logo
انطلاق قمة باريس للذكاء الاصطناعي بمشاركة دولية واسعة

انطلاق قمة باريس للذكاء الاصطناعي بمشاركة دولية واسعة

مصرس١٠-٠٢-٢٠٢٥

انطلقت، اليوم /الاثنين/ فعاليات "قمة العمل بشأن الذكاء الاصطناعي"، بالعاصمة الفرنسية (باريس) وتستمر لمدة يومين، بمشاركة واسعة من رؤساء دول وحكومات وقادة منظمات دولية وكبرى الشركات الفاعلة في هذا المجال وممثلين عن المجتمع المدني من جميع أنحاء العالم.
وتهدف هذه القمة الدولية – والتي تشارك الهند في رئاستها – إلى تعزيز استراتيجية فرنسية وأوروبية طموحة في مجال الذكاء الاصطناعي.. حيث يسلط هذا الحدث الدولي الضوء على خبرات الأطراف الفاعلة في مجال الذكاء الاصطناعي في أوروبا وجمع شركائها الدوليين حول هذه الرؤية المشتركة. وتسعى القمة إلى تعزيز التعاون بين الجهات الدولية الفاعلة في هذا المجال، وتجمع أفضل خبراء الذكاء الاصطناعي في العالم، وقادة الشركات العالمية الأمريكية منها والصينية التي تتنافس فيما بينها في هذا المجال، والشركات الاوروبية والشركات الناشئة في هذا القطاع، فضلا عن رجال أعمال ومستثمرين.وعلى هامش القمة، قالت المبعوثة الخاصة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لقمة الذكاء الاصطناعي آن بوفيرو، إن الهدف من هذه القمة هو وضع فرنسا وأوروبا على خريطة الذكاء الاصطناعي العالمية، مؤكدة أن لأوروبا دور تلعبه في "ثورة الذكاء الاصطناعي" داعية إلى التغلب على المخاوف المحيطة بهذه التقنية التكنولوجية من أجل إدراك مزاياها. وتركز القمة الدولية على خمسة محاور أساسية وهي: توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة المصلحة العامة، وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الآمن الجدير بالثقة، ومستقبل العمل، والابتكار والثقافة، وحوكمة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي عالميا.وعُقدت أولى جلسات القمة تحت عنوان "وضع الذكاء الاصطناعي في خدمة العمل" بمشاركة عدد من الجهات الدولية من بينهم الرئيس التنفيذي لشركة "إيرباص"، والأمين العام لاتحاد "UNI" العالمي، والمدير العام لمنظمة العمل الدولية. ثم تُعقد جلسات أخرى على مدار اليوم تحت عنوان "إنشاء حلقة جيدة بين الذكاء الاصطناعي والمعلومات والابتكار" و"الخصوصية والأمن السيبراني وسلامة المعلومات: الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لحماية الديمقراطيات" بمشاركة رئيس جمهورية لاتفيا، وأيضا الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. كما تُعقد جلسات تحت عنوان "إرساء حوكمة فعالة وشاملة للذكاء الاصطناعي" و"تنمية أنظمة الذكاء الاصطناعي التنافسية والمستدامة في جميع أنحاء العالم" و"توجيه الذكاء الاصطناعي نحو المصلحة العامة". كما ستعقد اجتماعات على هامش القمة حول عدة قضايا منها "بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي في إفريقيا" و"الذكاء الاصطناعي من أجل التعليم والحوار بين الأجيال"، والذكاء الاصطناعي والأمن القومي" ثم يختتم اليوم الأول للقمة بكلمة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. كما ستُعقد جلسة عامة تضم رؤساء دول وحكومات وشخصيات دولية، غدا /الثلاثاء/ لمناقشة الإجراءات المشتركة الرئيسية التي يجب تنفيذها فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.. كما تنظم، على هامش القمة، مئات الفعاليات لممثلي المجتمع المدني والشركات الفاعلة في هذا المجال.تشهد هذه القمة مشاركة دولية واسعة، مع الآلاف من الأطراف الفاعلة من نحو 100 دولة، ويشارك وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت، بالإنابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، في جلسات القمة وعدد من الفعاليات المصاحبة لتسليط الضوء على جهود مصر بمجال الذكاء الاصطناعي، وفرص التعاون مع المجموعات الدولية المهتمة باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق التنمية المستدامة. كما تشارك رئيسة المفوضية الأوروبية، وقادة أوروبيين، فضلا عن جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي ليمثل بلاده في القمة، وكذلك شخصيات دولية بارزة من بينهم رئيس شركة "Open AI"، وساندر بيتشاي الرئيس التنفيذي ل"Google" وديميس هاسابيس، رئيس وحدة "Google Deep Mind" بالشركة، وبراد سميث رئيس "Microsoft"، ومن الصين سيحضر كبار مسؤولي الشركة الرائدة "Alibaba"، فضلا عن الشركات الفرنسية الفاعلة في هذا المجال مثل "Photoroom" والخاص بتعديل الصور بالذكاء الاصطناعي الأكثر شهرة في العالم، و"AskMona " وهي الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي للمواقع التي تستقبل الزائرين في فرنسا وترد على استفساراتهم.ومن خلال هذه القمة، تأمل فرنسا والاتحاد الأوروبي في تبني إطار عالمي للذكاء الاصطناعي، مع تصاعد المنافسة بين الولايات المتحدة والصين.. كما تأمل فرنسا في تأكيد مكانتها على الخريطة العالمية للذكاء الاصطناعي والتأثير على الاتجاه الذي سيتخذه تطور هذه التكنولوجيا في المستقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشباب يشعرون بالقلق من عدم امتلاكهم المهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تغيّر المناخ
الشباب يشعرون بالقلق من عدم امتلاكهم المهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تغيّر المناخ

الدولة الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • الدولة الاخبارية

الشباب يشعرون بالقلق من عدم امتلاكهم المهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تغيّر المناخ

الخميس، 22 مايو 2025 09:03 صـ بتوقيت القاهرة أصدر معهد كابجيميني للأبحاث بالشراكة مع مبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف تقريرًا جديدًا بعنوان "وجهات نظر الشباب حول المناخ: الاستعداد لمستقبل مستدام"، والذي يستعرض آراء الشباب حيال أزمة المناخ. ويتناول التقرير مفهوم "التأهيل الأخضر" والانتقال إلى وظائف صديقة للبيئة، بالإضافة إلى سُبل التعاون بين الشباب والحكومات وقطاع الأعمال لتعزيز دورهم في الدفاع عن المناخ. ورغم تصاعد مشاعر القلق من تغيّر المناخ، إلا أن الغالبية العظمى من الشباب لا تزال تأمل في إمكانية معالجة المشكلات البيئية وإيجاد حلول لها. ويُظهر التقرير رغبة واضحة لدى شباب الجنوب والشمال العالمي في الإسهام في الحل، إذ يُبدي الكثير منهم اهتمامًا بصياغة السياسات البيئية والسعي نحو وظائف خضراء، إلا أن التقرير يسلّط الضوء على نقص مقلق في المهارات الخضراء اللازمة لتحقيق ذلك. وتُظهر نتائج البحث أن معظم الشباب يشعرون بالقلق من تغيّر المناخ، إذ أعرب أكثر من ثلثي الشباب عالميًا عن قلقهم من تأثيرات تغيّر المناخ على مستقبلهم، بزيادة ملحوظة مقارنة بعام 2023، حين أشار استطلاع أجرته اليونيسف في الولايات المتحدة إلى أن 57% من الشباب عالميًا يعانون من "القلق البيئي" . كما أظهر التقرير أن مستويات القلق البيئي أعلى في الشمال العالمي (76%) مقارنة بالجنوب العالمي (65%). ويبرز أيضًا تفاوت واضح بين المناطق الحضرية والريفية، حيث عبّر 72% من الشباب المقيمين في المدن والمناطق شبه الحضرية عن قلقهم من آثار تغيّر المناخ على مستقبلهم، مقابل 58% فقط في المناطق الريفية. الشباب يؤمنون بوجود فرصة لإصلاح آثار تغيّر المناخ رغم القلق البيئي، يرى معظم الشباب أن المهارات الخضراء هي مفتاح لمستقبل أفضل، إذ وافق 61% منهم على أن تطوير هذه المهارات قد يمنحهم فرصًا مهنية جديدة. ويحرص الشباب على مواءمة وظائفهم مع قِيَمهم البيئية، حيث أبدى أكثر من نصفهم عالميًا (53%)، وما يقارب الثلثين في الشمال العالمي (64%)، اهتمامًا بالعمل في وظائف مرتبطة بالبيئة والاستدامة. وقالت ساريكا نايك، الرئيس التنفيذي للمسؤولية المؤسسية في مجموعة كابجيميني:"يدرك الشباب حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة، تمامًا حجم التحديات المناخية المُلحة. ومن الواضح أنهم متحمسون للإسهام في الحل. ومن واجبنا أن نساعدهم في تحويل شغفهم إلى تأثير ملموس من خلال الاستثمار في تنمية مهاراتهم الخضراء. ويبيّن هذا التقرير مدى أهمية التعاون بين قطاع الأعمال والحكومات والقطاع التعليمي لسد فجوة المهارات وتمكين الشباب وخلق مسارات حقيقية نحو وظائف خضراء ذات مغزى." وأضاف الدكتور كيفن فري، الرئيس التنفيذي لمبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف: "الشباب هم من يصنعون الحلول المناخية، فهم يبتكرون وينفذون حلولًا جديدة تتماشى مع واقع التحديات البيئية التي تواجه مجتمعاتهم. ومن خلال مبادرة Green Rising وشركائها من القطاعين العام والخاص، نعمل على تزويد الشباب بالمهارات والفرص التي يحتاجونها لاتخاذ إجراءات فعالة، وإنشاء شركات خضراء، والحصول على وظائف مستدامة، وقيادة الحلول البيئية." الشباب يفتقرون إلى المهارات الخضراء اللازمة يشكل الشباب قوة عاملة أساسية في مواجهة تغيّر المناخ، لكن الانتقال نحو الاقتصاد الأخضر يتطلب قوى عاملة تمتلك المهارات المناسبة. ووفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، فإن الكفاءة في الاستدامة البيئية تتطلب أساسًا متينًا في العلوم، وفهمًا عميقًا لتغيّر المناخ، والتزامًا بحماية البيئة، وقدرة على شرح القضايا البيئية، ودافعًا قويًا للعمل بطريقة مستدامة . ومع ذلك، يُظهر التقرير أن أقل من نصف الشباب عالميًا (44%) يعتقدون أنهم يمتلكون المهارات الخضراء اللازمة للنجاح في سوق العمل الحالي. ويزداد هذا التفاوت في المناطق الريفية مقارنة بالمناطق الحضرية وشبه الحضرية، كما تختلف النسب بين المناطق الجغرافية. ففي حين يرى نحو 60% من الشباب في البرازيل أنهم يمتلكون المهارات الخضراء، لا تتجاوز هذه النسبة 5% فقط بين الشباب الإثيوبي. ومنذ إصدار تقرير معهد كابجيميني عام 2023، شهدت معرفة الشباب بالمهارات الخضراء في عدد من دول الشمال العالمي تراجعًا. وبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا في أستراليا وفرنسا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، تظل مهارة إعادة التدوير وتقليل النفايات هي الأكثر انتشارًا، بينما انخفضت نسبة الشباب المطلعين على التصميم المستدام والطاقة المستدامة والنقل المستدام بشكل كبير. أما في الجنوب العالمي، فيُظهر الشباب معرفة أكبر بإعادة التدوير وتوفير الطاقة والمياه، لكنهم الأقل دراية بالتقنيات المناخية وتحليل البيانات والتصميم المستدام. لا بد من تجاوز الفجوة بين الأجيال لإيجاد الحلول يعتقد معظم الشباب حول العالم (71%) أنه ينبغي أن يكون لهم تأثير قوي على السياسات والتشريعات البيئية. إلا أن الغالبية ترى أن قادة الأعمال والسياسة لا يؤدون دورهم كما ينبغي، ويجب عليهم بذل مزيد من الجهد في مواجهة تغيّر المناخ. وعلى الرغم من أن قرابة ثلثي الشباب يشعرون بأنهم منخرطون بما يكفي للتحدث إلى قادتهم المحليين بشأن العمل المناخي، فإن أقل من نصفهم فقط يعتقدون أن آراءهم تُؤخذ بعين الاعتبار من قبل القادة المجتمعيين. ويدعو التقرير القادة المجتمعيين إلى دعم الشباب في تطوير حلول مناخية وتنمية مهاراتهم الخضراء. ويؤكد التقرير أن دمج التعليم البيئي الأخضر، وتوسيع فرص التدريب، وربط أهداف المناخ باستراتيجيات توظيف الشباب يجب أن تكون من أولويات صانعي السياسات. كما يمكن لقادة القطاع الخاص أن يساهموا من خلال المشاركة في تصميم مسارات وظيفية خضراء، والاستثمار في المبادرات الشبابية، وإشراك أصوات الشباب في استراتيجيات المسؤولية الاجتماعية والحوكمة البيئية والمناخية، بما يعزز الثقة ويقود الابتكار المستدام. ومع سعي الشباب لتطوير مهاراتهم، تهدف مبادرات عالمية مثل "Green Rising" إلى دعم 20 مليون شاب بحلول عام 2026 لقيادة تحركات بيئية من القاعدة إلى القمة، من خلال إتاحة فرص للتطوع، والمناصرة، والعمل المأجور، وريادة الأعمال. وتُعد هذه المبادرة إحدى مشروعات "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف، وتحظى بدعم من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك شركة كابجيميني.

اليوم الثاني لمؤتمر نيو سبيس أفريقيا يشهد زخمًا في المناقشات وفرص التعاون "صور"
اليوم الثاني لمؤتمر نيو سبيس أفريقيا يشهد زخمًا في المناقشات وفرص التعاون "صور"

صوت الأمة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت الأمة

اليوم الثاني لمؤتمر نيو سبيس أفريقيا يشهد زخمًا في المناقشات وفرص التعاون "صور"

استمرت فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر نيو سبيس أفريقيا 2025 المنعقد في وكالة الفضاء المصرية بزخم كبير، حيث شهدت الجلسات نقاشات وعروضًا تقديمية قيمة سلطت الضوء على أحدث التطورات والفرص في قطاع الفضاء الأفريقي. تضمنت الجلسات الرئيسية مناقشة حول الفضاء في أفريقيا وبعض التحديثات حول أنشطة وكالات الفضاء الأفريقية، حيث تبادل الخبراء والمسؤولون رؤاهم حول سبل تعزيز نمو وتطوير قطاع الفضاء في القارة. وشهد اليوم عروضًا تقديمية من كبرى الشركات والوكالات الفضائية العالمية، بما في ذلك "العرض الرئيسي لشركة إيرباص"، "العرض الرئيسي لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)"، "العرض الرئيسي للمركز الوطني للدراسات الفضائية الفرنسي (CNES)"، والتي استعرضت أحدث التقنيات والمشاريع والفرص المتاحة للتعاون مع الدول الأفريقية. وعلى هامش المؤتمر، عُقد "اجتماع المجموعة العربية"، الذي جمع ممثلين عن الدول العربية العاملة في قطاع الفضاء لبحث سبل تعزيز التعاون والتنسيق المشترك في هذا المجال الحيوي، بحضور نخبة رؤساء وكالات الفضاء العريبة. وفي ختام فعاليات اليوم، قام المشاركون في المؤتمر بزيارة "المتحف القومي للحضارات المصرية"، وذلك لإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على ثراء الحضارة المصرية العريقة وتعزيز التبادل الثقافي. يؤكد الحدث على الأهمية الكبيرة للمناقشات المثمرة التي جرت خلال اليوم الثاني، والتي من شأنها أن تساهم في دفع عجلة نمو قطاع الفضاء الأفريقي وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال. ويتطلع المؤتمر إلى استكمال فعالياته في الأيام القادمة لتحقيق المزيد من الأهداف المرجوة.

إيرباص توقع اتفاقية مع أمازون لتوفير الإنترنت الفضائي
إيرباص توقع اتفاقية مع أمازون لتوفير الإنترنت الفضائي

المشهد العربي

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • المشهد العربي

إيرباص توقع اتفاقية مع أمازون لتوفير الإنترنت الفضائي

وقعت شركة "إيرباص" اتفاقية مع "أمازون" لتوفير خدمات الإنترنت الفضائي على متن طائراتها، وذلك من خلال مجموعة أقمار "كويبر" المملوكة لشركة التكنولوجيا الأمريكية. وأعلنت "إيرباص" في حدث أقيم بمدينة هامبورج الألمانية أنها وقعت مذكرة تفاهم مع "أمازون" لدمج شبكة الإنترنت التابعة للأخيرة على متن طائرات الشركة الأوروبية. ورغم أن الشركة لم تعلن القيمة المالية للصفقة، إلا أن "إيرباص" أكدت أن "أمازون" ستوفر لشركات الطيران التي تشغل طائرات "إيرباص" سرعات تنزيل تصل إلى 1 جيجابت في الثانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store