
أفضل فائدة سنوية على الشهادات الثلاثية بالدولار في البنوك
في رصد أجراه موقع 'بنكي' على الشهادات الثلاثية بالدولار بعائد سنوي، تبين تصدر بنوك (الأهلي المصري ونكست وقناة السويس ومصر)القائمة بفائدة تصل 5.3% سنويًا، وتعد الشهادات الدولارية من أهم الأدوات المالية التي يتيحها البنوك والتي توجه لها العديد من العملاء لادخار أموالهم بالدولار مع زيادة سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري.
أفضل شهادات ثلاثية بالدولار بعائد سنوي في البنوك المصرية
1 – الشهادة الذهبية بالدولار من البنك الأهلي المصري
الفائدة: 5.3% سنويا.
دورية الصرف: سنوي.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لربط الشهادة: 500 دولار.
2 – الشهادة الثلاثية الدولارية من بنك نكست
الفائدة: 5.3% سنويا.
دورية الصرف: سنوي.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لربط الشهادة: 5000 دولار.
3 – الشهادة الدولارية من بنك قناة السويس
الفائدة: 5.3% سنويا.
دورية الصرف: سنوي.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لربط الشهادة: 100 دولار.
4 – شهادة الثبات من بنك مصر
الفائدة: 5.3% سنويا.
دورية الصرف: سنوي.
مدة الشهادة: 3 سنوات.
الحد الأدنى لربط الشهادة: 100 دولار.
.
Leave a Comment

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
السفير كينيشيرو: الكويت واليابان على أعتاب مرحلة اقتصادية واعدة
- اتفاق مرتقب لاستيراد لحوم «واغيو» اليابانية الفاخرة إلى الكويت - «ديوانية الأعمال» تجمع رواد الاستثمار الكويتي والياباني تحت سقف واحد - مبارك الساير: شراكة ممتدة على مدى 7عقود... وطدت روابط البلدين استضاف سفير اليابان لدى البلاد موكاي كينيشيرو، في مقر إقامته، أمسية عمل خاصة بعنوان «ديوانية الأعمال اليابانية الكويتية»، جمعت نخبة من رواد الأعمال الكويتيين واليابانيين، إلى جانب عدد من المستثمرين الشباب الطامحين لبناء شراكات جديدة، إضافة إلى ضيف الشرف مساعد وزير الخارجية لشؤون آسيا السفير سميح حيات. وشكلت «الديوانية» منصة حيوية لتبادل الرؤى وتعزيز التعاون بين البلدين في قطاعات عدة، أبرزها السيارات، الأجهزة الإلكترونية، الآلات، والمنتجات الغذائية عالية الجودة، بما في ذلك المأكولات اليابانية التقليدية. وأكد السفير موكاي في كلمته الترحيبية، أن هذه الديوانية تمثل بداية لمرحلة جديدة من التواصل الاقتصادي، معلناً عن خطة لإحياء «لجنة رجال الأعمال اليابانية - الكويتية» على المستوى الحكومي، بهدف تعميق العلاقات الثنائية والدفع بها نحو آفاق جديدة من النمو. وسلط موكاي الضوء على أهمية معرض إكسبو 2025 أوساكا - كانساي، الذي يختم أعماله في أكتوبر المقبل، باعتباره فرصة استراتيجية لتعزيز الشراكات وزيادة الاستثمارات المتبادلة، في ظل تزايد الثقة الدولية بالسوق اليابانية، التي شهدت استثمارات رأسمالية تجاوزت 700 مليار دولار في 2023. كما أثنى السفير على الدور الكبير الذي تلعبه الشركات اليابانية الرائدة، مثل ميتسوبيشي، توشيبا وجيرا، في تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية في الكويت، مشدداً على أهمية تهيئة بيئة أعمال مشجعة تسهم في الارتقاء بجودة الحياة في البلاد. إلى ذلك، كشف السفير الياباني عن تعاون مشترك مع الحكومة الكويتية لإبرام اتفاقية ثنائية لاستيراد لحوم «واغيو» اليابانية الفاخرة، متوقعاً استكمال الاتفاق خلال الأشهر القليلة المقبلة. ودعا رجال الأعمال الكويتيين إلى استكشاف فرص الاستثمار في اليابان، مشيراً إلى استعداد السفارة لتقديم الدعم الكامل لنقل التكنولوجيا اليابانية إلى السوق الكويتي، معرباً عن أمله في أن تصبح الكويت نموذجاً إقليمياً للاستفادة من الابتكارات اليابانية. من جانبه، استذكر مبارك ناصر الساير، عضو مجلس الإدارة التنفيذي في مجموعة الساير، بداية العلاقة التاريخية مع اليابان، قائلاً: «في عام 1954، أصبحت مجموعة الساير أول موزع لسيارات تويوتا في الشرق الأوسط والثانية عالمياً، بفضل رؤية والدي الراحل ناصر محمد الساير، الذي ألهمته صورة لسيارة تويوتا في مجلة ريدرز دايجست، فسافر إلى اليابان حيث انبهر بالثقافة اليابانية وكرم الضيافة». وأشار الساير إلى أن الشراكة بين الساير وتويوتا «تمتد لأكثر من سبعة عقود، وأسهمت في توطيد الروابط الاقتصادية والثقافية والدبلوماسية بين البلدين». وأضاف: «نفخر اليوم بكوننا أكبر مستورد للمنتجات اليابانية في الكويت، ونسعى لتعزيز التعاون في مجالات أوسع كالتعليم، والطاقة، والذكاء الاصطناعي، والرعاية الصحية». ودعا الساير الحكومة اليابانية إلى توفير تسهيلات إضافية للمستثمرين الكويتيين، بما في ذلك تأشيرات الدخول عند الوصول، وتوسيع حضور البنوك اليابانية في الكويت. كما أكد أن الريادة اليابانية في مجالات السيارات الهيدروجينية والكهربائية، والروبوتات الطبية، والطائرات من دون طيار، تُشكل مصدر إلهام للكويت في مساعيها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060، بما يتماشى مع رؤية «كويت جديدة 2035».


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس
في خطوة جريئة تُعيد تشكيل مشهد تجارة السلع في الصين، دخل الملياردير الصيني المنعزل بييان شي مينغ في رهان ضخم على النحاس، بلغت قيمته نحو مليار دولار، ليُصبح بذلك أكبر مضارب على هذا المعدن في البلاد، في وقتٍ تتصاعد فيه التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. بييان شي مينغ، الذي جمع ثروةً مبكرةً من الأنابيب البلاستيكية قبل أن يبحث عن حياةٍ هادئة في جبل طارق، أحدث ضجةً كبيرةً خلال العامين الماضيين باستثماره في عقود الذهب الصينية الآجلة، مراهناً على ما اعتبره جهداً عالمياً لتقليل الاعتماد على الدولار ومواجهة مخاوف التضخم. جاء صندوقه في الوقت الذي بدأت فيه أسعار السبائك الذهبية ترتفع بشكلٍ قياسي - وحقق أرباحاً تُقارب 1.5 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ». ويُسيطر بييان وشركته «Zhongcai Futures» اليوم، على أكبر مركز شراء صافٍ لعقود النحاس في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة، حيث يمتلك ما يقرب من 90 ألف طن من العقود، بحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ«بلومبرغ» وبيانات السوق. ويُقال إن بييان، البالغ من العمر 61 عاماً، يمول الجزء الأكبر من هذه الاستثمارات بنفسه، رغم انسحاب بعض المستثمرين بسبب التوترات الجيوسياسية. واعتبرته نائبة رئيس قسم شنغهاي نورث بوند في شركة «كوفكو فيوتشرز»، لي يياو، «رهانا غير تقليدي»، وقالت، إنه يعكس ثقة طويلة الأمد في أساسيات سوق النحاس. وأشارت إلى الاختلاف عن الإستراتيجيات المتوسطة أو القصيرة الأجل المعتادة التي نراها في السوق. وأضافت أن تحركات بييان غير المتوقعة خلال أسوأ فترات الاضطرابات التجارية، حيث حافظت على ثباتها في حين خرج العديد من المستثمرين الآخرين، كانت لافتة للنظر بشكل خاص. ورغم اختلاف منهجيته عن منهج المتداولين في المعادن التقليديين، إلا أن منافسيه ومديريه يصفون بييان المتقشف بأنه يتمتع بفهم عميق لسوق أصبح من الصعب على من هم خارج الصين فهمه بشكل متزايد. وتميّز الملياردير، الذي يصفه من يعرفونه بالتواضع والصراحة، بانعزاله، حيث أدار فريقه من المديرين الصينيين وشركة الوساطة التي تولى إدارتها قبل أكثر من عقدين عبر مكالمة فيديو من الطرف الجنوبي لشبه الجزيرة الأيبيرية. ومنذ انتقاله من شرق الصين قبل أكثر من عقد، منجذباً بدفء الطقس والقرب من الأصول الأوروبية، نادراً ما يزور بييان فريقه الاستثماري ومصانعه. لكن ذلك لم يمنعه من اكتساب قاعدة جماهيرية واسعة في الصين لتأملاته الإلكترونية الشبيهة بتأملات وارن بافيت حول فلسفة الاستثمار، والتي يحللها بدقة أي شخص يرغب في محاكاة إستراتيجية أقرب إلى إستراتيجية صناديق التحوط الغربية التقليدية من النهج الأكثر مضاربة للمتداولين المحليين. وكتب بييان في إحدى منشوراته الدورية في يناير: «يجب على المستثمر الجيد أن يتخلى عن غروره ويخفف هوسه، ثم يختار الأهداف الصحيحة ويتحلى بالعناد». وأضاف: «عند اختيار الأهداف، ركز على الاتجاهات. وعند تنفيذ المشاريع، ركز على التوقيت. وعند صيانة المشاريع، ركز على التكاليف».


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
«الوطني» يُسرّع الخطى في رحلته لمستقبل مستدام
- إطلاق التقرير الأول لفريق عمل الإفصاحات المالية المتعلقة بالمناخ عن 2024 - «الوطني» الأول في الكويت ينضم لـ «PCAF» الهادفة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة - أول مؤسسة مالية كويتية تُصدر سندات خضراء بقيمة 500 مليون دولار - العمل على تطوير إطار عمل لإدارة المخاطر البيئية والاجتماعية على مستوى المجموعة انطلاقاً من موقعه الرائد والمسؤول في عالم الصناعة المصرفية، يواصل بنك الكويت الوطني رحلته نحو دمج الاستدامة بشكل كامل في صميم أعماله التجارية وعملياته التشغيلية وثقافته المؤسسية، والمضي قدماً في تحقيق النمو المستدام بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. وفي هذا الإطار، قطع «الوطني» خلال الفترة الماضية شوطاً كبيراً في تنفيذ إستراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، كما أحرز تقدماً ملحوظاً في مسيرته نحو مستقبل مستدام، عبر العديد من المبادرات والإجراءات والحلول المبتكرة. وفي ظل التحديات العالمية المتزايدة نتيجة تغير المناخ، أطلق البنك خلال العام 2024 مبادرات متعددة تهدف إلى الحد من آثار التغير المناخي وتسريع التحوّل إلى اقتصاد منخفض الكربون، ودعم المشاريع الخضراء، وتعزيز المرونة الاقتصادية في مواجهة الأزمات البيئية. كما حرصت مجموعة «الوطني» على تعزيز التنوع والمساواة والإدماج على مستوى المجموعة، إضافة إلى تقديم قيمة مضافة لكل أصحاب المصالح، وتمكين المجتمعات في الأسواق التي تخدمها المجموعة عبر جعل الخدمات المصرفية في متناول الجميع. وإجمالاً، استطاع «الوطني» تحقيق تقدم ملحوظ خلال 2024 على مستوى الركائز الأربع التي تستند إليها إستراتيجية البنك للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، والتي تشمل (الحوكمة من أجل المرونة؛ والخدمات المصرفية المسؤولة؛ والاستفادة من قدراتنا؛ والاستثمار في مجتمعاتنا)، ما يعزّز دور «الوطني» الرائد في بناء غد أفضل وأكثر استدامة وازدهاراً للجميع. الحوكمة من أجل المرونة حقّق «الوطني» العديد من الإنجازات خلال العام 2024 فيما يتعلق بركيزة الحوكمة من أجل المرونة ضمن إستراتيجيته للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وباعتباره سبّاقاً في أخذ زمام المبادرة لتعزيز جهود الاستدامة، كان «الوطني» أول بنك في الكويت والسادس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ينضم إلى مبادرة الشراكة من أجل المحاسبة المالية للكربون (PCAF). وتأتي تلك الخطوة المهمة تعزيزاً لجهود «الوطني» المتعلقة بالاستدامة ومساعيه الرامية إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060، كما تساند مساعيه لتحسين عملية القياس والإفصاح عن كثافة الغازات الدفيئة في أنشطة عملائه، من أجل دعم خطوات خفض البصمة الكربونية ومؤازرة عملية التحوّل إلى اقتصاد منخفض الكربون. كما واصل العمل في إطار الميثاق العالمي للأمم المتحدة (UNGC)، الذي انضم «الوطني» إلى قائمته خلال العام 2023 ويعد أكبر مبادرة استدامة للشركات لممارسات الأعمال المسؤولة، إلى جانب تقديم البنك أول تقرير له حول التقدم المحرز في 2024. وقام «الوطني» خلال 2024 بإضفاء الطابع المؤسسي على عملية مواءمة المعايير المتبعة لتتسق مع توصيات فريق العمل المعني بالإفصاحات المالية المتعلقة بالمناخ (TCFD)، وهو إطار عمل للشركات للاستجابة للمتطلبات المتنامية حول الشفافية فيما يتعلق بالمخاطر المرتبطة بالمناخ والفرص المتاحة في هذا الجانب، كما طوّر البنك إطار عمل لإدارة المخاطر البيئية والاجتماعية على مستوى المجموعة. الخدمات المصرفية المسؤولة وفي ما يتعلق بالخدمات المصرفية المسؤولة، الركيزة الثانية التي تستند إليها إستراتيجية «الوطني» للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، نجح البنك خلال العام 2024 بإصدار أول سندات خضراء بقيمة 500 مليون دولار ضمن برنامج إصدار أوراق مالية عالمية متوسطة الأجل في شكل سندات خضراء غير مضمونة ذات أولوية بالسداد لأجل 6 سنوات على أن يكون تاريخ الاستحقاق الأول بعد 5 سنوات. ويعتبر الإصدار المميز أول سندات خضراء يتم إصدارها من مؤسسة مالية كويتية، كما يُعد الأول من بين أكبر الإصدارات الخضراء لمؤسسة مالية تقليدية في المنطقة وأول الإصدارات الخضراء لبنوك المنطقة خلال 2024. كما واصل على مدار 2024 عروض التمويل المستدام ودعم تحول العملاء لتبني نماذج أعمال مستدامة، علماً أن «الوطني» كان في مقدمة البنوك التي اتخذت خطوات للاستفادة من التوجه العام نحو التمويل المستدام، من خلال إطلاق خدمات ومنتجات في عملية التحوّل الأخضر عبر كل فروع المجموعة، ومنها قروض الرهن العقاري الأخضر، والتمويلات المرتبطة بالاستدامة، وقروض الإسكان منخفض الانبعاثات، إضافة إلى أسعار الفائدة المخفضة على القروض المتعلقة بتمويل السيارات الكهربائية والهجينة. وأطلق البنك إطاراً لإستراتيجية المشتريات المستدامة، لشراء المنتجات والخدمات والسلع مع الأخذ في الاعتبار العواقب البيئية والاجتماعية والاقتصادية لسلسلة التوريد بأكملها. وتسريعاً للخطى الرامية إلى تحويل شبكة فروعه لتكون صديقة للبيئة بما يتوافق مع رؤية 2035، أتمّ البنك في 2024 تركيب الألواح الشمسية في 18 بفروعه في الكويت. يأتي ذلك ليؤكد التزام البنك بتحقيق هدفه المرحلي بخفض إجمالي الانبعاثات التشغيلية 25 في المئة بحلول العام 2025، وصولاً إلى الهدف الأكبر المتمثل بتحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. الاستفادة من قدراتنا وحصل موظفو البنك في الكويت على 1392 ساعة تدريبية خلال 2024 حول موضوعات ذات صلة بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، مع التركيز على الوعي بالاستدامة والتمويل المستدام وإدارة المخاطر المناخية. وواصل «الوطني» تعزيز تكافؤ الفرص في مكان العمل في الوقت الذي يضع فيه اللمسات الأخيرة على إستراتيجيته للتنوع والمساواة والشمول (DE&I) والعمل على تنفيذ بيانه الداعم لهذه القيم. وفي هذا الإطار، أطلق البنك العديد من المبادرات الإستراتيجية والبرامج المتخصصة لدعم وتطوير القيادات النسائية، ما ساعد في زيادة عدد النساء اللواتي يتولّين مناصب قيادية وإشرافية على كل مستويات البنك. ومن بين 2440 موظفاً في «الوطني»، هناك 347 موظفاً في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، 28.8 في المئة منهم من العنصر النسائي. الاستثمار في مجتمعنا وترسيخاً لمكانته الريادية كأكبر مساهم في مجال المسؤولية الاجتماعية في الكويت، بلغ إجمالي قيمة الاستثمارات المجتمعية التي قدمها البنك 30.19 مليون دينار خلال العام 2024، بنمو 9.1 في المئة مقارنة بـ 2023. كما أن البنك ملتزم بالمساهمة بـ 8 ملايين دينار لتطوير منطقة شرق عبر إنشاء حديقة عامة ومواقف سيارات ومساحات خضراء، إضافة إلى تقديم تبرّع بقيمة 3 ملايين لتطوير وتجميل شاطئ الشويخ. وضمن جهود البنك المستمرة لتنمية المجتمع، وخاصة في مجال التعليم، واصل برنامج «Bankee» - أحد أبرز مبادرات البنك التي تهدف إلى تعزيز الوعي والثقافة المالية لطلبة المدارس- فعالياته للعام الدراسي الثاني، حيث يشارك (2024-2025) 61 مدرسة، 7355 معلماً، و32235 طالباً وطالبة، بعد أن حقّق نجاحاً ملحوظاً في العام السابق. وأطلق البنك العديد من المبادرات والسياسات التي تهدف لضمان أفضل مستويات الرعاية الأساسية الصحية للموظفين بما يتسق مع المعايير واللوائح الدولية. وتكللت جهود «الوطني» في مجال الاستدامة بعدة جوائز مرموقة خلال 2024، حيث تُوّج بجائزة أفضل بنك بالشرق الأوسط في التمويلات المرتبطة بالاستدامة للعام 2024 من مجلة جلوبال فاينانس العالمية كما منحت مجلة يوروموني العالمية «الوطني» جائزة أفضل بنك للشركات الصغيرة والمتوسطة في الكويت. وحصد «الوطني» أيضاً جائزة الأفضل في الكويت في التنوع والشمول من «يوروموني» عن برنامج «NBK RISE». من جهتها، أكدت مؤسسة MSCI العالمية قوة أداء البنك في مجال الاستدامة بمنحه تصنيف «BBB»، في خطوة تعكس جهوده المستمرة لدمج اعتبارات الاستدامة ضمن عملياته التشغيلية. أرقام وإحصائيات - إصدار سندات خضراء بقيمة 500 مليون دولار، الأول من نوعه لمؤسسة مالية كويتية. - 30.19 مليون دينار قيمة الاستثمارات المجتمعية التي قدمها البنك خلال العام 2024 بنمو 9.1 في المئة مقارنة بالعام 2023. - 25.04 مليون دينار قروض قدمها البنك للشركات الصغيرة والمتوسطة في 2024 بزيادة 23.5 في المئة عن العام 2023. - 8 ملايين دينار لإنشاء حديقة عامة ومواقف سيارات في منطقة شرق. - 3 ملايين دينار لتطوير وتجميل شاطئ الشويخ. - 1392 ساعة تدريبية لموظفي «الوطني» في 2024 حول موضوعات تتعلق بالحوكمة والاستدامة وإدارة المخاطر المناخية. - 18 فرعاً للبنك داخل الكويت أتمت تركيب ألواح للطاقة الشمسية فيها. - 347 موظفاً في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، 28.8 في المئة منهم من العنصر النسائي. - إعادة تدوير 86 في المئة من إجمالي الورق المستخدم على مستوى البنك. أهداف 2025 - تسريع جهود التمويل المستدام بما يتماشى مع هدف البنك لوصول محفظة الأصول المستدامة إلى نحو 10 مليارات دولار بحلول العام 2030. - نشر أول تقرير للبنك عن تأثير السندات الخضراء وتخصيصها بعد إصدار البنك لسندات خضراء بقيمة 500 مليون دولار 2024. - نشر أول تقرير لفريق العمل المعني بالإفصاحات المالية المتعلقة بالمناخ (TCFD). - توثيق الروابط مع العملاء من الشركات والعمل معهم عن كثب لتحقيق أهدافهم في خفض الانبعاثات الكربونية - وضع معيار قياس أساسي لانبعاثات محفظة البنك. الإعلان عن خطة لخفض الانبعاثات وصولاً إلى الحياد الكربوني. - إطلاق إطار عمل لإدارة المخاطر الأمنية «ESRM».