
دي بروين يبتعد عن ميسي.. الوجهة الأقرب للنجم البلجيكي
يبدو أن حلم مشاهدة النجم البلجيكي كيفن دي بروين إلى جانب الأرجنتيني ليونيل
ميسي
(37 عاماً) في فريق
إنتر ميامي
بات بعيد المنال، إذ تشير آخر التقارير إلى أن اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً يتجه لاختيار مسار مختلف في بطولة الدوري الأميركي بعيداً عن أضواء ميامي.
وبحسب ما أورده موقع فيجاخيس الإسباني أمس الجمعة، فإن دي بروين، الذي يعيش أيامه الأخيرة مع ناديه الحالي مانشستر سيتي الإنكليزي، قرر طي صفحة مسيرته الأوروبية الزاخرة بالألقاب، والانتقال إلى مسابقة الدوري الأميركي بحثاً عن تحدٍّ جديد يوفر له بيئة أكثر هدوءاً، ونفوذاً أكبر داخل الفريق. ورغم الترشيحات التي وضعت إنتر ميامي وجهةً مرجحةً، فإن اللاعب الدولي البلجيكي يبدو ميالاً لمشروع رياضي مختلف، يضمن له قيادة أكبر داخل الملعب، بعيداً عن النجومية الكاسحة لزميله المحتمل ليونيل ميسي.
كرة عالمية
التحديثات الحية
ميسي ورونالدو.. حين لا تكفي الأسماء لصناعة المجد القاري
وفي هذا السياق، تقدم نادي شيكاغو فاير خطوة واضحة في مفاوضاته مع دي بروين، ويُعتبر الأقرب للظفر بتوقيعه حالياً، مستفيداً من رؤيته الرياضية، ومناخه المناسب لطموحات اللاعب في نهاية مشواره الكروي. ولعبت العوامل العائلية ونمط الحياة في مدينة شيكاغو ورغبة دي بروين في مواصلة التأثير داخل الملعب من دون الضغوط الأوروبية دوراً محورياً في قراره. ومع هذه المستجدات، يبدو أن دي بروين اختار وجهة تبقيه بعيداً عن زخم إنتر ميامي، وتمنحه فرصة كتابة فصل جديد من التألق في الملاعب الأميركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 38 دقائق
- العربي الجديد
أفضل 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم.. أين يقف ميسي ورونالدو بين الأساطير؟
أعلن الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم عن قائمته الرسمية لأفضل عشرة لاعبين في تاريخ اللعبة، وتصدر الترتيب الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، في إنجاز جديد يُضاف إلى مسيرته المبهرة، وقد ضمّت القائمة أسماءً لامعة حفرت مكانتها في سجلات كرة القدم، لكن ميسي تفوّق على الجميع، بمن فيهم غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، في تصنيف وُصف بأنه الأكثر شمولية في تاريخ تقييم اللاعبين. وذكرت صحيفة آس الإسبانية، يوم الاثنين، أن هذا التصنيف اعتمد على تحليل عميق لمسيرة اللاعبين على الصعيدين الفردي والجماعي، وشمل جميع إنجازاتهم مع الأندية والمنتخبات، وحصل قائد فريق إنتر ميامي الأميركي على المرتبة الأولى، متفوّقاً على بقية الأساطير، وذلك بعدما حقق العديد من الإنجازات الفردية والجماعية، في مقدمتها تتويجه بكأس العالم في قطر 2022 مع منتخب الأرجنتين، وأيضاً فوزه بالكرة الذهبية ثماني مرات، وتتويجه ببطولتي كوبا أميركا في عامي 2021 و2024. بالإضافة إلى ذلك، نال ليو ستة أحذية ذهبية، وأربعة ألقاب لدوري أبطال أوروبا، وثلاث بطولات كأس العالم للأندية، كما يُعد ثاني أفضل هدّاف في تاريخ اللعبة، وأكثر من سجّل وصنع في تاريخ "الليغا"، وأكثر لاعب شارك وسجّل بقميص "التانغو"، جامعاً 46 لقباً في مسيرته مع برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي. وجاء في المرتبة الثانية الأسطورة البرازيلية بيليه، الذي لا يزال يتمتع بميزة تاريخية لا يمكن إغفالها، وهي تتويجه بثلاثة ألقاب كأس عالم، وهو إنجاز لم يتكرر حتى اليوم، ولم يكن بيليه مجرد هدّاف، بل رمزاً كروياً غيّر وجه اللعبة في خمسينيات وستينيات القرن الماضي. أما المركز الثالث فكان من نصيب الأرجنتيني دييغو مارادونا، الذي وُصف بعبقري كرة القدم العالمية، ولا تزال أهدافه ولمساته مصدر إلهام للأجيال، رغم أن مسيرته لم تتضمن عدداً كبيراً من الألقاب مقارنة بميسي. وحلّ نجم النصر السعودي كريستيانو رونالدو رابعاً في القائمة، محافظاً على مكانة مرموقة بين الكبار، بفضل أرقامه القياسية وتفوّقه التهديفي العالمي، ومسيرته الطويلة الممتدة في أوروبا مع الأندية التي لعب لها، خاصة مع ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنكليزي ويوفنتوس الإيطالي. ميركاتو التحديثات الحية من رونالدو إلى بنزيمة: عَقدٌ من رحيل النجوم في ريال مدريد أما بقية المراكز فشغلها كل من الهولندي يوهان كرويف في المركز الخامس، ثم في المرتبة السادسة جاء البرازيلي رونالدو نازاريو "الظاهرة"، وخلفهما الفرنسي زين الدين زيدان سابعاً، يليه الألماني فرانز بكنباور في المركز الثامن، وفي الصف التاسع حلّ الأسطورة الأرجنتيني الإسباني ألفريدو دي ستيفانو، وأخيراً جاء البرازيلي رونالدينيو في المركز العاشر، ليكتمل بذلك عقد الأساطير.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
ميسي يُعاني مع إنتر ميامي.. بين الغضب والنتائج السلبية
تابع نادي إنتر ميامي مسلسل النتائج السلبية والمخيبة للآمال، حين سقط في فخ التعادل 3-3 أمام مضيفه سان خوسيه إيرثكويكس في مباراة ضمن الأسبوع الـ13 من مسابقة الدوري الأميركي لكرة القدم، رغم حضور القائد الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، الذي فشل في هزّ الشباك مرة جديدة، وغادر أرضية الميدان غاضباً بسبب عدم رضاه عن النتيجة، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإسبانية إفي اليوم الخميس. ودخل إنتر ميامي اللقاء وعينه على تحقيق الفوز بعد الهزيمة أمام مينيسوتا يونايتد 1-4 في الأسبوع الماضي، خاصة أن نتائجه في الفترة الماضية كانت كارثية للغاية، بعدما تعرّض للهزيمة في أربع من آخر خمس مباريات خاضها، بينها خروجه من مسابقة كأس أبطال الكونكاكاف، التي توازي دوري أبطال أوروبا على مستوى القارة، وذلك إثر السقوط أمام فانكوفر وايتكابس. وتقدّم إنتر ميامي في المباراة عبر اللاعب الأرجنتيني ماكسيميليانو فالكون (د.1)، لكن سان خوسيه أدرك التعادل سريعاً عبر كريستيان أرانغو (د.3)، ليعزز الفريق تفوقه بتسجيله الهدف الثاني عبر اللاعب بو ليرو (د.37)، لكن ذلك لم يدفع إنتر ميامي للاستسلام، حين أدرك الأرجنتيني الآخر تاديو أييندي التعادل قبل انتهاء الشوط الأول (د.44)، إلا أن أصحاب الأرض وضعوا الزوار في موقف محرج مجدداً بفضل هدف إيان هاركيس في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، لكن الشوط شهد معادلة الكفة مجدداً عبر أييندي في الدقيقة 52. كرة عالمية التحديثات الحية فابيان رويز نجم الباريسي: ميسي دي لوس بالاسيوس الذي أنقذه طوله وكان ميسي قريباً من تحقيق هدف الفوز في الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني، حين أطلق تسديدة تصدى لها الحارس البرازيلي دانييل ببراعة، ليغادر ميسي أرضية الميدان غاضباً، خاصة أن فريقه إنتر ميامي يحتلّ المركز الخامس في القسم الشرقي بالدوري الأميركي، برصيد 22 نقطة بفارق سبع نقاط عن المتصدر سينسيناتي.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
إنتر ميامي يخسر مجدداً مع ليونيل ميسي ويدخل في أزمة نتائج
واصل نادي إنتر ميامي بقيادة نجمه الأول الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 سنة)، عروضه السيئة في منافسات بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم ، وذلك إثر تعرضه لخسارة جديدة وهذه المرّة أمام منافسه فريق أورلاندو سيتي في الجولة الـ14 من منافسات الدوري في الموسم الحالي. وخسر إنتر ميامي بثلاثية نظيفة أمام نادي أورلاندو سيتي، فجر الاثنين، ليدخل في أزمة نتائج، إذ لم يُحقق الفريق الذي يلعب معه ميسي سوى فوز يتيم في مبارياته السبع الأخيرة في مختلف المسابقات، ليتراجع في ترتيب المنطقة الشرقية إلى المركز السادس برصيد 22 نقطة، متأخراً بفارق سبع نقاط عن نادي أونيون فيلادلفيا المتصدّر، مع العلم أن لديه مباراة مؤجلة أيضاً. ولم يظهر ميسي في المستوى المعتاد على غرار باقي لاعبي إنتر ميامي، إذ سدّد كرتين فحسب بين الخشبات الثلاث وأهدر ركلة حرة اصطدمت بالحائط، وقال الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات لقناة "آبل تي في" بعد نهاية المواجهة: "الآن سنرى إن كنا فريقاً متماسكاً في الأوقات الصعبة، لأنه عندما تسير الأمور على ما يرام، يكون الأمر سهلاً للغاية. عندما تأتي الأوقات الصعبة، علينا أن نتّحد أكثر من أي وقت مضى، وأن نكون فريقاً حقيقياً وأن نتماسك". كرة عالمية التحديثات الحية ميسي يُعاني مع إنتر ميامي.. بين الغضب والنتائج السلبية وانتقد ميسي التحكيم لأول مرة منذ انتقاله إلى نادي إنتر ميامي في الدوري الأميركي، وقال في تصريحاته: "سُجل علينا هدف من لعبة غريبة، إذ مرر أحد لاعبيهم الكرة إلى حارس المرمى، وأخبرني الحكم نفسه أنه لا يعرف القاعدة، وأنها لم تبدُ صحيحة بالنسبة له، وأنه لم يفهمها. ومن هذه اللعبة جاءت كرة طويلة وجرى تسجيل الهدف"، وتابع ميسي حديثه عن التحكيم وقال: "لكن الحقيقة هي أنه أحياناً تحدث أخطاء محدّدة، كما حدث في المباراة الأخيرة (أمام سان خوسيه إيرثاكويكس). إنها ليست أعذاراً، لكن دائماً ما يحدث خطأ ما مع الحكام في لعبة معينة، أعتقد أنه على الدوري الأميركي لكرة القدم أن يُمعن النظر في مسألة التحكيم هذه".