المسلماني: إطلاق متحف مقتنيات وتسجيلات ووثائق كبار القراء في إذاعة القرآن الكريم

الكاتب أحمد المسلماني
أعلن الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، عن تدشين «متحف القراء» بإذاعة القرآن الكريم، والذي سيتضمن مقتنيات تاريخية وتسجيلات ووثائق لكبار القراء المصريين.
وأوضح «المسلماني» أن المتحف سيقع في موقع مميز داخل مبنى الإذاعة والتليفزيون في ماسبيرو، حيث تم تخصيص مساحة مناسبة لهذا المشروع الثقافي الهام.
وأشار إلى أنه تم التواصل مع عائلات كبار القراء لجمع مقتنياتهم القيمة، مضيفا أن المتحف سيفتح للزيارات المنظمة بعد الانتهاء من تجهيز المقتنيات وعرضها.
وقال «المسلماني» إن المتحف يهدف إلى الحفاظ على التراث القرآني وإبراز دور القراء المصريين في نشر الثقافة الإسلامية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 6 ساعات

• الدستور

سجنت مرتين.. معلومات عن الفنانة السعودية سارة الغامدى

رحلت عن عالمنا الفنانة السعودية المعتزلة سارة الغامدي، أمس، عن عمر ناهز 49 عامًا، وذلك بعد معاناة طويلة مع ورم خبيث في الوجه. وأعلنت الإعلامية سهى الوعل نبأ الوفاة، عبر حسابها الرسمي على منصة X (تويتر سابقًا)، مؤكدة أن الفنانة الراحلة لفظت أنفاسها الأخيرة داخل المستشفى التخصصي بمدينة جدة. وكتبت الوعل: "عن عمر 49، رحلت الإنسانة الحبيبة والفنانة الجميلة سارة الغامدي. رغم أنها تماثلت للشفاء وعادت إلى حياتها بشكل طبيعي، إلا أن المرض عاودها فجأة الأسبوع الماضي، لينهار كل شيء سريعًا". مَن هى سارة الغامدى؟ سارة الغامدي، واسمها الحقيقي نجاة بنت عبدالله الغامدي، وُلدت في جدة عام 1975، ودرست علم النفس قبل أن تنقطع عن الدراسة، بدأت مسيرتها الفنية عام 1996 من خلال أداء أغنية وطنية بدعم من الملحن الراحل سامي إحسان، ثم شقت طريقها إلى الساحة الغنائية في أواخر التسعينيات. ورغم بداياتها الواعدة، قررت سارة الغامدي الابتعاد عن الأضواء عام 2008 بعد قضاء عقوبة في السجن، بتهمة اعتداء جسدي في بيروت عام 2005، تلاه دخولها سجن بريمان في جدة عام 2007 بعد اتهامها بالمشاركة في حفلات خاصة غير مرخصة، وهي التهمة التي نفتها مؤكدة أنها سُجنت ظلمًا، وتم الإفراج عنها لاحقًا بعفو خاص بعد حفظها 6 أجزاء من القرآن الكريم وحسن سيرها وسلوكها. تزوجت الفنانة الراحلة من المواطن السعودي مازن عسيري، وأنجبت منه ولدين، هما رعد ومحمد، واشتهرت بعلاقتها المتوترة مع عدد من الفنانات، من بينهن شمس الكويتية، كما لاحقتها العديد من الشائعات حول هويتها الأصلية، والتي نفتها مرارًا مؤكدة أنها سعودية.

اليوم السابع

منذ 8 ساعات

• اليوم السابع

رحلتى مع القرآن.. حلا شيحة تدشن قناة دينية على يوتيوب "فيديو"

أعلنت الفنانة حلا شيحة عن إطلاق قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب"والتى ستقدم من خلالها محتوى دينيا. وشاركت حلا شيحة أول فيديو عبر قناتها قالت خلاله: "سعيدة جدًا إنى باتكلم عن ربنا، وسعيدة إن فى ناس بتبعتلى تقول لى إحنا بنحب طريقتك أكتر حاجة بتشغلنى وبتملأ قلبى هى حب ربنا ولما بعدت عنه، قدرت أرجع تاني لأن الآيات كانت محفورة جوايا". وتابعت: "ناس كتير بتسألنى إزاى قدرت أرجع وأكون قوية، الموضوع مش سهل بس ربنا جميل ودايمًا بيهدينا". وأكدت حلا شيحة أنها ستشارك تجربتها مع القرآن من منظور شخصى وليس كداعية أو مفسرة، مشيرة إلى أن بعض الآيات كان لها تأثير عميق عليها، وأن الله هو الجمال وهو الذى يهدينا، وأنه يجب علينا دائمًا أن نحسن الظن بالله".

البشاير

منذ 17 ساعات

• البشاير

خالد الجندي: 'الصفح الجميل' من مراتب العفو.. و'الطلاق الجميل' خلق نفتقده

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن الجمال قيمة دينية عظمى في الإسلام، مؤكداً أن من جماليات الدين ما جاء في القرآن الكريم من صفات مثل 'الصراح الجميل' و'الصفح الجميل'، وهي أخلاق لا يتحلى بها إلا من رزقه الله صفاء النفس وعظمة الإيمان. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج 'لعلهم يفقهون'، المذاع على قناة 'dmc'، اليوم الخميس: 'القرآن الكريم عندما قال (فَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا)، أراد أن يعلمنا أن حتى الطلاق يجب أن يكون برقي واحترام، لا بفضائح وتشهير ومحاضر ومهانة… فليس هذا من الدين في شيء، العشرة التي دامت سنوات لا يجوز أن تنتهي بكسر الخواطر وفضيحة الستر'. وأوضح أن 'الصراح الجميل' هو الطلاق الذي يُعطى فيه الطرف الآخر حقوقه كاملة، مع الدعاء له بالتوفيق والمغفرة، واحترام العلاقة التي كانت، قائلًا: 'كنت مراتي، ودلوقتي بقيتي أم ولادي، ودي صلة لا تطلق ولا تنتهي أبدًا'. وعن 'الصفح الجميل'، بيّن الشيخ خالد الجندي أن معناه هو العفو الكامل دون أن يبقى في القلب شيء، مستشهدًا بقوله تعالى فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ، ومؤكدًا أن من يعفو ولا يصفح كمن عفا بلسانه فقط. وتابع: 'ربنا قال (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)، وده مش أي حد يقدر يعمله، لأنه يحتاج لصبر عظيم، وزي ما القرآن قال (وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ)'. وشدد الجندي على أن 'الصفح الجميل' لا يصاحبه شماتة أو تقريع أو إهانة، قائلاً: 'لما تسامح حد، ما تقولوش أنا سمحتك رغم إنك ما تستاهلش… ده مش صفح جميل، ده صفح وقلة أدب، أما الصفح الجميل فهو كما فعل سيدنا يوسف عليه السلام لما قال لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ، رغم ما فعلوه به'.