للفخر والتباهي بيننا. وكان التلفاز الصغير الذي يُعرض فيه شريط صور كالكعبة، والمسجد الحرام، والمدينة المنورة، ومسجد النبي ﷺ، وغار حراء، وبئر زمزم، أشبه بـ"الداتا شو" الذي ينقلنا من الأزقة الضيقة إلى أقدس بقاع الأرض. لم تكن المسابح أو السواك تغرينا، إذ كنا لا نزال صغارًا، لم نفقه بعد الواجبات الدينية، لكننا كنا ندرك أنّ هناك روحًا عظيمة تحلّ في المكان حين يعود الحجاج، وأن في صحبتهم بركة لا توصف. كانوا يوزّعون علينا تمرًا مغطّى بالسمن البلدي، ونشرب من ماء زمزم في كؤوس صغيرة مذهّبة، بالإضافة لهديا البنات من الأساور والسلاسل والخواتم والتى تُزيّنها صور الكعبة الشريفة. وكانت الحارة كلّها تحتفي بعودتهم بالغناء والترحيب، كما ودّعتهم بالدعاء والدموع. تعلو أصوات النساء: "افتح البوابة، واهدي سلامي للنبي وأصحابه" "يا نبي مشتاقة أزورك، وأتفتّل على سورك، وأتبخّر بنورك..." "افتح البواب يا النبي الأخضر..." تقاليد عفوية، لكنها كانت تبعث في القلب فرحًا لا يُوصف، وتغمر الروح بهالة من السكينة والمحبة. هؤلاء الناس الذين عشنا معهم هذه اللحظات ليسوا علماء دين، ولا أصحاب شهادات عليا، لكنهم كانوا مدرسة في الأخلاق، وسفراء للقيم، ومعنىً حقيقيّ للأصالة والبركة. تربّينا على أيديهم، فتعلمنا منهم احترام الكبار، والرحمة بالصغار، والصدق في المعاملة. أتذكّر جيدًا تلك الصور التي لم تفارق ذاكرتي، حين كنا نحمل أغصان "الدفلى" و"القصيب" من وادي شعيب، لزينة أبواب ومداخل بيوت الحجاج. لكن الزمن تغيّر... فرد الشرار الذهبي صار فرد ليزر، وتلفاز الصور المقدّسة أصبح جهازًا لوحيًا ذكيًا، والمسبحة ذات الخرز تحوّلت إلى مسبحة إلكترونية. ولا أنسى خالي أبوحاتم أحمد الفلاح الصالح ألوشاح، حفظه الله، كان رمزًا للعطاء، متطوّعًا مخلصًا، ينظّم رحلات الحج والعمرة للعائلة والجيران والأصدقاء. كان منظمًا لأبعد الحدود، يُعدّ الجوازات، ويتابع إجراءات السفر، ويحرص على راحة رفقاء الرحلة. وكنت أراه، عند وداع الحجاج قبل أكثر من ثلاثين عامًا، يحمل معهم صناديق الخُضار والفواكه، ويحمل القهوة والشاي، ويوصي بجلب "قرميزات" المونة: من الجبن، والمقدوس، والزيت والزيتون، فكانت رحلاتهم تجمع بين الدين والدفء الإنساني والتقاليد الجميلة. وفي النهاية، أستذكر رحلتي للحج مع والدتي الى الحج، تلك الرحلة المباركة التي سعى لها أخي وقُرّة عيني، عطوفة عادل بيك، جزاه الله عنّا خير الجزاء. كانت رحلة غيرت أشياء كثيرة في داخلي... رحلة أعادت ترتيب إيماني، وجعلتني أكثر التزامًا بواجباتي، وأقرب إلى الله، وكم في الحج من دروس لا تُنسى! وما أجمل ذلك اليوم، يوم وقفة عرفة، حين يهتف الحجيج بصوتٍ واحدٍ: "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك..." اللهم ارزق كل مشتاق زيارة بيتك، وسُقيا من زمزم، وسجدةً عند الكعبة، ودمعةً على جبل الرحمة.

أحمد سعد يثير الجدل حول اعتزاله الغناء
أحمد سعد يثير الجدل حول اعتزاله الغناء

العرب اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • العرب اليوم

أحمد سعد يثير الجدل حول اعتزاله الغناء

أثار الفنان أحمد سعد جدلاً كبيراً بين جمهوره خلال الساعات الماضية حول حقيقة نيته اعتزال الغناء ، وذلك بعدما نشر عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه الخاص في "إنستغرام" لقطات من زيارته الى المدينة المنوّرة، وهو يتلو آيات من القرآن الكريم داخل المسجد النبوي، مما أثار تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي. لكن ما أثار الجدل أكثر حول اعتزال أحمد سعد، ما قام به الشيخ أسامة قابيل عندما نشر صوراً من المسجد النبوي جمعت الفنان بكلٍ من الشيخين سعد الدين الهلالي وخالد الجندي، وعلّق عليها قائلًا: "قال لي أحمد سعد اكتب على الصورة (تُبت الى الله) فجمعني الحب بأهل الحب في رحاب نبي الحب صلّى الله عليه وسلّم"، وهو ما اعتبره جمهور أحمد سعد إشارة الى نيّته فتح صفحة جديدة في حياته وأنه يفكر في الاعتزال. وكان أحمد سعد قد نشر فيديو ظهر فيه في إحدى العيادات يخضع لجلسة لإزالة الوشوم من على يده، في إشارة رمزية الى بداية جديدة، وعلّق على الفيديو قائلاً: "بدأت مرحلة إزالة التاتو... وده من أحسن القرارات اللي أخدتها". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تامر عبد المنعم يعلن انفصاله عن زوجته
تامر عبد المنعم يعلن انفصاله عن زوجته

جو 24

timeمنذ 8 ساعات

  • جو 24

تامر عبد المنعم يعلن انفصاله عن زوجته

جو 24 : أعلن الفنان تامر عبدالمنعم، عبر حسابه الرسمي في "فيسبوك" انفصاله عن زوجته رنا علي، بعد زواج دام ست سنوات. وكتب تامر في منشوره قائلاً: "تم الانفصال بيني وبين السيدة رنا علي بعد زواج استمر 6 سنوات، قدّر الله وما شاء فعل، وأنا أكُن لها كل التقدير والاحترام، والخلاف في الرأي لا يفسد للودّ قضية ولا نعلم ماذا تحمله لنا الأقدار والأيام"، وأضاف: "وكل اللي يجيبوا ربّنا خير، فقد نختلف ولكن يبقى الاحترام والذكريات والنوايا الصادقة". الجدير بالذكر أن الفنان تامر عبدالمنعم كان قد علّق على انتقاده لبعض الفنانين الذين يتعمّدون النزول الى الشوارع والمقاهي الشعبية بهدف استعراض نجوميتهم، مؤكداً أنه لم يوجّه هذه الانتقادات الى فنان محدّد، مشيراً الى أنه كان يتحدث بشكل عام عن ظاهرة أصبحت منتشرة في الوسط الفني. وقال تامر: "كتبت بوست ومتكلّمتش على أسماء، اللي على راسه بطحة يحسس عليها، أنا مغلطتش في أشخاص، أنا بقول "الزعيم" مكانش بينزل للناس في أي مكان ولم أقصد محمد رمضان، أنا كتبت إنه تحول لنجم وحلم أسطوري بعد مدفع رمضان". وأضاف: "مشوفناش محمد رمضان نزل، الناس اجتمعت على "جعفر العمدة"، اجتمعت عليه كل الطبقات، وده لا يقلل من حد تاني، وهما خدوا الكلام على أحمد العوضي، العوضي ناجح، و"فهد البطل" من أكتر الحاجات اللي اتشافت، وأنا مجبتش سيرة أحمد العوضي". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store